ابي وعشق النساء

سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3011 - 2010 / 5 / 21 - 21:52
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    

من مذکرات بیل کلینتون
ترجمة سلام فضیل عن الهولندیة
إن ذاك اول صبح التاسع عشر من آب الصيف لذاك العام 1946 كان اول لحظات قدومي من بطن امي الى عالم حياة الحب والناس والقطة فالطير والنهر والاشجار‘السماء لحظتها توا راحت تتعرى تحت ضياء الشمس.
بعد فيض تلك لحظات الصيف وعلى تخت مستشفى جوليا كيستير‘امي كانت لها ولي متوسلتاً كي منها اهجر جوف الرحم ‘ لامر بهذا درب حياة العشق وارى هؤلاء الستة آلاف من الامريكان هم سكان بلدة آركانساس حيث كانوا هم وواياها هناك بذاك
الجنوب الغربي والتي تبعد نحو خمسين كم شرق حدود تكسنس‘وحالما نزلت امي اسمتني وليام جفرسون يليت الثالث‘ وهو الذي كان واحداً من هؤلائك التسعة ابناء ذاك الفلاح الفقير‘وهوالذي توفي عندما كان عمر ابي سبعة عشر عاماً.
عندما صرت بعمر الفتى امي لي قالت عن حكايتها و ابي حيث تلك اول تعارفهما ومابينها وعمر الزواج.
ابي كان يحب النساء وكانت له عشيقه قبل ان يصير صاحب امي.
تعرف على امي قرب المكان الذي تعمل‘ومعا راحوا يتمشون وهم يتسامرون اول تعارف اللحظه‘
سألها لاارى باصبع يدك‘ حلقة لحبيب عالق بهواك الان او كان او زواج‘ اليس لك صاحبا؟
‘قالت له كلا فقلبي مازال خاليا من العاشق واحضان الحب‘. من اول ذاك ذاب فيها منه هوى القلب‘
و بعد شهرين من غرام الهوى ابي صار لها زوجا‘(تزوجها) و ارسل وردة ذكرى الهوى لتلك التي كانت له صاحبتأً قبل ان يغرق قلب هواه بغرام امي‘
وبعد شهرين من زواجهما غادر ابي لجبهات الحرب حيث كان الهجوم في اطاليا‘ مهنته كانت مصلح آليات.
بعد الحرب عاد لامي وأخذها معه الى شيكاغو حيث كان يعمل في الماضي هناك .وبعدما صار وكيل تجاري ‘اشترى بيتاً صغيراً وامي حامل بي أنا‘
وبعدما عاد لاحلامه وامكانية ان يشتروا هو وامي بيتاً اكبر من هذا‘
ويوم السابع عشر من شهر آيار(مايو) عام 1946‘كان آخر يوماً لاكمال فرش ذاك البيت الجديد حيث عاد من شيكاغو ليأخذ أمرأته الى هناك‘ وبذاك المساء وبالقرب من مدينة ميسوري سيارة بيوك 42 ارتطمت عجلاتها ببلل طريق الاسفلت‘
وفقد السيطرة عليها وراحت تتطوح
وهناك وسط قناة مجرى الماء سقطت حيث متراً عمقها كان ‘وبعد ساعتين من البحث وجدو قطعة من يده محشورة وبعضا منها يظهر من فوق الماء حيث عبثاً كان يحاول ان يغادر مجرى قناة الماء.
يالسوء ذاك كان في الثامنة والعشرين من العمر.
وعامين وثمانية اشهر على زواجه حيث وهناته السبع التي فعلها بأمي.هذا بعضا القليل مما ذات مرة عن ابي حقا عرفته .
ولكني الان صار عندي الكثيرمن اشياء حكاية ذاك الرجل .
(بيل كلينتون الرئيس الامريكي السابق-ك- حكاية حياتي بيل كلنتون-Mijn Leven Bill Clinton-الصادر في هولندا بذات العام 2004 مع صدوره في امريكا-ص3-4).
Ik ben geboren in de vroee ochtend van 19 augstus 1946.De hemel was net opgeklaard na een heftige zomerstorm toen mijn moeder mij ter wereld bracht in het Julia Chester Hospital in Hope,een stadje met zo,n zesduizend inwoners in het zuidwesten van de Amerikaanse staat Arkansas,ruim vijftig kilometer oostelijk van de Texaanse grens bij Texarkana.Mijn meder noemende me William Jefferson Blythe...,naar mijn toen reds overleden vader ...een van de negen kinderen van een arme boer in Sharman,Texas, die overleed toen mijn vader zeventien jaar was.Tijdens mijn jeugd heb ik moeder vaak gevraagd nog eens het verhaal te vertellen over hun kennismaking, verkering en huwelijk.Hij had een vriendinnetje voor een spoedbehandeling...vader en moeder met elkaar te praten en te flirten. OP de weg naar buiten raakte hij de vinger aan waaraan ze de ring van haar vriend droeg en vroeg of ze getrouwd was. Nee,stamelde ze.ze was vrijgezel.Toen hij de volgende dag de andere vrouw bloemen stuurde,zonk haar het hart in de schoenen.Twee maanden later waren ze getrouwd en was hij naar de oorlog vertrokken.Tijdens de invasie in Italie werkte hij als reparateur van jeeps en tanks.Na de oorlog keerde hij terug naar moeder in Hope en ze verhuisden vervolgens naar Chicago,waar hij zijn oude baan als vertegenwoordiger voor...Ze kochten een klein huis in ...Op 17 mei 1946 had mijn vader eindelijk de meubels naar het nieuwe huis overgebracht en reed hij vanChicago terug naar Hope om zijn vrouw op te halen.s,vonds laat op de Highway 60,vlak buiten Sikeston,Missori,kreeg hij een klapband en op het natte wegdek verloor hij de macht over zijn auto,een Buick,42.Hij werd uit de wagen geslingerd maar belande in ,of kroop naar,een afwateringssloot die was uitgegraven om een stuk moerasland droog te leggen.In de sloot stond een meter water.Toen hij na een zoektocht van twee uur werd gevonden,stak zijn hand boven het wateroppervlak uit,om een tak gekleden.Hij had tevergeefs geprobeerd zichzelf uit de sloot te trekken. Hij was verdronken, slechts achtentwintig jaar oud,twee jaar en acht maanden getrouwd,waarvan hij er slechts zeven met moeder had doorgebracht.Deze korte schets bevat bijna alles wat ik ooit werkelijk van mijn vader heb geweeten.(Bill Clinton-boek Mijn Leven-p-3-4).

#سلام_فضيل (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات