أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ناصر عجمايا - ثامر توسا وحكاية الواوات وأشورة بلاد الرافدين















المزيد.....


ثامر توسا وحكاية الواوات وأشورة بلاد الرافدين


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 3039 - 2010 / 6 / 20 - 10:30
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


بدأ . احيي الاخ ثامر توسا ، وصداقته معي بالرغم من عدم معرفتي السابقة والشخصية معه ، سوى من خلال مطالعتي لقسم من مقالاته ، ومع ذلك اعتز وافتخر ، بما نسب لي وللصداقة .. ومن جانبي ، ازيدها الاخوة المتبادلة ، رغم اختلافنا الفكري ، في المجال القومي ، لكننا نلتقي بقواسم مشتركة عديدة. وبناءّ على رده لمقالتي ادناه على الرابط المرفق طيا ، لنحاول معالجة الامر قدر استطاعتنا ، وما يمليه علينا التاريخ ، بموجب الحقائق والمصادر التي بحوزتنا لنرد على اسئلة الاخ توسا ، بكل امانة وصدق ، كما عودتنا الشيوعية العالمية والعراقية ، آملين ان نوفي بالقدر المستطاع لفائدة الجميع.
1 - بخصوص الواوات بين مكونات شعبنا ، التي اثارت اهتمام الكاتب ، والتي انا مصر عليها ، ولم أدخلها بأجتهادي الشخصي ، بل المرحوم توماس هو الذي ركز عليها بذاته ، مستندا على المبدأ الماركسي في التعامل الأدبي والاخلاقي تجاه جميع القوميات ، صغيرها وكبيرها ، وفي اي موقع كان من الكرة الارضية ، كون المبدأ أممي انساني حضاري ، يخدم كل مكونات المجتمع العالمي ، والذي يؤكد ، حق جميع الشعوب والاقوام كبيرها وصغيرها في الحياة ، ومنحها الحقوق كاملة غير منقوصة ، وهو المبدأ الذي تبنته ، الامم المتحدة لاحقا ، ولجان حقوق الانسان في العالم ، ولذا .. لا يمكن تغييب او الغاء قوم او مجموعة من البشر ، تعيش في بقعة من الارض ..
هل يعلم الاستاذ توسا بان في استراليا وحدها فيها اثر من 180 قومية من مختلف اركان العالم ويتكلمون اكثر من 150 لغة ، وجميعهم لهم حقوق وعليهم نفس الواجبات ؟؟؟ مع العلم نفوس قارة استراليا بحدود 20 مليون نسمة ، وهل يعلم السيد توسا في استراليا 6 اشخاص فقط يتكلمون اللغة الخاصة بهم ، والحكومة تحترم توجهاتهم ولغتهم وتؤمن حقوقهم كاملة غير منقوصة؟!!
اين الضرر في أحترام شعبنا وجعله متآخي بثلاث قوميات ؟ أو الاتفاق على التسمية الواقعية من قبل الجميع دون الفرض .. تلك هي قناعاته لايحق لاحد المزايدة عليها ، الواوات تجمع شعبنا ولا تفرقه ، اذن اين الخلل يا توسا ؟ اليس الخلل هو في انكار قومية تاريخية عريقة ؟ كالقومية الكلدانية لها حضورها التاريخي العريق ، في بلاد ما بين النهرين والتي توسعت ، الى العديد من البلدان ، لتشكل امراطورية بابل الكلدانية العريقة ؟؟؟.. اليس هذا اجحافا للحقوق وتغييبا للاخرين ؟؟، كما استهتارا بحقوق شعب الحضارة والتاريخ يا سيد توسا ؟ ومن سار ويسير في نفس السلوك ونفس الطريق ، لهدف التفرقة والتفريق والدمار، لشعبنا من الكلدان والسريان والآشوريين؟؟
وكمثال وليس الحصر ، هل بأسم الاب والابن وروح القدس يجمع ام يفرق شعبنا المسيحي يا سيد توسا؟!!
السيد توسا يؤكد على مصطلح قومي ابتكر واستحدث من قبل الشيوعيين من ابناء شعبنا وهو كلدوآشور بعد المؤتمر الرابع للحزب الشيوعي العراقي كما تم الـتأكيد عليه في المؤتمر الخامس حسب قوله ، واستحدثت فيما بعد منظمة للحزب بنفس التسمية ، وهنا أؤكد للكاتب ثامر توسا وللقراء الاعزاء ، نحن لسنا ضد كل ما يتفق عليه ابناء شعبنا ، ولكن بقناعة الجميع وليس فرض التسمية من جهة ما ، حتى وان كان الحزب الشيوعي نفسه ، لأنه بعيد عن سياسة الفرض على الشعب ودائما في خدمة كل الناس ، وهو منهم واليهم ، يؤمن بان الامور تتحرك وتتغير حسب متطلبات شعبنا مستندا على النظرية الماركسية الحية المتجددة ، في معالجة كل الامور ، كما حضارة بلاد الرافدين والحضارة العربية وبمايخدم الانسان.
