أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - رد علي تعليقات القراء علي مقالنا السابق















المزيد.....



رد علي تعليقات القراء علي مقالنا السابق


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 3026 - 2010 / 6 / 6 - 09:42
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رد علي تعليقات القراء علي مقالنا " زوبعة " طارق حجي " بموقع الحوار المتمدن .العدد: 3023 - 2010 / 6 / 3

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=217806
---
1 - وقد يخيب الظنّ في المقبلِ
2010 / 6 / 3 - 01:05
التحكم: الحوار المتمدن
رعد الحافظ
رؤية واقعية بالفعل
لايوجد إنسان كامل في فكرهِ والتطبيق العملي , لذلك الفكر
لا أقصد النفاق والتقلب والتشقلب والنفعية والمصلحية وما شابه
أقصد الواقعية في الحياة والإستدارة للريح كي لا نفقد الرؤية الكلية بسبب الغبار الثائر
***
أحد المعلقين على تعليقي على مقالة د. عبد الخالق حسين لم يعجبه ذلك المنطق بأن ننتظر العاصفة تمّر كموقف نجبر عليه أحياناً فأتهمني بشتى التهم , فلم يكن صائباً ولا خليلاً لأحد
***
نعم أنا أشعر بقوة النرجسية وتقديس الذات عند د. حجي , لكن ذلك لايمنع كونه نار على علم في الإدارة والكتابة وحتى التنظير الاجتماعي
لحّد الآن لم أفهم سبب حجبهم مقالي عن الموضوع ؟ ههههههههه
***
تحياتي للكاتب

الرد : شكرا صديقي . تحياتي .
---
2 - ما الفرق اذا؟؟
2010 / 6 / 3
التحكم: الحوار المتمدن
T. Khoury
الاستاذ المحترم صلاح الدين محسن
انا افهم كل كلمة كتبتها بالفرق بين السياسي والمفكر...!!!,ولكن في هذه الحالة ما الفرق بين جمال مبارك بالرئاسة أو طارق حجي ؟؟؟؟فهذه الاشياء يفعلها اي سياسي عربي من اجل ان يبقى في السلطة او ليورث السلطة!!!اليست هذه الاشياء التي ذكرتها يفعلها كل رئيس وملك عربي . حتى حاكم قطر شارك بافتتاح كنيسة ببلده!!!!
تحياتي لقلمكم التنويري

الرد :
الفرق بين جمال ، وبين طارق حجي ، هو الفرق بين غير المثقف والمثقف . وكالفرق بين من يؤمن بالتوريث ومن يؤمن بالديموقراطية وتداول السلطة . وعن قولك " حتي حاكم قطر شارك في افتتاح كنيسة ببلده ! " نقول : ولكننا في مصر نفتقد ذلك حتي الآن .. ! ونحن نتكلم عن مصر – مع الأسف – والتي سبقها الجميع حتي دويلة قطر .
---
العدد: 129477
4 - هل يواجه ؟
2010 / 6 / 3
التحكم: الحوار المتمدن
كميل أبو هديلة
ليس هناك أدنى فرصة للاستاذ حجي في الوصول لمركز سياسي لكن و على فرض حدوث ذلك أشك في أن يقترب من المادة الثانية....سيعلن لجانب أن لا مساس بالثوابت والعقيدة ثم ينظر للجانب المقابل ويقول : (هذه المادة لا ضرر منها و هي موجهة للمشرع فقط فلا تؤثر...إلخ الخ...) ...ويبقى الأمر كما هو
الاستاذ طارق حجي محترم وشهم وشجاع لكن عقله لم يستطع تخليصه من ايمانه الشخصي بعقيدة اقصائية...هذا حقه ....ولكن أين حجي..(أقصد حقّي) ؟
الرد : الموضوع كان مجرد اقتراح مني في مقال . للدكتور البرادعي - في حالة فوزه بالرئاسة - بأن يختار دكتور حجي . ليكون رئيسا للوزراء .
---
5 - تحية للأستاذ الكاتب

2010 / 6 / 3
التحكم: الحوار المتمدن
أمجد المصرى
فى المجمل لا يجب إنكار نجاحات د. طارق حجى و لا مساهماته الفكرية الليبرالية على مدى تاريخه ، و لكن هذا لا يمنعنى من الاختلاف معه فيما ذهب إليه فى مقاله الذى أثار اللغط الذى نحن بصدده

