اختفاء زوجة كاهن للمرة الثانية

لقد استغثت بغير مغيث لان كلا من دولة النظام ودولة الكنيسة تتبادلان الادوار وتنسق بينهما من اجل اضطهاد واذلال الشعبين الشقيقيين ؟!

إرسال شكوى على هذا التعليق          240 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم استاذي انها الحقيقه المره التى نعيشها بسبب الاديان والانسان بيقضي حياته داخل سجن كبير ومكبل بقيود ومراقب ليل ونهار من حراس خاص من الاله
تخيل هذه الحياة حتى انه لا يستطيع ان يتكلم ولو حتى فى نفسه لان الله سيعرف ماذا يخفى فى سره وفى اثنين من الملائكه بيكتبوا كل شئ يفعله واحد على اليمين وواحد على الشمال ملاصقين له بذمتك فى ارهاب فكرى وعقائدي مذل ومجحف اكثر من هذا هل هذه حياة نحياها
لماذ هذا الحياة بحق الاله

إرسال شكوى على هذا التعليق          238 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

للعلم سيدي الكاتب
ليست حاله الاختفاء هذه هي الاولى في محافظه المنيا - لو انك اردت لتتبعت وعرفت انه تم اختفاء العديد من القاصرات في الاونه الاخير ومنهم اطفال فهل هو ايضا هروب من اجل العشق
الامين في القليل امين في الكثير
لا نطلب سوى الامانه في تداول الاخبار ونقلها هل هذا صعب؟
تقبل رأي
مع المحبه

إرسال شكوى على هذا التعليق          223 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك استاذي على هذا الكلام المحترم واتمنى ان يكون هناك الكثيرين بعقلك واحترامك وموضوعيتك وحريتك
تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          211 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

إن قضية الإنتماء الديني في مصر،تعدت في نظري الإعتقاد الشخصي إلى الإنتماء الطائفي و في الآونة الأخيرة أصبح يهدد حتى الإنتماء الوطني لكلى الطائفتين،و هذا بعد تظافر الجهود الهدامة لرجال الدين من كلتا الطائفتين و الميولات المشبوهة للنظام في كل مستوياته إلى الطائفة الغالبة عدديا ،ميولا ظاهريا عندما يتعلق الأمر باالنعارات الطائفية من منطق فرق تسد ،ليتسنى له الإستبداد على الطائفتين و ذلك بمشاركة فعالة لكهنة المعبدين الدين ينتفعون من عدم و جود الدولة المدنية الحقيقية على رأس مصر و باقي الدول العربية من المحيط إلى الخليج
لن تقوم في نظري قائمة لشعوب المنطقة إلا بعد اقتناعها بضرورة إبعاد الدين عن المنضومة السياسية و القانونية للمجتمعات وابتداءا من الدساتير و بحصر كهانوته فيما يهم أمور من يهتمون بالآخرة فحسب و إلغاء مصطلحات أمة محمد و شعب الرب من قاموس المصريين لفائدة شعب مصر و بس
ولن يكون دلك إلا بإبعاد الحاف المقدس المتكون من البطريقية و الشيوخ و العسكر من منظومة الحكم و التسلط إلى الأبد ،سلميا أو بكل الطرق فالوقت لا يمهل و التاريخ لا يرحم و ينطبق هذا على كل البلدان العربية
.

إرسال شكوى على هذا التعليق          211 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذى العزيز الاستاذ كمال غبريال
انا سعيد بكتاباتك العلمانيه لكن ااخذ عليك ماْخذ واحد الا وهو عندك نقطه ضعف بسيطه لو تخلصت منها ستكون انسان رائع ومستنير انت لان اصولك مسيحيه وقبطيه اراك تتحامل بل واحيانا تتاجر بمسيحيتك لكى تفتح لك ابواب تريد ان تطرقها
انا شاهدتك فى برامج وقرات لك كتابات طبعا يوجد منها الكثير صحيح لكن مشكلتك انك تتاجر بمشاكل الاقباط ودائما تضرب فى الكنيسه بعنف لا ادرى لماذا اما عن موضوعنا الان اعتقد ان هذه زوجه رجل وام لطفل مصريه مختفيه اثناء رجوعها من عملها علينا الانتظار حتى تظهر الحقيقه اذا ظهرت حتى لا نجرح فى اعراض اناس ليس لهم ذنب فى ان ابنتهم مختفيه
وايضا من الممكن ان تكون صاحبه المشكله فى ورطه وتتطلب منا ككتاب ومثقفين ومتعلمين وحقوقين وعلمانيين ومتديين ان نقف بجوارها ولا نتهمها مسبقا بالهروب وهى من الممكن ان تكون الان قتيله او مغتصبه او محجوزه فى مكان لا يعلمه الا الله
وتقبل نقدى لك لانه من حبى للقلم المستنير انتقد هذا القلم عندما يكون هو نفسه مصدر الجهل والاتهامات للغير
ونحن كمصريين واقباط مع اى انسان يختار مصيره ولا يمكن احد يعترض على قرار اخذته هى

إرسال شكوى على هذا التعليق          203 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المقال جيد فيما يخص مشكلة الكنيسة مع رعيتها ، غير انه نسي تماما دور الدولة ومباحث امن الدولة، في اثارة مشاعر الاقباط وشكوكهم ، فهل ينكر الاستاذ كمال دور مباحث امن الدولة في اسلمة الفتيات المسيحيات وهي قصص ليست خيالية من الكنيسة انما حقيقة يؤكدها دور الامن في اضطهاد البهائيين والشيعة بل وصل الامر بتدريب عناصر من ضباط الامن في الازهر لمواجهة التشيع، فالكنيسة لا تستغل الاقباط ببث اوهام ، انما بالفعل هناك مشاكل حقيقة مع الامن ، لانه ببساطه ليس طرف ثالث محايد، انما هو خصم واس الفساد ، وهل ينكر تعذيبه للمرتدين عن الاسلام ،
اذن فشكوك الاقباط هي حقيقية بالفعل تجاه اضطهاد الامن لها ومحاولة الاسلمة الجبرية

إرسال شكوى على هذا التعليق          204 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

ضعف الكنيسة واتباع اسلوب التخويف وارهاب رعاياها وعدم حل مشاكلهم الشخصية هومن يدفعهم لمثل هده الافعال

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رائع ان تبنى الحقائق على التخمينات
وكأنما سيادة الكاتب كان مع المخطوفه ويعرف تفاصيل الأمور
ولعلنا نتسائل ماهو السيناريو القادم

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تبين اليوم انها هربت لاجل ظروف عائلية يجب ان نعي ذلك دون ان نخوض في ذلك هي هربت و لم تختطف و على الجميع ان يحذر في المرة القادمة


من ارض اليمن سلام لكل مسلم و مسيحي على ارض مصر

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للاستاذ كمال غبرئيل كنت أتمنى عليه أن يكون منصفا وأن يعرف اين هو ويكتب بواقعية وموضوعية دون افتراض ولو قرأ مجريات محاكمة أحد القتلة الذي شكلت لجنة من أطباء نفسيين لتقييم حالة الجان وكان أحد الاطباء قبطيا ما كان من محامي الدفاع عن الجاني الا بتوجيه سؤال للعضو القبطي في اللجنة عن اسمه ودينه وبموافقة رئيس المحكمةليبطل مفعول التقرير الطبي ما يحزن في مقالك استاذ كمال تكتب وكأنك تعيش في ظل دولة وليس في امارة اسلامية محكومة بشرع الله

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---