|
حواتمه في حوار مع فضائية -روسيا اليوم-
نايف حواتمة
الحوار المتمدن-العدد: 3002 - 2010 / 5 / 12 - 17:27
المحور:
مقابلات و حوارات
برنامج "حديث اليوم" جرى بثها يوم الثلاثاء 11/5/2010، تحت عنوان: "المصالحة الفلسطينية .. اشتراطات بتداخلاتها الاقليمية" ويمكن مشاهدتها على موقع "روسيا اليوم" على الرابط: http://rtarabic.com/prg_hadis/47283/video
حاوره: محمد أبو سمية ـ دمشق ـ موسكو مشاهدينا الكرام أينما كنتم في حلقة جديدة من حديث اليوم ... في حلقة اليوم نسطع الضوء على ملف المصالحة الوطنية الفلسطينية وما آلت إليه جهود الفرقاء الفلسطينيين في محاولة إعادة ترتيب البيت الداخلي الفلسطيني في حلقة اليوم نستضيف السيد نايف حواتمة الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ... أهلاً وسهلاً بكم ...
س1: في البداية قد يسأل إلى متى سنبقى نشهد هذه الأزمة "أزمة الانقسام الداخلي الفلسطيني" هل ترون في الجبهة الديمقراطية فرصة لإعادة توحيد الفلسطينيين وترتيب البيت الداخلي الفلسطيني بعد هذه السنوات ؟ ليس أمام الشعب الفلسطيني إلا خيار وحيد؛ تجميع كل مكونات الشعب الفلسطيني بكل تياراته وفصائله وقواه وشخصياته الوطنية في ائتلاف وطني عريض وشامل تحت سقف منظمة التحرير الفلسطينية، لإنهاء الانقسام وإعادة بناء الوحدة الوطنية الفلسطينية. تجربة الشعب الفلسطيني على امتداد عشرات السنين، الشعوب العربية، شعوب العالم، كل قوى التحرر والتقدم في العالم، لم تنتصر في نضالها من أجل التحرر الوطني للخلاص من الاحتلال واستعمار الاستيطان الأجنبي إلا بالوحدة الوطنية، فالوحدة الوطنية هي طريق النصر والانقسام هو طريق الفشل والضياع، وعليه أقول: لا بد أن نصل إلى إعادة بناء الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام، لأن هذه ضرورة وطنية بدونها لا نصر. س2: كيف السبيل إلى ذلك إعادة توحيد الشعب الفلسطيني وتشكيل ائتلاف وطني عام يعمل من أجل المصلحة الوطنية الفلسطينية ؟ بكل وضوح وصراحة العقبات أمامنا، فالعقبة الأولى الرئيسية أن الأوضاع غير ناضجة حتى هذه الدقيقة لدى كل من فتح وحماس، لتجاوز الانقسام وإعادة بناء الوحدة الوطنية، والسبب الثاني الرئيسي هو التدخلات من عديد العواصم العربية ومن المحاور الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط بالأوضاع الفلسطينية الداخلية، وفقاً للمصالح الخاصة بهذه الدولة أو تلك الدولة في منطقة الشرق الأوسط. ثلاث مرات تمكنا بالحوار الوطني الفلسطيني الشامل بمبادرة وضغط من القوى الديمقراطية اليسارية والليبرالية، والذي عقد في أكثر من مكان من إنهاء المشكلات والخلافات السياسية والغير سياسية بالصف الفلسطيني، بالحوار الوطني الشامل المرة الأولى في آذار/ مارس 2005 بالقاهرة وبحضور الجميع الجميع، والمرة الثانية في غزة وبنينا على وثيقة الحركة الأسيرة في حزيران/ يونيو 2006، والمرة الثالثة بالإجماع أيضاً في القاهرة في الفترة ما بين 26/2 إلى 19/3/2009 بالحوار الوطني الفلسطيني الشامل، وهذا كان يدلل بوضوح أن إمكانية إنهاء الانقسام، وإعادة بناء الوحدة الوطنية، إمكانية ممكنة وممكنة جداً ولكن على كل من فتح وحماس أن ينزلا من على شجرة النزعة الاحتكارية الأحادية، أو نزعة البحث عن احتكار ثنائي جرى تجريبه في مكة المكرمة باتفاق بين فتح وحماس في 8 شباط/ فبراير 2007، ولكنه سرعان ما انهار، وجاءت الحرب الأهلية والانقلابات السياسية والعسكرية. أقول مرة أخرى سنربح المعركة من جديد، والآن يوجد ورقة مصرية على الطاولة وهذه الورقة هي نتائج الحوار الوطني الشامل الذي وقع على امتداد شهور عديدة، وبلورته القيادة المصرية في تشرين أول/ أكتوبر 2009 وقدمته للفصائل الفلسطينية، ولكن مرة أخرى الأخوة في حماس أحجموا عن التوقيع على الورقة المصرية، ونحن في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الآن ندعو إلى استئناف