أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة سامي لبيب في..نحن نخلق آلهتنا ( 7 ) - الله مُجيبا















المزيد.....


رد على مقالة سامي لبيب في..نحن نخلق آلهتنا ( 7 ) - الله مُجيبا


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3035 - 2010 / 6 / 15 - 09:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نحن نخلق آلهتنا ( 7 ) - الله مُجيبا ً
هذا قولك.
فكل الصفات الإلهية غير ملموسة ولا مُدركة ..فصفة الخالق والعادل والرحيم والمنتقم وكل القائمة الطويلة من الصفات غير محققة ولا يمكن إدراكها وتلمسها ..فنحن لم نرى الخلق ولا العدل ولا الرحمة ألخ ..ولكن وفقا ً لأن الله هو مجيب الدعاء فهو الوحيد المخول بتنفيذه فيمكن أن نتلمس تأثير الله متى تضرعنا إليه بخشوع وطالبناه بتحقيق أمانينا وأحلامنا
رتب الكاتب بعض أسماء الله بشكل عشوائي .. والظاهر هو يعرف الأسماء .. فقط إما كمضمون الصفة فهو يجهلها إلى ابعد الحدود... بالحقيقية كل اسم جاء في القران هو يدل على صفه أو قدره .. فالآية هي التي تعكس الصفة الحقيقية لله وليس الاسم
اعتقد الكاتب إن صفة الرحيم .. إن ينزل من السماء ويقف بجانب الفقراء والمساكين لكي يحقق أمانيهم .. ويرحمهم في حالة ضنكهم.. نجد إن صفة التواب لازمت الرحيم ... توضح هذه الصفة إن الله رحيم أو سيرحم كل من تاب عن المعاصي لان التائب هو الذي طلب الرحمة بالتجاوز عن سيئاته.. فهي تخص التوابين

{أَلَمْ يَعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ }التوبة104
{فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ }البقرة37
******************************

هذا قولك

ولكن هل الله ينفذ دعائنا له
أثار إنتابهى وأنا صغير هذا الدعاء الذى يردده شيخ الجامع فى ختام خطبة الجمعة ليردده من وراءه المصلون بصوت جهورى موحد : آمين
اللهم عليك باليهود و الأمريكان ومن والاهم .. آمين
اللهم شتت شملهم.. آمين
و فرق جمعهم... آمين
اللهم يتم اطفالهم و رمل نساءهم ... آمين
اللهم زلزل الأرض تحت أقدامهم.... آمين
اللهم أهلكهم كما أهلكت عادا و ثمود... آمين


الدعاء لا يحل الأزمات والكوارث .. إنما هناك أسباب يجب الأخذ بها .. الدعاء الذي ذكرته هو دعاء العاجزين
ولو كان هناك دعاء يحل الأزمات ويخلص الشعوب من مصائبها لما أمر الله المسلمين وغير المسلمين بالجهاد ودفع الإخطار عن البلاد
{الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ }الحج40

{فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ وَلَوْلاَ دَفْعُ اللّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَـكِنَّ اللّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ }البقرة251
******************************
هذا قولك

فهل الله يستجيب للدعاء ؟!!
بالطبع الأمور لا تكون هكذا .. فمهما ملئنا الدنيا تضرعا ً ودعاءا ً فليس معنى ذلك أن مطالبنا وأمانينا ستتحقق ..إذن تصبح مقولة الله مجيب الدعاء غير محققة وتنضم إلى باقى الصفات الإلهية المفترضة والتى لا تجد لها حضورا ً أو تأثيرا ً فلا تكون أكثر من إدعاء لا يوجد ما يثبته

لا بد من إن يكون هناك استيعاب للصفات الإلهية .. وإلا كيف نعبر عنها دون إدراك .. نعود إلى الصفات التي ذكرتها أعلاه.. عندما تأتي الآيات وفي نهايتها اسم من أسماء الله ... فهي تعبر عن قدره موضوعيه تعكسها تلك الصفة
الخالق... كيف ندرك هذه الصفة وهي لا علاقة لها بالدعاء ...
{ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }الحج
..إذن القدير تؤكد قدرته على إحياء الموتى ولا تنطبق القدير على من أراد إن ينتصر على الدبابة بالحصان
لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ }الحج39
.. إذن ألقدره مع وجود سبب الاقتدار.. لكي تكون قدرة الله واقعيه

