أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - المخرج الجزائري- الهولندي كريم طرايدية نجح فيلم العروس البولندية لأنه يمس الروح ويداعب المشاعر الحقيقية للإنسان















المزيد.....

المخرج الجزائري- الهولندي كريم طرايدية نجح فيلم العروس البولندية لأنه يمس الروح ويداعب المشاعر الحقيقية للإنسان


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 926 - 2004 / 8 / 15 - 12:11
المحور: الادب والفن
    


لم يأتِ كريم طرايدية إلى عالم الإخراج السينمائي مباشرة، فقد سبق له أن قطع شوطاً طويلاً في دراسة التكنولوجيا والإليكترونيات في الجزائر قبل أن يشد الرحال إلى باريس، ويقضي فيها أربع وهو يعمل ليل نهار في مطعم من أجل تأمين هاجس العيش. ثم غادر باريس إلى هولندا حيث إنهمك في العمل بأحد المصانع، ثم شرع بكتابة بعض النصوص المسرحية التي مهدت له الطريق إلى أكاديمية التلفزة والسينما في أمستردام. ثم بدأ رحلته الإخراجية المتأنية، إذ أخرج عدداً من الأفلام القصيرة من بينها فيلم " الفشل " الذي لفت من خلاله إهتمام النقاد والصحفيين. وفي عام 2000 حقق فيلم " الصحفيون " نجاحاً كبيراً، لا يختلف كثيراً عن النجاح المذهل الذي حققه فيلمه الروائي المعنون " العروسة البولندية " إذ إشترك في العديد من المهرجانات العالمية من بينها مهرجان كان، وبرلين، وروتردام، كما نال العديد من الجوائز التي رفعته إلى مصاف المخرجين السينمائيين الهولندين من الدرجة الأولى. وبمناسبة إشتراكه في الدورة الرابعة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام بفيلم " الصحفيون " ضمن محور " أفلام ضد الإرهاب "، إلتقيناه، ودار بيننا الحوار التالي.
* أنت كتبتَ قصة فيلم " الصحفيون " هل تعتقد أن إهتمامك بكتابة القصة المحبوكة التي لها بداية ووسط ونهاية هي أفضل لمعالجة موضوع كبير من هذا النوع من سينما المواقف والحالات والموتيفات الخاطفة؟
- عن كتابة السيناريو يقول المخرج العظيم غودار " كل قصة أو سيناريو له بداية ووسط ونهاية " لكن بالنسبة لي، ليس المهم أن نبدأ من بداية القصة، من الممكن أن نبدأ من منتصف القصة أو من نهايتها. هذه القصة حقيقية، وقد كتبتها عن أحد الصحفيين الذين يجدون صعوبة في التفكير، لأنه عندما يخرج من منزله، لكي يذهب إلى دائرة عمله قد يتعرض إلى عملية إغتيال أو قتل متعمد. وكان عليه أن يغيّر طريق الذهاب والعودة إلى عمله كي ينجو بنفسه من الترصد والقتل الذي ينتظره في أية لحظة. في كل صباح كان عليه أن يبدل طريقة التنقل حتى في السيارة التي يستقلها، أحياناً كان الطريق يستغرق ساعة، لكنه لكي يتفادى القتل عليه أن يذهب مشياً على الأقدام لمدة ساعتين أو ثلاث ساعات. ولذلك فهو لا يعرف أحياناً إن كان ذاهباً لمنزله أو لمكان آخر. وكان أحياناً لا يتذكر إن كان يوم أمس قد سلك هذا الطريق أم لم يسلكها. أفكار مختلطة، وهواجس ليس لها أول ولا آخر. هذه التشويش والإرتكاب هو دلالة أو إشارة لإرتباك الشريحة المثقفة التي تجد نفسها هدفاً للمتطرفين من رجال الدين.
