أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة - رديف شاكر الداغستاني - رجالنا خانعين للاحتلال ووحوش ضد نسائهم















المزيد.....

رجالنا خانعين للاحتلال ووحوش ضد نسائهم


رديف شاكر الداغستاني

الحوار المتمدن-العدد: 3012 - 2010 / 5 / 22 - 02:17
المحور: ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة
    



ارسلت لنا الاخت شيرين من محافظة ديالى بهذه القصة الحقيقية في مقدمة لها انها تستصرخ كل ضمير حي انساني عن الكف عن تعذيب المراة واهانتها وهي الام والاخت والزوجة والمربية والمعلمة للابناء . هذه النسرين من يقف معها فزوجها ظالم ويتمادى في ظلمها واهانتها عبر سلوكه المشين بالاعتداءعليهابالضرب المبرح والاهل لم يقفوا الموقف المطلوب بتحريرابنتهم من قبضة من تخلى عن انسانيته حين اختط لنفسه سلوك مزدوج الشكل انتهازي متسلط يعكس عن 0الجهل 0والدين السياسي0 والتقاليد 0 ما تبقى من شيء سوى الابناء. فهم فريسة المجتمع المحيط بهم فلا زالو غير قادرين على امساك المبادرة بايقاف والدهم عند حده بل لهذه اللحظة يعطوه اعتباره ولانهم جزء من العالم الذكوري الظالم كذلك من يدري لم نرى منهم موقف يدفع اذى عن والدتهم عمليا لا تزال على ذمته اذ هي في قبضته .. هي الاخرى من اجل عين الابناء تفقد قيمها واحترامها عندما تقبل البقاء في ظل هذا الوحش مع التهميش المتعمد منه حتى لابسط حقوقها الى متى تستمر هذه الحالة التي تعاني منها كثير من نساءنا بل وقصص يشيب منها الشباب في عدم احقاق الحقوق والعدل بانصاف المراة في عراق ما قبل وبعد الاحتلال... ( ؤهجروهن في المضاجع)(وضربوهن حتى ينصلحن) هذه الكلمات فسروها وترجموها عمليا على
كسر شكيمة المراة سواء كانت على خطا ام صواب او كان لها راى مهما يكن 0فلسياط جاهزة يجلدون المراة بشكل عام خلف تلك التفسيرات للدين السياسي
وتناسوا السادة الوحوش ان من حق المجتمع المومن فعلا ان يجلد الزوج الزاني والفاسد والمنافق حتى الموت ومن حق الزوجة ان تطلقه بداية انحرافه هذه عدالة الشريعة الاسلامية فاين هؤلاء المتمشدقين بالدين السياسي 0 يرمون حتى خطاياهم
على المراة يابؤسهم يختبؤن وراءالمظاهرالاجتماعية الكذابة والمواقع العشائريةوالدينية لتنفيذ رغباتهم الدنيء فيتحكمون بالمراة الانسان الذي خلقه الله حرا وهم يستعبدوه0



