باقة ورد- إلى سيمون خوري

مشاعر رقيقة من قلب يعرف الحب الحقيقي المخلص الذي لاتقف أمامه اختلافات
ماأجمل المحبة ومااجمل تعبيرك عنها
اهديك كل تحياتي وتقديري وللأستاذ سيمون اجمل صحبة ورد
تقديري واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي رياض الجليل ، تحية ، اليوم قرأت قصيدتك أشكرك من كل قلبي على هذه القصيدة والعواطف الصادقة . أيها الجليل منك نتعلم معنى الإنسانية والمحبة .مع التقدير لك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز رياض الحبيب
الف شكر لك ، وكم هي جميلة باقة الورد الشعرية المُعطرة التي قدمتها لزميلنا الرائع سيمون خوري ، وإن هي إلا دلالة على معدنك وقلبك الكبير
أعجبتني كلمات ورودك الناطقة بلغة الحب ، هي السعادة أن نُحس بالأخرين ونُشاركهم كل المُحزن والمُفرح
أتمنى أن تكون أيامك كلها خير وسعادة وأمان وفرح
ولسيمون وكل المعلقين والطيبين في هذا العالم
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أختنا الملهمة والموهوبة وصوت المحبّة مرثا فرنسيس والأستاذ المفكر والأديب سيمون خوري والأخ الكاتب شيخ المعلِّقـين في الحوار المتمدن الحكيم البابلي،
بعد التحيّة والتقدير؛
إنّ قصيدتي هذه كانت عفويّة نابعة من القلب، إنما هي دعاء حارّ إلى ربّي وإلهي لكي يعود الأخ الأستاذ سيمون خوري إلى منبر الحوار سالماً ومعافى. فمن الواجب أن أقوم بزيارته لولا ظروفي غير الملائمة، آملاً في أن تسمح الظروف مستقبلاً بتلبية دعوته الكريمة (لزيارة مطعم صغير يقع بالقرب من سونيون مكان الآلهة ومقرّ زيوس) التي خصّني بها في إطار التعليق على مقالتي {الله يوناني} في عدد الحوار المتمدن 2670 بتاريخ 2009 / 6 / 7 عبر الرابط التالي
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=174302

مع الشكر الجزيل على حسن الثناء وصدق التعـبير ما فاق استحقاقي بكثير

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---