******************************

هذا قولك

ولكن يوجد هناك تناقض هائل فى مكنون هذه الصفة ذاتها لتقوض من أركانها ولا تضعها إلا فى نطاق الإدعاء وليس الدعاء .!!
فإذا كان الله قد قدر الأقدار والأحداث وخططها ورسمها منذ البدء وقبل الوجود لتصل بعض الميثولوجيات بأن الأقدار تم تسجيلها على ألواح محفوظة قبل بدايات التكوين بحكم أن الله عليم وقدير وذو إرادة ومشيئة

فهنا نسأل ..هل فعل التضرع والإنسحاق والدعوات اللحوحة لها معنى ومكان من الإعراب .؟!!
بمعنى ..هل عندما ندعو الله أن يستجيب لطلب وحاجة لنا, فهل هو يستجيب أم يتخلى عن مطلبنا ويصرف نظر عنه
فإذا كان يستجيب فهو يحقق صفة أنه الإله مجيب الدعوات ولكن هذا يوقعه فى إشكالية ضخمة حيث ستتناقض بشدة أمام صفات أنه عليم ومقدر ومخطط ومدبر وذو إرادة ومشيئة لا ينازعه فيها أحد


أراد الكاتب إن يوصل فكره انه ما فائدة من الدعاء إذا كتب الله على كل شيئا في كتابه منذ الأزل .. هذا يعني إن البشرية أصبحت كالإله واقع تحت تأثير ميكانيكي أو فريائي .. ولا فائدة من تحسين أوضعنا باستخدام العقل أو الوسائل المتوفرة لدينا... إن فكرة الكاتب في كتابة المقالة مأخذه من مورث ديني إسلامي خاطئ أو اعتقاد غير عقلاني إن الله كتب على كل إنسان مذ ولادته عمره ورزقه وحياته .. شقي أم سعيد... إذا كانت الحياة تنتهي بالموت... لماذا يكتب الله على البشرية آجالهم وعمارهم ... وينتهي رزقهم بانتهاء آجالهم ..إن الله سبحانه يسجل على البشرية إعمالهم ... إما سعادتهم وشقائهم هو بما قدمته أيدهم
{وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِهَا وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذَا هُمْ يَقْنَطُونَ }الروم36

{هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ }الحشر2
*********************************
هذا قولك

فلو إستجاب الله لدعوتنا له فهو هنا يخالف علمه المسبق والأقدار المدونة لديه فى ألواحه المحفوظة ..سيخالف كل الترتيبات التى رتبها سابقا ًوسيعدل منها ويتجاوزها ..أى أن حدث الدعاء وإستجابته له قد نفى عنه صفة العلم والمعرفة والتقدير والتدبير منذ البدء
هنا تعبير الكاتب في إيصال الفكر تغير القدر التي أراد إن يعبر عنها غير دقيقه ... يقول المفروض عندما يستجيب الله دعائنا بعد إن كتب علينا الشقاء في محفظاته مثلا إلى سعادة .. يقول هنا خالف علمه المسبق ... إن تعبير كلمة علم لا تعمل في هذا الوصف ... إنما نقول إن الخالق غير قدرته .. لإزالة ألقدره عن القدير .. وإذا قلنا علمه .. سوف يكون علم الله واقعي لأنه عليم وغير حاله الإنسان... علما إن القدير لا تدخل في كلمة الدعاء...ألقدره تتغير واقعيا عندما تظهر قوه اكبر من قوى أخرى . فتضطر إلى التغير .. بسبب ألقواه .. وهذه القوة يمنحها الله فيحصل التغير
{قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }آل عمران26
******************************
هذا قولك

