المعلمه ونغمشة شهوه الجنس وذاك الصلب الجاف

سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3025 - 2010 / 6 / 5 - 20:15
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    

من مذكرات كلينتون
ترجمة سلام فضيل
فان ماري ماتاسارين هي معلمتي كانت بدرس الجبر‘وشقيقتها فيرنا دوكي تعلم درس التاريخ‘وفيرنا هي زوجة فرنون دوكي وهو مدرب رياضه متقاعد ويعلم درس الطبيعه للصف الثامن.
وكلتيهن المعلمات اجدهن ظريفات خفيفات الظل بثوب اللطافه.
وانا لم اكن مميزاً او جيدا بدرس الطبيعه‘فكان السيد دوكي يقريني جيداً جدا في الذاكرة يظل منه الدرسا.
فيرينا واختها‘ هن نساء ذو جاذبيةًَ ونغمشة شهوه هوى الجنس.
و دوكي كان صدوقاً‘ ولكنه لم يكن ماهراً ذكيا.
كان ذو بنياناً صلباً شديدا‘وله كرشاً متدليا‘جافاً ويلبس نظارات ذات وعائاً من الزجاج ويدخن سكائر رخيصة الثمن ويحتفظ بالسكارة حتى يظل قليلا منها لتصل منه شفاه الفما‘ولذلك عندما يجذبها هي وقليلا من وجهه معا ينجذبا.
وغالباً ما يفعل فكاهة سيئةً كما لو انه يدعي .ولكنه ذا ابتسامة زاهية بسطوع ضياء الاشراق‘ومشاعر احساس الفكاهة.
وذو بصيرة ونباهة فطنتا ادراك وفهم الطبيعه الانسانيه.
في احد الايام نظر الينا وقال:ايها الاطفال بعد بعضاً من الاعوام سوف تقولون من انك من المحتمل لن تعود تتذكر شيئاً مما نقرأءه الان من اشياء تعليم الطبيعه.
ولذلك ساقول لكم شيئاًعن الطبيعة الانسانيه.
وما ارويه لكم من الافضل ان لاينسى.
في كل صباحات الايام حيث استيقض من النوم امشي الى داخل الحمام وانثر الماء على وجهي‘احلق ذقني‘امسح رغوة كريم الحلاقه‘
ومن بعد انظر بالمرآة واقول قبالة ذاتي:
فرنون انت حلواً جميلا.
ايها الفتيان وانتن البنات عليكم ان لاتنسوا هذا:
إن الكل جميعا يريدون تحسس جمالهما ومشاعر احساسها‘
وانا احفظ هذا منذ اكثر من اربعين عاماً.
انا قد فهمت اشياء التباري تلك ‘وصرنا نفتقد حكايا فرنون‘
بعدما لم يعد يحكي لنا‘
كانت مليحة حكاياه وانا لم اعد ارى منها‘
بذاك التعليم ‘
تلك هي حقيقة واقع الذي كان ايضا.
(بيل كلنتون الرئيس الامريكي السابق-ك-حكاية حياتي الصادر في هولندا عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا-ص-44)
Van Mary Matasarin kreeg ik algebra en geometrie.Haar zus,Varna Dokey,gaf geschiedenis en Verna,s echtgenoot Vernon,een gepensioneerdcoach,gaf natuurkunde in de achtste klas.Ik vond hen allemaal leuke docentten,en houwel ik niet bijzonder goed was in natuurkunde,is een van meeerDeuky,s lessen me heel goed bijgebleven.Vernon Dokey,s vrouw en haar zus waren aantrekelijke vrouwen,maar hijzelf was,om het vriendelijke,droeg een bril met jampotglazen en rookte goedkope sigaren in een sigarenhouder met een klein mondstuk,en als hij daaraan zoog,trok zijn geziecht een beetje samen.Hij ded vaak alsof hij in een slecht humeur was,maar hij had een stralende glimlach,gevoel voor humor en een goed inzicht in de menselijke natuur.Op een dag keek hij ons aan en zei:Kinderen,over een aantal jaren zullen jullie je waarschijnlijk niets meer herinneren van wat jullie tijdens deze lessen aan natuurkunde hebben geleerd.Daarom zal ik jullie iets over de menselijke natuur vertellen dat jullie niet mogen vergeten.Iedere ochtende wanneer ik opsta,loop ik de badkamer binnen,spat water over mijn gezicht,scheer me,veeg het scheerschuim af, kijk dan in de spiegel en zeg tegen mezelef:,,Vernon,je bent mooi.,,Onthoud dat,jongens en meisjes.Idereen wil zich mooi voelen.En ik heb het onthouden,al meer dan veertig jaar.Ik heb dingen begrepen die ik zou hebben gemist als Vernon Dokey me niet had verteld dat hij mooi was,en ik niet had leren zien dat hij dat ook werkelijk was.(Mijn leven-Bill Clinton-p-44).

#سلام_فضيل (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات