أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - من باب الغرفه هي وانا ورنات النغمه وردن الثوب














المزيد.....

من باب الغرفه هي وانا ورنات النغمه وردن الثوب


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3036 - 2010 / 6 / 16 - 21:50
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


بعد ذاك امي كسرت اقفال حيوية النشاط بالافتراق الكبير حيث بداية الدراسة وحالما بدئت اعري ظهر وارداف تلك خلفيه جسد محيط العيش بالبحث كي اراها من غير غطاء الثوب.
واول البد ء طبقة غرفة دراستي . في مكان ما ‘سمعت موسيقى‘من هناك تأتي -‘تبرا تايم من كوني والوند-‘ومن بعدها الانغام تكون.
انا انتظرت املاً ان تأتي بعضا من غيرها جنوبيه تثير انجذاب اثارة مشاعر الاحساس. هكذا لايوجد غير الديمقراط. عندما كنت من الغرفة قادم حيث الموسيقى من هناك تأتي
وخلف التمثال حيث لايوجد بعضاً من الطبقات تهوي نحو الاسفل‘التقيت تومي كامبلن.وهو يتمايل تأرجحاً على الكرسي‘هذه هي المرة الوحيدة في كل هذي الطبقه‘
قال لي من ان له طفلاً وحيداً من احدى عوائل بالتيمور.
ابوه كان يعمل بفرع الحجر الكريم حيث كان يعرف الرئيس كندي.
هو يتكلم بتكلفة التعالي.ذاك الموزون على مقاس نغمة الاذن ‘الاستقراطيه.
حكى لي من انه يريد ان يكتب كلمه وحفاوة استقبال عن قصة كندي. حينئذ انا تواً سُعدت بلقائه.
مع اني لااعرف إذا ما كان هكذا يكون حسناً عندما تقابل شخصاً اول مرةٍ ومن اول طكًه‘تحدثه عن هذا‘.
انا مرة فعلت مثل هذا ولكن مع حبيباً لي.
في الاعوام الاربعة من بعد هذا تومي عرفني على بالتيمور.حيث بيته على شاطئ ماريلاند.والكنيسة الانجيليه واصوات ترتيل الانشاد.في نيويورك بفندق الشاطئ والنيويوركي الرائع مساعد الاسقف.عند فندق كارلي وباب خدمة الغرف ونادي الواحد والعشرين‘ حيث اعداد تراكم تاريخ زمن الواحد والعشرين.
ومع ساخوسيتس وكابي كود‘حيث كدت ان اغرق حينئذ‘ اليدين ‘الذراعين‘الصدر‘
ورحت اخطو سريعاً جداً كثيرا‘
بفارة تنعيم الخشب واثبت بملازم فخات الخشب واغطيها بكتل الصخر من سوء البحر.
بينما كنت كلي امل بتجربة نجاح الوصول الى شطآن البحر.
في العام 1964 كنت احاول ان اضيف صاحبتاً على اكلة تكون انا واياها باربعة عشر دولار‘هو حد الامكان لي‘واحيانا نشاهد فلما‘
ولكن لابد ان اتركها هي تطلب ومن ثم انا بعدها‘
كي يكون عند اطراف حد الاربعة عشر دولار‘
لاني ليس لي الامكان ان ادفع اكثر من ذاك. وبمثل هذا
في هذا الوقت في مطعم جورج تاون‘
عليك ان تأتي على التوالي آخر الصف تكون.
وفي الشهور الاولى لم اكن ارتبط بموعد ‘
لاني غالباً ما اقدم اشياء مصروف الخجلا.
( بيل كلنتون الرئيس الامريكي السابق-ك- حكاية حياتي-الصادر في هولندا عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا-ص-78-79)
Nadat moeder me met een geforceerd opgewekte afscheidsgroet gedag had gezegd,begonik mijn onmiddellijke omgeving aan eenonderzoek te onderwerpen,allereest de etage waarop mijn studetenkamer lag.Ik hoorde ergens muziek vandaan komen-Tara,s Theme uit Gone with the Wind-en volgde de klanken.Ik verwachtte een andere zuiderling aan te treffen,zo niet een ander De moecraat.Toen ik bij de kamer uitkwam waar de muziek vandaan kwam,trof ik echter een figuur aan die in geen enkele categorie viel onder te brengen,Tommy Caplan.Hij zat in een schommelsoel,de enige op de hele verdiping.Hij vertelde me dat hij het enige kind was uit een gezin uit Baltimore,dat zijn vader in de juwelenbranche werkzaam was en dat hij oresident Kennedy had gekend.Hij sprak met een ongewoon,afgementen accent dat me aristocratisch in de oren klonk,vertelde me dat hij schrijver wilde worden en onthaalde me op Kennedy verhalen.Hoewel ik hem meteen mocht,kon ik toen niet weten dat ik zojuist iemand had ontmoet die een van de beste vrienden zou blijken die ik ooit heb gehad.In de volgende vier jaar zou Tommy me laten kennismaken met Baltimoere.,met zijn thuis aan de kust van Maryland.,met de anglicaanse Kerk en liturgie.,in New York met het pierre Hotel en de geweldige New Yorkse curry,met het Carlyle Hotel en deure roomservice en met de ,21,Clup ,waar een aantal van ons zijn eenentwintigste verjaardag heeft gevierd.en met Massachusetts en Cape Cod,waar ik bijna verdronken ben toen ik handen,armen,borst en benen schaafde in een mislukte poging me vast te klampen aan een met zeepokken bedekte rots.Terwijl ik wanhopig de kust probeerde te bereiken,werd ik gered door een toevallige lange smalle zanddrempel...In1964 kon ik een vriendinnetje mee uit eten nemen voor veertien dollar en soms zelfs nog een film meepikken,hoewelik dan wel het meisje eerstmoest laten bestellen,zodat ik ervoor kon zorgen dat onze gezamenlijke rekening plus de fooi niet boven mijn budget uitkwam.In die tijd had je nog een hoop goede restaurants in Georgetown waar je met veertien dollar een heel eind kawam.Bovendien had ik de eerste paar maanden niet iedere zaterdag een afspraakje,zodat ik vaak iets voorlag op mijn bestedingsschema.(Bill Clinton-Mijn leven-p-78-79).



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- امي وذاك وموادد غرفه الفوق المدخل
- الجامعه الذكوريه ومنهج اسلوب التكفيريه وقيد الممارسه الجنسيه
- الصيفيه ومداعب ذاك ومكتوب المله وامي والسفره لواشنطن
- هي وانا وخمري الليل وذاك بلل تغريس الويل
- نحن وتعارف حديقة الورد ورجرجرة الفانيله من على الدرجات
- الحلوه وموجات الشعر الاسود وشفاه القبلات
- رجل امي وغرفه النوم وطائفة مولاي الماسونيه
- المعلمه ونغمشة شهوه الجنس وذاك الصلب الجاف
- احساس الجنس والبنات وكَنطرة الجسر هناك
- صاحبي وانا والسلطان وامرأة الحب
- تركيا واسرائيل وآلام اصحاب الحريه المحتجين
- انطرحت هي وضمتني لمابين الفخذين
- هو وانا زيح وتكديس بذاك
- تلوي الشارع وسبحات الحمام علاج الوصفه
- هي وانا وسور الاغنام
- رجل امي ومصايح غرفه النوم
- امي وصاحبها المحبوب وتلك الباسمة السوداء
- جدي والعربانه وذاك الدكان
- امي وقطار المحطه وذاك رصيف الدرب
- ابي وعشق النساء


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - من باب الغرفه هي وانا ورنات النغمه وردن الثوب