أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - الصيفيه ومداعب ذاك ومكتوب المله وامي والسفره لواشنطن














المزيد.....

الصيفيه ومداعب ذاك ومكتوب المله وامي والسفره لواشنطن


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3032 - 2010 / 6 / 12 - 23:00
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


هكذا هي ايام الصيف مثل كل شباب الاعواما دوماُ مسرعة تهجر مرح شطآن العشق ونغمشة مهادا الماي لتلك اشياء شبق العشق تحت الشمس وظل الاشجار والنخلات وجرف النهر وهوى النسمات على اجساد حفيف بعثرة الفرشات‘
حيث هناك انفاس الدفئ وفردشة الحاف الشتويه.
في الثاني عشر من شهر ديسمبر سافرنا امي وانا الى واشنطن للمعاينة قبل اسبوع من التقديم للجامعه. انا لم اكن اعرف بالتأكيد مالذي ينتظرني ولكني كنت ممتلئاً بالرغبة لذاك.
هذه السفره كانت صعبة على امي قبالتي.ودائما نحن لابد وان نرتبط مع اناساً من حولنا بعلاقات طيبة تكون‘ وهذا ليس وحدي من يدركه بل ابي ايضا‘قال وهو يتطلع الي‘لابد ان تكون عندنا رعاية لكيفية بقاء الصغار دون مساعدتي‘
روجر صغيراً ولابد ان تكون له رعايه النشئ وروجر الكبير بها يعدل ثياب هوى الحب. ونحن من غير المشاركة معا لبعضنا بعضا نفقد جهة الدرب‘وتلك اشياء الشطآن.
إن المتباينات والمتوافقات بيننا سيكونن سلعتنا عندما نكبر بما يكفي‘حيث تصير لمة اصحاب الرفقه هي رجوى مطلب تلك المقاربتا.اصحابي هما ايضا عندهم ارضية من هذي اشياء المعنى.
واصحابي دوما اجدهم بجواري ولكن هذا في الغالب لايكون‘
إلا إذا كنت انا في البيت او حفلة عيد الميلاد او مرح العطله الصيفيه.
ولكن من الافضل ان اعرف مدى رعاية الصدق فيهم لمودة تلك الصحبه‘ عندما اكون بغير مثل هذي الاوقات.
قبل ان يطل ديسمبر آخر شهورالعام 1963 وصلتني رسالة من المفتي تحكي لي‘ الى حدما حول كيفية تشذيب الذات من اشياء الذنب.
وقد راجعت كل ثياب ذاتي طرحا وجمعا تقسيماً وضربا‘ومن ثم رحت كلما اذهب اليه انظر و اتفحص كيفية ترتيب وسلوك حياة ذاته هو ومن خلال ذات الوصفه التي هو‘لي وصفها بالرساله‘
وبعد كثيراً من التعرف والاصغاء لما قاله عن ذاته وهو قبالتها‘ وجدت من انه‘إذا ما اردت ان اظل قريباً من مرأى الناس يتوجب علي ان اضحك على ذاتي‘واجتهد في تزين حب انا الذات.
وفي النهايه وجدت من ان النجاح بهذا يوجب عليك ان تكون ميالا ومتقبلا لعلة انا الذات‘(التي تعرف في علم الفلسفة بمذهب الانوية المذهب الذي يعتبر ان الفرد مصالحه الشخصيه هي اساس السلوك كله.وهي نقطة الانطلاق وهي الغرور) وتكدح جهداً كثيرا للتوسعتها ايضا.
امي عند ذاك الوقت لم تكن مؤمنتاً باعتياد التآلف مع فحوى المعنى لتلك الكلمة. ولكن في الآخر نعم قد صارت تقبل ذاك.
قالت نعم هناك الكثير من الناس يتوفون ومن الصعب ان يصيروا مؤمين بعدما يرحلون حيث الابد.
ولكن عندما يكون الإله هو العشق وهوى الحب‘فالمرأة لابد ان تكون هي من كانت ترعاه.
انا في حد بعد البعدا لم اكن رجلاً عصامياً وانا هكذا نريد ان نكون كثيراً يقضين وانا اروي الحكايه.
(بيل كلنتون الرئيس الامريكي السابق-ك-حكاية حياتي الصادر في هولندا عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا-ص-75-76).
Zoals alle zomers uit onze jeugd eindigde ook deze zomer veel te snel,en op 12 september vlogen moeder en ik naar Washington,waar we een weekje de stad gingen bezichtigen voordat ik aan mijn introductieperiode begon.Ik wist niet precies wat me te wachten stond,maar ik had er erg veel zin in.Voor moeder was het reisje moeilijker dan voor mij.We hadden altijd een hechte band gehad en ik wist dat ze vaak niet alleen mij maar ook mijn vader zag wanneer ze naar me keek.Ze moet zich ook zorgen hebben gemaakt over hoe ze zonder mijn hulp de kleine Roger moest opvoeden en en de grote Roger in toom houden.En we zouden elkaar gaan missen.De verschillen en overeenkomsten tussen ons waren groot genoeg om graag in elkaars gezelschap te zijn.Mijn vrienden waren ook dol op haar en ze had hen graag over de vloer.Mijn vrienden zouden blijven langskomen,maar meestal alleen wanneer ik thuis was met Kerstmis of in de zomervakantie.Ik kan tegenwoordig beter weten hoeveel zorgen ze zich om mij maakte als indertijd.Onlangs kwam ik een brief tegen die ze december 1963 had geschreven ter begeleiding van mijn...Ze schreef:(Deze brief)verlost me enigszins van een schuldcomplex...De erkenning voor wie hij is en wat hij met zijn leven heeft gedaan,komt om die reden in feite hemzelef toe.Wanneer ik naar hem kijk,zie ik dan ook een ,,selfmade,,man.Hoezeer heft ze zich darin vergist!..dat ik dankbaar moest zijn voor iedere dag en die dag met een lach tegemoet moest treden.,dat ik moest geloven dat ik alles kondoen of zijn moest geloven dat liefde en genegenheid het uiteindelijk zouden winnen van wreedheid en egoisme.Moeder was toentertijd niet religieus in conventionele zin van het woord,hoewel ze dat op latere leeftijd wel geworden is.Ze zag zoveel mensen steven dat ze maar moeilijk kon geloven in een leven na de dood.Maar als God liefde is,dan was zijn eengodvruchtige vrouw.Ik ben in de verste verte geen selfmade man,en ik zou willen dat ik haar dat veel vaker had verteld.(Mijn leven-Bill Clinton-p-75-76)



