أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - همسات العشق لحظة رعشات النهدين














المزيد.....

همسات العشق لحظة رعشات النهدين


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3045 - 2010 / 6 / 26 - 19:05
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


بعد ايام عامي الثاني مشيت للبيت عائداً من غير عملا‘ولكن مع وضوح الفكرة في رأسي حول مالذي اريد ان افعله.
إن آركانساس‘ تواً راحت تغلق تلك دروب رحلة ذاك دهر الزمنا:اخيراً تعرى جسدى النجاح لمدينتنا ‘
ثياب الاصلاح راحت تداعب ارداف دروب الحاره.وصار يمكن ان يكون رئيس مجلس ادارة المدينة منتخباً من الناس‘
عندما تصيربسمة شفاه الساسة من نغمشة همسات العشق وبلل ما بين الفخذين وحيطان غرف النوم جوار الشباك وارصفة دروب الحارة تحت ضياء الشمس خالية من رهبة ذاك.
رهبة الخوف راحت تلملم ثيابها وطموح الأملا صار جهة مضاجعة الحريات عارية تضمك على الصدر‘ورعشات اشواق النهدين .
من جديد مشى معي للانتخابات ولكني سوف لن اترك الفرصة هذه المرة‘لفوبوس. هو كان تاجر نفط.
انا اريد ان اكون عوناً للديمقراطية وحلوات دروب الكَدام(التقدميه) .
في العام 1958خسر مقعده بمجلس الشيوخ ‘لذلك صار يتلفظ بامكان قبول السماح للسود ان يتعلموا في الليتيلسي روك‘مركزوسط هيخ.
الناخبين ليس بامكانهم تسجيل الكتابه‘ ولكنهم اذكياء اكثر من الظن بمعرفة ذاك‘
حيث السود لم يسمح لهم دخول مدرسة البيض‘لم يكن بامكانهم الذهاب معاً سويا للمدرسة لو لم يصير لهم امكان خيارالتصويت.
وقت ذاك سوط الجلاد يقول من ان الناس‘إن لم تجلدهم بالخطب الغاضبة وسيل الشتائم ضد السود‘سيعدونك جاحداً لحنان الابيض.
انا قطعت بالقول من ان في هذي لحظات وقت ذاك التوهان‘صعباً بل من غير الممكن مخالفة ذاك.
ولكن يمكن له ان يبدء باول رفع اطراف الثوب‘لامكان السماح لاول بداية المبنى‘
من خلال الناس والمرشحين الذين تستهويهم‘
دولة القانون والمواطنه وعشق الحريات.
في العام 1966 كان جونسن بالضبط هو الرجل الذي يحاول ان يقرب القانون من ميزان الدكان‘
كي يستمر دوران الاشياء.
(بيل كلنتون الرئيس الامريكي السابق-ك-حكاية حياتي الصادر في هولندا عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا-ص-90-91-92-93).
Na mijn tweede jaar ging ik naar huis terug zonder baan,maar met een duidelijk idée in mijn hoofd over wat ik wilde gaan doen.Arkansas had net een tijdperk afgesloten:..Eindelijk zou onze staat de kans krijgen zich te herstellen van de littekens van Little Rock en van de smetten van vriendjespolitiek...Gefuikte ambities uit de jaren van Fabus kregen eindelijk vrij baan...en ging werken in de olievelden...opnieuw mee aan de verkiezingen,maar zelfs nu Faubus weg was,gaf ik hem geen kans.Bovendien wilde ik een progressieve Democraat steunen...in1958 zijn zetel in het Congers had verloren omdat hij zich had uitgesproken voor de toelating van zwarte leerlingen in de Littele Rock Central High.Hij was daarbij verslagen door de racistische...die kiezers die niet konden schrijven maar,slim,genoeg waren om te weten dat zwarten en blanken niet samen naar school zouden moeten gaan,op hun stembiljet konden plakken.Vervolgens zweepte hij de mensen op tot razernij met zijn tirades tegen zwarten en hun verraderlijke blanke sympathisanten.Ik zag het op dat moment niet,maar hij bouwde aan een machtsbasis onder mensen die de andere kadidaten niet konden bereiken...In 1966 was Jim Johnson precies de man die de weegschaal in die richting kon doen doorslaan.(Bill Clinton- boek-mijn leven-p-90-91-92-93).



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هو وياهه بغرفه النوم جوار المطبخ
- التاكسي ودرب الزحمه
- لهفة حفيف الاجساد هي وانا وبلل الثوب
- ثوب النهدين هي وانا وذاك المابين
- هي وانا وشهوة قد الجسد الجذاب
- من باب الغرفه هي وانا ورنات النغمه وردن الثوب
- امي وذاك وموادد غرفه الفوق المدخل
- الجامعه الذكوريه ومنهج اسلوب التكفيريه وقيد الممارسه الجنسيه
- الصيفيه ومداعب ذاك ومكتوب المله وامي والسفره لواشنطن
- هي وانا وخمري الليل وذاك بلل تغريس الويل
- نحن وتعارف حديقة الورد ورجرجرة الفانيله من على الدرجات
- الحلوه وموجات الشعر الاسود وشفاه القبلات
- رجل امي وغرفه النوم وطائفة مولاي الماسونيه
- المعلمه ونغمشة شهوه الجنس وذاك الصلب الجاف
- احساس الجنس والبنات وكَنطرة الجسر هناك
- صاحبي وانا والسلطان وامرأة الحب
- تركيا واسرائيل وآلام اصحاب الحريه المحتجين
- انطرحت هي وضمتني لمابين الفخذين
- هو وانا زيح وتكديس بذاك
- تلوي الشارع وسبحات الحمام علاج الوصفه


المزيد.....




- بدولار واحد فقط.. قرية إيطالية تُغري الأمريكيين المستائين من ...
- عوامل مغرية شجعت هؤلاء الأمريكيين على الانتقال إلى أوروبا بش ...
- فُقد بالإمارات.. إسرائيل تعلن العثور على جثة المواطن الإسرائ ...
- واتسآب يطلق خاصية تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص
- بعد العثور على جثته.. إسرائيل تندد بمقتل إسرائيلي في الإمارا ...
- إسرائيل تعلن العثور على جثة الحاخام المختفي في الإمارات
- هكذا يحوّل الاحتلال القدس إلى بيئة طاردة للفلسطينيين
- هآرتس: كاهانا مسيحهم ونتنياهو حماره
- -مخدرات-.. تفاصيل جديدة بشأن مهاجم السفارة الإسرائيلية في ال ...
- كيف تحوّلت تايوان إلى وجهة تستقطب عشاق تجارب المغامرات؟


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - همسات العشق لحظة رعشات النهدين