أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سليم سوزه - اسلام نحو الهاوية













المزيد.....

اسلام نحو الهاوية


سليم سوزه

الحوار المتمدن-العدد: 3012 - 2010 / 5 / 22 - 09:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اذكر انني كنت مولعاً بمادة العلوم في المرحلة المتوسطة وعشقتها حد الجنون، لا لانها تستهويني مثلما كانت امور اخرى، بل لاني عشقت المُدرّسة التي كانت تدرّسني اياها، واحببت النظر لوجهها ساعات تلو الساعات دون ان اشعر بملل او اطناب اطلاقاً.

ومثلها مثل مُدرّسة الرياضيات التي هي الاخرى ما انفكت تلاصق ذاكرتي حتى بعد ان غزا الصلع مقدّمة جمجمتي وقضم الشيب مؤخرتها.
فرغم كرهي الازلي للرياضيات حينها، الاّ انني لم اكن اضيّع درساً ابداً طالما انني سأحيا مع ملاك يُروّضني على تقبل كآبة ال (س) وثقل دم ال (ص) بأسسها وجذرها ومفكوكها.

نعم، فالسبب ليست المادة، بل ما وراء المادة، واقصد بها ذلك الكيان الجميل المتسامي الذي يجبرك على حب ما تكره، وهن بالطبع المُدرّسات المميّزات.

اذا قلنا بان الاسلام مادة ان لم يكن دين، او تراث ان لم يكن عقيدة، فهل من عاقل سيحب هذا الدين او هذه المادة اذا ما تطلّع بوجوه ٍ كوالح ٍ قبيحة ٍ تُعرّف للعالم بانها دُعاة؟؟؟
اشك في هذا ....

فأنا الذي تربّيت في حضن مسلم، ونشأت في كنف البسملة، وترعرعت على انغام عبد الباسط في تجويده القرآن، كرهت اسلامهم .. وكرهت فتاويهم .. وكرهت لحاهم .. بل كرهت نفسي التي قرأت لهم يوماً.

كرهت هؤلاء الذين حرّموا كل شيء من اجل لا شيء .. كرهت الذين لديهم عقدة النقص من الآخر .. كرهت كل مَن عادى الطبيعة.

هل سمعتم بمَن حرّم اهداء الزهور للمرضى، ليست دعابة بل انها حقيقة، فقد حرّمت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية في السعودية مؤخراً اهداء الزهور للمرضى في المستشفيات بدعوى انها بدعة غريبة عن ديار الاسلام وهذا نص الفتوى:

"وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء، اجابت بما يلي:
ليس من هدي المسلمين على مر القرون إهداء الزهور الطبيعية أو المصنوعة للمرضى في المستشفيات، أو غيرها. . وإنما هذه عادة وافدة من بلاد الكفر، نقلها بعض المتأثرين بهم من ضعفاء الإيمان، والحقيقة أن هذه الزهور لا تنفع المزور ، بل هي محض تقليد وتشبيه بالكفار لاغير ، وفيها أيضا إنفاقٌ للمال في غير مستحقه ، وخشيةٌ مما تجر إليه من الإعتقاد الفاسد بهذه الزهور من أنها من أسباب الشفاء ! وبناء على ذلك: فلا يجوز التعامل بالزهور على الوجه المذكور ، بيعاً ، أو شراءً ، أو إهداءً" انتهى.

لاحظوا هذا المقطع السخيف من النص المذكور:
"وخشيةٌ مما تجر إليه من الإعتقاد الفاسد بهذه الزهور من أنها من أسباب الشفاء" !!!!
رابط الفتوى:
http://ummanas.netfirms.com/flower.htm

هل سمعتم ايضاً بمَن حرّم الجلوس على الكراسي والارائك!!