بعد التغيير في 2003 السريان لهم حضورهم وخصوصيتهم ، فهل يمكننا تغييبهم عن الساحة والغاء وجودهم؟؟ بأعتقادي على الجميع احترام خصوصيتهم ، والحزب الشيوعي العراقي في مؤتمره الثامن عام 2007 عالج أمور شعبنا بحكمة ودراية عاليتين ، حول حقوق القوميات في برنامجه الفقرة 3 من حقوق القوميات صفحة 141 يقول فيها(ضمان الحقوق القومية والادارية والثقافية للتركمان والكلدان – الآشوريين – السريان والارمن وتطويرها وتوسيعها ، وأحترام المعتقدات والشعائر الدينية للأزيديين والصابئة المندائيين ، والغاء جميع مظاهر التمييز والاضطهاد ضدهم ) انتهى الاقتباس كما يمكنكم الرجوع الى المادة 15 من النظام الداخلي للحزب الشيوعي العراقي ايضا يقر بتعدد القوميات لمكونات الشعب العراقي
وفي وثيقة صادرة من المؤتمر الخامس للحزب الشيوعي العراقي - ملحق رقم 2 المنعقد عام 1993 الذي تبنى التجدد والتجديد والديمقراطية ، الفقرة كاملة بخصوص الاقوميات لشعبنا (المقتبس) الآتي:
واعار حزبنا اهتماما كبيرا للقوميات والاقليات الاخرى مؤكدا على ضرورة تمتعهم بحقوقهم القومية والادارية والثقافية . وفي هذا الصدد يؤكد دعمه لنضال ألآشوريين والكلدان الذين يجمعهم تراث وتاريخ وارض ولغة مشتركة ، ويتوجه اليهم لتوحيد نشاطهم المشترك لنيل حقوقهم القومية المشروعة وتعزيز دورهم في المسيرة النضالية لشعبنا. (انتهى الاقتباس)
وهنا نسأل الاخ توسا اين وثيقتكم الصادرة في المؤتمر الخامس للحزب عام 1993؟؟.
ورغم انني لا اريد ان اسبق الامور ، ولكنني اؤكد يقينا يا سيد توسا ، بان الحزب في المؤتمراللاحق ، منتصف عام 2011 لم يغفل أطلاقا هذا الجانب الحيوي ، أنطلاقا من المبدأ الماركسي ونظرته الثاقبة ، لحضارة وادي الرافدين الكلدانية والآشورية وما سبقتهما من التاريخ القديم والحديث ، وهو بالتأكيد قادر ان يحل هذه المشكلة بعقلانية ودراية واضحتين ، بحكم وعي وثقافة رفاقه الشيوعيين من ابناء شعبنا (كلدانيين وآشوريين وسريان).
2 - اما حسب كلامك ، لا تتمكن الزعم كما الجهل للامور ، وتتحدث بلا يقين قاطع بناء على كلامك حول مقابلة حصلت بين المرحوم توماس والقائد الكردي البرزاني الخالد .. رغم اننا ارفقنا الحلقة 14 في مقالتنا صادرة من القائد الفذ ابوجوزيف نفسه ، كما دونا في مقالتنا نص الفقرة من الحلقة اعلاه ، ولم ناتي بها من فراغ .. اعتقد ، هو خلل فكري وتعمد قاتل لتغيير الواقع والحقائق على الارض يا سيد توسا !!، ومحاولة بائسة لتقليب الحقائق الدامغة ، كي يقبل الخيال الدامس في الغاء وجود شعب عريق ، وانت واحد منهم لتلغي نفسك ، كما الانسان الذي لم يتأكد ، من الحقائق عليه ان يتأكد يقينا ، وفي خلافه يدخل في تناقضات ، لايحسد عيها ولا تخدمه والفكر الشمولي القومي المتعصب والذي يلغي ، وبتعمد لالغاء وجود قومية تاريخية ، لها حضورها الثقافي والادبي والعلمي والقانوني ، وهذا لا نتمناه لاي كاتب او مفكر ، ولاي انسان في الكون.
لذى نتمنى التراجع وعدم الوقوع بالاخطاء المميتة ، لايّ كان ومنهم السيد توسا. (التراجع عن الخطأ فضيلة).والافضل الاعتذار. ان كان فعلا يؤؤمن بالحقيقة ، وهذا الذي نتمناه للجميع ومنهم السيد الاخ توسا.
