هي وعريها وتلك شفاه الحب

سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3072 - 2010 / 7 / 23 - 22:00
المحور: الادب والفن
    

انت بجانب عملك في المجمع الاكاديمي تعمل معالج ايضا‘مالذي تقوله لي ليقارن بالمعانات الصعبه.
-من خلال خبرة الناس المؤكدة تلك التي تؤكد من ان الحياة لايمكن ان تظل بمثل حالة بؤس الوضع وقت ذاك توهان الكآبه.
احياناً ايضاً يفترض ان لاتكون معها في تجربة ظلمة الكآبه‘وما لابد ان تفعله في البدايه هو ان تكون مشاركاً مع الاخرين في محاولة بحث تثبيت معرفة من اين اتت غشاوة ظلمة الكآبه.
احياناً يتوجب عليك ان تجرؤ على النظر الى مشهد رسم الصوره لترى ما فيها من غشاوة ايحاء الظل كي تعرف من انها ذو بعد واحد تكون عندما تصير من غيرخداع ايحاء الظل‘
خاصه زوايا الرؤية الجديدة التي منها نعرف من اين اتى ذاك بؤس شقاء التعبا.غشاوة الظل الذي كان.
خاصة المرئي والمنظور من الحاله.
غالباً ما لايعرف المريض ما هي حقيقة وجود العرضي (كالسلطان وجلافة بؤس قهره كل انظمة القهر هم عرضيين‘العدالة والحب والحريات وحدهم حقيقة الوان الرسمات وبعد المطلق برسم الصوره).
عندما تنهار العلاقه بشخصاً ما فأن تطلعك لاشراق بسمات الشفاه يلتف منحدراً معها. ومن ثم ليس هناك من يخفف عنك معانات شجنك على فقدان اشياء تلك العلاقه.
و الجانب الاخر من جديد سيعيد تردي توهان الغضب ولذلك يصلون الى الهجر.
الانسان غالباً ما لايمكنه التجرؤ على قول حكاية غضبه.
وانت تحرض على اثارة استفزاز الغضب.
-انا احاول حل مشكلة معاناة علة الكآبه. من خلال فتح ثغرة بثياب الاقنعه‘ليظهر ذاك باثارة الانفعال.
هل كل هذا يعود الى الفرويديه؟
- في الجز المهم نعم.انا اعتقد من ان المحلل النفساني مازال في الغالب يتوسع اكثر في فهم الحاله .
وهناك من جديد بسرعة يعود المعالج .
- كمعرفة سلوك المعالجة حيث يكون وضع الحاله التي تعالجها‘مثل وظيفة واجبات البيت‘التي توجب عليك ان تعمل رسالة عزل عن ذاك الذي كان .
وعندك معالجة قضايا الصراع بامكانك ان تحللها ايضا.
إن النظرية مازالت تحتوي على الكثير من رؤى تحليل المعالجة النفسيه.
فالكآبة غالباُ ما يجدون منشأها هوذاك الذي يعتمل في الداخل ومن ثم ينعكس الى العداوانيه.
لذلك هذا الانسان لايجرؤ على اخذ وجهة الصواب من هؤلاء الذين نادوا عليه. ولذلك فهو اما ينتهي او يكون شديد التعنت من بعد حالتك الطبيعيه حيث تكون رئيس العمل.
في تلك الحاله الاخيرة لوضع العقل فان قلق الرهبة مازال ينعكس برد فعل شديد السلبيه او معفي كلياً من المسؤوليه.
(يان مارينيسن Jan Marijnissenفي حوار مع استاذ الاحياء الطب النفسي فيت هوخيندايكHoogenDijk مجلة تريبونا الصادرة في هولندا لشهر يوليو(تموز)آغسطس(آب) 2010 ص 24)
Naast wetenschapper ben je ook behandelaar.Wat mij zo moeilijk lijkt,is mensen ervan te overtuigen dat het leven niet zo ellendig hoeft te blijven als het tijdens een depressie is.
,,Soms moet je dat ook niet eens proberen en moet je eerst samen proberen vast te stellen waar diesomberheid vandaan komt.Soms moet je het aandurven de situatie nog ernstiger te laten worden vooraleer zich nieuwe perspectieven aandienen.Vaak is de patient zich niet bewust van wat hem eigenlijk dwarzit.Als je een ambivalente relatie hebt met iemand die overlijdt,dan mag je daar niet opgelucht over zijn en word je geacht te rouwn.Anderen zijn weer vreselijk boos omdat een overledene hen verlaten heeft.Vaak is het probleem dat men de boosheid niet durft toe te laten,,.
En jij provoceert dan die boosheid.
,,Ik probeer een oplossing te vinden door het maskeren van de emotie te doorbreken,,.
Gaat dit allemaal terug op Freud?
,,Voor een belangrijk deel wel.Ik denk dat de psychoanalyse nog steedds het meets uitgebreide begrippenkader heeft.Daar zijn weer allerlei therapieen bij gekomen zoals de cognitieve gedragsthrapie waarbij je bijvoorbeeld huiswerkdrachten maken zoals het schrijven een afscheidsbrief an een overledene.Je hebt ook therapieen waarmee je conflicterende situaties kunt analyseren.Als het gaat om het blootleggen van verdrongen emoties is de psychoanalyse nog steeds de meest veelomvattende theorie.Depressies vinden vaak hun oorsprong in naar binnen gekeerde agressie omdat men de agressie niet durft te richten op degene die hem heeft opgeroepen, omdat hij overleden is of omdat hij sterker is dan jij,zoals je baas.In dat laatste geval overheerst de angst nog harder teruggeslagen te worden of letterlijk ontslagen worden.(Jan Marijnissen in gesprek met Witte HoogenDijk-Tribune Magazine-Juli/Augustus-2010-p-24)

#سلام_فضيل (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات