أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عامر عبد زيد - مقاربة في رواية -الحنين إلى ينابيع الحب -















المزيد.....

مقاربة في رواية -الحنين إلى ينابيع الحب -


عامر عبد زيد

الحوار المتمدن-العدد: 3011 - 2010 / 5 / 21 - 00:08
المحور: الادب والفن
    



لكي يستحيل النص إلى اثر خالد لابد له من خلخلة سنن القراءة وجماليات التلقي عبر انطباقه على الزمن وثغراته والمكان وإزاحاته وعبر ما يحدثه من إثارة و صخب يحرك الراكد والاستعارات الميتة او هو الأوهام القارة او آليات قمع التابوات التي تحيل الى مرادفها المقموع او المسكوت عنه في الخطاب العام أو بالأحرى الممنوع الخوض فيه بشكل مسبق ما قبليّ في الفضاء العام لتشكّل الخطاب” ،و للتّابو بهذا التعريف وظائف و أدوار هامّة و خطيرة في تشكّل بنى العلاقات على مستوى اجتماعي، أخلاقي و نفسي و حتى سماتها الثقافية و تداعياتها في الخطاب السياسي.
ومن هذا المجال يمكن ان نتناول العمل السردي" الحنين إلى ينابيع الحب " ل الدكتور حكمت شبر هذا النص يجعلنا بين جنسين هما الرواية ومالها من اشتراطات والسيرة ومالها من اشتراطات أخرى لا على سبيل التقيم الجمالي بل على صعيد البعد الثقافي إذ إن الكاتب في عملة وهو يكتب هذه الرواية هو في الحقيقة يكتب سيره ذاتية ؛ وكانه يروم الايحاء انه سوف يعرض حقيقة وطرح وقائع الا انه لا يريد إن يصرح بها بل يكتفي التلميح من خلال قناع السرد على سبيل التخيل السردي .من اجل التطرق الى هذا التداخل بين السرة والرواية فنحن إمام أمرين: الأول جمالي فني والأخر ثقافي سياسي .
إما الجانب الأول :الفرو قات بين الرواية والسيرة الذاتية والغاية المنشود محاولة تبيان القصد المضمر المؤلف الذي أراد لهذا العمل إن يظهر بوصفه رواية واقعية متعددة الأصوات يهيمن عليها الراوي العليم بمعنى إن القصدية للمؤلف تريد تبان مواقف حقيقية تاريخية ونقود تفقد حدتها عندما تظهر بوصفها رواية تخيلية أكثر من كونها سيرة ذاتية ومن اجل الخوض بهذا الأمر الأبد من فك الاشتباك بين الرواية والسيرة :
أ‌- يشترط في الرواية وجود العقدة، والحبكة والرؤيا الفلسفية الرمزية، وتعدد الشخوص، وزمان ومكان مناسبين لأحداث الرواية.
ب‌- بينما لا توجد هذه العناصر في السيرة الذاتية ولا حتى غير ذاتية، لكن الاجتزاء من السيرة والمذكرات والذكريات وارد في حبكة الرواية.

إلا أن الدارسين أشاروا دور التجارب الحياتية بوصفها جزء من الممارسة الاجتماعية اليومية ما يتذكره الإنسان في أوقات محدودة قد يجلبها موقف معين من المواقف المشابهة لما مضى من مواقف مخزونة في الذاكرة تحت( اللاشعور)، أو منظر يذكِّر بمثيله، أو شخص تتداعى المعاني مذكرة بشخص ذي علاقة به؛ فالإبداع يقترن بالسياق النفسي والفطري والثقافي والحضاري والاجتماعي للإنسان، التي تعد المعين الذي يستعين به الكاتب الروائي لتغدو جزء من العمل التخيلي التي غالبا ما تكون تلك الإحداث مرتبطة بالذكرى روابط متشابكة، وربما تشابكت في المستقبل ،مما يجعل هناك اتصال بين الرواية والسيرة اذ نجد أن (جزءاً من السيرة يسد فراغاً من فراغات الرواية في صياغة روائية، يوظفها الروائي، وربما تكون على لسان الراوي، لان من المعلوم أن الروائي يعيش على مخزونه من الذاكرة، وما يكتسبه في الحياة العامة، لكنه يوظف هذه الأحداث في صياغة روائية لها شروطها وأصولها، ولا يمكن أن تكون السيرة رواية بكاملها، وإلا سيصبح الفن هجيناً لا قيمة له، وسيضيع بين الفنون الأدبية، وينعدم الخيال الذي يشكل ركناً أساسياً في البناء الروائي).( ).
بمعنى أن السيرة يتم التعامل معها بوصفها معين وخزين من التجارب الوجودية التي ترفد الرواية بالإحداث والتجارب مما يمنح الرواية طابعا واقعيا ولعل هذا ظهر في هذا العمل السردي الذي هو عملية استرجاع لإحداث ماضيه من خلال رحله يقوم بها البطل اليوم وهو يعاني من هجير العنف في بغداد وهي تحترق احترابا بين ابنائها لهذا البطل يقوم برحله الى الشمال من اجل اكتشاف سر الحياة وكأنه يدخل في تناص مع جلجامش لهذا كان العنوان " الحنين إلى ينابيع الحب " (إعطانا المفتاح ونحن نكاد أن نطير من الفرح واستأجرنا تاكسي متوجهين إلى جنة الأحلام . فلم نتوقع أن الفرصة ستتكرر وتعود لننهل سعادتنا من منبع اللذات مرة أخرى )ص 102 فهو هنا كمن خرج من قبو(الارهابين الذين غزوا منطقتنا واحلوا فيها السيف بكل من خرج عن مذهبهم ) ص5 في الطريق يصف (كان الجو في بغداد وديالى يخيم عليه الموت وتسرح في شوارعه فرق الإعدامات الطائفية التي خلقها ورعاها المحتلون )ص6 الى الحياة بكل عنفوانها يقول عن البطل وهو يصف حال زوجته (فتحت عينيها بعد وقت قصير وإصابتها الدهشة في إننا مازلنا إحياء ونزلت دموعها الكثيفة ولا ادري هل هي دموع الحزن ام الفرح بنجاتنا من الموت ؟)ص6 أنها بداية استعادت الذاكرة التي هيمنة عليها ركام المعارك وجعلتها تبدو كصوره مغبرة لطول الحرائق التي اشتعلت على اثر الحروب المدمرة أنها محاولة ترميم الذاكرة من خلال السرد الذي يعيد التقييم لإحداث بحنين ، هذا الحنين إلى جذور العيش المشترك كما تكونه خلاله الهوية العراقية أنها محاوله للبحث الاركولوجي في سر الخراب الذي أصاب العيش المشترك .
لكنها محاوله من اجل استعادة الذات وتذكر الماضي وما أصابه من تحول من اندفاع الشباب وخطابه الإصلاحي إلى عقلانية الشيخوخة التي تحاول استعادة الماضي عبر المخيلة وما تركتها من انطباعات تخيلية إلا انه تعبر عن تصور عقائدي طبقي التي يرويها الراوي العليم (بين جمال الطبيعة الفتانة وبؤس تلك الحياة المؤلمة اختمرت في دواخلي بذور التمرد والثورة على الحكام الظالمين وبضمنهم رجال العشيرة الأغنياء والمتنفذين )ص29.

