أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - داليا علي - ومضات وتجليات وتفكير قد يكون من غير لزمة وفك ازمة 3















المزيد.....

ومضات وتجليات وتفكير قد يكون من غير لزمة وفك ازمة 3


داليا علي

الحوار المتمدن-العدد: 3008 - 2010 / 5 / 18 - 22:01
المحور: كتابات ساخرة
    


ومضة

مجلس الدولة الفرنسي يعارض حضر النقاب... وان كنت أعارض انا نفسي النقاب ولكن الحكمة هنا هي في الحرية ... لا الحكمة هنا في إننا دائما نقول ما لا نعمل... بمعني إنكم تتكلموا عن الغرب وعن عقل الغرب وحكمة الغرب وتقدم الغرب وقدرته علي الحكم السليم... وهنا انا استوقفكم لحظة الم تلاحظوا حكم الغرب برغم ما يكثر منكم ومن غيركم عن المسلمين والتشويه المنظم حتى من المسلمين للإسلام الم تلاحظوا الفارق البين بيننا او بينكم وبينهم
هم فهموا ووصلوا لنتيجة كما قلت يعارض ... ألمانيا تسفه من الأساس ولا تدخل ولن تشغل بالها في هذا السجال العقيم... بصراحة تجدها قضية أهيف من الدخول فيها وتضييع الوقت والجهد فيها
بصراحة عندهم حق وعندكم حق إنهم فعلا أحسن منا او منكم بكثير في الفهم والتفهم والحكمة والمقدرة وأشياء كثيرة
وبصراحة من يقول انه يدافع بما يعمل عن حق المرأة ويتمحك في المرأة يروح يلعب لأنه لا تهمة لا المرأة ولا رجل ولا كل المسلمين برمتهم بصراحة يكذب فيما يقول ويكذب في تعليل كذب ما يقول وكل ما يقول هو لمصلحة دينية وأيدلوجية بحته
بالمناسبة أمريكا ها تبني جامع أمام مكان مبني التجارة المنهار والمفروض انه من المسلمين
مثلما ألقت قريبتنا المسلمة المحجبة كلمة أوكلاهوما للاعتذار للمسلمين الذين اتهموا في أحداث أوكلاهوما كذبا ومثلما يلف العالم أخوها بجنسيته الأمريكية وأصوله العربية وهويته الإسلامية ممثلا علمه الأمريكي ووطنه الأمريكي وبلده الأمريكي وعالمه الأكبر وهو الإسلام ومصر وعروبته
وفيلم اسمي خان ولست إرهابي لو كان لكم قدرة علي الفهم البسيط والاستيعاب لفهمتهم المعني ولأدركتم لم الغرب غرب ولم من يتشبه بهم لا يأخذ منهم غير القشرة ويحافظ علي النواة بكل غباوتها لأدركتم مقولة امرأة مسكينة علمت ابنها ان الناس نوعين نوع طيب ونوع شرير لا يفرق في النوعين من تحتهم ابيض اسود مسلم ملحد عربي أمريكي هم نوعين لا ثالث لهم وبالتالي لا يحمل علي أخر غير من هو سيء وليس لأي سبب عقائدي تعصبي كما يفعل جل البشر الواعين المدعين الفهم والإدراك هو لا يعلم غير الالتزام بالكلمة والوعد مهما كلفه كما ن العالم عرف قبل الميلاد وبعد الميلاد لقرون عدة أضيف لهم تقويم ثالث جديد بعد 11 سبتمبر.. وأنا أضيف بعد حرب أفغانستان والعراق وهو ما قتل الابن وغير الصديق وزرع الكراهية بعد الغزو وقتل البريء من الغرب في حرب لا ناقة له ولا جمل ولكن تقلب القلوب والفكر
والكلمة الأخيرة والتي قد تغيب عن الكثيرين هي ان مرضه هو نعمته فهو غير قادر علي فهم ما وراء الكلمات وبذلك يفترض الصدق ولا يعبر بغير الصدق وبالتالي لذلك حق سليم النية والفطرة ولذلك هو من هرع لإنقاذ من ساعده لأنه يعمل بلا مقابل ويفترض هذا ممن أمامه وكما يقولون اللبيب يفهم