نص رسالة شيرين
الى صحيفة كفاح الشعب الغراء الف تحية لكم لمواقفكم الشجاعة في الدفاع عن المراة بشكل عام والمراة العراقية بشكل خاص في ظل ضروف الاحتلال الذي جعل لكئيرمن رجالنا ان يبرزو عضلاتهم وسفاهتهم وبشاعتهم ضدالمراة اكئر مما كان قبل الاحتلال وهذا معاكس لدور الرجال الوطنيين في النهوض مع المراة ضدالاحتلال 0نرجوا شاكرين نشر عينة من ما تعانيه المراة في بلادي 0
امراة من بلادي
كثير من نسائنا بطلات من حيث المواقف الانسانية والتي تدفع ثمنها هي وحدها دون تدخل الرجل الذي بالاساس هو المشكلة او الجزء الكبير منها ...
اننا نتحدث عن نسرين (ام علي ) تلك الفتاة التي تزوجت وهي في عز شبابها من رجل ذات مواصفات لا يرقى اليها فهو من اصول جبلية وهي من اصول مدينة متحضرة نسبيا كمدينة السليمانية ولكل منهما طباع تختلف جذريا فهو جبلي ذات طباع جافة عاش حياته بالجبل لولا دخوله معهد المعلمين لما كان قد راى المدينة ثقافته محدودة مشدودة لعادات وتقاليد من العصر الحجري تمجد الرجل وتستحقر المراة اضافة الى تلبسه لمبادى انتهازية ليكون له شخصية حين انتمى الى حزب السلطة لنظام البعث ليعزز موقع له في الوسط المدني الذي انتقل اليه بعد تعيينه معلما في مدينة السليمانية ثم مدير ابتدائية وكان ينتهز اي فرصة ليظهر على انه علماني متحضر في الوقت الذي يمارس الافكار المتشددة للدين السياسي وما يتعقبها من الاساءة للانسان الاخر وللانسانية بشكل عام دون اصل الدين اساسا الا انه يتقمص ذلك ليخفي تخلفة وعصبيته العشائريه وهكذا وجدت نسرين نفسها في شباك عثمان الذي وافق والدها على زواجها منه بعد تزكية عائلته انها من جذور وسمعه طيبة رغم ثقافة والدها الا انه اخذ اعتبارات في التقييم لا تتفق وثقافته اتخذ ذات الموقف الرجولي من المراة وجوب الطاعة العمياء ومعاملتها على هذا الاساس رغم ان نسرين شابة جميلة وخريجة معهد الفنون العالي لها نظرتها مختلفة بالعموميات رغم انها ملتزمة بالعبادة الدينية وافقت نسرين الزواج من عثمان اعتمادا على راي الوالد الذي تجله وتحترمه وكثير من امثال والدها من تكون اراءه غير سديدة بعد ان يرى كيف يتقمص عثمان الانتهازي ظواهر الاشياء ولم تمر سنة الاولى حتى انفجرت سلوكيات عثمان الحقيقية وبان معدنه الردي في التخلف وروح الكراهية التي يمتلكها ضد الاخرين من هم اكثر طيبة النفس والخلق و نظافة السريرة الداخلية لكونه يتقمص الاشياء كتلبسه بمبادئ البعث ليفرض له موقع اعتقد انه سيتوصل الى ما يريد وفعلا وصل الى مكان عزز به سلوكه الحقيقي في الانحراف الاجتماعي حين بدا يعامل زوجته الطيبة كما يتعامل لبضاعة اقتناها وحر التصرف بها كما يشاء بعيد عن القيم والمبادئ الانسانية والاخلاقية الدنوية والسماوية كلما يمر يوم يزداد بطغيانه فانجبت له الولد الاول علي وتوالت عملية الانجاب لاربعة اولاد عاشت ماساة الحياة خاصة بعد انتقالهم للعيش بمناطق وسط العراق ذات التكوين الاجتماعي المختلط قوميا ومذهبيا وهما يختلفان بالانتماء المذهبي فهو من مذهب حزب السلطة وهي من مذهب اللاسلطة وهكذا وجد ظالته عثمان بان يكون اكثر اسفافا وغيا بمعاملتها لم يقف على حد التعامل بل الى حد اهانة هذه المراة التي يشهد لها سكان المنطقة على حسن معاملتها وحبها للاخرين وطريقة تربيتها الدينية بالوقوف مع كل محتاج خاصة انها موظفة يشهد لها بكفائتها وتم تمليكها لدار سكنية حكومي باسمها .. والاهانات التي سلكها ضد زوجته باقامة علاقات لا شرعية مع اخريات بدا يظهرها للعلن وامسى معروفا بسلوكه هذا مستغل موقعه كمدير مدرسه واجتماعه واحتكاكه باولياء الامور الطلبة من الجانب التربوي والحزبي لينتقي مع من يقيم علاقته المشينة معها وصل الامر استهتاره بمطاردة وصرف اموال على شاكلته من النساء نصابات فيصرف عليهم بدلا من ان يعتني بالصرف على عائلته وهكذا يوم بعد يوم تزداد الهوة بين الزوجين وترى الزوجة نسرين ان الابواب بدات تغلق من كل جانب التجات الى الواد والاهل لحل مشاكلها الا ان الموقف السلبي من حسم الامور لم يكن في صالحها ماعدى دعمها ماديا والوقوف بجانبها في رعاية اولادها الذين استمالوا مع مرور الزمن الى ان يكونوا متشبهين بخوالهم ذوات الطبيعة والجذور الطيبة فتطبعوا على الاعتماد على النفس في النشا والتكوين والشخصية بعيدا عن عثمان والدهم الذي لم يكن يحسب لهم حساب ولم يكن سوى الامر الناهي كسلطان بدون نقاش وقد تفجرت وظهرت على السطح هذا التقاسم وتحديد المواقف سلطوية داخلية وخارجية بعد احتلال العراق وتصاعد الاحداث الطائفية فاتخذ عثمان موقف المتفرج على ما يجري لعائلته حيث تم تهجيرها لاسباب طائفية كونها من غير مذهبه وهكذا برز معدنه الردي اكثر حين تركها يواجهون مصير التهجير ولولا وقوف الاهل معها ومع اولادها لكان الامر اسوء ما يكون اما هو لكونه يسكن منطقة محسوبه على مذهبه وبشكل متعصب ومغالية في صراعها لكونها كانت مقربة من النظام السابق فتلبس مرة اخرى لقميص قديم جديد لتبنيه التشدد المذاهبي في الوقت يمارسس ممارسات فيها تناقض مع اساس الدين حيث بات معروف كيف يقيم علاقات مع النمساء ويطاردهن مرة يتزوج ومرة يطلق ومرة اخرى يتزوج ويصرف على اخريات تاركا عائلته وحين يقع في مشكل او مصيبة يتذكرهم كاي سلوك انتهازي مصلحي ولقد ناضلت ام علي نضال مرير في تربية اولادها الاربعة في الاتجاه الصحيح وكان التوفيق 0هذه علامة بارزة يشار لها البنان ويشهد لها كل من يعرف قصة هذه العائلة التي تم اجتثاثها من دارها المؤمن في دار المتملك لنسرين من قبل الدولة فهجرة الى مكان اكثر امنا بقرب اهلها في داخل بغداد ولقد باعت تلك الدار بثمن بخس لكونها مهجرة لتشتري ما يمكن مع الاضافة والمساعدة من اهلها لدار اخرى تلم به عائلتها وعثمان المغامر لم يقطع امله بها ويستغل طيبة قلبها وخوفها على اولادها فيلجا اليهم بعد فشل كل مغامرة من مغامراته السيئة وانكا من ذلك حين علم ببيع البيت الذي استملكته من الدولة بدون علمه لانه هجرهم هو قبل ان تهجرهم الطائفية اقامة الدنيا ولم يقعدها على اساس انتهاك الشرعي للوصاية عليها ووجوب اخذ الموافقة منه على ذلك لكن حقيقة الامر كان يفكر دائما بالخسارة والربح حتى ولو على حساب عائلته متمشدق باسم الدين وتعاليمه التي يضربها عرض الحائط حينن يكون واجب ان يؤديه اتجاه عائلته هكذا هم تجار الدين السياسي فما بالكم انه خلق وترعرع على انتهازية والمصلحية حين انتمى للبعث وهو كردي كما اسلفنا وتخندق بالطائفية بعد الاحتلال و استمرارا لمنهجيته وتربيته .. وهكذا وجد عثمان عائلته محاصرة في سكنها الجديد غير ملائم من حيث الموقع وابتعاده عن موقع عمل نسرين والاولاد اضافة الى نوع البناء غير مريح فجعلهم يفكرون ببيع الدار وشراء اخر اكثر ملائمةفي هذه الحالة تدخل عثمان محاولا ليس لاعادة العلاقة مع العائلة بل من اجل فرض السيطرة عليها ومحاولا استمالة اولاده اليه باتخاذ موقف دعمهم والمساهمة في شراء الدار بشرط هكذا تبرز افكاره الشيطانية ان لا يسجل الجزء الاخر باسم نسرين الزوجة وان يسجل الدار باسم ابنه الاكبر لتذهب المناضلة في مهب الريح مستقبلا هكذا لينتقم من رفعت راسه عاليا بتربية الاولاد و الصرف عليهم وايصالهم الى بر الامان واتخاذ موقع المسؤول جاء ليدق اسفين في كل ذلك الا ان ادراك نسرين واضح لماربة ولوثوقها بموقف الاولاد معها وهي تبغي مصلحتهم ان توافق ان لا يسجل باسمها اي شيء بل يكون باسم الاولادالذين خولوا اخاهم الاكبر ان يكون باسمه هكذا هي التربية فشتان ما بين هذا وذاك رغم كل ذلك مستمر عثمان في سكنه الخاص به بعيدا عن لكونه متخندق طائفي باسم الدين السياسي دون ان يقدم لاولاده الشيء الكثير مادي اما العلاقة فهي صفر لانه بقي على نهجه السيء في ملاحقته للنساء والصرف عليهم فالدين هنا غائب لديه والتاثير الاجتماعي الذي يسيءلعائلته لم يكن يحسب لذلك اي حساب والموقف السلبي من زوجته نسرين بعدم حسم الموقف معه بالفراق ليعمل ما يشاء شجعه بلاستهتار فهي تنطلق من منطلق علاقة الاولاد به مستقبلا مشفوعة بسلبية الاهل من ذلك ولم تدرك ان استمرار عثمان بهذا الشكل يسيء الى الاولاد والعائلة واليها بالذات رغم كل ما عمله ويعمله باصرار .. لماذا يفكر التفلسف من ادعياء عثمان ومن لفهم ان المراة تجلب العار لو طالبت بحقوقها او دافعت عن نفسها ولم يجب هو ومن امثاله العار لعائلته واولاده .. الم يسال يوما ابناء من هؤلاء الاولاد الطيبين المؤدبين يفاجئون هم ابناء ذالك الثور وحقيقة الامر هم ابناء تلك المراة المناضلة الصابرة المضحية بكل شيء اولها مشاعرها الانسانية .. ا نها ماساة ان تكون الكذبة حقيقة والحقيقة كذبة او يتساوى الحرام والحلال حسب الشرع او يختلط الظلم مع العدل فالحياة اصبحت تسير على قرنيها الا ان تاريخ لا يعد بالايام وعدد من السنين فلا يصح الا الصحيح سينفجر يوما الابناء على ذلك الاب الافاق وبسشكل عام لان للصبر حدود ولابد للمهازل التي يقترفها بالبحث عن الدعارة الصبيانية و ابناء الحي يعرفون بذلك وهذه هي اسوا الامور ان نسرين لاتزال على ذمته الم تكن جريمة بحقها وبحق الانسانية0
محافظة ديلى 0 شيرين عبد القاد ر



