أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - بوجمع خرج - تداعيات غزة السيكولوجية: الرباعي يغير على إسرائيل














المزيد.....

تداعيات غزة السيكولوجية: الرباعي يغير على إسرائيل


بوجمع خرج

الحوار المتمدن-العدد: 3042 - 2010 / 6 / 23 - 08:26
المحور: القضية الفلسطينية
    


التعبير الأممي
يجدد مرة أخرى دعمه لحل يضمن حق إسرائيل الشرعي في الانشغال بما هو أمني وخاصة منه وضع حد نهائي لتهريب الأسلحة حسب البيان ويعزز موقفه القاضي بالوحدة الفلسطينية على أساس التزامات منظمة فتح والربط بين غزة والضفة تحت مراقبة السلطة الشرعية الفلسطينية والسماح لمرور المساعدات الإنسانية والسلع والأشخاص تماشيا مع القرار 1890 (2009) للمجلس الأمني.
ويؤكد استعداده للعمل بشكل وثيق إلى جنب إسرائيل والحكومة الفلسطينية والمجموعة الدولية المانحة لضمان تنمية مستدامة على قاعدة التطبيق الكامل لاتفاق 2005 المتعلق بحرية التنقل في أفق قيام الدولتين مطالبا كل الذين يتنون ايصال مياعدات انسانية القيام بذلك من خلال الممرات الارضية لتمكين المراقبة من تفتيشها
وتماشيا مع هذه الأهداف سيعمل الرباعي باجتهاد بالتعاون مع إسرائيل ومشاورة السلطة الفلسطينية ومصر والأطراف المعنية للقيام بتغيرات أساسية في السياسة بغزة...
وفي هذا الصدد فان السياسة الجديدة التي اعنت عنها الحكومة الإسرائيلية اتجاه غزة هي حدث مشجع للتغيير الاستراتيجي استجابة للحاجيات الإنسانية لساكنة غزة والحاجات الأمنية الإسرائيلية ويطالب بوضع حد للاحتجاز المؤثر لجلاد شاليط ويندد بحماس كونها لم تسمح للصليب الأحمر لزيارته ويحث على متابعة المفاوضات الغي المباشرة....
ولادة غير مؤلمة لشرق جديد في غزة
فهنيئا إذن للغزاويين كونهم يردون الاعتبار لأنفسهم ولم يقبلوا تشريفا من رف من هم اليوم لم يجدوا بدا من أن يجهروا بدعوتهم في شان إسرائيل التي تقوم مقامهم في الشرق الأوسط.
هذه الحقيقة يمكن الاستماع إليها ابتداء من اسبانيا على لسان خوسي ماريا أثنار.
طبعا لا أعمم لأن الشرفاء يوجدون في أي مكان فيه الخبث والعبث بالقيم وتمويه الشعوب تحت شعارات مزيفة. فالإنسانيين الذين كانوا وراء سقوط قناع الرباعي وغيره هم أيضا من أوروبا.
هنيئا لك فإيهود بارك راح إلى السيد بان كيمون ليحثه على انه على الجميع أن يلتزم بموقف الرباعي في ما يرضي هستيريته وهو ما يدل على أن موقفكم أقوى من كل قيادات العالم وحكوماتها التي سقطت ألبستها الدبلوماسية لتبقى في العراء السياسي اما شعوبها.
هنيئا لك لأنك بصمودك جعلتهم يفصحون عن صليبية لم نكن لنصدق أنها معلقة في خزينة سرية بقلوب أعميت بسب حقد مجاني لقدسية في الوجود العقائدي كان قدرها ان تكون عربية الهوية وإسلامية الانتماء في مسيحية وثوراتية الكتب المنزهة عن كل تحريف أو مزاجية الصهيونية المسيحية أو ما جاورها من عقائدية ومذهبية.
هنيئا لك لأنك ستشهدين غدا على أن الإسلام في عوربته لا يميز بين القبائل والشعوب سوى بأيهم أحسن عملا ولا يفرق بين العربي ولا العجمي سوى بالتقوى. لقد أحييتي في الاناطول ذكرى مجد لا يمكنه أن يموت أبدا ذلك أن الدين لله وليس للكنيسة أو للمسجد أو لمعبد اليهود أو للقليل علمه مهما نفد في أقطار السماوات والأرض ذلك الآدمي الضعيف مهما بلغ جبروثا وفرعونية وعلى أن القيم الإنسانية هي من ضمير توحد حوله الآدمي الذي لا يريد من أي كان في المطلق جزاء سوى أنه يشعر بأمانة الانتماء لهذا الكون وهو ذكائه المادي وألا مادي على الأرض.
من المؤمن إلى الملحد
هم ثوار على ردة الدين وعلى متاهات المعابد شرفاء رفضوا صكوك الغفران أحرارا منذ ولدتهم أمهاتهم لا يعبدون أحدا هم أناس ملحدون أو هكذا يصفون بلغة الشوفينيات وما لهذه الكلمة من ذكر في أي كتاب سماوي... أناسا رأوا في بعض المتدينين الجهلة أنهم سبب سفك الدماء يقودون اليوم تجديدا يزعمون تيمنا "بماتيوه" أن "ولادة مؤلمة" ضرورية يشرعون بها لكينونة ليست سوى في مخيلتهم تحت ضغط سيكو وجودي ...
إنهم أناس أحبوا الإنسان حقوقية وحرية التحقوا بأناي آخرين مؤمنين نظيفين لا يريدون استعلاء ولا تغييرا في القدر ...أناس امنوا أن الأرض التي هم بها ليست لأحد دون الآخر وقد أدهشتهم معجزات بها جعلتهم يتحملون أمانة أدهشوا بقدرتهم عليها ملائكة وقد كرمتهم سجودا في الآدمية اناس يجاهدون بالاستقامة التداينية والنظافة الوجدانية وقد ارتبطوا بقدسية عرفت إسراء ومعراجا فاق كل التكهنات في ارض كانوا بها بدون ميعاد مبتدع ولا ميعاد مفتعل ... أناس تغناهم مارسيل خليفة ليسوا من الكذب ولا همهم سوى الربا وفيروز في طفل بالمغارة وشعوب عربية ومسلمة تعيش القهر الحكامي تحت وطأة المقربين اظلم في برودة القرارات بالجامعة العربية
إليك من الصحراء
ابعث غضب رمالي في دعاء وجهيه زوابع ضد طائرات الجهلة الجدد في صيغة سيدنا بلال غير بلال في البيت الأبيض واتحدي في غير الأمم المتحدة أنسنة ابتداء من تركيا إلى غزة مرورا من الأكثر من أربعين شعب حملتهم بارجة الحرية وآخرين قادمين منتصرين من الصحراء ولو في النيات التي هي بها الأعمال.



