أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالكريم الكيلاني - حوار حول الابداع الشعري















المزيد.....

حوار حول الابداع الشعري


عبدالكريم الكيلاني
شاعر وروائي

(Abdulkareem Al Gilany)


الحوار المتمدن-العدد: 921 - 2004 / 8 / 10 - 09:06
المحور: مقابلات و حوارات
    


رعد فاضل مواليد 1957 شاعر سبعيني عمل رئيسا للاتحاد العام للادباء والكتاب في نينوى 1992 __ 1995 وهو الان يشغل نفس المنصب كما كان رئيساً لهيئة تحرير مجلة نون وسلسلتها الابداعية 1992 - 1995 من مؤلفاته
1- أناشيد المحارب .. مجموعة شعرية مشتركة صدرت عن دار الشؤون الثقافية العامة بغداد 1984
2- الموجة الجديدة .. مجموعة شعرية مشتركة - 1986
3- فليتقدم الدهاء الى المكيدة .. مطولة شعرية - 1995
4- شنقبا أمورو .. مجموعة شعرية - 2000
5- عندما أشتبك الضوء بالياقوت .. مجموعة شعرية 2002
6- لاغبار .. لاأحد .. مسرحية شعرية _ جائزة أفضل نص في المهرجان المسرحي العربي (يوم الفن ) بغداد
7- كتاب الاجتثاث والمغادرة ( تنظيرات مشتركة ) عن مجلة نون 1995
التقينا به فكان لنا معه هذا الحوار الهادي الصاخب المليء بالشجون والصراحة والابداع

سألناه بداية : -
اولا : _ أحيانا يكتب البعض بأن الشعر حالة ملحة , والبعض الاخر يدعون أن الشعر ليس سوى ترف .. كيف ترى ذلك ؟

الشعر قطعا ليس حاجة , ولكنه بالقطع تهذيب لهذه الحاجة من خلال دفعها الى هيبها الاول التي كانت عليه _ دفعها الى تحرير خطابها من خضوعه الطويل لكل ماهو جامد يظل يتحلى بسكونه . نعم الشعر ترف , ولكنه من ذلك النوع الذي ينشد كمال الاشياء للحياة والانسان بعامة , والثقافة بخاصة . قل لي ماهو حجم قاعدة الشعر عندنا قياسا بقاعدة كرة القدم مثلا . الشعر مازال منعزلا بيننا ومنفياً فينا كونه مازال عصيا على الشيوع . لابل هنالك من يذهب أبعد من ذلك فيقول لك أن هنالك أزمة شعر لالشيء إلا لأنه لايفهم مايقول هذا الشعر نعم لدينا أزمة شعراء وليس أزمة شعر .

ثانيا : - إذا كيف يمكن للشاعر أن يحقق تلك العلاقة الحميمية مابين حركة الساكن وسكونية التحرك عبر التشكيل الصوري داخل لنص ؟؟

_ دعنا نفحص رأي سانت بوف (( لاتكتبوا بحيرة هادئة ولا أصابع نحيفة , أكتبوا بحيرة زرقاء وأصابع مغزلية )) من هنا ترى أن مايميز حيوية حراك النص عن سكونيته أمران , اولهما طريقة التعبير أو الاسلوب وثانيهما المحتوى المقصود بهذا لتعبير , فأذا ماجاءك الشكل مقفصاً بتقاليد الكتابة الشعرية القديمة فهو بطريقة أو باخرى سينتج لك محتويات على نوع من السكونية وأن وجدتها على شيء من الجدة أو التحديث . ان حركة الساكن لاتشير في ظني إلا الى حركة سجين وإن تحرك , لكنه عميقا لايتحرك إلا ضمن ماتوفره له حدود زنزانته ,وقوانين سجنه , _ أما سكونية المتحرك فهي متأتية من إرتداديته أما على مستوى الشكل أو المحتوى فأنت لتجد العديد من من القصائد الكلاسيكية على شيء من حداثة المحتوى , لكنه بالمعنى الاخر محتوى مقيد ذو حركة محدد , مثلما تجد نصوصا تدعي التجديد والتحديث . لكنها لاتشمل الا على الاعيب لغوية قد تبهرك لأول وهلة سرعان ماتزول .

