أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سالم اسماعيل نوركه - قد لا تعلمين لم أحبك بهذا القدر؟














المزيد.....

قد لا تعلمين لم أحبك بهذا القدر؟


سالم اسماعيل نوركه

الحوار المتمدن-العدد: 3030 - 2010 / 6 / 10 - 22:14
المحور: الادب والفن
    


قد لا تعلمين لم أحبك بهذا القدر؟
تخيلي الليل بدون قمر
تخيلي المجرى بلا نهر
تخيلي كل شيء ينقصه أهم شيء
أنا يا سيدتي بدونك ممل عندي كل شيء
أحتاجك ،أحتاج رؤيتك كل مرة أكثر من كل مرة
أن الحياة يا سيدتي بدونك صدقيني حلاوتها مرة
أتمنى معك أن أتحول إلى أي شيء لأبقى قربك
كأن أتحول إلى قلادة .
كأن أتحول إلى ظلك أرافقك أينما ترحلين وعندما يأتي الليل أكون أنا مثل وسادة.
قد لا تعلمين لم أحبك بهذا القدر؟
صدقيني أحب نبضات قلبي لأنها تحبك
وما كنت لأحب عيوني لولا إنها تقول لك قبل قولي أحبك
أحب جنوني لأني على يديك جننت
وربما أنا الوحيد أحب قيودي لأني بعينين جميلتين سجنت
ماذا أقول كي تعلمي لم أحبك بهذا القدر
إن عذاباتي على يديك أجمل قدر



#سالم_اسماعيل_نوركه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- =عمي يا حقوق الإنسان-!
- يا أول بداياتي في اللوعة
- (رب لايخشى من عباده ويخشى الشيطان)!!!
- (خلفائنا لا يدخلون الجنة)!!!
- ...يريد أن يقال له حجي!!!
- لا تسألني عن شيء لا أعرفه!!!
- برنامج لقيادة العراق..بدلا من الهرولة إلى الخارج!
- برنامج لقيادة العراق...
- مهمة السيد المالكي أصعب بعد نتائج الإنتخابات!
- لا نريد بعد اليوم صدقات من الدولة...
- تعالوا لا نفكر ونترك الغد يأتي كيفما يأتي!!!
- رسالة مفتوحة إلى الأمريكان.
- الخراب عندي مقدمة للعمرات...
- جاءوا من المريخ...!!
- ....لا يعرف إلى أين؟!
- حوار مع القلب...
- يا سلطانة الأمس...
- تأجيج خارجي أم احتجاج داخلي؟!
- من يستطيع أن يستوعب مشاكل الجميع؟!
- أوراق التصويت بدلا من رصاص البنادق.(1)


المزيد.....




- وسط حفل موسيقي.. عضوان بفرقة غنائية يتشاجران فجأة على المسرح ...
- مجددًا.. اعتقال مغني الراب شون كومز في مانهاتن والتهم الجديد ...
- أفلام أجنبي طول اليوم .. ثبت جميع ترددات قنوات الأفلام وقضيه ...
- وعود الساسة كوميديا سوداء.. احذر سرقة أسنانك في -جورجيا البا ...
- عيون عربية تشاهد -الحسناء النائمة- في عرض مباشر من مسرح -الب ...
- موقف غير لائق في ملهى ليلي يحرج شاكيرا ويدفعها لمغادرة المسر ...
- بأغاني وبرامج كرتون.. تردد قناة طيور الجنة 2023 Toyor Al Jan ...
- الرياض.. دعم المسرح والفنون الأدائية
- فيلم -رحلة 404- يمثل مصر في أوسكار 2024
- -رحلة 404- يمثّل مصر في -أوسكار- أفضل فيلم دولي


المزيد.....

- توظيف التراث في مسرحيات السيد حافظ / وحيدة بلقفصي - إيمان عبد لاوي
- مذكرات السيد حافظ الجزء الرابع بين عبقرية الإبداع وتهمي ... / د. ياسر جابر الجمال
- الحبكة الفنية و الدرامية في المسرحية العربية " الخادمة وال ... / إيـــمـــان جــبــــــارى
- ظروف استثنائية / عبد الباقي يوسف
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- سيمياء بناء الشخصية في رواية ليالي دبي "شاي بالياسمين" لل ... / رانيا سحنون - بسمة زريق
- البنية الدراميــة في مســرح الطفل مسرحية الأميرة حب الرمان ... / زوليخة بساعد - هاجر عبدي
- التحليل السردي في رواية " شط الإسكندرية يا شط الهوى / نسرين بوشناقة - آمنة خناش
- تعال معي نطور فن الكره رواية كاملة / كاظم حسن سعيد
- خصوصية الكتابة الروائية لدى السيد حافظ مسافرون بلا هوي ... / أمينة بوسيف - سعاد بن حميدة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سالم اسماعيل نوركه - قد لا تعلمين لم أحبك بهذا القدر؟