أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - صاحبي وانا والسلطان وامرأة الحب














المزيد.....

صاحبي وانا والسلطان وامرأة الحب


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3023 - 2010 / 6 / 3 - 22:10
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


إن آخر اعوام الخمسينات هي اول بداية افلام إلفيس برسلي‘انا اراه كان رائعاً كثيرا ‘ احفظ اغانيه واغينها واعرف تلك خلفيته الاردنيه‘كان جندي بالخدمة الاجباريه‘
كنت معجباً به والفلم الذي مثله بعد نهاية الحرب الاهليه ‘احبيني‘ كان رمزاً لغرام الجنس القومي‘
وعند النهايه الفتاة ديبرا‘تضيغ غشاء ذاك‘ فترتعب خوفاً من ان يسألها اخيها الاكبر مع من خلعتي هذا هل صرع في الحرب؟
وفي النهايه إلفيس بالحضن يصرع ‘ولذاك الفتاة واخيها معا يصلون.
في العام الدراسي 1958-1959‘بدئت بمدرسة الكَنطره للاحداث وهي تنطرح بالجانب الايمن قبالة مستشفى كوخيتي وبجوار مدرسة هوت سبرينغ مبخيت‘وكلا البنايتين قد شيدو من الحجر الاحمر غامق.
مدرسة هيخ مكونة من اربعة طوابق في العلو واختبار الصوت فيها عذباً حسنا وموسيقى قديمه تشكل ترابطاً متناغماً متسقا ليس فيه من نشاز التنافر مع البناية التي بنيت في العام 1917.
وهذه مدرسة الجسركانت صغيره ولها قليل من درج الدرجات‘ ومع ذلك قد علمت لاهم بداية من طور حياتي الجديده.
في العام 1958 كانت علة العنصريه عالية التوتر دوما في مشيتها حتى صارت منادات احضار الدواء لها: ثقافة تعديل الفكره بمعاشرة الاندماج .
الآخر يشبهك وانت واياه‘ انتما تكونون.
واغلقت مدرسة ليتيلي روك الطلاب شتتوا على مدارس عده حول المكان.
بعد ثلاثين عاماً اتى بيلي كرام ليبشر بحملة جديده عاد الى حيث مدينة مدرسة لتلي روك‘
انا صرت محافظ المدينه وصار بامكاني على المنصة بجواره ان اجلس‘
وفوقها بعد البعد‘ان اذهب انا واياه وصديقي ميكي كولسون لزيارة قرية هوت وصاحبه القديم.... فغبار التوهان وقحط الحب وعطش اشواق العشاق لشبق الهوى ما عاد غريباً على ذاك جسد النهدين ومابين الفخذين وماتحت الثوبا.
( بيل كلينتون الرئيس الامريكي السابق –ك-حكاية حياتي الصادر في هولندا عام 2004 بذات عام صدوره في امريكا-ص-38-41-42).
Elvis Presley bogon aan het einde van de jaren vijftig films te maken.Ikvond Elvis geweldig.Ik kon al zijn liedjes meezingen en kede zelfs de achtergrondvocalen van de Jordanaires van buiten.Ik bewonderde hem omdat hij zijn militaire diensplicht ...en was gefascineerd toen hij zijn prachtig jonge...De eerste film van Elvis Love Me Tender,was mijn...Love Me Tender was een westeren die speelde in de periode na deBurgeroorlog.Het interessante aan de film was dat Elvis,die inmiddels eennationaal sekssymbool was,uiteindelijk het meisje,Debra Paget,alleen maar krijgt omdat zij denkt dat zijn oudere broer,van wie ze echt houdt,in de oorlog is gesneuveld.Aan het einde van de film wodt Elvis neergeschoten en sterft,zodat zijn broer en zijn vrouw tocht nog bij elkaar komen.Ik begon het schooljaar 1958-1959 op junior highschool(een soort brugschool).Deze lag recht tegenover Ouachita Hospital en naast Hot Springs High School.Beide schoolgebouwen waren gebouwd uit donkere rode baksteen.De highschool was vier verdiepingen hoog en had een fraai oud auditorium en klassieke vormen die helemaal in overeenstemming waren met het bouwjaar 1917.De brugschool was kleiner en had minder trappen,maar markeerde desondanks het begin van een gewichtige nieuwe fase in mjn leven.In 1958 liepen de raciale spannigen nog altijd hoog op.In een laatste verwoede poging integratie een halt toe te roepen,waren de scholen van Little Rock gesloten en de leerlingen verspreid ondergebracht in scholen in omliggende plaatsen.Dertig jaar later kwam Billy Grahm voor een nieuwe evengelisatieveldtocht terug naar het War Memorial Stadium in Little Rock.Als gouverneur had ik de eer op het podium naast hem te mogen zitten.Bovendien mocht ik met hem en mijn vriend Mike Coulson een bezoek brengen aan.(Mijn leven-Bill Clinton-p-38-41-42).







#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تركيا واسرائيل وآلام اصحاب الحريه المحتجين
- انطرحت هي وضمتني لمابين الفخذين
- هو وانا زيح وتكديس بذاك
- تلوي الشارع وسبحات الحمام علاج الوصفه
- هي وانا وسور الاغنام
- رجل امي ومصايح غرفه النوم
- امي وصاحبها المحبوب وتلك الباسمة السوداء
- جدي والعربانه وذاك الدكان
- امي وقطار المحطه وذاك رصيف الدرب
- ابي وعشق النساء
- نحن ومسافة مابين قضيبين السكه عربه الماضي واشياء المحبوبه ال ...
- عراق الناس والشيخ الواهن بمعاش الثوب وتجريب انقضاض الهجمات
- نحن واشياء القريه وحكاوي هذا وذاك ماضي الانسان
- الحريات والثابت نحن وذاك اغواء النهر
- العقل والحريات وعله آنا المعلول
- العقل وحكايا الحريات انت وانا والحب نحن نكون
- نحن وحكايا الحب وآنا السلطان
- عقلنا واسماء الاشياء نعرف مانريد احراراً نحن نكون
- نحن والعقل ومعتاد المساحه احراراً كيف نكون
- العدل والحريه اعشقها وثياب قهرالسلطان اجرجرها


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - صاحبي وانا والسلطان وامرأة الحب