محمود سلامة محمود الهايشة
(Mahmoud Salama Mahmoud El-haysha)
الحوار المتمدن-العدد: 3002 - 2010 / 5 / 12 - 22:43
المحور:
الادب والفن
#قالوا:
• "الأدب دائماً يبحث عن مناطق الثقل، وبالنسبة لي حيث عشت على مدى ثلاثين عاما تحت نيران الحكم الديكتاتوري، كانت تلك منطقة الجراح، وموضوعات الكتابة. لم اختر تلك الموضوعات للكتابة عنها، لكنها هي التي قامت باختياري" [هيرتا موللر، من أصل ألماني روماني، الحائزة على جائزة نوبل للآداب للعام 2009].
• "لقد كان لدي دائماً ما يكفي من المشاعر لأحمي الآخرين، ولكن ليس لدي ما أحمي به نفسي من سوء المصير" [هيرتا مولر، الحائزة على جائزة نوبل للآداب للعام 2009].
• "أيها الصحافيون، يا صبيان الملاحق الثقافية، اقرءوا جيداً، فأنتم الأسوأ" [جونتر جراس، كاتب روائي ألماني حاصل على جائزة نوبل].
• "العرب يعتقدون أن الحفاظ على الأوضاع الراهنة ميزة، ولا يناصرون التغيير، ويعتدون أن التغيير شيء خطير، وبالتالي لابد من إبقاء الوضع كما هو عليه، لأنهم يظنون أنفسهم دائماً في الوضع الأفضل مهما كانت أوضاعهم سيئة" [الراحل د.فؤاد زكريا، مفكر وفيلسوف مصري].
• "نحن ككتاب، نجتهد في حياتنا لتقليص المسافة ما بين الفكرة والتعبير، ساعين لإعطاء شكل لأفكارنا الأكثر حميمية وبدائية، أما لغة التقدم الجديدة هذه فتفعل العكس تماماً، فهي مصممة على الغش وإخفاء النوايا. هذه اللغة المسلوبة قد تكون حجر الأساس لخرابنا" [أرونداتي روي، كاتبة روائية هندية].
• "الكتاب المطبوع سيبقى لعقود مقبلة، فليس من المتصور أن تغني وسائل حديثة مثل البريد الإلكتروني، أو "الفيس بوك" عن الحديث المباشر بين الأشخاص" [يورجين بوس، مدير معرض فرانكفورت للكتاب].
• "هل صارت مدن أوربا عاصمة للثقافة العربية؟ قد يصح ذلك مادام معظم المثقفين العراقيين باتوا مهاجرين أوربيين، كذلك نخبة المثقفين الفلسطينيين والمنفيين من سورية وليبيا والجزائر والمغرب. ومادام المقيمون في بلدانهم لا يجدون رصيفهم المشترك ومنبرهم الجامع إلا هناك في مدن القارة العجوز" [يوسف بزي، كاتب وشاعر لبناني].
• "إن الإنسان خلاق ومبدع بطبعه ولكن قواعد السلوك ومبادئ التفكير السائدة في المجتمع كثيرا ما تفرض قيوداً تحد من انطلاق تلك الملكات والقدرات" [آرتور كويستلر، في كتابه الشهير The Act of Creation، الذي صدر بالإنجليزية عام 1964].
• "اعتقد أن أهم ميزات الكتابة الجديدة في مصر الآن أنها تخلصت من حزق الحداثة وافتعالها، كما اعتقد أن حالة الازدهار التي يحياها الكتاب الأدبي المصري الآن ترجع ضمن ما ترجع إلى تواري نصوص الحداثة ورموزها، وعلى رأسهم إدوار الخراط، وظهور كتابة حرة طليقة تكاد تناقض كل مقولات الحداثة وشعاراتها" [د.محمد المخزنجي، كاتب وقاص مصري].
• "هنالك كتب كثيرة يجب رميها أو معاودة تصنيعها سلعة مفيدة للناس" [فريدريك بيجبيدي، ناقد فرنسي].
• "عندما تحول الناقد إلى مروج تجاري للكتب، لاسيما الرديئة منها، خسر النقد دوره، وفشا الكتبة الطفيليون وذوو الموهبة الهزيلة، حتى أنهم كادوا يتبوءون الصدارة" [نتالي ريش، مديرة تحرير "باريس ريفيو"].
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة (هاشتاغ)
Mahmoud_Salama_Mahmoud_El-haysha#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