من السيرة الى الرواية "الواقعية ": رغم اختلاف التجنيس إلا إننا في مشاريع التحديث السردي وما شهده من ثورة على قواعد التجنيس السردي اذ غدت اليوم الأجناس متداخلة من اجل غاية جمالية وعملية بوح سردي لامتناهي .
هناك تحديد اخر بين السيرة والتخيل الروائي انه يمس مانريد ان نفذ منه الى مرادنا أي الفصل بين السرد بوصفه اختلاق تخيلي والسيرة بوصفها تصوير واقعي (يعرف فيليب لوجون السيرة الذاتية بأنها محكي استرجاعي نثري، ينجزه شخص واقعي عن وجوده الخاص، حينما يشدد على حياته الفردية أو تاريخ شخصيته، منطق أساسه الصدق والتطابق، مما يجعل منه محكيا يعتمد الوثيقة والشهادة، ويستبعد التخييل؛ لأنه يندرج ضمن نمط أدبي مرجعي يدعي قول كل شيء، والتزام الدقة المتناهية والشفافية التامة في الوصف والحكي معا، إلى درجة الاكتفاء بسطحية الحدث، والوقوف عند رتابة اليومي. بمعنى إننا إزاء تصوير توثيقي للسيرة عندما تحول إلى شهادة تاريخية على ألحقبه التي عاشها البطل مما يجعل الرواية وكأنها النقيض لها ألانها تعتمد الاختلاق السردي ؛ لكن هناك الكثير من السير ما هو بمني على انحيازات عقائدية وعرقية مما يفقد النص المصداقية وهناك الكثير من الروايات ما تقدم توصيف موضوعي للتاريخ الاجتماعي والسياسي ؟ لكن هنا إعمال روائية مرتهنة بالانتماء الفكري كما وصف ادوارد سعيد الرواية الأوربية في العهد الاستعماري إذ يبدو إن العمل التخيلي له بحسب هذا المرجع سماته مما يجعل الأديب يعمل على إعادة بناء الحدث بشكل يقدم إحداث ويجعلها تمثل بوءرة العمل ويهمش أخرى او يختصر الزمن مما يجعل الهوة بين و الحدود بين الأدبي والأخلاقي، تردم لصالح العمل التخيلي عندما ينظر من زاوية جمالية تتناسب مع البيئة التي يكتب العمل داخلها بوصفها الفضاء الثقافي الذي تغطية حقبة تاريخية معينة في صيرورة الأدب كما هي النماذج في الأدب الشخصي الأوربي الذي تعددت فيه زوايا النظر إلى الحدث منها " زاوية النظر الدوغمائية"
بالمقابل ثمة أدب أخر انتشر عالميا واثر على السرد العربي أنها الواقعية الاشتراكية التي تنتمي هذه الرواية إلى مرجعيتها الفكرية وأرضيتها الجمالية : تستقي إطارها النظري وجهازها المفاهيمي من المد الكاسح للواقعية الاشتراكية، التي غمرت المجال النقدي في سنوات الستينيات والسبعينيات بوعي يحتفي بالقيم الجماعية، ويدعو إلى الانصهار الوجداني للفرد داخل قضايا المجتمع الملحة وتطلعاته التقدمية، بحيث كان والتي تركت اثر في الخطاب الروائي العراقي ولعل هذه الرواية تعكس هذه الزاوية من خلال انتماء المؤلف إلى ذات الخطاب الدوغمائي التي شكلت تأرجح بين رومانسية الخمسينيات وواقعية الستينيات. التي تحضر داخل العمل مشبعة بتصريحاتها ( فقد عاش سنوات طويلة في انجلترا واكتسب عادات غربية تضع المرأة في موضعها الصحيح بخلاف نظرتنا الشرقية المشبعة والطافحة جنسيا حين نختلط مع المرأة )ص45.
الجانب الاخر النقد الثقافي / المسكوت عنه في العمل (ترى ما الذي يدفع عدداً من كتاب القصة والرواية لدينا أكثر من غيرهم إلى ولوج ما يسمى بـ"التابو" أو المسكوت عنه، والذي يرتبط تحديدا بمسائل الدين والسياسية والجنس. فهل المسألة مرتبطة بشهوة الكلام فيما لا يجوز الحديث والبوح عنه بصوت عالي أم إننا نعد بالفعل مكبوتين بالقدر الذي خلف لدينا مثل هذا الاتجاه الواضح لدى معظم الروائيين.أتصور أننا إذا أردنا أن نناقش بهدوء في مسألة تلك الدافعية نحو ذلك النوع من الكتابة فإننا لا بد أن نستحضر الغرب كنموذج منفتح إلى حد كبير في قضية ما هو مسكوت عنه حيث تطفح بعض كتاباته بما يمكن اعتباره فضائحيا وصادما للذوق العام بكل ما بالكلمة من معنى.وربما تؤكد تلك الصيغة التي يقدمها الغرب في ذات السياق أن الإنسان مهما كان انفتاحه فالفضول والبحث عن كل ما هو غير متناول وجديد يعد جزءاً من غريزته، وفي ظل هذا المعادل أتصور أننا لا يمكن لنا أن نعتبر أن مناقشة بعض أوجه ذلك المسكوت عنه يعتبر عيبا يمكن أن توصم به أعمالنا الروائية بقدر ما يفترض أن ننظر للبناء الفني والقيم الأخرى التي يفترض أن يقوم عليها العمل الروائي.إذا المسكوت عنه "التّابو " يكرّس استقرارا مموّها لبنى معيّنة مهيمنة على الواقع و يخفي اهتزازها و تهافتها و عدم تماسكها، فهو يبدو هنا كالمسكّن للآلام في حال الإصابة بمرض عضال دون طلب الشفاء. و من أشدّ خصوم التّابو في هذا المقام تأتي هنا المصارحة العلنيّة و وضع الإصبع على الجرح مباشرة دون تورية أو تمويه. للتّابو خطوط دفاع أمامية تمنع و تعيق حصول المصارحة و المكاشفة العلنيّة، تتلبّس أحيانا لبوس الأخلاق و الأعراف و العادات ووجوب الصمود دفاعا عنها و المحافظة عليها و تحمي أحيانا أخرى من الإحساس بالخوف من الوقوع في الخطيئة و من التعرّض للإهانة أو الاستصغار في أنظار الآخرين.ولعل هذا التابو هو وراء هذه الازدواجية بين الرواية والسيرة الذاتية فهو يتناول قضايه مهمة هي :
الجنس نقد اجتماعي قيمي ونقد السياسة عبر تعرية العنف (فقد حرمنا في الفترة الاخيرة في بغداد من وجود العنصر النسائي في حفلاتنا وجلساتنا خوفا من تهديد الارهابين بالاعتداء والقتل )ص96.هذا الزمن يشكل قطيعة عن الزمن الماضي الذي يستحضره (ذكرياتنا الممتعة والملفعة بالحنين الى سنوات الزمن الجميل .)ص97.

