|
الكلام صفة المتكلم
محمد علي محيي الدين
كاتب وباحث
الحوار المتمدن-العدد: 3006 - 2010 / 5 / 16 - 19:42
المحور:
التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
تحت عنوان الحمير االحمر الحميروش !!! كتب الأستاذ الفاضل الكريم هاشم العبيدي مقالا في أحد المواقع التي تنز بالوطنية ،وتنضح بالمبدئية ردا على مقالي(صلاح عمر العلي والذاكرة المعطوبة) المنشور في الحوار المتمدن بالعدد2993 بتاريخ2/5/2010 ضمنه الكثير من الكلمات الكريمة التي لا يجيدها إلا القلة من العراقيين ويتورع عنها أكثريتهم لما جبلوا عليه من رقة ودماثة وابتعاد عن مواطن السب والثلب ،ولأن الكلام صفة المتكلم نأيت بنفسي عن الرد عليه بأسلوب شارعي ،صونا لنفسي من الانزلاق في متاهات لا أجد من المناسب أن أشنف بها أسماع الأحبة قراء الحوار المتمدن لأنها لا تليق بموقع له أسمه الكبير بين المواقع العالمية وسأحاول ما وسعني الجهد أن أكون مؤدبا في الرد لأن النفس الكبيرة تأبى ألنزول الى مستنقعات آسنة تفوح منها نتانة تزكم الأنوف. وسيكون ردي بحلقات لأن الأمر يحتاج الى وقفة متأنية تزيل ما علق في الأذهان من تراكمات وتاريخ مشوه رسمه الخونة بأقلامهم المدنسة بكل ما يشين ،وكاتب المقال لم أجد له مقالا يسبق هذا المقال ويبدو أنه لشخص اختفى خلف هذا الأسم خشية أن تكشف سوأته ،لما في ماضيه من منزلقات خطيرة يخشى معرة كشفها والبحث عنها فأثر الانزواء خلف اسٍم آخر حتى لا ينشر غسيله النتن وتكشف حقيقته الفجة أمام القراء. يقول"إذ يسارع هذا الذي يدعى محمد علي محي الدين والذي يجهل إن أداة الجزم تحذف حرف العلة من أخر الفعل فيكتب في مقاله (لم يجرى في عهود العراق المختلفة) بدلا من ( لم يجر... ) لذلك سأبدأ بكشف أخطائه النحوية واللغوية والأسلوبية في هذا الجزء لتكون الأجزاء الأخرى لمناقشة أفكاره حسب الأصول. من أخطاء الكاتب الفاضحة أنه لا يعرف الهمزة فيما يكتب مما يعني أنه من الهمزة اللمزة الذين لهم الويل والثبور وعظائم الأمور كما هو في الكتاب المجيد لذلك سأتجنب الإشارة الى أخطائه التي تعد بالمئات،وأشير الى أخطائه الإملائية،والخطأ الأول في العنوان الذي هو واجهة المقال والمنبيء عن طبيعته ونوعيته ومحله من ألأهمية والجدوى فقد كتب "الحمر" جمع حمار(االحمر) بزيادة ألف مما يعني أنه لا يفرق بين الحمير وما سواها من الحيوانات،وإذا كان العنوان خاطئا فما بالك بمتن كله أخطاء في أخطاء . وكلمة أخرى كررها سبعة مرات بصورة خاطئة مما يعني أنه مؤمن بصحتها تلك هي كلمة كتيبة التي تعني جماعة من الجند وهي كلمة عربية قديمة قيل أن عمر أبن معدي كرب لقب بها فقيل فيه(كبش الكتيبة )أي قائدها أو زعيمها ولكن السيد العبيدي لرطانته العربية يصر على أنها كتبيه وهو مصطلح جديد في العربية له شرف اكتشافه واستنباطه لأنه عربي صميم في العروبة وفي الذروة منها بما له من تاريخ تليد سجل في صفحات العروبة بأحرف من نور بانتمائه الى واجهتها الكبرى حزب البعث العربي الاشتراكي. ويكتب (المناهظة) بالضاء أخت الطاء في الوقت الذي رسمها العروبيون بالضاد فتكتب (المناهضة) مما يعني أنه يجهل الضاء من الضاد وبذلك أخزى لغة الضاد بخطئه المشين فيها وهو القوام على تهذيبها كما يريد أن يكون. وفي مجال الاشتقاق يشتق دون قاعدة من نهج كلمة(ممنهجة) وهو اصطلاح غريب لم يألفه العرب العاربة والمستعربة