* هل هذه الحكاية مُستمدة من حياتك الشخصية أم أنها قصة شخص آخر تعرفة أثرت فيك فحوّلتها إلى فيلم سينمائي؟
- نعم، فيها أشياء شخصية، ولكن القصة هي لشخص آخر. أنا أعرف هذا الصحفي الذي تعرض للإغتيال في الجزائر وإسمه سعيد مقبل الذي كان يعمل في صحيفة " لوماتان " الفرنسية التي تصدر في الجزائر، وهي جريدة حرة، مستقلة. وقد ألتقيت به مرات عدة، وقد قُتل مع الأسف بطريقة بشعة. تخيّل لقد أطلقوا عليه هذا الرصاص بينما كان منشغلاً بتناول وجبة طعام.
* الفيلم فيه صدمه، وهذه الصدمة تشد المتلقي، ولهذا أنا أسألك عن المونتير، وأقول لك: هل لعب دوراً مهماً في المحافظة على إيقاع الفيلم، أم هذا الإيقاع المستوي كان موجوداً في نص السيناريو نفسه؟
- أنا قلت لك أنني كنت أعرف هذا المونتير منذ أيام الدراسة في كلية السينما في أمستردام. وكنا نفهم بعضاً جيداً بسبب طبيعة العلاقة الروحية والثقافية التي تربط بيننا، هو يفهم أحاسيسي ومشاعري بشكل جيد. ويحس بي حتى عندما أبكي بلا دموع. أنا أحكي له القصة مرة واحدة، وأترك أمر المَنتجة له. وهو يمتلك الشجاعة الكبيرة عندما يريد أن يحذف شيئاً من التصوير أو يقترح إضافة لقطات جديدة لأنه يعرف حتى أحاسيسي الداخلية، ولهذا فأنا حينما أعمل معه لا أخسر وقتاً. في كثير من الأحيان نحن لا نتكلم مع بعضنا البعض حينما نعمل، ولك أن تتخيل كيف نفهم بعضنا البعض. لقد سافر معي في كثير من المهرجانات والفعاليات الثقافية إلى المغرب ومصر وكنا منسجمين في كل شيء تقريباً.
* كيف وقع الإختيار على سيدي أحمد عكومي، الممثل الرئيس في " الصحفيون " ؟
- إنه ممثل بارع، وقد شاهدتَ الفيلم وتستطيع أن تحكم على قابلياته الفنية. أنه يسكن في فرنسا الآن، وكان مديراً للمسرح الجزائري، وممثلاً معروفاً. كنت أدرك خبرته في التمثيل، وطريقته المؤثرة في الأداء، فلذا لم أتردد في إختياره أبداً.
* طالما أنت تُعنى بفيلم الفكرة، كم من الإهتمام تعير إلى الجانب البصري، أو إلى الصورة الفنية بغض النظر عن الثيمة أو الفكرة؟
- الصورة مهمة جداً في الفيلم إن لم تكن هي الأهم تماماً في السينما. هناك ثلاثة أبعاد مهمة في أي فيلم وهي " الرؤية، السمع، والحس " أنت تسمع قصة تُسرد عليك من خلال الأحداث والشخصيات، وترى هذه الأحداث أمامك، أنا أقول أن ترى وتسمع هذا أمران سهلان جداً، ولكن الصعوبة تكمن في الإحساس. الإحساس الفني هو الإحساس بمعنى ما بالصورة الفنية التي تتولد نتيجة علاقة الضوء بالظل والتكوين والشيفرات والترميزات وغيرها. يجب أن ترى شيئاً جميلاً وتدخل في الجو السينمائي. أنا بالنسبة لي الكلام ليس مهماً، وإنما الشيء القابع وراء الكلام. أنا أريد أن أجعل الناس يشعرون بما يشعر به الممثل من حب أو كراهية، توتر أو إسترخاء، خوف أو طمأنينة وهكذا. لا أريد أن أدع الممثل في واد، والجمهور في واد آخر، أريد أن يكون الإثنين معاً في واد واحد، وجو واحد لا ينفصل.