الرد : ونحن متفقون معك . وهذا ما قلناه . شكرا . تحياتي
--
العدد: 129496
6 - عدم الإعتراف بالخطأ
2010 / 6 / 3
التحكم: الحوار المتمدن
فؤاد
صلاح الدين محسن شيمته كشيمة العربي البدوي الصحراوي دار ولف وعاد لا يعترف بالخطأ. ماذا تبقّى بعدئذٍ من صلاح الثوري العلماني لعظيم الأسف؟
الرد : شكرا علي لطف تعبيرك .. اقرأ المقال مرة أخري علي مهل (!)
--
العدد: 129515
7 - thanks alot
2010 / 6 / 3
التحكم: الحوار المتمدن
samy-Holland

كان كاتباَ و مفكراَ لم نعهد من امثاله الكثير فى الثبات فى الراي . اقدم لسيادتكم عظيم الشكر و الامتنان لوفاءكم بوعدكم بالرد على سؤالي السابق .و ان كان هذا الالتزام متوقعاَ من كاتب ومفكراَ عظيم مثل الاستاذ صلاح الدين محسن فإن ذلك لا يمنعنا من التحسر على مفكرين مجهولى الهوية .لا نستطيع إلا ان نصاب بالاحباط و فقدان الامل فى العيش بسلام و البُعد عن إجرام الفكر الارهابى .
كل الحب و التقدير لشخصكم الكريم و كذلك الدكتورة العزيزة وفاء سلطان و معظم كتاب الحوار المتمدن الافاضل

الرد : شكرا . تحياتي
--
8 - طارق حجي ومقاله البركاني
2010 / 6 / 3
التحكم: الحوار المتمدن
د. سعيد الأهواني
قرأت بتمعن المقالات التى تعرضت بالنقاش لمقالة الدكتور طارق حجي ، كما قرأت بتمعن مماثل تعليقات قراء هذا الموقع الفريد . وبإستثناء مقال السيدة وفاء سلطان الذى وجدته معيبا لأقصي حد ولا يليق بأي مثقف، فقد راقت لي كل المقالات الأخري وجل التعليقات . أما هذا المقال ، فهو فى إعتقادي الأنضج والأصوب والأذكي والأدق والأعمق . أما أكثر التعليقات صوابا فى إعتقادي ، فكان تعليق الأستاذ الكبير نادر قريط الذى قال ما معناه أن ما تكتبه السيدة سلطان لا علاقة له بنقد الإسلام ( وهذا صحيح لأبعد حد، فهى تشتم وتسب وتدور فى دائرة ضيقة تدل على محدودية محصولها المعرفي) . وبينما سحب كاتب كالدكتور النجار كل تقديره الكبير السابق للدكتور حجي ، فإن الأستاذ صلاح محسن جاء فى مقاله هذا متسقا مع ما سبق وأن كتبه فى أكثر من مقال سابق له . إن القبول الكلي أو الرفض الكلي لأفكار مثقف موسوعي مثل طارق حجي يشخص جانبا معيبا من الثقافة العربية . قمت بإستعراض المكتوب عن طارق حجي على النيت (بواسطة غوغل) فوجدت معظم المكتوب بالإنكليزية إيجابي والكثير من المكتوب بالعربية محض سب ، والمعنى واضح وكاشف لأقصى حد - سعيد الأهواني ، أبو ظبي

الرد : شكرا علي تقديرك الكريم . ولكن : اسمح لي بأن أختلف معك فيما قلته عن دكتورة وفاء سلطان . فأنا من قرائها المحبين ، هي والدكتور كامل النجار . .
---
9 - ان تسمع...
2010 / 6 / 3
التحكم: الحوار المتمدن
ابراهيموفيتش
من الذى اثار هذه الزوبعه؟ اليس الكتاب انفسهم..فلو تجاهل الكتاب مقال الدكتور طارق حجى لما كانت هناك زوبعه فهناك الكثير غيره يكتبون وينتقدون العلمانيين والليبراليين دون ان يتار لهم زوبعه..لقد استفز مقاله الاخير الكثيرين وبين معدنهم الحقيقى وحدهم الاكثر دهاء وحدر تجاهلوا الرد على المقال ونظرو لهو كزوبعه فى فنجان ..وهو كذالك
فى الواقع قراءة كغيرى للدكتور حجى مقال سابق وبعد اسطر قليله بادر الى ذهنى وبشكل سريع المثل العربى الرائع ..ان تسمع بالشنفرى خيرا من ان تراه