فيقال (منهجية). ويكتب (جرائ) وهو رسم غريب على اللغات السامية ربما أكتشفه الأخ الكريم في اللغة الهيروغليفية وأضافه الى العربية بحكم القرابة بين الفراعنة والعرب وفق نظرية مصر الفرعونية . ويجمع مثقب على مثاقب وهو جمع غريب لم أجده في معجمات اللغة وكتبها والأصح جمعها على مثقبات . ورغم أصالته العربية فهو يخطئ في كتابة فلسطين القطر العربي السليب الذي هو محور النضال العربي لعشرات السنين ،وهاجس الأمة العربية التي ينتمي إليها فيكتبها (فاسطين) ولا أدري كيف تحولت فلسطين العروبة الى فأس من طين ولو كانت من فولاذ لكان أكثر تلميحا للقوة والصلابة والبأس. ويقسر الألف واللام في غير محلها فيقول(من خلال التعاون القوى التقدمية) وهذا التعبير لا يحضا برضا العرب الملتزمين فيقال (من خلال تعاون القوى) أو من خلال التعاون بين القوى) ولا أدري على أي قاعدة أستند في تخريجه وهو في السنام من أمة العرب. ويحلوا له أن يكتب (المسستظلة والمستقوية : والمستظلة بسين واحدة لا سينين أو سبع سينات والمستقوية اصطلاح دخيل في العربية يمارسه المدجنين من غير العرب. و(طيلة) تستعصي على لسانه العربي وقلمه الجريء فيكتبها (طلية) ولا أدري ما دخل الطليان والثيران في ما يريده الكاتب ليكتب طيلة :طلية مما يدل أن عقله ذهب باتجاه وليمة الطليان ثمن دفاعه المجيد عن البعث. ويقول عن الشواف وهو (عضو اللجنة الهيئة الضباط الأحرار)،ولا ندري هل يريد اللجنة العليا للضباط الأحرار أو الهيئة الكبرى للحج فقد التبس المعنى من خلال الخلط بين الهيئة واللجنة حتى ضاع علينا المراد. ويحلوا له النحت على القواعد العربية فيأتي بالأعاجيب فينحت من كلمة (دون أن) دونان على وزن يونان أو فنجان أو إنسان ولا ندري أيهم يريد. ويجمع هراوة التي هي العصا الضخمة على هروات ويريد بها الهراوات وهذا من الجموع الغريبة في العربية ولم أجد من أستعملها غيره وبذلك يستحق عليها براءة الاختراع. ويكتب الرؤوس بصيغة مبتكرة لتكون الرؤس ،متناسيا أن الجموع العربية بنيت على قواعد ثابتة فتجمع الفأس فؤوس على وزن رؤوس ونفوس وديوس. وكلمة حتى واستعمالاتها وردت مئات المرات في القرآن الكريم ولا أدري سر عدائه معها فيقتطعها في كلامه فيقول (لميولهم واتجاهاتهم القومية فقط وصلت الأمور الى درجة) فيما ألأصح أن يقول لميولهم واتجاهاتهم القومية حتى وصلت الأمور. ويولع ولعا عجيبا بزيادات الحروف فيضيف لهذه وينقص من تلك بطريقة عشوائية لا تفصح عن قاعدة معلومة فيكون له شرف ابتكارها ،يقول(وضمن سياسية أو عقلية الاقصاء)ولا أدري من أين جاء بالياء الزائدة ليلعن سيبويه ونفطويه بأساليبه التي لا تستند لقاعدة مهما كانت شاذة في الكلام العربي،والأولى أن يقول( وضمن سياسة أو عقلية ). ولا يعرف روحي فداه إن اللجنة مؤنثة فيذكرها على قاعدة غير العرب في التأنيث والتذكير ،يقول(من قبل اللجنة التحقيقية التي كان يراسه،والصحيح (التي كان يرأسها ). ويبدو أنه كان يهيم في واد آخر عند كتابته المقال فقد بتر الجملة وترك الكلمة سائبة لا تفصح عن معنى في قوله(بوحدة امتهم العربية والساعين.) ولا أدري الى ماذا يسعون فقد جاءت ساعين حافية بلا تتمة. وعند أشارته للمفرد يعطيه صفة الجمع في بادرة خطيرة تغيظ سدنة اللغة وحماتها فهو ينعى عليّ زيادة الياء في يجري ويجيز لنفسه أن يخاطب المفرد بصيغة الجمع في قوله(وهناك