* أردت أن أسألك عن هذه الموضوعات الحساسة مثل الإرهاب، هذه القضية الكبرى في كل العالم. أنت حينما صنعت هذا الفيلم كنتَ متأكداً من أن هذا الفيلم لا يعرض في الجزائر أو حتى في أية دولة عربية. هل وضعت هذا في حسبانك وأنت تخرج هذا الفيلم؟
- كنت عارفاً منذ اليوم الأول أن هذا الفيلم لن يعرض في الجزائر. طبعاً، أنا كنت أتمنى أن يعرض هذا الفيلم في بلدي الجزائر، ولكني كنت موقناً أنه لن يعرض هناك للأسباب التي نعرفها جميعاً. ولكنني كنت متأكداً من أنه سيتوزع في بلدان عربية أخرى، ليس لأن تلك البلدان ديمقراطية، ومتحررة، وتحترم حرية الرأي والإبداع، كلا، وإنما لكي تقول " تأملوا ماذا يحدث في الجزائر من قتل وإغتيالات، بينما لا تحدث هذه الإغتيالات المروعة في بلداننا. أنا لا أصنع أفلاماً ترضي الحكومات، وإنما أريد أن أقدم أفلاماً تخدم قضية الشعب.
* هل تفكر بإخراج أفلاماً أخرى تعالج موضوعة الإرهاب ثانية، أم أن هذا هو فيلملك الأخير عن هذا الثيمة الحساسة والشائكة؟
- بكل صراحة، هذا فيلم سياسي أخرجته من أعماقي أو " من قلبي " كما نقول في الجزائر، لأنه يتكلم عن صديق عزيز عليّ هو الصحفي المعروف سعيد مقبل الذي أحبه، وتربطني علاقة قوية به. ويتكلم أيضاً عن أصدقاء آخرين ليس بالضرورة أن يكونوا صحفيين، وإنما هم مجمل الأصدقاء من أدباء وفنانيين وسياسيين ومفكرين أغتيلوا من قبل الأصوليين المتطرفين. هذا الفيلم أثّر فيّ كثيراً، وخلّف في نفسي حزناً وأسىً لم أتخلص منه إلا بعد مدة طويلة. كنت أتكلم في هذا الفيلم من خارج الجزائر على الصعيد الفيزيقي، ولكنني في حقيقة الأمر كنت أتكلم من داخل الجزائر، وأن شعوري هو ليس شعور المخرج الذي يعالج قضية حساسة من الخارج، بل هو شعور إنسان جزائري من الداخل. حاولت أن أقول بصراحة أن هذه هي أحاسيسي الداخلية تجاه ما يحدث في بلدي، وليس أمامي كفنان سوى أن أعالج القضية من ناحية فنية أولاً ثم أقدم وجهة نظري السياسية والإنسانية. لا يوجد إنسان يحاول أن ينقل صورة سلبية عن بلده، وأنا لم أفعل ذلك. لقد وقفت ضد الإرهاب، وضد العنف اللامبرر، وضد الوحشية، وقلت بأنني أشعر بالحزن على فقدان هؤلاء الناس المبدعين بهذه الطريقة البربرية التي لا أحبذها، وإنما أقف ضدها عبر العمل الإبداعي السينمائي الذي هو مهنتي الأساسية. هؤلاء أصدقائي أغتيلوا، ولكنني أنجزت هذا الفيلم من أجل أن يعيش أبناءهم، وأبنائي أيضاً أحراراً، وبلا عنف أو وحشية. هذه هي مسؤوليتي كمخرج وكفنان وكإنسان جزائري.