الرد : لكل قاريء كاتب مفضل . ولكل كاتب قراء محبون . تحياتي
--
10 - نعم ، هى سياسة
2010 / 6 / 3
التحكم: الحوار المتمدن
لبناني حر - جونية

السياسة هى الطبقة العليا من رقائق البناء الفوقي (حسب التنظير الماركسي) . وعليه ، فحتى لو كان الدكتور طارق حجي يخلط الفكر بالسياسة (وأظن أنه يفعل ذلك فى كثير من كتبه ومحاضراته)، فما هى المشكلة ؟ وما هو وجه الخلل ؟

الرد : السياسة أهم العلوم بعد الفلسفة – في رأينا - . لأنها تتحكم في كل شيء . وتدخل في كل شيء ولكن . يجب أن نعرف متي يجب أن نفصل بينها وبين علم من العلوم ، لكي لا تفسده . ومتي يجب أن نربط بينها وبين باقي العلوم لتفيدها . شكرا لك .

العدد: 129578
11 - الغاية تبرر الوسيلة

2010 / 6 / 3
التحكم: الحوار المتمدن
مايسترو

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
---
12
سمير راغب
الأستاذ العزيز صلاح الدين محسن
قرأت مقال د. حجي حول مكتبة الإسكندرية , كما قرات لكم مانشرتموه حول نفس الموضوع ، وأعجبت جدا لهذا الربط العبقري من جانبكم. ورغم أنني-على المستوى الشخصي- أميل إلى تصديق أن العرب هم من أحرقوا مكتبة الإسكندرية، إلا أنه لايوجد بالفعل أي دليل على ذلك، كما لايوجد دليل يفيد براءة العرب من هذه الجريمة، فهو موضوع لم يحسم حتى الآن بشكل قاطع رغم مرور الزمن
أوافقك تماما فيما ذهبت إليه حول الفرق بين المفكر والسياسي، غير أنني لاأرى هناك مايخرج د. حجي عن جادة المفكرين النبهاء المهمومين بقضايا وطنهم. قد يكون هناك اختلاف في الأسلوب والشكل ولكن هذا الخلاف يقينا ليس في المضمون.. لقد تمحور مقال الدكتور حجي حول سؤال هو: لماذا؟
لماذا نؤذي مشاعر الآخرين في دينهم ونبيهم؟ وما الهدف الذي نسعى لتحقيقه؟ وأي فضل لنا لو تطرفنا مثلهم؟
هل تعتقد أن د. حجي لايشاركك الرأي؟ هو معك ، والفارق هو في أسلوب التناول وليس في الجوهر....دعونا نختلف
لك مني كل الحب والتقدير
سمير راغب

الرد : ما علينا ان كان العرب أحرقوها أو لم يحرقوها ! يكفي أنهم أحرقوا مصاحفهم – عدا ما أعجب عثمان بن عفان – التاجر ،الملياردير- ! وأحرقوا مفكرين وادباء في مختلف عصور الخلافة الاسلامية ، ومازال الاسلاميون المعوربون بكافة الدول المعوربة يحرقون الكتب ويسجنون المؤلفين أو يقتلوهم حتي يومنا هذا .. ! – اقرأ مقالنا عن حرق مكتبة الاسكندرية – بجزءيه – لتعرف المزيد عن الحرق وانواعه . من ايام محمد وابن عمه .الامام علي ، وعمر بن الخطاب . فما سر اضاعة الوقت في الوقوف عند مكتبة الاسكندرية القديمة بالذات ومحاولة تبرئتهم منها بماذا تفيد تاريخ العرب والاسلام ؟
--
13 - الأتجاه المعاكس
2010 / 6 / 3
التحكم: الحوار المتمدن
مصلح المعمار