الحوار الوطني الشامل فوراً بالقاهرة، وأن يطرح على مائدة الحوار الورقة المصرية للتطوير، وما نتفق عليه يدخل على الورقة المصرية ويوقع الجميع عليها، وتبدأ الآليات التنفيذية، وإذا اختلفنا نوقع أيضاً على الورقة المصرية، ونواصل الحوار الشامل للاتفاق على ما هو مختلف عليه، لأن المتفق عليه أكثر بكثير من المختلف عليه. س3: إلى جانب هذه الدعوة من الجبهة الديمقراطية، فمصر تقول الآن ـ وهذه تصريحات حديثة ـ بأنها ترى أن لا رغبة لدى كل من فتح وحماس للتوقيع على الورقة المصرية، وإتمام المصالحة الفلسطينية ... أين يكمن دور الفصائل وخاصة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في هذه الحالة، وهل تملكون إستراتيجية أو خطة من أجل المساهمة في تحقيق هذه المصالحة بجانب هذه الدعوة ؟ بالتأكيد نحن نمتلك إستراتيجية وطنية شاملة لأننا في مرحلة تحرر وطني مثل أي شعب من شعوب العالم في آسيا، إفريقيا، أمريكا اللاتينية، ناضلوا من أجل الخلاص من احتلال الاستعمار والاستيطان على يد القوى الأجنبية، هذه الإستراتيجية تستجوب بالضرورة وحدة جميع قوى الشعب الفلسطيني بجبهة متحدة بإطار منظمة التحرير الفلسطينية هذا أولاً، وثانياً: نحن نعمل يومياً في صفوف شعبنا والجماهير الفلسطينية داخل الأرض المحتلة بـ "تكتيل" كل قوى شعبنا بالداخل، وكذلك الحال في أقطار اللجوء والشتات والمهاجر الأجنبية من أجل توحيد الضغط وتكامله في الداخل والخارج على كل من فتح وحماس، من أجل الحوار الوطني الشامل، والتوقيع على الورقة المصرية بعد تطويرها، أو التوقيع عليها ثم مواصلة الحوار من أجل تطويرها. ثالثاً: ندعو الشعوب العربية وكل الأحزاب وقوى التحرر والتقدم في البلاد العربية للضغط على حكوماتها وخاصة في منطقة الشرق الأوسط من أجل وقف التدخل بالشؤون الداخلية الفلسطينية، ورفع يدها من تعميق وتمويل الانقسام، لأن هناك مصالح متقاطعة بين فتح وعدد من الدول العربية لإبقاء الانقسام ومصالح أخرى متطابقة بين حماس وعدد من الدول في الشرق الأوسط لإبقاء الانقسام، ولذلك نجحنا بمبادرة من القوى اليسارية والليبرالية ثلاث مرات بجذب جميع القوى بما فيه فتح وحماس للحوار الوطني الشامل، ووقعوا ثلاث مرات، لكن مرة أخرى النزعات الاحتكارية والمحاصصة الثنائية والتدخلات الإقليمية هي التي تعطل، ولكن سننجح في كسب المعركة، ولكنه لا طريق أمام الشعب الفلسطيني إلا الوحدة الوطنية كما هي الحال من فيتنام إلى جنوب إفريقيا. س4: خيار المحاصصة الثنائية تحدثتم عنها كثيراً ... هل ترون بأن هناك فرصة لظهور خيار أو تيار ثالث لكسر معادلة كما يقول البعض "معادلة فتح وحماس"، وهناك كثيرون في الداخل والخارج الفلسطيني بلا استثناء يتحدثون عن حاجة لبديل ثاني ؟ أنتم تطرحون سؤالاً مشروعاً وصارماً وسليماً ... القوى الثالثة التي تتشكل من الجبهة الديمقراطية وعديد من الفصائل الفلسطينية بينها الجبهة الشعبية وحزب الشعب وأكثر من ثمانية فصائل فلسطينية، وكنا قد وقعنا على وثيقة مشتركة عندما عطلت حماس وفتح الحوار الشامل بالقاهرة في 19 آذار/ مارس، وقعت عليها هذه الفصائل الثمانية لتقول لن نلتزم بأي نتائج للمحاصصة بين فتح وحماس، ويجب أن يعود الجميع إلى الحوار الشامل نكمله بما اتفقنا عليه، نكمل الحلول بما اختلفنا عليه، وكان لهذا فعل السحر فعلاً، أوقف هذا الحوار الثنائي للمحاصصة لأن القوة الثالثة المشكلة من القوى الديمقراطية اليسارية والتقدمية والليبرالية فعلت فعلها ثلاث مرات بجرّ الجميع للحوار الشامل وآخرها كما ذكرت الوثيقة التي وقعت من ثمانية فصائل فلسطينية وفي المقدمة الجبهة الديمقراطية، والجبهة الديمقراطية كانت أول من بادر لتقديم مبادرة جديدة لإنهاء الانقسام في الصف الفلسطيني بعد الحرب الأهلية والانقلاب السياسي والعسكري في قطاع غزة، وهيمنة حماس بالقوة المسلحة على قطاع غزة، قدمت مبادرة في 4/7/2007 بعد هيمنة حماس في 14/6/2007 