#بوجمع_خرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التعليم بالمغرب: فندقة المدرسة وتماوت قيم الدولة
- شفاء الإسرائيليين ومن يشبههم مؤسساتية هو الانتحار أو ...
- تأملات صحراوي في الوضع الكيرغيس- (تاني)
- عن الصحراء: على الملك محمد السادس أن يقرر
- بين ياسر عرفات و أبو مازن: مسافات في مفهوم سلام الشجعان
- الحرية تقود الشعوب وابتسامة الأرواح منذ صبرا وشاتلا
- السيد أوباما أقول للقدس بالآرامية : تيلثا قوم شلاما كوارا «T ...
- السيد أوباما أقول للقدس بالآرامية : تيلثا قوم «Tiltha quaum»
- إلى كل الصحراويين والمغاربة:الصحراء وفلسطين ليستا لعبة ورق
- تقليدانية مراكز تكوين في التجميل بمفردات الإصلاح وانفصالية ع ...
- إلى المجلس العلمي المغربي: إذا اليوم التنصير فربما غدا نقل ل ...
- عن الكفايات بالمغرب: بين السياسي و التعليمي أزمة أم *مأزمة(1 ...
- نداء الإصلاح التعليمي موجه للمجلس الأعلى للتعليم
- تحرير الرياضيات من الاستغبائية التقناوية
- مصوغة تكوين المدرسين وسذاجة التصور
- الصحراء من وادنون: ليثها ثورة أرفع بها راية حكم تحرري جديد
- للإدماجية: التعليم العالي في الماقبل مدرسي...
- لأجلك يا قدس:هل أعود لجاهليتي؟
- القدس دوما في عربية الأمانة المعروضة
- إلى السيد وزير التعليم و...أزمة التعليم بالمغرب: التشكيل يعي ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - بوجمع خرج - تداعيات غزة السيكولوجية: الرباعي يغير على إسرائيل