شكرا للكاتب القديرالأستاذ صلاح محسن حيث تمتعنا بهذا الأسلوب الراقي في هذه المقاله الهادئه ، وآلحقيقه انا كقارئ احترم كثيرا كتابات المبدعين امثال الدكتور طارق حجي ولكن معركة الردود على مقالته الأخيره كانت معركة مبادئ ولا دخل للسياسه بآلموضوع ، فتكهنات الأستاذ صلاح قد لا تطبق حين تولي د. طارق للسلطه ويجب برأي عدم تبرير الخطأ بأيجاد مخرج السياسه ، فرد الأستاذ عبدالقادرانيس على مقالة د. طارق كان شاملا ومنطقيا جدا كما ان رد الدكتورة وفاء سلطان كان حاسما لقضية المبادئ التي يجب ان يتحلى بها الكاتب الصادق ، اما تعليقات الأستاذ نادرقريط فكانت بمثابة انتهاز فرصه لمواجهات شخصيه لكتاب معينين اكثر شهرة منه وقد فعلها من قبل مع الكاتب العملاق سيد القمني وخرج من المواجه مذعورا اما تعليقه على مقالة السيدة وفاء سلطان التي وصلت مشاركات المعلقين فيها ب 166مشاركه فحسنا فعلت الدكتوره حين اهملت الأجابه على مداخلته ، تحياتي للأستاذ المبدع صلاح محسن وآختلاف في الرأي لا يفسد للود قضيه مع الشكر

الرد : كما ذكرنا . ما دعانا لكتابة المقال . هو واجب الرد علي سؤال وجهه الينا قاريء عزيز - ولا أظنك تسعي للوقيعة بيني وبين كتاب زملاء أحترمهم ونعمل معا في اتجاه واحد لا نحيد عنه . يا ( مصلح .. المعمار) .
تحياتي اليك .
--
العدد: 129628
13 - ماذا وراء الزوبعة ؟
2010 / 6 / 3
التحكم: الحوار المتمدن
وتعليق 14 – آشور / والذي يؤيد تعليق 13 فيما قاله
كميل أبو هديلة
( ملحوظة لكاتب المقال : كان هناك تعليقان يحملان أرقام 13 ، 14 . كما هو مبين اعلاه ولكننا فوجئنا بحذفهما تماما بمعرفة الرقيب ) نقتطف مما جاء بتعليقكم " .. إلا أنه يظل السؤال المطروح هو ما الذي يدفع أ.حجي و آخرين .... للغمز واللمز ومهاجمة كتابات غيرهم من الكتاب الكبار .."

الاجابة – فيما يتعلق بموضوعنا – دكتور حجي- . لعل الجواب موجود بالمقال أعلاه . بالمقطع القائل :
(( وربما كان دكتور حجي سعيدا بمقاله هذا ، وسعيدا بالضجة التي أحدثها والغضبة التي ثارت وسط كوكبة هامة . من المفكرين والكتاب العلمانيين الليبراليين . لكون ذلك سوف يحرز له أسهما وسندات . لدي الأصوليين الاسلاميين ، بقدر أسهمه في سوق الليبرالية والعلمانية .. الخ . )) .
--
تعليق 15 – الكاشف
( ملحوظة : كان يوجد تعليق باسم الكاشف يحمل رقم 15. وفوجئنا بأن الموقع قد حذفه . بعد أن اعددنا الرد عليه ، ونعتذر لصاحب التعليق ) وهذا الرد :
نكرر : الفكر غير السياسة . المفكرين المثاليين غالبا لا يفهمون في السياسة ولا يحبونها – وهكذا يقولها اغلبهم بصراحة - . اذن فمن ذا الذي يطبق الأهداف ويحقق الأماني للشعوب ؟ لابد من السياسي .. والسياسي في سبيل هدفه قد يتخلي عن القيم والأخلاقيات .. ويتخطي كل الاصول الفكرية . فالغاية عنده تبرر الوسيلة .

ونضيف : المفكر . مثل الحكم الرياضي . يعرف أصول اللعبة الرياضية وقواعدها وآدابها واخلاقياتها .. ولكنه لا يسجل الاهداف .. والسياسي مثل اللاعب هو الذي يسجل الاهداف .. وقد يخرج عن روح الأخلاق الرياضة ، وقد يتصرف بأنانية .. متخليا عن العمل الجماعي . والمهم عنده هو تسجيل هدف .. السياسي هكذا مثل اللاعب ..