قوبلن) بدلا من قوبلت. ويكرر الخطأ في هذه الكلمة الكتبية خمسة مرات مما يعني أن الكاتب أبتكر جديدا في الكلام العربي بتحويل الكتيبة الى كتبية ،ولعل عروبته التي لا نشكك بها تبيح له التصرف بالكلام العربي كما يريد لأنه من قوم زقوا العلم زقا وأرومتهم في الذروة من المجد العربي ولهم حق الابتكار والاحتكار. ولا يفرق في مخارج الحروف ومداخلها فيضفي على هذه من تلك ويقحم حرف محل آخر فيقول جل من قائل(ويصحيون) بدلا من ويصيحون. وتختلط عليه الكلمات إذا تضخمت لأن لسانه لا يخلوا من رطانة على ما يظهر فيكتب( يستيجيرون) بدلا من يستجيرون بدون ياء قبل الجيم لأن هذا من كلام الأعاجم لا العروبيون . ولأن الضرب معروف للجميع فلا يخطئ فيه كاتب فهناك ضرب الأعداد وهناك ضرب الأجساد فكيف يتسنى له تحويل كلمة ضرب يضرب ضربا الى (الضلارب). ولا يتورع عن اقتطاع حرف أو أكثر معتمدا على فطنة القارئ التي أراها أكثر من فطنته فيكتب (والتي ك مساعدا ): وهو يريد (والتي كنت مساعدا ) فيقتطع نت من كنت لتكون الكاف سائبة وما أدراكم والكاف السائبة فإنها تحيل ذهن القارئ الى الكثير من ذوات الكاآت!!! ويحلوا له تأكيد التأكيد بإفراط عجيب فيقول(والتي استهدفت وتستهدف في الحقيقة وبالاساس وتحديدا ابناء مناطق محافظات (مثلث الشرف)ولا أدري كيف للكاتب هذه التأكيدات المملة في قوله في الحقيقة وبالأساس وتحديدا وهل يجد في طريقته أسلوبا عروبيا ينضح بما في دخيلته القومية المتخيلة من انتماء. ولا يعرف استخدام أساليب الاستفهام فيحشرها في غير محلها كما في قوله(ان اقول لك اانك اخزيت:ولا أدري كيف يجوز إضافة ألف الاستفهام الى الكلمة وهي ليست في محل سوأل فهل هي قاعدة جديدة للعروبيين والمستعربين. ويأتي بكلمات غريبة في قوله (زان الحزب الشييوعي سيعدمك) ولا أدري ما المقصود ب(زان) فإنها بدون معنى هنا وربما يريد وأن فوضع الزاي بدل الواو ،والشيوعي بياء واحدة فكيف أصبحت بيائين ،هل هي تقدمية اصطلاحية جديدة في القاموس العروبي. ويحبذ الغرابة في التعبير فيقول(ثم جاء احد واسمه) وهذا تعبير جديد في العربية للكاتب المحترم ولعله يريد أحدهم فخانه التعبير أو التوى لسانه على عادتهم في كلمة جوي يقولون جمي. وكما يحلو له يغير في أسماء الأعلام فينقلب خضير الى خضرم وأخته خضره الى خضرمة وهذه الكلمات ينفرد بها السيد العبيدي في قاموسه الجديد لغة الجرب. ومن تعبيراته الطريفة مخاطبة المؤنث بصيغة المذكر فيقول (وفي الساعة الواحد بعد منتصف ) ولعل مجاورته الأخوة الأكراد بوصفهم جيران في السكن أثرت على عربيته فأخذ يؤنث المذكر ويذكر المؤنث ولنعم العرب أنتم. ويأتي بكلمات لا محل لها من الأعراب ولا وجود لها في اللغة فيكتب (يتفنون) لعله أرد يتفننون فخانه التعبير ولسانه الكسير . ويبتكر كل ما هو جديد في رسم الكلمة العربية فيكتب (التع1ذيب)جعل في وسط التعذيب رقم 1 ربما يريد به ثقب التعذيب بالمثقب ليكونوا كما هم عليه الأوائل حتى في تعذيب الحروف. ولعداوته مع الشين وتوابعها وما يراد منها في الأثافي الثلاث ترى لسانه يتلجلج في لفظها فيأخذه لجارتها فيكتب(السعبيين:اراد بها الشعبيين فحولها الى السبعيين وكأنه طفل مخروع بأحاديث جدته عن السباع. ويقول (وانا استسيغ وانا استغيث) ولا أدري ماذا يستسيغ فقد بترها الكاتب على طريقته في البتر والإبهام ولعله أراد استساغة الكذب والتلفيق.