على قطاع غزة، ثم مبادرة مشتركة مع الجبهة الشعبية في 25/10/2007، ثم مبادرة ثلاثية (الجبهة الديمقراطية، الجبهة الشعبية، حركة الجهاد الإسلامي) في شهر 12/2007، ثم مبادرة وقع عليها 12 فصيل في نيسان/ إبريل 2010. مرة أخرى أقول بان السياسية الاستحواذية الاحتكارية التي لا تعبر عن رأي الشعب الفلسطيني إطلاقاً من جديد، هذه العملية متواصلة يجب أن تنتهي وينتهي تدخل الدول العربية والإقليمية بالأوضاع الداخلية الفلسطينية. س5: ما هي مواصفات البديل الثالث لما هو موجود الآن لإنهاء حالة الاحتكار ؟ اليوم يجري في غزة سلسلة من المسيرات السليمة التي دعت لها الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، كما جرى اتصل مع قوى فلسطينية أخرى على أرض قطاع غزة لوقف هذا النمط من السلوكيات القائمة على الهيمنة من قبل حماس، فلقد فرضت سلسلة من الضرائب الجديدة على الشعب الفقير في قطاع غزة تزيده إفقاراً، بينما تتعاطى مع المهربين "أثرياء الإنفاق المليونيرية"، الذين يرفعون الأسعار بانتظام أربح وسيلة، وهذا كله يلحق الأذى بشعبنا. من جديد أقول بأن القوى الديمقراطية المتحدة ضرورة فيما بينها، لذلك نحن ندعو إلى ائتلاف يتشكل من الجبهة الديمقراطية والجبهة الشعبية وحزب الشعب وعدد من الفصائل الأخرى ومكونات المجتمع المدني الأهلي وشخصيات وطنية للضغط المتحد بدلاً من الضغط المتوازي بين هذه القوى، لإنهاء الانقسام، وإعادة بناء الوحدة الوطنية. الاحتلال الإسرائيلي هو الرابح الأكبر من الانقسام، والخاسر الأكبر في الانقسام هو الشعب الفلسطيني وكل محبي الحرية والسلام في منطقة الشرق الأوسط. س6: الآن يدور حديث عن إعادة استئناف المفاوضات الفلسطينية ـ الإسرائيلية، لكم موقفكم الواضح في الجبهة الديمقراطية من هذه المفاوضات، ولكن السؤال: هل تعتقد أن هذه المفاوضات ستحقق نتائج ملموسة بالنسبة للمواطن الفلسطيني في ظل حالة الانقسام السياسي الحالية ؟ بالتأكيد المفاوضات في ظل الانقسام الفلسطيني لن تحقق نتائج ملموسة، تستجيب للحلول الدنيا من حقوق الشعب الفلسطيني، تستجيب لقرارات الأمم المتحدة، لقرارات الشرعية الدولية، أي حق الشعب الفلسطيني بتقرير المصير في كل أماكن تواجده، حق شعبنا في الضفة الفلسطينية وقطاع غزة، بإقامة دولة فلسطينية على حدود 4 حزيران/ يونيو 1967، عاصمتها القدس العربية المحتلة، وحق اللاجئين الفلسطينيين بتطبيق القرار الأممي 194 في إطار تسوية سياسية شاملة، تقيم سلاماً شاملاً متوازناً بين شعبنا و"إسرائيل"، يستند هذا السلام على قرارات الشرعية الدولية، وفي هذا السياق جاء بيان الرباعية الدولية الذي انعقد في موسكو (19 آذار/ مارس 2010) الذي دعا إلى استئناف المفاوضات على هذه القواعد، وعلى هذا الأساس الرباعية الدولية كما تعلم (روسيا، الاتحاد الأوروبي، الولايات المتحدة الأمريكية، الأمم المتحدة). أيضاً نقول بوضوح بمسار كل حركات التحرر الوطني في العالم، "لا سياسة منتجة بدون مقاومة لقوى الاحتلال واستعمار الاستيطان" و"لا مقاومة منتجة ذات طبيعة جماهيرية متعددة الأشكال بدون سياسة راشدة تستند لمصالح الشعب الفلسطيني وقرارات الشرعية" الفلسطينية والدولية، ولذا علينا أن نجمع بين مفاوضات على أساس قرارات الشرعية الدولية والوحدة الوطنية، وهذا هو الطريق الظافر، نجمع بين "السياسة ومقاومة الشعب للاحتلال واستعمار الاستيطان"، وبدون هذا فلقد جرب ياسر عرفات وأبو مازن 18 عاماً مفاوضات جزئية ومجزوءة على قضايا جزئية وتفصيلية، وانتهى أبو مازن إلى الإعلان بأنه يدور في طريق مسدود وصائب عريقات رئيس دائرة المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية، انتهى إلى الإعلان 18 عاماً ولم نصل إلى شيء ... نقول له بوضوح ولكل العالم حتى نصل يجب أولاً: استئناف المفاوضات على قواعد جديدة وإستراتيجية سياسية جديدة تقوم أولاً على إنهاء الانقسام، وإعادة بناء الوحدة