ام انس حرّمتها وهي من كبار مفتيات الاسلام الالفيني وهذا نص كلامها:

"إن من أخطر المفاسد التي بُليت بها أمتنا العظيمة مايُسمى بالكرسي ومايشبهه من الكنبات وخلافها مما هو شر عظيم يُخرج من الملة كمايخرج السهم من الرميّة، نسأل الله العافية! وإليكم بيان حرمة استخدام الكراسي واقتنائها والجلوس عليها والنظرإليها, وِفْق تأصيلٍ شرعيٍ من الكتاب والسنة، ومن لنا ياأمة الإسلام غير الكتاب والسنة ثم العلماء الربانيين الذين يعلمون مالاتعلمون!.
ولي في هذا الباب عدة وقفات نسأل الله أن ييسر لي بيانها وتوضيحها لعامة الأمة وخاصتهم:
الوقفة الأولى: إن السلف الصالح وأوائل هذه الأمة وهم خير خلق الله- كانوا يجلسون على الأرض ولم يستخدموا الكراسي ولم يجلسوا عليها، ولو فيها خير لفعله حبيبي وقرة قلبي وروح فؤادي المصطفى عليه الصلاة والسلام ومن تبعه بإحسان. قال جل من قائل عليما { وماآتاكم الرسول فخذوه ومانهاكم عنه فانتهوا}.والله تعالى قال عنه { وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ }. قال شيخ الإسلام: هذا حجة على العباد في طاعة الرسول والاقتداء به كالقُدّهْ.
الوقفة الثانية: أن هذه الكراسي وماشابهها صناعة غربية، وفي استخدامها والإعجاب بها مايوحي بالإعجاب بصانعها وهم الغرب، وهذا والعياذ بالله يهدم ركناً عظيماًمن الإسلام وهو الولاء والبراء نسأل الله العافية. وإن من أحب الكفرة حُشر معهم، فقد روي في الصحيحين أن المرء يحشر مع من أحب، فهل ترضون بأمة الإسلام أن تحشر مع الكفرة والعلمانيين والفسقة؟ قال الله سبحانه في محكم تنزيله {ليس عليك هداهم} وقال {ومن يضلل الله فليس له من هاد}. قال والدنا العظيم سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله وأسكنه فسيح جناته: الغرب هم أصل الشر والضلال. صدق وربي!
الوقفة الثالثة: وهي مايجلبه الكرسي أو الأريكة من راحة تجعل الجالس يسترخي وتجعل المرأة خاصة تفرج رجليها وفي هذا مدعاة للفتنة والتبرج، فالمرأة بهذا العمل تمكن نفسها من الرجل لينكحها وقد يكون الرجل من الجن أو من الإنس، والغالب أن الجن ينكحون النساء وهن على الكراسي, قال حبيب قلبي وقرة فؤادي ومهجة عمري المصطفى عليه الصلاة و السلام {إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم} صدق بأبي هو وأمي، فلكم من مرة شعرت المرأة بالهيجان والشبق الجنسي المُحرّم وذلك بعد جلوسها على الكرسي،إيو الله، ولكم من مرة وجدت المرأة روائح قذرة في فرجها، كما خبرتُ وكما حدثتني بذلك بعض الصالحات التائبات من الجلوس على الكراسي. لهذا فالجلوس على الكرسي رذيلة وزنا لاشبهة فيه؛ ولهذا وجب على الأمة حماية أعراضها وشرفها ودينها وعقيدتها قبل ذلك!" ... انتهى كلام القديسة ام انس

لاحظوا انها اعتبرت ان الكراسي هي من اخطر المفاسد ومخالفة فتوتها يُخرج المرء من الملّة كما يخرج السهم من الرمية، ... الحمدلله اني خارج عن ملتها تلك اصلاً.