ومضة

السيد بلير وعائلته هو الفائز الوحيد من حرب العراق ... تتحدث الصحف الغربية قبل العربية عن الصفقة والمكسب ويتندروا ليس فقط بلير ولكن الزوجة والابن الكل كسب وخسر شعب لا وزن له عندهم من امة لا قيمة لها بينهم .. ولكن لو كان في عقول لتعلمنا إنها قصة كلها مدبرة تلك الحرب المقدسة تنفيذ لخطوات اجنادون لو كنا نتعلم من التاريخ لو كنا نفهم ما يكتب لفهمنا ان ما من شيء حتى ولو واجهته سياسية الا وكان خلفيته دينية وان كان كذلك فلا مجال هنا لمقولة انتزاع الدين وحبسه في الأديرة فما استطاع حتى حبسه في البلاد لو كان لنا عقول بدل الكروش لفهمنا اننا جزء لا يذكر من اللعبة وان أصحابنا المهللين هم وقود هذا الجزء يتلاعب بهم من يتلاعب ببليرهم مثل عرائس الماريونت والأكادة إنهم كلما تلاعبوا بين أيديهم وتراقصوا علي موائدهم كلما زادوا من الضحك لا ادري هل هو الضحك طربا بالموسيقي حتى ولو كانت علي حساب كرامتهم هل هو الضحك من أنفسهم سخرية من فشلهم اعتقد هو كله ضحك علي الذقون والسلام الضحك شرفا بكونهم من عرسان الماريونات المختارة للرقص أمام الصفوة أملا ان يكونوا من خدام هذه الصفوة لأنه لا أمل لهم مهما سعوا ان يكونوا من هذه الصفوة فهي ايدولوجية لا مكان لهم فيها.. ولترجعوا لمذاكرة كتاب أحجار علي رقعة شطرنج والذين يحكمون العالم

ومضة

اعترف إني لست من المتعمقين في القرآن والسنة ولكن مع تساؤلات عدة هنا احد ان بعض المعاني تنط أمامي خاصة وان الملاحيد فلاقونا بالعقل واستخدام العقل وتحرر العقل فقلت ادخل في هذه الزمرة الخاصة بهم
1- قال تعالى في سورة القيامة : {أيحسب الإنسان أن لن نجمع عظامه بلى قادرين على أن نسوى بنانه} السؤال هنا ما هو البنان وليه يعتبر دلاله كبيرة وتعجيزه والاهم من هذا كيف لإنسان متهم بالتأليف ان يؤلف مثل هذه العبارة هل كان عالم اعتقد في مقولات أخري يتهم بالجهل والتخلف وأشياء أخري ... سألت عرفت ان البنان هو البصمة ... طبعا إحنا لم نعرف الا من قريب جدا ان لكل إنسان منذ البداية لنهاية الخلق بصمة لن تتكرر ... لكن البدوي الرعوي من 1400 سنة بص للنجوم كده وهرطقله هرطقتين وقال بنانه
2- مَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا... واعتقد هنا الجملة تتحدث عن نفسها.. طبعا ها نقول ورقة ومرقه او نقول أصله كان في جامعه هوبكينز للطب في السر فعرفها
3- الجبال رواسي... جاءت كثيرة مثل في :الحجر آية 19: والأرض مددناها والقينا فيها رواسي وأنبتنا فيها من كل شيء موزون.
لنحل آية 15: وألقى في الأرض رواسي ان تميد بكم وأنهارا وسبلا لعلكم تهتدون. هل كان عالم جيولوجيا ليعلم ان الرواسي وهي الجبال هي أوتاد الأرض كما كتب وكما اثبت العلم يا تري ديه عرفها من ورقة ولا من الأحبار ولا من النجوم ولا حلم بيها
بصراحة لو كان مؤلف فاعتقد انه عبقري, عبقري لغوي وفي من حاول إنكار إن العربية كانت لغة العرب وبالتالي كونها لم تكن لغته ثم أبدع فيها يبقي عبقري وعبقري في النحو والصرف,,, عبقري في العلوم وعبقري في التاريخ كتب ما لم يعرفه حتى نوفل او مرقه او مرقه... عبقري في الجغرافيا والفلك والجيولوجيا في وصف أخر لتحول باطن الأرض وكون تحت الجبال نار وهي ما يخرج براكين عبقري عرفها لوحده كده بص في النجوم وانطلق وقال ... لكنه مخطأ طالما انه لم يبيح الرقص ويطلق الخيال للجسد يبقي مش عبقري ولا حاجة ده حتى ضيقها علي نفسه وقال لا تستبدل زوجة بدل زوجة بعد اليوم مش فاهمة ليه ما كان سابها مفتوحة كما كانت فما كان هناك ما يمنع الزواج ب100 فليه حدد والأكثر انه منع نفسه من الاستبدال ما كان طلق وجاب آخرين