فارقاً شاسعاً بين "المسكوت عنه" وبين المحرم والمحظور والممنوع فالمسكوت عنه ليس محرما لأن الكلام المحرم (فلم نتوقع أن الفرصة ستتكرر ونعود لننهل من منبع اللذات مرة أخرى )ص102.
وهنا تتوقف عملية السرد على مقدرة الروائي أن يكون شجاعا مع ذاته وبيئته".في تناول موضوعات و الثيمات المتعلّقة بعناوين مثل الدين، المرأة ، الجنس، العنف و غيرها في المجتمعات العربية تكشف عند التوقّف عندها و تأمّلها عن عمق الأزمة و حالة التوتّر التي تسود المجتمع العربي/ العراق الذي تتجاذبه بُنى تقليديّة من جهة بما تحمله من قيم و مفاهيم، و مظاهر حداثية من جهة أخرى بما تفرضه من تبعات و تأثيرات على هذه البُنى. هنا يؤدّي مركّب التّابو وظيفة هامّة في المحافظة على حالة التوتّر و الفصام البنيوي هذه التي تسود المجتمعات العربية/ العراق.
وهنا يصل السرد إلى استعادت الواقع الذي يستعيده "الأنا أتذكر " إذا إنا موجود ولعل وجودي المأزوم يدفعني إلى استعادة مشتهاة للماضي (هذه المتعة التي حرمنا الاحتلال والإرهاب في الوقت الحاضر .فبدلا من النسيم العليل الذي يرطب أجسادنا ويمنحنا نوما هادئا تتسقط على البغداديين قنابل الهاون و رشقات الرصاص لنهنا بهذا (النعيم) الجديد الذي افتقدناه سابقا .)ص136.



#عامر_عبد_زيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحولات -بروتيوس-(*)
- مجلة قراطيس
- رهان الهوية واليات التعايش في العراق الجديد
- جدلية المثقف والسلطة في الخطاب السياسي عند فلاسفة الإسلام
- مقاربه في المنهج
- إمام الصمت والاستقطاب الطائفي ماذا يحدث في اليمن ؟
- قراءة في مشروع بول ريكور التاويلي
- اطياف الديمقراطية في تمثلات الذات العربية
- اللغة واليات انتاج المعنى
- مقاربه في المجتمع المدني
- الحجة للقيام بإعمالهم العدوانية .مختارات من اعمال المفكر الع ...
- التعويضات بحق العراق ونظام الخلافة الدولية / مختارات من اعما ...
- رهانات التحديث والديمقراطية و الواقع العربي
- المرأة وثقافة اللاعنف.
- مقاربات في الخطاب السياسي المسيحي الوسيط
- من أجل هوية أكثر انفتاحاً
- قراءه في كتاب -من جدلية الاخر الى الذات-.للمفكر حسن مجيد الع ...
- من التسامح إلى الاعتراف
- نقد أطياف التمركز في القراءات الغربية
- بابل عاصمة الثقافة العراقية مقاربات وشهادات


المزيد.....




- الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
- متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
- فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
- موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عامر عبد زيد - مقاربة في رواية -الحنين إلى ينابيع الحب -