ثالثا : - بصراحة شديدة كيف يقرأ الشاعر رعد فاضل مستقبل الشعر في ظل المتناقضات التي تشهدها الساحة الادبية .. وهل هنالك بصيص أمل للخروج من عتمة الثقافات السطحية لدى لكثير ممن نقرأ لهم ؟؟؟

- قراءة مستقبل الاشياء كلها وبضمنها الشعر لاشك تقوم على حاضر هذه الاشياء الذي بإمكانه حقاً أن يوفر لنا المعطيات التي من خلالها قد نتمكن من قراءة مستقبلها ودرجات تطوره .. ولكي نتوفر على هذه القراءة علينا أن ندعوا الى الشعر من خلال إكتشافاته _ من خلال لغته المتجددة لأنها نسغ وجوده ولأن الشعر الذي يستحق هذه لمستقبلية لايقوم إلا من خلال اللحمة التي بين هذه اللغة وهذا الوجود . وعلى هذا ألاساس تصح رؤية سارتر في أن كلمة حية مهما شذت , تظل أفضل بكثير من لغة ميتة . ولن تمكن من هذه القراءة إذا لم نقم بفعالياتنا الأبداعية خارج المقاييس نفسها , مثلما لابد أن نضرب في أبعاد لم تحدد معالمها بعد , أي أن نشتغل في إلألتباس الذي يعد في نظري واحداً من أهم متكآت ألعمل الشعري الفذ الذي يستحق قراءة مستقبله .
أنا كليا مع المتناقضات ألأ بداعية والثقافية لأنها توفر تنوعا , وهذا لتنوع يوفر ثراء ً , ولكنني تماماً ضد التناحرات وألاحترابات الثقافية التي لاتوفر ألا ضغائن ساذجة وسطحية على حساب النوعية الشعرية .
سأكون صريحاً جدا ً معك فأقول أن الثقافات السطحية لم تسد ألا لأنها تجد من يهتف لها ويصفق لزعمائها ومريديها , فأخذت من خلال قواعدها العريضة والمتنفذة في حياتنا الثقافية تزحف بقوة في محاولة منها لدفع الثقافات العميقة خارج متن مشهدنا الثقافي بمساندة من مؤسسات ودور نشر وجرائد ومجلات ووسائل إعلام أخرى لأسباب سياسية أو تأريخية أو إعلامية محضة لقد كانت ومازالت ثقافات السطوح هي السائدة كونها تتمتع بسذاجة عالية تشفي غليل قواعدها العريضة من القراء والنقاد لقد آن ألاوان أن نمعن النظر في النوع الشعري الذي يشتمل على العمق والاخر من الكلام _ النوع الشعري الذي يرفض بأصرار استخدام الأساليب المقبولة أرضاءا لحاضر وتزلفا للماضي وتنكرا للمستقبل قطعا أن الشعر العظيم لايمكن ان يتعايش معه العالم لكن هذا العالم في امكانه لو شاء أن يكون عظيما من خلال هذا التعايش