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هي وانا وخمري الليل وذاك بلل تغريس الويل
- نحن وتعارف حديقة الورد ورجرجرة الفانيله من على الدرجات
- الحلوه وموجات الشعر الاسود وشفاه القبلات
- رجل امي وغرفه النوم وطائفة مولاي الماسونيه
- المعلمه ونغمشة شهوه الجنس وذاك الصلب الجاف
- احساس الجنس والبنات وكَنطرة الجسر هناك
- صاحبي وانا والسلطان وامرأة الحب
- تركيا واسرائيل وآلام اصحاب الحريه المحتجين
- انطرحت هي وضمتني لمابين الفخذين
- هو وانا زيح وتكديس بذاك
- تلوي الشارع وسبحات الحمام علاج الوصفه
- هي وانا وسور الاغنام
- رجل امي ومصايح غرفه النوم
- امي وصاحبها المحبوب وتلك الباسمة السوداء
- جدي والعربانه وذاك الدكان
- امي وقطار المحطه وذاك رصيف الدرب
- ابي وعشق النساء
- نحن ومسافة مابين قضيبين السكه عربه الماضي واشياء المحبوبه ال ...
- عراق الناس والشيخ الواهن بمعاش الثوب وتجريب انقضاض الهجمات
- نحن واشياء القريه وحكاوي هذا وذاك ماضي الانسان


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - الصيفيه ومداعب ذاك ومكتوب المله وامي والسفره لواشنطن