* هل تمضي في هذه التجربة أم ستتوقف عن معالجة موضوع من هذا النوع؟
- لا أستطع أن أخمّن وأقول أنني سأستمر أو سأتوقف. إخراج أي فيلم يعتمد على نوع القضية الملحة، وعلى مزاجي أيضاً، وعلى حرارة الموضوع الذي قد يضغط عليّ. قد أعمل فيلماً عما يجري في العراق الآن، أو عن فلسطين. كل مرة يتعرض قلبي إلى هزّة من نوع خاص، فقلبي هو الذي يدلني، ويأخذ بي إلى الفيلم الذي يجب أن أتعاطى معه. الآلام هي التي تفرض عليّ شروطها. أحياناً أتذكر ما حدث لأبي وجدي وأهلي برمتهم في الجزائر فأجد نفسي مشغولاً بهم. أختصر لك الكلام وأقول إنني أعاني يومياً من صراع مرير بين قلبي وضميري، وحيثما يميلان أميل، لأنني أثق بهما تماماً. أريد أن أعيش حياة أخرى فيها شيئاً من الفرح، والترف، والإسترخاء، ولكن الظروف القاسية التي تحيط بي كعربي لا تترك لي مثل هذه الفرصة الثمينة النادرة.
* ما هو مشروعك القادم؟
- عندي حقيقة أكثر من مشروع. الفيلم الأول إسمه " لا تحلم يا ولدي " وهو يتحدث عن مرحلة الطفولة التي مررت بها، كما يتناول موضوعة الحرب التي وقعت بين فرنسا والجزائر. هو بإختصار يتكلم عن عائلة جزائرية لديها طفل يرى الواقع المر ويعيشه بتفاصيله، يريد طبعاً أن يتخلص من واقع الفقر حتى عن طريق الأحلام. الحرب هي هيكل الفيلم. الفيلم الثاني هو فيلم كوميدي تقع أحداثه بين هولندا والمغرب وإسمه " كل شيء على ما يرام " هو صراع بين أب وإبنه، الأب لا يعطي الإبن قدراً وقيمة معقولة. الفيلم فيه سخرية، ودراما عالية. ويطرح سؤالاً مهماً: وهو هل يستطيع الإبن أن يواصل دور الأب أم لا؟ الفيلم فيه مواقف طريفة ولكنه يجبر المتلقي على التفكير أيضاً، أي بمعنى ليس هناك ضحك مجاني من أجل الضحك العابر فقط. هل نستطيع نحن الجيل الثاني أو الثالث الذين نعيش في الغرب الأوروبي أن نكمل أو نواصل مشاوير آبائنا وأجدادنا، أم نندمج في الغرب ونفقد كل شيء؟ سؤال فيه نوع من التحدي أيضاً؟
* ما سر الإهتمام بفيلمك ذائع الصيت " العروسة البولندية " ولماذا حصد عدداً كبيراً من الجوائز؟
- قصةهذا الفيلم كتبها سينارست هولندي، وأنا عملت أيضاً في السيناريو، وأضفت إليه، وعدّلت فيه. لقد نجح هذا الفيلم نجاحاً كبيراً من وجهة نظري لأنه يمس الروح، ويداعب المشاعر الحقيقية للإنسان مُمثلة بالعروسة البولندية التي رفضت أن تعمل في منزل البغاء، ورفضت أن تبيع جسدها مهما كان الثمن رغم صعوبة الظروف التي كانت تحيط بها. كما أن دور الشخص الذي أحبها كان إنسانياً إلى درجة كبيرة، وقد أديا ادوارهما بطريقة متقنة جداً نالت إعجاب الكثيرين. لهذا رشح هذا الفيلم إلى العديد من المهرجانات مثل مهرجان كان، وبرلين، وروتردام، وذهب إلى أمريكا، ونال الكثير من الجوائز منها جائزة الجمهور، ورشح إلى غولدكلوب، والأوسكار، وهو بالمناسبة أول فيلم هولندي يمنح جائزة في مهرجان روتردام الدولي، كما إشترك كأفضل فيلم أوروبي في مهرجان برلين، وفاز بجائزة العجل الذهبي في مهرجان أوتريخت. فيلم " العروسة البولندية " هو فيلم بسيط في فكرته، لكنه عميق في طرحه، إذ يتكلم عن إمرأة بولندية مهاجرة ارادوها أن تعمل في مبغى فرفضت، وهربت، وإنتهى بها الأمر إلى معمل، وتعرفت بشخص هولندي، فحدثت علاقة حب بسيطة ثم كبرت هذه العلاقة شيئاً فشيئاً ودخلت في فضاءات إنسانية أخرى. في الفيلم ليس هناك كلام، كلاهما لا يعرف لغة الآخر. المتاجرون الهولنديون بالرقيق الأبيض أتوا بها، وقالوا لها أنك ستعملين في فندق، أي كذبوا عليها، ولكنها هربت لأنها لم ترد أن تكون مومساً. تقنيات الفيلم كانت على درجةٍ عالية من الإتقان، وهذا سبب في شد المشاهدين، ولفت إنتباههم. هذه هي أبرز الأسباب التي دفعت لترشيح هذا الفيلم لمهرجانات عديدة نال من خلال جوائز مهمة.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المخرج التونسي الطيب لوحيشي السينما فن مرن أستطيع من خلاله أ ...