3 - اما موضوع الرفيق العزيز ابو باز (دنخا شمعون البازي) مع كل الاحترام والتقدير له ، ولنضاله الطويل في الحزب ، وانا على معرفة تاريخية معه ومع المرحوم توماس ، رغم فارق العمر الكبير ، بيني وبينهما ، لكنني كنت على مقربة كبيرة منهما منذ الطفولة ، وحتى العمل السياسي في السر والعلن ، يقينا اقول لك بكل أمانة ، توما توماس كان دائما مع جميع القوميات وحقوقها ووجودها بأختلافها وتنوعها ، كان معتزا بخصوصيته الكلدانية كما الالقوشية ، وحتى مؤمن بالمسيحية ، وتربطه علاقة احتفظ بها مع كل رجال الدين ، وفي نفس الوقت لا يفرق بين الاديان جميعها ، كما القوميات ليس في العراق وحسب ، بل في جميع انحاء العالم ، انطلاقا من المباديء الانسانية التي حملها.
اما في فقرتك المقتبسة من مقابلة حصلت للرفيق ابو باز ، والتي ذكرتها في مقالتك المعنونة (الى السيد ناصر عجمايا مع الود ) والمعني انا شخصيا ، للاسف الشديد يا ثامر توسا لم تتوفق ، والدليل انت لم تنشر كل المقابلة كاملة ، وهذا اجحاف وظلم بحق المعلومة والقاريء الكريم ، كما بالرفيق ابو باز نفسه ، المفروض ان تدخل نص المقابلة المنشورة في موقع عنكاوة المؤقر أدناة بامكانكم والقاريء الكريم الاطلاع على الحقائق ، التي وردت بالمقابلة ، والتي لنا تحفظاتنا الكثيرة عليها للاسف ، والتي ليست بالمستوى السياسي والمسؤولية الحزبية ، لرفيق قضى عمره في الحزب العريق ، متخرجا من مدرسته النضالية والفكرية والثقافية ، وهو الأخر ادخل نفسه في تناقضات ، مميتة وقاتلة في الفكر السياسي والقومي ، بسبب ما تحمله المقابلة ، من تناقضات فكرية ، بالاضافة الى الحس والنفس القومي الغير السليم في الغاء الآخرين ، محاولا هو الآخر تغييب وجود القومية الكلدانية ، والرابط ادناه يفهم القاريء الكريم المعني بالكامل. يمكنكم الاطلاع على الرابط الثاني للمقالة.
4 - من قال لك ولامثالك اننا ضد وحدة شعبنا بكل قومياته .. فنحن نعتبره شعب واحد موحد بلا مزايدات ولا نقصان أطلاقا . في الوقت نفسه نتمنى ذلك من ، اشوريين وسريان و كلدان متأشورين ، كلنا شعب واحد ، وعلى الجميع الاتفاق على تسمية واحدة موحدة تناسب خصوصية شعبنا التوحيدية والاتحادية ، بلا فرض ولا تغييب ولا مزايدة ولا انقاص لدور الآخرين ، كما الصاق الطائفية الكلدانية التي تبنتها الكنيسة قبل عقود من الزمن ومحاولة تثبيتها طائفة كلدانية وفرضها عنوة على شعبنا كما السريانية لجعلهما معا ضمن الآشورية .. كما نرفض التسمية الهجينية المقترحة من الآشوريين والمتأشورين ،(التسمية القطارية) كما تسمية سورايا ، التي تعزز الطائفية المقيتة ، هذا ما نرفضه ونقف ضده ونحاربه، مهما كان مصدره ، شمالا وجنوبا وشرقا وغربا ، مستندين الى حقائق تاريخية بوجود شعب كلداني عريق قبل الدين بآلاف السنيين .. يا سيد توسا ، يمكن لأي انسان ان يغير دينه او لا يؤمن ، او يؤمن بما يعتقد ، وتلك هي قناعة شخصية للفرد وللمجموع ، ولكن ليس بالامكان ، تغيير القومية للفرد ام للشعب.
اليكم رابط آخر لمقالة احد الاخوة الهوزيين (جاك يوسف الهوزي) ليؤكد لنا شيئا من التاريخ القومي الكلداني والفرق بين هوزايا والهوزيين. هدفنا الاستفادة وفائدة للجميع.
(مودتنا وتقديرنا الى كل الآراء للاستفادة وزرع الفواد المتسامح والفكر الواعي ، للآخرين لتكون بمستوى الحدث والمسؤولية الأدبية والاخلاقية والثقافية)
(أملي ان اكون قد اوفيت ما بذمتي من حقائق ، وعذرا ان فاتني شيئا ما!!)