ملحوظة لكاتب المقال :( التعليق كان يحمل رقم 16 من قبل حذف . تم حذف 3 تعليقات من قبل الموقع بعد نشرها )

الرد : وهل تستطيع أنت أن تضمن ألا يتغير أحد من الكتاب الأفاضل الذين ذكرتهم – وهم زملاء اعزاء – حتي في الفكر نفسه وليس فقط لو تقلدوا منصبا سياسيا . ؟! كما تغير غيرهم من المشاهير . وتحولوا من الليبرالية للاصولية !
لقد تغير سيد قطب . الذي كان ناقدا يساريا تقدميا ، وهو الذي قدم " نجيب محفوظ " للقراء وعرفهم به كأديب للمستقبل وقتها .. وتحول لفيلسوف للسلفية ، وتلاميذه في الأصولية الاسلامية هم من حاولوا قتل نجيب محفوظ ! ، وتغير دكتور محمد عمارة . مجرد مثالين .
---
14 - على هامش التعليق 13
2010 / 6 / 3 - 23:00
التحكم: الحوار المتمدن
د. عبدالرؤوف الشرباصي

قمت بإعادة قراءة التعليقات التى أشرت لها (166 تعليق على مقالة السيدة وفاء سلطان ) . ولا أعتقد ان النتيجة فى صالح السيدة سلطان . معظم التعليقات الرصينة والتى تنبيء بالمستوي الأرقي لمن كتبوها كانت فى جانب عقلانية ودعوة الدكتور طارق حجي لنقد كل وأي شىء بمنهج واسلوب ولغة المثقفين وليس بمنهج ولغة واسلوب البسطاء الذى يحركهم الغضب والثأر الشخصي وبراكين الغل ، أولئك الذين لا يستحيل ادراجهم ضمن المثقفين الكبار . اخيرا ، اقترح على الجميع قراءة مقال المفكرة والأكاديمية التونسية الفذة الدكتورة رجاء بن سلامة عن منهج واسلوب السيدة وفاء سلطان - عبد الرؤوف الشرباصي

الرد : وأقترح عليك يا دكتور شرباصي . قراءة رد دكتورة وفاء سلطان . علي دكتورة رجاء بنت سلامة ( ولا أقول بن سلامة . لأنها مؤنث . وبن للمذكر . عفوا لهذه الانعطافة . الخارجة عن الموضوع ) .
------
العدد: 129782
15 - على هامش التعليق رقم 14

2010 / 6 / 4 - 00:34
التحكم: الحوار المتمدن
مصلح المعمار

قمت انا ايضا بأعادة قراءة التعليقات (166) مره اخرى لعلي اجد ما يبرر قيام السيد المعلق رقم 14 الى تقسيمها بين كتابات راقيه وآخرى هابطه ووجدت ان نسبة كبيره من الكتاب المعروفين بمقالاتهم الراقيه وثقافاتهم المتميزه قد شاركوا وأيدوا ما ما ذهبت اليه السيدة وفاء سلطان وهي آراء يجب على كل مثقف احترامها مهما اختلف بآلرأي وآلفكر معها ويمكنه مناقشتها بطريقه متحضره ، وهنا نحن في حوار متمدن وليس في سوق الهرج ، ويبدو مع الأسف ان السيد المعلق رقم 14 هو الذي فقد اعصابه بأهانته لهذا العدد الكبير من المشاركين وآعتفد بأنه رسب في درس الثقافة العامه وأحترام آراء المشاركين المخالفين له بآلرأي ، تحياتي للجميع

تعقيب للكاتب: علي التعليقين رقمي 14 ، 15 ( دكتور الشرباصي ، والأستاذ مصلح المعمار ) :
لو افترضنا أن كل 16 تعليق . تعادل مقال واحد . فمعني ذلك أنكما قد أعدتما قراءة 10 عشر مقالات .. .. وظل الخلاف بينكما قائما.! . تمنياتي لكما بالصحة والعافية .