#رديف_شاكر_الداغستاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خاطرة الحب المقدس
- علاوي ابو البلاوي
- الحوار المتمدن .... لليسار أم اليمين
- الى متى يستمر الضحك على الذقون
- قائمة اتحاد الشعب..والفكر الأستسلامي الأنهزامي
- الدعاة المتاجرين بعواطف الجماهير في المناسبات الدينية يثيرون ...
- مفارقات بمناسبة انتهاء فترة السجن للوطني الصحفي الزيدي
- ستستمر دماء شعبنا بالنزف عندما تكون وسيلة لتحقيق غاية بعيدة ...
- ثورة 14 تموز المغدورة
- الجيش العراقي الباسل وجيش محمود العاكول
- الاحتلال -المقاومة والمقاومون والحرب الشعبية -------3
- في ضل الدمار والدماء والجوع ترتفع رايات العمال في الواحد من ...
- الاحتلال الفكر والتنفيذ - - - 2
- الاحتلال( الأصل والملحق ) 1
- إلى متى تستمر المداعبات لمشاعر الجماهير التواقة إلى التغيير ...
- رحيل المناضل الشيوعي أمير الدراجي 0ابو جودة 0
- بيان كتله تصحيح المسار ووحدة اليسار الضبابية إلى أين؟
- (2)تقارير صحفية من جريدة كفاح الشعب,في الشؤون الاقتصادية ومش ...
- تقارير صحفية من جريدة كفاح الشعب
- القومية الشيفونية رجعية وفاشية ...والحوار المتمدن يتقدم في ا ...