وقال(وهم يهددوني بالقتل اذا لم يتكلم ...)وما يجعلني أجزم إن الكاتب غير عربي هو جهله بالضمائر وعائديتها ولعله بلا ضمير لأن من يجهل الضمائر لابد أن يكون معدوم الضمير وإلا أين يهددوني بضمير المتكلم لتصبح بضمير الغائب لم يتكلم. ومن غريب نعته قوله(وسحلونيعلى)اراد سحلوني على فلزق على عادته باللزق سحلوني فأصبحت سحلونيعلى وهي باللغة الكونكريتية تعني جروني على . وهذه كسابقتها فيقول (الدباباتوبامر) وهنا لزقة جديدة من اللغة ذاتها أراد بها الدبابات وبأمر. وقال (يضروبونني) وهذا تركيب لغوي جديد نأى به الكاتب عن عروبته فأستحدث هذه الكلمة بدلا من يضربوني . وكتب (ورجلحتى) وهذه من اللغة اللزقية أراد بها ورجلي حتى ،نحت منها كلمة على العروبيين أدراجها في قاموسهم العروبي الجديد. ويبتكر ما شاء له الابتكار فيقول(الرشيد ك ) وشارع الرشيد أصبح الرشيدك في اليعربية الجديدة على لهجة العربي التركي ساطع الحصري. ومن قاموسه اللزقي (يركضونخلف) أراد بها يركضون خلف. وأورد معنى جديد يستفاد منه الكتاب المترسلون من بغاة البلاغة فيقول(وقد فقدت عقلي وفقدت اعصابي ) فان الجمع بين فقدان العقل والأعصاب فيه ما فيه من عدم الدقة في اختيار المفردة المناسبة فيقال انهارت أعصابه أو انهارت معنوياته ولا يقال فقدت أعصابي لأن الأعصاب على خلاف العقل لا يقال فقدتها. ومن قاموسه اللزقي قوله (انفيومن) أرد بها أنفي ومن وكذلك (وجسميوما) أراد بها وجسمي وما . ويقول (مكسور فقرات الظهر وغير قادر تقويم جسمي ...) بلاغة رائعة يعجز عنها البلاغيون وادعوا الكاتب المحترم عرض مقالاته مستقبلا على مقوم ليقوم ما فيها من اعوجاج وأخطاء أو يبعث بها الى موسوعة غينيس ليكون الأول في التركيب المائع بين المنشئين العرب. وقوله(بل اج نفسي ذتك) من قاموسه اللزكي أيضا أو من تمائم العجائز التي يعجز الإنسان عن فك طلاسمها ولعله أراد( بل أجد نفسي ذلك ). ومن ابتكاراته(...ااه اكبر ... ثمم ) تحوير جديد لكتابة الله (لفظ الجلالة) في الكتابة المسمارية للأستاذ الكاتب فيرسم الكلمة بصورة غريبة غير معهودة في الرسم القرآني (ااه) ويعود ليكتب( ثم) بصيغة جديدة (ثمم) على وزن شمم وغنم. ويحلوا له القطع والنطع فيكتب(ويقوم بص شفاه)وهو تعبير غريب لم أجد له تفسيرا ولعله يريد بمص من الفعل مص يمص مصا ولا تخشى لصا. ومن إضافاته الفريدة الغريبة العجيبة قوله(ثم يلككمه) لعلها من القاموس اللزقي أراد به يلكمه . ويورد كلمة هي أشبه بكلمات الرقي والتعاويذ التي يعمد إليها المخرفون فيقول(لواالحذاء ... انت لواء ؟ وانا عريف ... هذا كفر) وهي من تمتمته أو همهمته أو تعاويذه العجائزية في هذا التركيب المبهم ،ولعله يريد أن يثبت لنا من خلاله تضلعه بالعربية وتفننه في غريبها والمهمل من كلماتها. ويخطئ في عائديه الضمير فيأتي بالمضحك المبكي من الكلام الغريب فقد كتب(وفي صباح عيد الفطر كان الضباط اجتمعوا) وأراد ه (وفي صباح عيد الفطر أجتمع الضباط) ولكنه أورده بصيغة مخالفة على قاعدة خالف تعرف. ومن ابتكاراته العجيبة في اللغة قوله(كهولوكوست) وهذه من المعميات التي تحتاج الى الراسخين بالعلم لفك رموزها ولعله سمعها من عزيف