أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - انطرحت هي وضمتني لمابين الفخذين














المزيد.....

انطرحت هي وضمتني لمابين الفخذين


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3019 - 2010 / 5 / 30 - 22:12
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


بالجانب الغربي لبيتنا يمين المدينه بالضبط تماما انبطحت باري بلازا موتيل‘وانا ارتاح لباري وارتاح لابنة باري تافيا التي كانت تكبرني بنحو عاماً اوعامين.
وفي احدى الايام كنت ابحث عنها بالجوار بعدما‘هي حصلت على وجبة طعام الغذاء‘ من خلال بندقية الصيد.
انا بعد عاماً على التاسعة كان عمري عشرة اعوام.
القت بحزام خصرها على الارض وقالت لي وانا فوقها‘هذا ما جمعته من بندقية الصيد.
طبعا انا خطوت على حزامها فضمتني حضناً على ذاك المابين الفخذين وتحت البطن واصابتني بالساقين.وعليها يمكن لنا ان نقول هذه واحدة من تلك اشياء الماضي الكثيرا.
إن اسمي هو الخلفية لي و لذاك لابد ان اتعلم جيداً تثمين التقدير حتى اعرف إذا ما كان الشخص مخادعا ام ذاك الطيبا.
وبعد بامكاني ان اتذكر بعض الاشياء عن ذاك فندق باري.
هذه كانت بناية من طابقين وبعرض غرفه يتمدد اسفل حديقة آفينوحتى دائرة دريفي.
في كل الفنادق ونزل المنام الصغيره الموجدة في المدينةعلى حد سواء‘الناس يتسأجرون فيها الغرف احيانا لاسابيع او قطعة من اشهرالايام.
وفي احدى المرات اتى رجل متوسط العمر واستأجر الغرفة الاخيرة بالطابق الاول لوقت طويلاً.
و بواحدة من تلك الايام اتي البوليس ومعهم اخذوه.
وهذا الرجل كان هو منفذ عمليات الاجهاض.
وانا لم اصدق ذاك حتى وقت معرفة‘ ما هو ذاك الاجهاض الذي كان.
في الرامبلي إليمينتاري‘ بدء اهتمامي بالقرأة كي أنمو‘
وعندها اكتشفت من ان الجمهوري الليبرالي كَارلاند كونتي ‘قد افتتح مكتبة بوسط المدينه بالقرب من بناية العدل وهي ليس بعيدة عن كلينتون بيوك كومباني.
ورحت هناك اجلس خلف بعضا من الكتب كي اتصفح واقرأء. فوجدت وسط الكتب ما يأسر العقل عن الهند‘
وبالاضافة اليه قرأت عن صور تقطيع الاطفال‘وكيف كان ذلك آباغي الرجل الكبير‘وكرازي هورسي, اللاكوتاسويكس والكوستر‘
يموتون ويعلقون في اواني الطبخ‘لفرق الجيش‘ وكيف قررذلك المراقب يوسف نز بريسي. بايقاف الحرب حيث قدرة السلام والحريه فاضت مثل دفق مياه نهرالحنطه :ابتداء من حيث الشمس الان‘لم اعد احارب ابدا.
وبهذه السمينولي الرئسييه الكبيره اسيولا.كل هذي مدونة حسب الاحرف الابجدية لاكتشاف الشعوب.
وذا الاهمية بالنسبة لي كان هو سكان امريكا الاوائل‘
وقد اثارت مشعار احساس الوجد لي بشكل فطيع تلك اساليب المعالجة‘ لايمكن ان تكون تالفة منتهية مفقوده.
(بيل كلينتون الرئيس الامريكي السابق-ك-حكاية حياتي-الصادر في هولندا عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا-ص-31-32).
Pal aan de westkant van ons huis,in de richting van de stad,lag het Perry Plaza Motel.Ik mocht de Parry,s en ik mocht hun dochter Tavia,die een of twee jaar ouder was dan ik.Op een dag zocht ik haar op,vlak nadat ze een nieuwe luchtbuks had gekregen. Ik moet een jaar of negen,tien zijn geweest.Ze gooide een riem op de grond en zei dat ze me zou neerschieten als ik er overheen stapte.Uiteraard stapte ik over de riem heen.En zijn schoot op me.Ze raakte me in het been,dus het had een heel stuk erger kunnen zijn.Ik nam me echter voor dat ik beter moest leren inschatten wanneer iemand bluft ofniet.Ik kan me nog iets anders herinneren over het motel van de Perry,s.Het was een gebouw van gele baksteen,twee verdiepingen hoog en een kamer breed,en het strekte zich uit van Park Avenue tot aan Circle Drive.Evenals in andere motels en pensions in de stad huurden mensen daar soms kamers voor weken of zelfs maanden aan een stuk.Een keer had een man van middelbare leeftijd de achterste kamer op de eerste verdieping voor lange tijd gehuurd.Op een dag kwam de politie en nam hem mee.Uij had daar abortussen uitgevoerd.Ik geloof niet dat ik tot die tijd wist wat een abortus was.Op de Ramble Elementary begon mijn belangstelling voor lezen te groeien en ontdekte ik de Garland County Public Library, de opnbare bibliotheek in het centrum van de stad,vlak bij het gerechtsgebouw en niet ver van Clinton Buik Company.Ik was vooral gefascineerd door boeken over indianen en las op kinderen toegesneden biografieen van Geronimo,de grote Apachehoofdman.Crazy Horse,de Lkota-Sioux dieCuster doodde enzijn troepen in de pan hakte bij de Little Bighorn.,Chief Joseph van de Nez Perce die vrede sloot strijden.,en het grote Seminole-opperhoofd Osceeola,die een geschreven alfabet voor zijn volk ontwinkkelde.Ik heb mijn belangstelling voor de autochtone Amerikanen en mijn gevoel dat zijn op een verschrikkelijke manier zijn behandeld,noot verloren.(Mijn leven-Bill Clinton-p-31-32)



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هو وانا زيح وتكديس بذاك
- تلوي الشارع وسبحات الحمام علاج الوصفه
- هي وانا وسور الاغنام
- رجل امي ومصايح غرفه النوم
- امي وصاحبها المحبوب وتلك الباسمة السوداء
- جدي والعربانه وذاك الدكان
- امي وقطار المحطه وذاك رصيف الدرب
- ابي وعشق النساء
- نحن ومسافة مابين قضيبين السكه عربه الماضي واشياء المحبوبه ال ...
- عراق الناس والشيخ الواهن بمعاش الثوب وتجريب انقضاض الهجمات
- نحن واشياء القريه وحكاوي هذا وذاك ماضي الانسان
- الحريات والثابت نحن وذاك اغواء النهر
- العقل والحريات وعله آنا المعلول
- العقل وحكايا الحريات انت وانا والحب نحن نكون
- نحن وحكايا الحب وآنا السلطان
- عقلنا واسماء الاشياء نعرف مانريد احراراً نحن نكون
- نحن والعقل ومعتاد المساحه احراراً كيف نكون
- العدل والحريه اعشقها وثياب قهرالسلطان اجرجرها
- العراق ونظام صدام الجلاد وحارات الحرمان وتردي هجموم الخطه
- العراق وجراح حروب نظام صدام الدكتاتوري والتكفيري اليوم


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - انطرحت هي وضمتني لمابين الفخذين