الوطنية الفلسطينية وفق الوثائق التي وقعنا عليها بالحوار الشامل ثلاث مرات، بجهد جهيد بذلناها نحن القوى الديمقراطية والليبرالية الفلسطينية، وفي المقدمة الجبهة الديمقراطية. ثانياً: أن نجمع بين المفاوضات السياسية وبين كل أشكال النضال في صفوف شعبنا، لإرغام المحتلين النزول عن الشجرة، والنزول عند قرارات الشرعية الدولية. ثالثاً: رعاية الشرعية الدولية لهذه المفاوضات ولا مفاوضات غير مباشرة في ظل الانقسام، ولا مفاوضات غير مباشرة، بدون إستراتيجية سياسية مشتركة، تقوم على الوحدة الوطنية وتستند لقرارات الشرعية، والمفاوضات غير مباشرة التي تقوم فقط على الجانب الدبلوماسي دون الربط بينه وبين المقاومة الوطنية المتعددة الأشكال لن تنتج إلا مزيد من العبث والتنازلات والدوران في حلقة مفرغة.
#نايف_حواتمة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كلمة حواتمة في المهرجان بمناسبة الذكرى 41 لانطلاقة الجبهة
-
حواتمة : السياسات الصهيونية تزيد الوضع تعقيداً والشعب الفلسط
...
-
حواتمة: توافقنا مع الرئيس محمود عباس على الدعوة لحوار وطني ش
...
-
حواتمة: يدعو القمة العربية القادمة إلى وضع إستراتيجية جديدة
-
كلمة الرفيق نايف حواتمة في مهرجان الذكرى الخامسة لرحيل القائ
...
-
الأستاذ رزكار عقراوي المحترم
-
حواتمة: المقاومة أولى ضحايا الانقسام وصراع المحاصصة الثنائية
...
-
حواتمة: كل المؤسسات الفلسطينية يوم الخامس والعشرين من شهر كا
...
-
حواتمة: الموقف الأمريكي تجاه القضية الفلسطينية قابل للتراجع
...
-
حواتمة: نتنياهو يفرض شروط مسبقة وينفذ الاجراءات الاحادية الج
...
-
سوء الانقسام وتفكك الوضع العربي الأسوأ وراء تراجع الادارة ال
...
-
نايف حواتمة: أخطاء أبو مازن في حق الشعب الفلسطيني
-
حواتمة :الدعوة للانتخابات في 25/1/2010 ليست مسألة قانونية بل
...
-
طلب السلطة تأجيل تقرير -غولد ستون- جريمة سياسية وأخلاقية
-
حواتمة: إنهاء الانقسام العبثي المدمّر، وإعادة بناء الوحدة ال
...
-
العرب يموّلون الانقسام الفلسطيني
-
نايف حواتمة في لقاء صحفي في عمان
-
حواتمة في حوار مع فضائية الجزيرة
-
حواتمة: المجتمع الدولي يتطور باتجاهات تستجيب بنسبة ما للقرار
...
-
حواتمة: ارتداد فتح وحماس عن نتائج الحوار الوطني الشامل
المزيد.....
-
-لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د
...
-
كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
-
بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه
...
-
هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
-
أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال
...
-
السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا
...
-
-يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على
...
-
نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
-
مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
-
نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟
المزيد.....
-
قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي
/ محمد الأزرقي
-
حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش.
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ
...
/ رزكار عقراوي
-
ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث
...
/ فاطمة الفلاحي
-
كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي
...
/ مجدى عبد الهادى
-
حوار مع ميشال سير
/ الحسن علاج
-
حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع
...
/ حسقيل قوجمان
-
المقدس متولي : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
«صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية
...
/ نايف حواتمة
-
الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي
/ جلبير الأشقر
المزيد.....
|