الجن في وادي عبقر. وتختلط العجمة بالعربية المدجنة في جمله الكثيرة منها قوله(يستمد مشروعيته ومبرراته من مدى مشروعية ومبررات من السلوكيات الدموية) ولأن العربية لا تستقيم له لخلل في ملكته وأصالته العربية يأتي بالغريب من الصيغ في تراكيب الجملة العربية ،فقوله هذا ينم عن جهل فاضح بكل الأساليب الكتابية للعرب الأقحاح ممن يتأسى بهم العروبيون الجدد. هذا غيض من فيض مما دبجته يراعه ولنا عودة لمناقشة أرائه وما ورد في مقاله من تخرصات وأكاذيب لم تكن في بال أحمد سعيد يوم رفع عقيرته بالتهجم على العراق والعراقيين . رابط المقال http://www.alkader.net/maj/hashemabuedei_10516.htm
#محمد_علي_محيي_الدين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ألف مختار ما يأخذ بثارات الشيوعية
-
ثقافة البطيخ
-
لمة يتامى
-
صلاح عمر العلي والذاكرة المعطلة
-
اجتثوا الشيوعيين ..وأبقوا البعثيين
-
يمنعون الغناء ويجيزون البغاء
-
الحزب الشيوعي ...بلوة ابتلينه
-
الرفيق أبو نفرين
-
الراقصون على أنغام الوطنية
-
العرس الانتخابي لإتحاد الأدباء
-
ذكريات عن الفقيد الشيوعي لطيف عبد هويش
-
مليون أمي ولا مثقف هدام
-
بابل تزهو بأعيادها
-
أنزه من هيئة النزاهة
-
جعفر هجول ...وداعا
-
مهزلة الانتخابات في العراق
-
هل يعيد التاريخ نفسه!!!
-
بدايات انحسار المد الديني في العراق
-
متى تنتهي فضائح التزوير
-
الواقع المأساوي للمرأة العراقية
المزيد.....
-
أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع
...
-
شولتس أم بيستوريوس ـ من سيكون مرشح -الاشتراكي- للمستشارية؟
-
الأكراد يواصلون التظاهر في ألمانيا للمطالبة بالإفراج عن أوجل
...
-
العدد 580 من جريدة النهج الديمقراطي
-
الجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد تُعلِن استعدادها
...
-
روسيا تعيد دفن رفات أكثر من 700 ضحية قتلوا في معسكر اعتقال ن
...
-
بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي
-
بلاغ صحفي حول الاجتماع الدوري للمكتب السياسي لحزب التقدم وال
...
-
لحظة القبض على مواطن ألماني متورط بتفجير محطة غاز في كالينين
...
-
الأمن الروسي يعتقل مواطنا ألمانيا قام بتفجير محطة لتوزيع الغ
...
المزيد.....
-
نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2
/ عبد الرحمان النوضة
-
اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض
...
/ سعيد العليمى
-
هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟...
/ محمد الحنفي
-
عندما نراهن على إقناع المقتنع.....
/ محمد الحنفي
-
في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة
/ عبد الرحمان النوضة
-
هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟...
/ محمد الحنفي
-
حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك
...
/ سعيد العليمى
-
نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب
/ عبد الرحمان النوضة
-
حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس
...
/ سعيد العليمى
-
نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة
/ عبد الرحمان النوضة
المزيد.....
|