رابعا : - ليس كل نص فني هو قصيدة , وأن كل قصيدة هو نص فني , وبالتا لي فليس كل شعر فني هو قصيدة , وليس كل نثر فني هو قصيدة . مارأيك أنت ؟؟
هنا اختلف معك عميقا . هذا كلام قديم لقي أصداء عندما كانت القصيدة تعني ماهو موزون ومقفى وتؤدي معانيها بعضها بعضا قبل أن يأتي عبدالقاهر الجرجاني والقرطاجني وابن رشيق والمرزباني وسواهم من منظري الشعرية العربية القدامى ويكفي أن أقول لك بـ (( أن الوزن ليس من الفصاحة والبلاغة في شيء, أذ لو كان له مدخل فيها لكان يجب في كل قصيدتين اتفقتا في الوزن, أن تتفقا في الفصاحة والبلاغة. فليس بالوزن ملكان الكلام كلاما ولابه كان كلام خيرا من كلام )) كما رأى الجرجاني و(( أن الأوزان قواعد الألحان, والأشعار معايير الأوتار )) كما كتب ابن رشيق. وهذا يعني كما ترى أن الأوزان ذات صلة باللحن وأوتاره وليس بالشعر وفصاحته وبلاغته وفحواه. أو كما هتف الزهاوي مرة (( الشعر لاوزن ولاقافية تلتزم )) .
أذا كل نص يتوفر على معايير الشعرية المعروفة سواء كان موزونا أو غير موزون فهو بالقطع شعر, سواء كان شعراً يعبر بالمعايير الشعرية القديمة ( كما فعل أبو تمام وبشار بن برد والمعري بخاصة ) أو نثراً يعبر شعرياً بالنثر كما فعل البعض المعاصر حاليا إن الفرق العميق مابين الشعر والنثر يقع في تلك الامكانية الجريئة التي يستخدم بها الكلام تلك الوسائل التي تشكل بنية هذا الكلام, وهذا ما يفسر من قبل بعض النقاد القدامى الى اعتبار جملة زرقاء اليمامة (( أني أرى الشجر يمشي إليكم )) شعراً على الرغم من عدم توفر هذه العبارة على عوامل الشعر التقليدية المعروفة.
خامساً:- هنالك العديد من الأدباء رأيناهم في الآونة الأخيرة ينخرطون في العمل الصحفي والإذاعة والتلفزيون.. أتجد هذا الوضع صحياً ؟؟
لنكن صريحين وواضحين, هؤلاء الذين تتكلم عنهم هم في أغلبهم عاطلون عن العمل, ولأن أغلبهم أيضا لا يجيد عملا ما أو لا يتمتع بوضع أقتصادي يعفيه من مغبة العمل الإعلامي ومشقاته توجه إلى أقرب وظيفة يمكنه ممارستها.. نعم لقد جربت العمل الصحفي في الماضي وكاد وقتها أن يسرقني من قراءتي ومن نفسي, لكنني كنت أجدول أيامي لأتمكن من المحافظة على وقت القراءة والكتابة ألأدبيتين. ما يحدث الآن في وسطنا الثقافي في الموصل بخاصة والعراق بعامة, شيء أشبه ما يكون بالجوع إلى الصحافة _ جوع أشبعته السياقات الجديدة عن طريق ظهور عشرات الصحف اليومية والأسبوعية التي تحتاج بطبيعة الحال إلى عاملين من محررين ومندوبين وغير ذلك, وأقرب شريحة إلى سد هذه لحاجة هم ألأدباء وهنا بالضبط تكمن الخطورة, إذ ليس كل شاعر أو قاص أو ناقد في أمكانة تحرير صحيفة متميزة أو في ألأقل ناجحة, لذا ترى معظم صحفنا الجديدة مترهلة مادة وتحريراً وتصميماً على الرغم من توفر هذه الصحف على الدعم المادي من جهات شتى. في ظل الهلوسة الصحافية. أرى أن على المبدع الحقيقي الجلوس إلى شغله الإبداعي حضريا بعيداً عن مثل هذه الانشغالات. أنه صيام طويل أفطر الصائمون فيه بوجبات غير دسمة مع ألأسف الشديد.
سادسا: - بصراحة وكما عهدناك.. هل تقرأ لأدباء الموصل, بمعنى آخر هل يغريك ما يكتب آلأن؟؟؟