المزيد.....




- فرحة عارمة.. هل سيتم زيادة منحة المرأة الماكثة في البيت الى ...
- مركز حقوقي: نسبة العنف الأسري على الفتيات 73 % والذكور 27 % ...
- نيويورك تلغي تجريم الخيانة الزوجية
- روسيا.. غرامات بالملايين على الدعاية لأيديولوجيات من شأنها ت ...
- فرنسا: مئات المنظمات والشخصيات تدعو لمظاهرات مناهضة للعنف بح ...
- السعودية.. إعدام شخص اعتدى جنسيا على أطفال بالقوة وامرأة هرب ...
- تطبيق لتوزيع المهام المنزلية وتجنب الخلافات داخل الأسرة
- -دعت إلى قتل النساء الفلسطينيات-.. أستراليا ترفض منح تأشيرة ...
- مشهد يحبس الأنفاس.. شاهد مصير امرأة حاصرتها النيران داخل منز ...
- السعودية.. الداخلية تعلن إعدام امرأة -تعزيرا- وتكشف عن اسمها ...


المزيد.....

- جدلية الحياة والشهادة في شعر سعيدة المنبهي / الصديق كبوري
- إشكاليّة -الضّرب- بين العقل والنّقل / إيمان كاسي موسى
- العبودية الجديدة للنساء الايزيديات / خالد الخالدي
- العبودية الجديدة للنساء الايزيديات / خالد الخالدي
- الناجيات باجنحة منكسرة / خالد تعلو القائدي
- بارين أيقونة الزيتونBarîn gerdena zeytûnê / ريبر هبون، ومجموعة شاعرات وشعراء
- كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.. بقلم محمد الحنفي / محمد الحنفي
- ظاهرة التحرش..انتكاك لجسد مصر / فتحى سيد فرج
- المرأة والمتغيرات العصرية الجديدة في منطقتنا العربية ؟ / مريم نجمه
- مناظرة أبي سعد السيرافي النحوي ومتّى بن يونس المنطقي ببغداد ... / محمد الإحسايني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة - رديف شاكر الداغستاني - رجالنا خانعين للاحتلال ووحوش ضد نسائهم