لاحظوا ايضاً تبريرها الغرائزي وهي تقول "بأن الكراسي تجعل المرأة تفرج رجليها وفي هذا مدعاة للفتنة والتبرج، فالمرأة بهذا العمل تمكن نفسها من الرجل لينكحها وقد يكون الرجل من الجن او من الانس، والغالب ان الجن ينكحون النساء وهن على الكراسي"
رابط فتوى الانس:
http://www.ummanas.netfirms.com/chair.htm

اتصدقون هذا!!!
اتصدقون ان اناساً يفكّرون بهذه الطريقة؟!

اتصدقون بان ابن عثيمين قد حرّم التكلم باللغة الانكليزية كما حرّم تعلم اي لغة اعجمية غير العربية!!

تعالوا لنقرأ سوية ً ما كتب:
"ومعلوم أن اعتياد التكلم بغير العربية حتى يكون عادة أمر غير مشروع لأن يورث محبة أهل تلك اللغة من الكفرة وهو مخالف لعقيدة الولاء والبراء من الكفار. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : (واعلم أن اعتياد اللغة يؤثر في العقل والخلق والدين تأثيرًا قـويًا بينًا، ويـؤثر أيضاً في مشابهة صدر هذه الأمة من الصحابة والتابعين، ومشابهتهم تزيد في العقل والدين والخلق) ص207 .. والذي أراه أن الذي يعلم صبيّه اللغة الإنجليزية منذ الصغر سوف يُحاسب عليه يوم القيامة ؛ لأنه يؤدي إلى محبة الطفل لهذه اللغة ، ثم محبة من ينطق بها من الناس ؛ هذا من أدخل أولاده منذ الصغر لتعلم اللغة الإنجليزية أو غيرها من اللغات. فليتق الله من يريد جلب هذه اللغة إلى أبناء المسلمين، والله الله أن يضيع من يعول". انتهى
يستشهد ابن عثيمين بمقولة ابن تيمية في كتابه (اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة اهل الجحيم) والذي يقول فيه "فان اللسان العربي شعار الاسلام واهله .. ولا يصح لمسلم التكلم بغيره) .. ص 253،
كما انه يذكر حديثاً لاحمد بن حنبل لا اظن عاقلاً يقبله، حينما يسأله شخص عن الدعاء في الصلاة بالفارسية حيث يجيب: لسان سوء ولا يصح الحلف بها ولا الصلاة ولا سائر العبادات .. ص 204
رابط الفتوى العثيمينية:
http://www.ummanas.netfirms.com/english.htm
هل فعلاً يريد هؤلاء دخول فارسي او اجنبي الى دينهم وهم يُحقرون لسانه ولغته بهذه الطريقة!! بل ويصفونها بلسان سوء!! ومن اوجد لسان السوء هذا؟ اليس ربكم الله! اليس هو القائل "يا أيّها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم"!!!
اليس من مقوّمات تلك الشعوب والامم ثقافاتها ولغاتها المختلفة!!! ام ان الدين حكرٌ على العرب فقط؟!
اليكم روابط بعض فتاوى علماء الالفينية المعاصرين:


* فتوى الشيخ علي الخضير في جواز الكذب وشهادة الزور
http://www.ummanas.netfirms.com/lying.htm

* فتوى الشيخ عبد الله النجدي في تحريم لعبة كرة القدم
http://www.ummanas.netfirms.com/soccer.htm

* فتوى الشيخ ناصر الفهد في تحريم أداء التحية العسكرية
http://www.ummanas.netfirms.com/police.htm

* فتوى الشيخ عائض الدوسري في جواز الدسيسة ضد الشيعة وأصحاب الأفكار المنحرفة لإبعادهم عن التأثير على المسلمين
http://www.ummanas.netfirms.com/g.htm

* فتوى الشيخ عبد الله بن جبرين في الجهاد ضد الشيعة والبصق في وجوههم
http://www.ummanas.netfirms.com/ig.htm

* فتوى هيئة كبار العلماء في السعودية بتحريم لعبة البوكيمون
http://www.ummanas.netfirms.com/bo.htm