-----
16 - أستاذنا الكبير
2010 / 6 / 4
التحكم: الحوار المتمدن
قارئة الحوار المتمدن

أعجبني تحليلك لمناورة السياسي ومنهاج المفكر , شخصيا وأرجو ألا يزعجك وصفي للدكتور طارق فمع تسليمي بذكائه وانجازاته فلا أرى فيه إلا منفخجي ويحب أن يشيد بنفسه وبما فعل , لو خيروني لرئاسة الوزراء حتماً سأختار المفكر الصادق المستقيم الذي لا يعرف البهلوانيات وأضع طارق حجي نائباً أو مستشاراً له , أقدّم العقل على المصلحة , لأن الفكر هو الذي سيقوّم ويعقل الحركات البهلوانية التي ساقت العرب حتى الآن إلى مصائر مؤلمة أما البهلوانية إذا استحكمت فإنها تقضي على المخلص والعاقل والمتزن , ومهما أنكرنا الجينات العربية التي تسري في دمائنا فإنها عند أول فرصة ستشتد وتعود إلى أصولها . أصدق بك ولا أؤمن به , ودمت بخير

الرد :
للأسف أن أغلب المفكرين الصادقين بالذات . لا يصلحون للقيادة السياسية . وأفلاطون نفسه قد فشل في اقامة جمهوريته الفاضلة . بالرغم من توفير الامكانيات أمامه .. نتمني أن يكون القائد السياسي من المفكرين الصادقين .. نتمني .
---
17 - شكرا
2010 / 6 / 4
التحكم: الحوار المتمدن
ناهد

شكرا لك الكاتب القدير لهذا المقال التوضيحي الراقي الاسلوب ، فعلا هناك فروقات بين السياسي والمفكر قد زدت وعي بها من خلال مقالك ، تحياتي وتقديري .
سلام

الرد : وشكرا لك سيدتي . تحياتي .
--
18 - سوق الهرج
2010 / 6 / 4 - 12:36
التحكم: الحوار المتمدن
محمد
المعلق 15 يجيد إسلوب السيدة سلطان الصراخي واسرع بإتهام المخالف بالرأي له الدكتور الشرباصي الرصين وقال بأنه قد فقد أعصابه. كيف فقد الدكتور الشرباصي أعصابه؟ أليس هذا هو الأسلوب السلطاني بعدم إحترام الرأي المخالف؟ أما عن المفكر نادر قريط فهو بصراحة نادر في صحراء القحط الصراخي المليئة بجوقة المطبلين وإذا تجنب الأستاذ النجار أو السيدة سلطان الإجابة عليه فهذا تهرب منهما وليس محاولة منه للنجومية التي له منها الكثير كما يبدوا من هواته ومن هم. في سوق الهرج ضاعت الأولويات وساد التطبيل.
--
العدد: 129936
19 - بالفكر وأسلوب العلماء يكون الإصلاح
2010 / 6 / 4
التحكم: الحوار المتمدن
محمود الكرخي

الأستاذ نادر قريط مثقف كبير ويكتب بقلم مفكر من الطراز الأول ، أما الشخصان الذان أشار لهما السيد كاتب التعليق رقم 18 فلا علاقة لهما بالفكر ، وانما هما جريحان يصرخان ويشتمان ويولولان ويكسران ويهدمان من منفى أحدهما فى نيوكاستل ومنفى الأخري فى لوس أنغلوس . وليس لما يكتبانه من قيمة فكرية أو عملية ولا يكسبان مسلم واحد لمعسكر العقلنة والحداثة كما فعل ويفعل أساتذة كبار مثل نادر قريط وطارق حجي . بالنسبة لمقالة الأستاذ محسن ، فإنني أتساءل : هل كان مفكرا فذا مثل برنارد رسل يخلط السياسي بالثقافي مثل طارق حجي أم لا ؟ وإذا راجعنا المشروع الفلسفي للمفكر الأمريكي جون ديوي ، فهل يمكننا فصل السياسي عن الثقافي ؟ وهل فصل السياسي عن الثقافي ممكن عمليا ؟ وهل (بهكذا منطق) لا يكون أندريه مالرو مثقفا كبيرا ، وهو الذى كان جزءا من الطاقم السياسي للرئيس الفرنسي شارل ديغول ؟ وفى النهاية ، أشكر وأثمن وأقدر لكاتب هذا المقال تحليله وأسلوبه وإتزانه .
محمود الكرخي