- حياة ساكنة - لقتيبة الجنابي الكائن العراقي الأعزل وبلاغة الل ...
- المخرج السينمائي سمير زيدان
- الفيلم العراقي- عليا وعصام
- فيلم - الطوفان - لعمر أميرالاي
- يد المنون تختطف النحات إسماعيل فتاح الترك
- ندوة السينما العراقية في باريس
- المخرجة هيفاء المنصور أنا ضد تحويل الممثل إلى آلة أو جسد ينف ...
- برلين- بيروت لميرنا معكرون: مقاربة بصرية بين مدينتين تتكئ عل ...
- على جناج السلامة للمخرج المغربي عزيز سلمي إستعارات صادمة وكو ...
- بنية المفارقة الفنية وآلية ترحيل الدلالة في - أحلى الأوقات - ...
- فيلم - عطش - لتوفيق أبو وائل ينتزع جائزة التحكيم في بينالي ا ...
- الصبّار الأزرق ) بين مخيلة النص المفتوح وتعدّد الأبنية السرد ...
- في إختتام الدورة السابعة لمهرجان السينما العربية في باريس
- الطيب لوحيشي: في السينما استطيع أن أكون واقعياً وحالماً
- إختتام الدورة الرابعة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام
- المخرج طارق هاشم في فيلمه التسجيلي الطويل 16 ساعة في بغداد. ...
- فوز الشاعر السوري فرج البيرقدار بجائزة - الكلمة الحرة - الهو ...
- الكاتبة الهولندية ماريا خوس. . قناصة الجوائز، ونجمة الموسم ا ...
- التعالق الفني بين التناص والتنصيص ..قراءة نقدية في تجربة الف ...


المزيد.....




- صحفي إيرلندي: الصواريخ تحدثت بالفعل ولكن باللغة الروسية
- إرجاء محاكمة ترامب في تهم صمت الممثلة الإباحية إلى أجل غير م ...
- مصر.. حبس فنانة سابقة شهرين وتغريمها ألف جنيه
- خريطة التمثيل السياسي تترقب نتائج التعداد السكاني.. هل ترتفع ...
- كيف ثارت مصر على الإستعمار في فيلم وائل شوقي؟
- Rotana cinema بجودة عالية وبدون تشويش نزل الآن التحديث الأخي ...
- واتساب تضيف ميزة تحويل الصوت إلى نص واللغة العربية مدعومة با ...
- “بجودة hd” استقبل حالا تردد قناة ميكي كيدز الجديد 2024 على ا ...
- المعايدات تنهال على -جارة القمر- في عيدها الـ90
- رشيد مشهراوي: السينما وطن لا يستطيع أحد احتلاله بالنسبة للفل ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - المخرج الجزائري- الهولندي كريم طرايدية نجح فيلم العروس البولندية لأنه يمس الروح ويداعب المشاعر الحقيقية للإنسان