رباب العبدالله
الحوار المتمدن-العدد: 3023 - 2010 / 6 / 3 - 23:08
المحور:
الادب والفن
" عندي ثقة فيك "...
عندي ثقة فيك ,,, عندي أمل فيك ,,, بيكفي شو بدك يعني أكتر بعد فيك ...
عندي حلم فيك ,,, عندي ولع فيك ,,, بيكفي شو بدك يعني أنو يعني موت فيك ...
والله رح موت فيك ,, صدق اذا فيك ,,, بيكفي شو بدك مني اذا متت فيك ...
يا رجل ,,, دفاعي ليس مستميت تجاه ثقتي بك
الخيار مفتوح لك ,,, صدق أو لا تصدق...
معقول في أكتر ,,, أنا ماعندي أكتر ,,, كل الجمل يعني ,,, عم تنتهي فيك...
وكتبت لك ولم استعن بالفواصل والنقط ,,, فالحديث عنك يطول ... يطول....
حبيتك متل ماحدا حب ,,, ولا بيوم رح بيحب ,,, وأنتا شايفها عادية ,,, ومش بهالأهمية...
يا رجل ,,, لست امرأة عادية ,,, وحبي ليس عادي
أكرهُ الأشياء التقليدية
وأكرهُ الروتين الممل
لهذا لا تنظر إلي بشكل عادي....
بجرب ما بفهم شو علقني بس فيك ,,, بكتب شعر فيك ,,, بكتب نثر فيك ...
بيكفي شو ممكن يعني أكتب بعد فيك ...
معقول في أكتر,,, أنا ما عندي أكتر ,,, ما كل الجمل يعني عم تنتهي فيك ....
وجربتُ كثيراً كثيراً حتى استنفاذ جميع الأبجديات الخرساء ...
وقدمتها لك عنقودة ... عنقودة ... كالعنب المتدلي من الاشتهاءات....
تذوقها ,,,, فهي لك ...
جميع حروفي لك...
تحكيني متل طفل صغير ,,, وهاملني كتير ,,, لو شي مرا صبحيي ,,, تفكر تتصل فيي...
قلي شو يللي بيعلقني بس فيك ....
ذكرياتك الخضراء هي من تعلقني بك ...
مخدر بسيط لا يكفي لـ كي أنسى هذه الذكريات ....
ألتقط سماعة الهاتف صباحاً ودعني مرهونة طوال اليوم تحت عاصمة شفتيك....
أنتظر انعاشك ليومي
أنتظر هالة ضوئك القوية
ولن يمنعني شياطني الأهوج من الأنتظار طويلاً ... طويلاً ...
سـ أبقى واقفة ,,, لا تجعل قدماي تتورم ,,, سريعاً أقبل علي...
غصن متدلي :
أخاف أن افقدك من فرط حرصي عليك...
" أبقى طفلي "...
10 فبراير - 2009 م ...
مساء مايو :
تغتالني ,,, رائحة عطر حلاقته...
تغتالني ,,, ليلة أمس فهي تشبهُ ليلة من ليالي لاس فيغاس...
دخان ,,, نبيذ ,,,, أصوات صاخبة ,,,, شيء أشبه بالخيال...
" سعيدة جداً "...
22 مايو - 2009 م
#رباب_العبدالله (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