الرد : يا سيدي يبدو انك قد خلطت بين واجب أن يكون للمفكر أو الفنان . موقفا سياسيا تجاه قضايا وطنه وشعبه ، وبين أن يتأرجح المفكر بفكره بين حبل التقدم وحبل الرجوع بالحضارة للوراء ، او يكتب في خندق الحرية والديموقراطية وحقوق الانسان من ناحية ، ثم يستدير ليكتب غامزا بعينه مبتسما ومجاملا القوي الظلامية التي تقاوم تلك القيم وتكفرها ..من ناحية أخري ! هل كان سارتر ( فيلسوف وأديب الوجودية ). يهاجم فجأة أجرأ كتاب ومفكري الوجودية ! مجاملة للمتدينين ، ومناقضا لنفسه ؟!

لو خرج دكتور حجي . في مظاهرة ضد النظام العسكري في مصر – كما كان يفعل " جان بول سارتر " . ، لما قلنا أنه هكذا يخلط الفكر بالسياسة .. وانما هكذا يكون له موقفا سياسيا ، يتسق مع فكره كمفكر ليبرالي . يعترض علي حكم عسكري . ولا يجامل الراديكالية والراديكاليين .
------
20 - الى السيد المعلق رقم 8 1
2010 / 6 / 4
التحكم: الحوار المتمدن
مصلح المعمار
يا استاذ محمد لماذا تتهمنا بآلتطبيل وآنت نفسك تطبل بطبل فارغ قديم لا جدوى من اصلاحه ؟ وما الضرر ان نطبل ونزمرعندما نجد في كاتب معين الصدق وكلمة الحق في طرح الأفكار؟ ولماذا تتضايق انت وآلذين تطبل لهم عندما ترى عدد المعلقين على مقالات الدكتور النجار وآلدكتورة السلطانه بأزدياد مستمر؟ فهل يعقل ان جميع المعلقين على مقالاتهم هم من المطبلين ام ان هؤلاء المعلقين وجدوا ملجأ وآلتفوا حول كلمة الحق كعزاء لهم ولأوطانهم ومستقبل اطفالهم ؟ انا ارى شعبية وقراء الدكتورالنجار وآلدكتوره السلطانه بأزدياد مستمريوما بعد يوم وهذا ما يجعل البعض ان يرتجف وأن يتصرف كآلنعامه ، وللسيد المعلق رقم 19 اقول هل تريد ان يكتب هؤلاء التنويريون من داخل اوطانهم حتى تحلل دماءهم ؟ ومن قال لك انهم جرحى ويصرخون ايها الطيب المسكين ؟؟ تحياتي للجميع

الرد : ؟؟؟
-----
العدد: 130103
21 - الى السيد مصلح
2010 / 6 / 4 - 21:46
التحكم: الحوار المتمدن
محمد
ياأخي الكريم لاتغضب وإقرأ بعقلانية. إنا من قراء الدكتور النجار ومن المعجبين بأفكار معينة لدى السيدة سلطان. أتعلم من النجار ولاأنكر هذا ولكن هذا لايعني أنني معه مئة بالمئة. لدي نقد للنجار وعلينا جميعاً تعلم النقد والإنتقاد ومايتبعها. معظم ردود النجار وسلطان تحيات لمشجعينهم. لايضرني هذا ولكن رجاءً ناقشو الأفكار الجديدة كأفكار المبدع السيد قريط. لماذا لايناقش النجار قريط؟ هل لديك جواب على هذا؟ هل سيثري هذا الفكر أم لا؟
الرد: ( ؟؟؟ ؟؟؟ ) .
--
العدد: 130164
22 - الى الأستاذ محمد تعليق رقم 21

2010 / 6 / 5
التحكم: الحوار المتمدن
مصلح المعمار
اشكر ادبك وخلقك العالي في الحوار واشكر مقترحاتك السليمه وكما تعلم يا استاذ محمد اختلاف في الرأي لايفسد للود قضيه ، تحياتي لك وللأستاذ صلاح الدين وآشكر صبره على مداخلاتي الكثيره ، مع التقدير

رد : حسنا أن أنهيتم الحوار هكذا وديا . لكي لا يتهمكم أحد بتفريع الموضوع والخروج عن الأصل ، وحتي لا يصف أحد مناقشاتكم بأنها بيزنطية . حسنا ما فعلتما . أحيي فيكم الحكمة والفطنة - تحياتي .