ومضة

لطيفة المقولة التي يتشدق بها المثقفون تابعي الديانة الجديدة والنبيه الجديدة يمكنك ان تعبد الحجر لأكن لا تقذفني به... يا سلام وإيه كمان ده إيه العظمة ديه كلها... يمكن أكون مش فاهمة الكلمة ولذلك سعيدة بها بالرغم من إنها المفروض تقال لأمثالي ليبعدوا ويكفوا أذاهم عن الغلابة المساكين المضطهدين من المسلمين ... المفروض ان المسلمين متخلفين لا وزن لهم ولا قيمة ولا معرفة ولا قوة .. لكن بالرغم من هذا هم يؤذوا العالم كله أزاي مش عارفة لوغاريتمات ها يقولوا إرهابيين وووو يا سلام وإيه كمان ده أمريكا والاف بي اي والعلم كله والمعرفة ودبه النملة واكتشفوا عبوة قبل نسفها وما يقوله القرد علي القمر يعرفوه بس كش ملك عند الإرهابيين الفراعين ويمه ألحقونا ها يبهدلونا لا نعرف كيف نوقفهم ولذلك علينا ان نهدم معتقداتهم بس نقف هنا شوية يعني انتم اللي ترموا الطوبة بقي مش إحنا ولا هي الطوبة أيه بالضبط مش عارفة هل الطوبة هي هنا مثل حجارة الفلسطينيين أمام صواريخ اليهود الطوبة لا تصيب غير قدم من يرميها ولكنه يرميها لأنه يريد ان يقول انا موجود ضعيف لكن موجود ام الحجر هنا هو صواريخ اليهود التي تحصد المئات وتشرد العائلات وبالنهاية يبكي العالم كله علي اليهودي المسكين ... مين اللي يرمي الطوبة من عنده العلم والمعرفة وكل العلماء والمتعلمين وكل ما تكتبوه متباهين به يعني بشعر بنت أختكم لا بشعر ام الشعور كل ما تتباهوا به يرجع يكسكس ويبقي العرب المسلمين هم اللي يحطموا الدنيا ويرموا الطوب... تسبوا ديننا وتسبوا أنبيائنا وتسبوا معتقد الأخر بكل لفظ قميء بنفس درجة العقل والفكر والقلب ثم ترجعوا تقولوا لا ترمني بحجر... طب ما تقولوها لأنفسكم ما تعبدوا حتى أنفسكم او تعبدوا بعضكم ما تمشوا عرايا وتعبوا الخمر كيفما شئتم وليكن ربكم حتى أكثركم فسوق كرمز للحرية انتم أحرار لكن لم لازم ترموا بلاكم اقصد حجارتكم علينا ما تعملوا ما تحلموا به ولتفعلوا كل ما تريدوا ولتربوا أولادكم علي كل أفكاركم مهما كانت شاذة وتكتفوا بها وتبطلوا رمي الحجارة والألفاظ والكلمات التي تقول كم النفس متعفنة

ومضة

العلاج الجماعي ... وسيلة فعالة جدا للعلاج النفسي ضد الصدمات مثل الاغتصاب الحروب ورؤية القتل الإدمان وغيرها من الأمراض التي تصيب النفس وتجرح الفكر والوجدان ويكون من الصعب علي المصاب بها او المتعرض لهذه المواقف ان يتغلب عليها وحدة وبالتالي ينصح بالعلاج الجماعي... وفي الغالب يصعب علي الشخص أول الأمر الاشتراك في المناقشات وتعرية فكرة أمام الجميع وهو ما لا يقدر علي تعريته أمام نفسه... وهو المطلوب بالمناسبة ليتم تصالحه مع نفسه.... يصعب علي الجديد التكلم ويراقب ويسمع وكلما سمع الآخرين وأحس إنهم يعانوا ما يعاني وكلما ازداد مقدار الثقة فيمن حوله ورؤية كم يرتاحوا بعد إخراج الشحنات الداخلية غالبا ما ينطلق معهم مشاركا مخرجا ما لم يقدر علي إخراجه مع نفسه.. وبعملية الإخراج هذه تزداد الروابط ويحس المريض الخاضع للعلاج بالانتماء أخيرا لمن هم مثله من هم قادرين علي فهم ما يفهم واستيعابه وبالتالي تزداد علاقته بالمجموعة ويتطور الوضع ليكادوا يصبحوا أهله فهم بتكاشفهم وباشتراكهم في نفس التجربة اصحبوا اقرب وجدانيا وفكريا حتى من الأهل.... وتجدوا اللغة تتوحد والفكر و الأحاسيس وكأنهم واحد ... يذكرني هذا بصديقتي التي كانت تقول لي ان ما بداخلها وأفكارها وخيالها متوحش شديد القبح ولم افهم ما تقول حتى رأيت ما يجذبها في الكلمات والفكر وحجم فجاجة القول وشذوذه وكيف تنجذب له مثلما ينجذب الطير للضوء ويصبح هذا الضوء هو شريان الحياة الوحيد لم أدرك مدي القبح الا بعد أن رايتا قبح كلمات وألفاظ وأفكار يتم التغزل فيها غريب فعلا الإنسان وغريب فعلا قوة العلاج الجماعي وما يخرجه من الإنسان وما يقرب الجماعات وما ينفر النفوس وغريب غريب فعلا قوة النفس حتى علي الإنسان وكيف تدرك ما لا يدركه العقل او القلب... فالنفس نفرت وشردت بينما امن العقل وخدع بما رأي وخدع القلب أي خداع وانساق ولكن النفس النفس هي التي أنقذت هذه الروح والحمد الله إننا نملكها ولا يملكها من ينكر بصراحة بدونها كان زمنا في خبر كان وكنا في مجموعة علاجية أخري مثل ما هم في مجموعة والمصيبة لو كنا وقعنا في مجموعتهم ينهار مش حلو أبدا كان زمنا من عبده الإصلاح وكل ما به بصراحة رائحته لا تخطئها انف لكن كما قلنا مجموعات علاجية