ادناه مقالة الاخ ثامر توسا
http://www.tellskuf.com/index.php?option=com_content&view=article&id=2589:2010-06-17-17-52-21&catid=32:mqalat&Itemid=45

رابط مقابلة مع ابو باز
http://www.ankawa.com/cgi-bin/ikonboard/topic.cgi?forum=48&topic=32142
رابط لمقالة جاك يوسف الهوزي
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,421598.0.html



#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- توما توماس ومبادئه الراسخة ، تجاه القوميات (2) الاخيرة
- توما توماس ومبادئه الراسخة ، تجاه القوميات (1)
- الامة الكلدانية ، تنهض من جديد ، بقوة لا تلين ولا تقهر!!
- مسلسل قتل الشعب العراقي ، وصراع الكتل السياسية في أزدياد
- الاول من أيار في أستراليا - ملبورن
- الاعتداءات الهمجية على قساوسة تللسقف متكررة
- في ذكرى 76 لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي
- الحزب الشيوعي العراقي والدرس الانتخابي
- انا واحد .. بصوتين لأتحاد الشعب نينوى مرشح رقم 2
- ناصر عجمايا بين مطارق عديدة .. ومواقف صلبة!!
- نحن معكم .. يا شعبنا
- 363 قائمة الشعب ,أنتخبوا (363 قائمة اتحاد الشعب)
- الاخوة الاعزاء في لجنة الشؤون المسيحية من باب انساني
- القوميات المختلفة والواقع المطلوب لشعبنا.. كلمة لابد منها!!
- الشعب الاصيل مضطهد بمطارق عديدة
- الفساد الاداري والمالي في كردستان..عنكاوة , نموذجا..
- أوراق المجلس الشعبي محترقة..عليه أطفائها
- المطلوب من الحكومة المؤقرة ورد فعل الشعب العراقي
- أحلام السيد سركيس اغاجان يا ترى!! بين الحقيقة والأوهام؟!
- المواطن يسال رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة .. هم متهمين بال ...


المزيد.....




- مجلس الوزراء السعودي يوافق على -سلم رواتب الوظائف الهندسية-. ...
- إقلاع أول رحلة من مطار دمشق الدولي بعد سقوط نظام الأسد
- صيادون أمريكيون يصطادون دبا من أعلى شجرة ليسقط على أحدهم ويق ...
- الخارجية الروسية تؤكد طرح قضية الهجوم الإرهابي على كيريلوف ف ...
- سفير تركيا في مصر يرد على مشاركة بلاده في إسقاط بشار الأسد
- ماذا نعرف عن جزيرة مايوت التي رفضت الانضمام إلى الدول العربي ...
- مجلس الأمن يطالب بعملية سياسية -جامعة- في سوريا وروسيا أول ا ...
- أصول بمليارات الدولارات .. أين اختفت أموال عائلة الأسد؟
- كيف تحافظ على صحة دماغك وتقي نفسك من الخرف؟
- الجيش الإسرائيلي: إصابة سائق حافلة إسرائيلي برصاص فلسطينيين ...


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ناصر عجمايا - ثامر توسا وحكاية الواوات وأشورة بلاد الرافدين