فهل لو قدر الله لنا شيئا ً محددا ً بإرادته ومشيئته منذ بدء الوجود وسجله فى ألواحه ومدوناته المحفوظة ..ثم جاء دعائنا له بعدها فى مرحلة لاحقة فهل هو على إستعداد لتغيير الأحداث والأقدار وشطب ما تم تدوينه أم أن الأمور ستسير كما خطط لها من قبل .
إذا كانت الأمور ستتم كما قدر لها من قبل فهنا ستصبح صفة مجيب الدعاء غير محققة ولا معنى لها !!..أما إذا إستجاب لنا فهنا ستصبح المعرفة والإرادة والمشيئة الإلهية فى مهب الريح ... سيضيع كل الترتيب المسبق ..ستجعل الله غير مدرك للحظة القادمة .. ستجعل فعله مرهون بفعلى وإرادتى ودعائى


في كتاب الله قاعدة ثابتة تخص التغير ... وهذا التغير يعتمد على المتغير واستجابته للتغير .. الحوادث والأوضاع لا تتغير من تلقاء نفسها .. إنما هناك استجابة للتغير..
هذا مثل ضربه الله لنا عن التغير .. وهو يصف حال سادة قريش أصحاب الأموال والرئاسة كيف سلب الله منهم النعمة بعد إن نكل بهم في معركة بدر وتغير حالهم من النعمة إلى النقمة بسبب ما قدمته أيدهم .. بوجود قدره أنشاها الله للإطاحة بهم... وربط الله مثل التغير الذي حصل على قريش .. كما حصل لفرعون بعد غرقه وفقدان سيطرته على الحكم
َلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُواْ الْمَلآئِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُواْ عَذَابَ الْحَرِيقِ{50} ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ{51} كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَفَرُواْ بِآيَاتِ اللّهِ فَأَخَذَهُمُ اللّهُ بِذُنُوبِهِمْ إِنَّ اللّهَ قَوِيٌّ شَدِيدُ الْعِقَابِ{52} ذَلِكَ بِأَنَّ اللّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ وَأَنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ{53} كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَذَّبُواْ بآيَاتِ رَبِّهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُم بِذُنُوبِهِمْ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَونَ وَكُلٌّ كَانُواْ ظَالِمِينَ{ 54
{لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللّهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللّهُ بِقَوْمٍ سُوءاً فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ }الرعد11



سبق إن قلت إن الكاتب عبر عن مقالته من الموروث الإسلامي .. وكان يعتقد مع المعتقدين إن كلمة فادعوه .. بها .. تستخدم للدعاء لحل المشاكل والأزمات ... فادعوه بها تعني سموه بأسمائه وأراد الله من هذا القول ترك ومخالفة الملحدين الذين يلحدون بأسمائه كما فعل الكتاب ... إذن أسماء الله لم توضع لاستجابة الدعاء إنما تعكس صفه من صفاته أو قدره من قدراته ... تعكسها الآيات وليس الأسماء

{وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }الأعراف180 .

في النهاية نشكر الكاتب سامي لبيب .. تحياتي وتقديري له



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تاريخ ظهور الأنبياء.. عهد ما قبل نزول التوراة
- تاريخ ظهور الأنبياء بين التوراة والتنزيل
- رد على مقالة شامل عبد العزيز في .. أيهما الحل .. الإسلام أم ...
- (لعنة الله على عمي وعلى وابنة عمي)
- اليهودية بين التاريخ والتنزيل
- رد على مقالة سعد علم الدين في أخطاء قرانيه .. إشكالية الشمس
- سفينة نوح بين لأديان السياسية والتنزيل
- رد على مقالة كامل النجار في القران وبنو إسرائيل (4-4)
- رد على مقالة كامل النجار في القران وبنو إسرائيل (3-4)
- رد على مقالة كامل النجار في القران وبنو إسرائيل (2-4)
- رد على مقالة كامل النجار في..القرآن وبنو إسرائيل 1-4
- عندما يكون رجل الدين .. ناقص عقل ودين
- المرأة بين النظام القبلي والدين السياسي والتنزيل
- إسقاط الابن من الثالوث المسيحي
- التثليث وإلوهية روح القدس بين التحريف والتنزيل
- الى رعد بطرس مع... التحيه
- السقوط المدوي للإلهة المسيحية
- رد على مقالة كامل النجار في... الإسلام يزرع الجهل والخزعبلات ...
- رد على مقال ...في الصراع الإسلامي – المسيحي
- تاريخ المسيحية بين الوهم والحقيقية


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة سامي لبيب في..نحن نخلق آلهتنا ( 7 ) - الله مُجيبا