ومضة

في جلسة عائلية قيل شيء وجدته غريب ولكن معقول... قالوا الدش والكمبيوتر والفضائيات أدخلت المرأة عالم الدين... بمعني ان قبل هذا ومن 30 او 50 سنة ما كانت المرأة تصلي في الجامع او تتعلم الدين في الجامع كان تعليم المرأة الدين من خلال الرجل هو الذي يقرءا وهو الذي يختلط هو الذي يصلي بالجامع ويتعلم في الجامع او غيره.....دلوقت السيدات تصلي في الجامع وتتعلم من الجامع والفضائيات ومن كل الاتجاهات وبالتالي هي التي تنقل الدين للأولاد بمعني ان تعليم الدين حاليا من المرأة وهي من يعلم وينشر.... تخيلوا فعلا الكلام صحيح... وان كانت فوضي إعلامية وأدت لفوضى دينية لكن الكلام له وجاهته ... تخيلوا بقي الستات دلوقت ممكن تنتقم من الرجالة وتفسر الدين كله حريمي... بصراحة لو المرأة ظلمت الآن فتبقي هي اللي عملته في نفسها ولا إيه....



#داليا_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جوار الاصدقاء بحث داخل الذات
- ومضات وتجليات وتفكير قد يكون من غير لزمة وفك ازمة 2
- ومضة غريبة بتقول انا اسد
- ان اردنا عبادة الانسان فلنعبد من علي رأس قائمة الاعلي تاثير ...
- ومضات وتجليات وتفكير قد يكون من غير لزمة وفك ازمة
- حفلة امريكية في حديقة الازهر المصرية
- اختلاف البيئة وتأثيره علي الفكر والنظرة للمرأه
- الختام في الفكر والعلوم الانسانية والدين
- الفهم
- اختلاف العلوم الإنسانية عن العلوم الطبيعية والعلوم الدينية
- مقالتك سيدتي ادت لتداعيات اثارت كل الشجن, شكرا استاذة انتصار
- ما هي حقوق الانسان وما هي الاخلاق سؤال للسيدة الكريمة قارئه ...
- دعنا نصوت علي الدعوة لانهاء الدين في المدارس
- ان اثبت كيف ساكون اول من ينادي معك الغوا الاديان
- لغة الحب هي اللغة العالمية الاولي
- ابشروا ناويت اكتب كتاب عن التجربة العالمية التي امر بها هنا ...
- تجليات قد تكون خطرة - 3
- تجليات قد تكون خطرة - 2
- تجليات قد تكون خطرة
- الكوموفلاش


المزيد.....




- “بجودة hd” استقبل حالا تردد قناة ميكي كيدز الجديد 2024 على ا ...
- المعايدات تنهال على -جارة القمر- في عيدها الـ90
- رشيد مشهراوي: السينما وطن لا يستطيع أحد احتلاله بالنسبة للفل ...
- -هاري-الأمير المفقود-.. وثائقي جديد يثير الجدل قبل عرضه في أ ...
- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - داليا علي - ومضات وتجليات وتفكير قد يكون من غير لزمة وفك ازمة 3