- دون شك , فأدباء الموصل أنا حلقة في سلسلتهم , لكن واقع الحال كما تعلم ومنذ خروجي على نمط الكتابة الشعرية الكلاسيكية أوائل ثمانينيات القرن لماضي , جعل أسلوب قراءتي انتقائياً . بمعنى من المعاني فأصبحت قراءتي شبه متفرغة للأدباء الذين ينزعون باتجاه مفاهيمي الجديدة وباتجاه ماأراه فاعلا ومؤثراً في حاضر الثقافة العراقية والعربية _ باتجاه ماأراه مؤسساً لثقافة متقدمة في المستقبل القريب . لكن دعني أفرق هنا مابين نوعين كتابيين في الموصل بخاصة والعراق بعامة. النوع الأول يدعي التحديث والتجديد, لكن مريدي هذا الاتجاه يجهلون تماما معنى كيف يكون الشاعر أو القاص مثقفاً ليتمكن من تخطي تراث أدبي عربي عظيم, ورؤى جديد ة. النوع الثاني فهم الحداثيون والمجددون الحقيقيون الذين تمكنوا من خلال منجزاتهم المنشورة منها والمطبوعة من جذب أنظار الوسط الثقافي العراقي, وبخاصة أنظار النقد والنقاد. مشكلتنا نحن أدباء نينوى تكمن في هذا الخلط الهائل الذي نحاول من خلاله مساواة الرؤوس والقامات والجهود. من باب اجتماعي تارة, ومن باب لمصالح المشتركة تارة أخرى. أدباء الموصل جزء لا يتجزأ من منظومة ألأدب العربي الحديث. وقراءة المبدعين منهم لابد أن تكون بمستوى قراءة مبدعي العالم الكبار..
سابعا: - كيف يمكن للشاعر أن يؤسس لعالم فني خارج حدود الوعي بالواقع ؟؟ هل يمكنه ذلك ؟؟
- دائما في ظني هنالك واقعا ن للشاعر الفذ.. اولهما واقعه الذي هو جزء منه بوصفه رقما ً في سجلات هذا الواقع, ومواطناً له ماله وعليه ماعليه, فهو مطالب بألأخلاص لهذا النوع من الواقع في انتصاراته وهزائمه __ في تجلياته ونكوصه ويكفي أن تقرأ أعمال بعض الشعراء العرب إبان الاحتلال ألأوربي لبلدانهم وأعمال بعض الشعراء الفرنسيين في أثناء الاحتلال الألماني لفرنسا, فستجد نصوصاً تؤسس لجروح هذا الواقع, ولكنه تأسيس شعري راق لا يعتمد المحاكاة السطحية وإثارة الحماسة الساذجة. بل هو ابتكار واقع يحلم به هؤلاء الشعراء, وثانيهما واقع الشاعر الشعري نفسه الذي يعبر عنه برودسكي بذكاء عال: (( أنا من لأسلوبه نحيب عريق __ أنا أتوازن على حد السكين )) بمعنى أنا أدعوا إلى وجوب خلق الشاعر الفذ لواقعه الشعري الشخصي الذي هو جزء لا يتجزأ من الواقع ألأول. ولكنه يختلف في طريقة تناول الشاعر لهذا الواقع __ يختلف في طريقة تعبيره وأسلوبه _ لابد أن يكون مختلفاً ونفاذا ورائيا.. لأنه يشعر بما لايشعر به غيره , فإذا لم يكن عند الشاعر توليد معنى ولااختراعه أو استظراف لفظ وابتداعه , أو زيادة فيما أجحف فيه غيره من المعاني أو صرف معنى إلى وجه عن وجه آخر , كان أسم الشاعر عليه مجازاً لاحقيقة ولم يكن له إلا فضل الوزن , وهذا ليس بفضل عندي مع التقصير..))
المشكلة عندنا أننا عندما لانتفاعل مع الشاعر المختلف , فهماً وتواصلاً نتهمه على الفور بالطوباوية والغموض والترفع عن الواقع المعيش , متناسين أن مهمة الشاعر الحقيقية ليست توثيقية أو تدوينية , بل تدشينية وتأسيسية كونه رائياً ومعماراً من طراز يتجدد دائما لأن الشعر شكل يظل يسعى من خلال محتوياته إلى جوهره : جوهر الشكل والمعنى معاً لقد كان الشاعر الفرنسي الكبير بول فاليري ينتظر من الشعر مالايجسد فيلسوف أن يأمله دائماً من الفلسفة نفسها وكذلك فعلها قبله أبو العلاء المعري وأبو تمام .
خلاصة القول ستتوفر الثقافة العربية على شعر فذ متجدد دائماً عندما تؤمن عميقاً بأن واقعها الحقيقي لايصنعه إلا واقعها الشعري المؤسس الخلاق وليس ذلك الذي يحاكي حاضرها بأسلوب ماضيها ..

أجرى الحوار

عبدالكريم الكيلاني



#عبدالكريم_الكيلاني (هاشتاغ)       Abdulkareem_Al_Gilany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع الروائية دينا سليم
- كوابيس عقيمة
- لؤلؤة العالم انت
- المرأة والمساحات الشاسعة في الصورة الشعرية قراءة لمجموعة ( م ...
- صوتك ايقظ فى نفسى ..جرحى الازلى الاوحد
- الأبراج العاجية .. دعوة للتواضع
- جدال صامت .. لم يكتمل بعد
- فضاء
- حوار مع الشاعرة فرات اسبر


المزيد.....




- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالكريم الكيلاني - حوار حول الابداع الشعري