العدد: 130271
23 - حقوق الإنسان فى المسيحية
2010 / 6 / 5 -
التحكم: الحوار المتمدن
Dr. Sherif
عزيزى الأستاذ/صلاح
أنا من المعجبين بكتاباتك عل الرغم من إختلافنا عقائدياً، وأريد التعليق على هذا المقطع: -الديموقراطية والحرية وحقوق الانسان – بالمعني العصري لحقوق الانسان - . وكل هذه الأشياء لا وجود لها في الاديان الابراهيمية الثلاثة المهيمنة عقائديا علي دول الشرق الأوسط وشمال افريقيا – بل والعالم- أرجوك أعطنى آية فى الانجيل تتعارض مع حقوق الإنسان، أو أى تعليم مسيحى يجافى حقوق الإنسان، سواء حق الإعتقاد أو الفكر أو حرية ترك الدين أو يدعو إلى كراهية الآخر، فلماذا التعميم؟ ولك كل الشكر. د.شريف

الرد : ألا تعرف يا عزيزي دكتور شريف . أن غلاة الاسلاميين أيضا يقولون أن حقوق الانسان موجودة بالاسلام !؟ فان كان بامكانك اقناعهم بأن العكس صحيح . يمكنني أن اقنعك بما قلته في العديد من مقالاتي . من ان الاسلام لم يأت من فراغ . وانما جاء من صلب اليهودية وخرج من عباءة المسيحية . ومنهما وضع محمد حجر الأساس للاسلام . وأضاف ما أراد من الطوابق والاضافات فوق الأساس المأخوذ
من الديانتين السابقتين له .
ان نقاد الأديان يسوقون من كل دين ما فيه مما يكشفه ( آيات وآيات وليست آية واحدة ) ، ولكن غالبية المتدينين يبررون ويروغون . بتبريرات وروغانات . قام رجال الأديان بحشو ادمغتهم بها .
شكرا علي مودتك يا دكتور شريف
مع كل المحبة والتقدير .
----
وختاما اسمحوا لنا بالقول :
لو كان هذا المقال هو الرد الوحيد لنا علي دكتور طارق حجي . لكنا هكذا لا نرد الا دفاعا عن أنفسنا ( ان كنا ضمن من يعنيهم " د. حجي " بالهجوم . في مقاله الجاري النقاش حوله ) . أو لكنا نرد دفاعا عن كتاب وكاتبات نعتبرهم أصدقاء فكر .. .. ولكننا قمنا بالرد عليه أكثر من مرة – كما ذكرنا ، دفاعا عن آراء ، وعن قناعات . وحسب . لا لمجرد الدفاع عن النفس أو الدفاع عن الأصدقاء .

شكرا للجميع - تحياتي
*** ****** ***



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زوبعة د. طارق حجي . بالحوار المتمدن
- المؤرخ .. مذيعا تليفزيونيا تقليديا (!) .
- الناس والحرية -49
- فوبيا نظرية المؤامرة ضد العرب والمسلمين
- الصديق والعندليب ( عبد الحليم حافظ ، ومجدي العمروسي ) .
- ما قبل اغتيال الصحفي الكردي - سردشت عثمان - .
- من بريدنا الالكتروني - 8
- من بريدنا الالكتروني - 7
- نكات من السماء
- قصور صدام . والأجيال القادمة
- البرادعي رئيسا لمصر 2-2 الاجتماع الأول والقرار الأول
- من بريدنا لالكتروني 6/ فضفضة شعبية
- البرادعي رئيسا لمصر 1/2
- الوهابية هي الاسلام . صريحه وصحيحه
- موال. من أحرق مكتبة الاسكندرية القديمة ؟ 2-2
- موال : من أحرق مكتبة الاسكندرية القديمة ؟ / 1-2
- وقفات سريعة
- أزهار الكرز والرمان بين اليابان ومصر
- من بريدنا الالكتروني 5- أنوار الشريعة السمحاء
- مستقبل المرأة . مع علم الجينات


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - رد علي تعليقات القراء علي مقالنا السابق