أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - رجل امي ومصايح غرفه النوم














المزيد.....

رجل امي ومصايح غرفه النوم


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3015 - 2010 / 5 / 26 - 22:11
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


إن الجيران لي كانوا ذا ميزة واثرا‘حيث نمو ا شجار الاطفال بعد نهاية تلك الحرب. وصار الكثير من العوائل يعيشون مع فتيانهم الاطفال.
بذاك جانب الشارع غالبا ما يكون طفلا ذا ميزة من بين كل الاطفال .
ميتزي بولك ابنت مينور ومارغريت بولك‘ذا جلجلة بعالي الصوت وهادرتاً بالضحكات‘
تتأرجح وتقفز متررجتا لتنغرس على هيكل دراجتها ذاك‘ وهي تزعق :بيلي حصلت على معطفاً من غير الازرار والاردان.
وبعدما ارتحلت عن حيهما وحيث صرت محافظ ومن ثم رئيس الجمهوريه‘ قد ثبت امكانية تقديم الكثير من العروض للمعاقين.
غالباً ما كنت اقول لابد ان اتذكر ميتزي.
في احدى مسائات الايام عبرت كل مالذاتي من حيز المدى حتى طور الحرجا.
عندما تشاجرا امي ودادي زوجها الذي كان.
امي كانت تريد الذهاب معي الى زيارة جدتي تلك الراقدة بالمستشفى والتي لم يتبقى لها الكثير من مدى العمرا‘ كانت تشرف على الرحيل ‘ودادي قال لامي لااسمح لك بالخروج و بالذهاب‘حتى راحوا يتصايحون وهم بغرفة نومهما الواقعة في آخر البيت.
وعلى هذا وغيره من بعضا الاسباب مشيت انا في الممر الى باب غرفة نومهما‘ ومباشرة عند تلك اللحظه اخرج دادي مسدساُ من خلف ظهره واطلق منه طلقة جهة امي و رصاصة الطلقة بالحائط بيني وبين امي تلاشت. فاصابني الذهول وخوفا فظيعا.
بعد تلك الطلقه لم اسمع من المسدس صوت اطلاق‘ رأيناه يتوقف ويترك المسدس.
امي التقطتني من بدلتي وراحت تركض بالشارع حول الجيران.
اتصلوا بالبوليس‘ووقت ذاك رحت ارى كيف وضعت الاصفاد بيدي دادي وكيف رفع ليأخذ للحبس.
وحالما راودتني مشاعر التسائل اين سيقضي الاشياء الحلوه من هذا الليل.
وانا كنت متأكداً من ان دادي لم يكن يريد ان يؤذيها او يؤلمها حتى‘
ولكن سبب المشكله هو مفعول الكحول الذي كان.
.عندما خرج دادي من السجن كان الكثير من اساليبه قد تغير تحرر من اوهامه وشعر بخجل من الاعماق ولم تعد تراوده تلك اشياء الموزينات.(بيل كلينتون ك-حكاية حياتي-الصادر في هولندا عام 2004 بذات عام صدوره في امريكا-ص-19-20-21)
Mijn buurt was een typische buurt voor naoorlogse babyboomers.Er woonen veel gezinnen met jonge kinderen.Aan de overkant van de straat woonde het meest bijzondere kind van allemaal,Mitz Polk,dochter van Minor en Margaret Polk.Mitz had een luide,brullende lach.Ze zwaaide zo ver met haar schommel omhoog dat de poten van het frame uit de grond kwamen,terwijl ze uit alle macht bulkte:Billy krijgt de fle-hes!Billy krijgt de fle-hes!..toen ik me later als gouverneur en president inzette om gehandicapten meer mogelijkheden te bieden,heb ik vaak aan Mitzi Polk moeten denken.
Op een avond bereikte zijn dronken zelfvernietigingsdrang een kritieke fase tijdens een ruizie met moeder die ik nooit zal vergeten.Moeder wilde samen met mij naar het ziekenhuis gaan om een bezoek af te leggen aan mijn overgrootmoeder,die niet lang meer te leven had.Daddy zei dat ze niet mocht gaan.Ze stonden tegen elkaar te schreeuwen in hun slaapkamer achter in het huis.Om een of andere reden liep ik de hal in naar de slaapkamerdeur.Net op dat moment haalde Daddy een pistool van achter zijn rug te voorschijn en vuurde een schot af in de richting van moeder.De kogel verdween in de muur tussen haar en mijn in.Ik was verbijsterd en verschrikkelijk bang.Ik had nog nooit een pistoolschot gehoord,laat staan een pistool gezien.Moeder pakte me beet en rende de straat over naar de buren.De politie werd gebeld en ik heb nog steeds voor ogen hoe Daddy in handboeien werd afgevoerd naar de gevangenis, waar hij de nacht doorbracht.IK ben ervan overtuigd dat Daddy haar geen pijn heeft willen doen,en hij zou het niet hebben overleef als de kogel ons per ongeluk zou hebben getroffen.Maar de kracht die hem tot zullke daden dreef,was giftiger dan alcohol.(Mijn leven Bill Clinton-19-20-21).



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- امي وصاحبها المحبوب وتلك الباسمة السوداء
- جدي والعربانه وذاك الدكان
- امي وقطار المحطه وذاك رصيف الدرب
- ابي وعشق النساء
- نحن ومسافة مابين قضيبين السكه عربه الماضي واشياء المحبوبه ال ...
- عراق الناس والشيخ الواهن بمعاش الثوب وتجريب انقضاض الهجمات
- نحن واشياء القريه وحكاوي هذا وذاك ماضي الانسان
- الحريات والثابت نحن وذاك اغواء النهر
- العقل والحريات وعله آنا المعلول
- العقل وحكايا الحريات انت وانا والحب نحن نكون
- نحن وحكايا الحب وآنا السلطان
- عقلنا واسماء الاشياء نعرف مانريد احراراً نحن نكون
- نحن والعقل ومعتاد المساحه احراراً كيف نكون
- العدل والحريه اعشقها وثياب قهرالسلطان اجرجرها
- العراق ونظام صدام الجلاد وحارات الحرمان وتردي هجموم الخطه
- العراق وجراح حروب نظام صدام الدكتاتوري والتكفيري اليوم
- فرنسا والافريقاني والخمري والكاتب واستاذ التاريخ
- آنى ماعرفت الآخرين كثيرا تصير حياتك جذابتا ومثيرا
- العقل ونمو الدرجات وتوهان عله الآلاما
- العراق وصرة حكايا اشجان الغنوه ومحرومين الرقصه


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - رجل امي ومصايح غرفه النوم