* فتوى الشيخين عثمان الخميس وسعد الغامدي في تحريم الانترنت على المرأة بسبب خبث طويتها ولا يجوز لها فتحه إلا بحضور محرم مدرك لعهر المرأة ومكرهاً
http://www.ummanas.netfirms.com/in.wo.htm


* فتوى الشيخ ابن باز في تحريم القول بدوران الكرة الأرضية
http://www.ummanas.netfirms.com/earth.htm
*فتوى الشيخ سليمان الخراشي في جواز نهب أموال العلمانيين وانتهاك حرماتهم
http://www.ummanas.netfirms.com/disbelievers.htm

اعلم ان تلك الروابط اعلاه قد ترهق القارئ، الاّ انني ارى بضرورة الاطلاع عليها لنعرف الى اي مستوى اوصل رعاع الصحراء دينهم الاسلامي، والى اي حد وصلت عقولهم ان كان لهم عقول اصلاً.
مجمل تلك الفتاوى تنطلق من عقلية الشعور بالنقص تجاه ما وصل اليه العالم، وليس ما يقرّه او يراه الاسلام، ودليلنا على هذا، تبريراتهم التي يسطرونها في متون تلك الفتاوى من حيث التركيز على عدم التشبه "بالكفار" .. ولا ادري لماذا يتشبثون هم ببعض تكنولوجيا هؤلاء "الكفار" باستخدامهم السيارات والطائرات واجهزة الهواتف والانترنيت وغيرها .. اليست هذه ايضاً من صنع هؤلاء "الكفار"!! ام انهم يؤمنون ببعض ويكفرون ببعض كما يقول القرآن الكريم!

نظرة واحدة فقط الى وجه ابن عثيمين وابن جبرين وابن باز وبقية ابناء ...... تكفي لتقول لك بان اسلامهم هذا سائر نحو الهاوية لا محالة.
لقد بلغ السيل الزبى ولم يعد السكوت عن هؤلاء مُبرّراً ولا عن فتاويهم، بل لزاماً على كل مَن يعرف القراءة والكتابة ان يرد كيدهم ويدافع عن عقل "الجماعة" ومنطق "الاشياء"، فقد انتهك عقل العرب واُغتصب منطقهم واصبح جميعهم اضحوكة في نظر العالم جراء تلك الفتاوى وهؤلاء الرعاع .. وعلينا جميعاً التصدي عسى ان تعاد الامور لنصابها وترجع هذه الامة سفيرة العلم والثقافة مثلما كانت في قرون ٍ خلت.



#سليم_سوزه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كردستان في خطر
- قوة الفيليين لا تكون عبر البرلمان فقط
- بعد المصري والبغدادي، عنف من نوع جديد يجري التحضير له
- خيارات السلطة والمعارضة في الحكومة القادمة
- الآن وقد عصيت يامالكي
- ها هو قطار البعث الامريكي يعود مرةً ثانية
- الى المتباكين على الوحدة الوطنية والتعايش السلمي في العراق . ...
- هل هناك فعلاً شعبية كبيرة لحزب البعث؟
- لقد خذلتنا جميعاً ياطالباني
- فلنتعلم من السودان جميعنا
- عبد المهدي يلوّح بانتهاك الدستور بعد الانتخابات القادمة
- لابد من بيروسترويكا عراقية
- الحل الامثل هو تقسيم العراق طائفياً وقومياً
- امبراطورية بولان ستان
- علاوي بين الحكيم والمالكي
- وقفة مع المفكر الايراني الكبير عبد الكريم سروش
- الى اوباما الرئيس
- نقطة لم توضّح جيداً في الاتفاقية الامنية
- ما لم يظهر في سلوك مثليي الجنس
- المقدس وخطر انهيار المعنى


المزيد.....




- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -ديشون- بصلية صار ...
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- أسعد أولادك…. تردد قناة طيور الجنة التحديث الجديد 2025 على ج ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سليم سوزه - اسلام نحو الهاوية