أبوذيّات

محمد حمزة العذاري

الحوار المتمدن-العدد: 2994 - 2010 / 5 / 3 - 20:23
المحور: الادب والفن
    

ردت منك تدلينـــــــي بدرباك
بشوفك تبتهج عيني بدرباك
حياتي صارت ابدونك بدرباك
عليل او تشفج الوادم عليه
*******************
أمرربك هدانــــــــــــي لك وحباك
أعشكك احلف اباسمك وحباك
تمنيت آنه اشم وجنــك وحباك
وضم راسك عله صدري بديه
*****************
يصاحب فاركت روحي شذاهه
لون بس لو تحن وشتم شذاهه
شذى لو تعلم ابروحي شذاهه
وصلت ياصاحبي الحد المنيه
********************
تعجب شاف نص الليـــل نجمه
وانه وكت الضحه لاكيت نجمه
جمال اوطيب والمسعود نجمه
عرفها او ما اظنه ايلوم بيه
*******************
هجرني اوصابني ابفركاه عله
نزل تجمي او نجمه فوك عله
عساه ايعود وفرح بيه عله
يرجع ذيد الايام الزهيه
*********************
ينجمي الما عله من يوم نصه
وعلي جور الوكت مكتوب نصه
خلص عمري يصاح او راح نصه
ابواجي اوضيم هجرانك عليه
********************
الدهر شن حربه بسيوفه وسنهه
وحرم من عيني لذتهه ابوسنهه
اشيصبرني ابمصايبها وسنهه
حياتي وصار معناها الأذيه
*******************
تكولين الخزر مكصود وحساب
وبد ماحسبيتي أءصول وحساب
تره الدنيه وراهه كتاب وحساب
ورمي العالم قذف باجر خطيه
**********************
ثلث امتار شخصك جان ودنه
وتمنيت آنه أشم الطيب ودنه
تظل وسط الكلب وياك ودنه
ابد ماينكطع حد المنيه
*********************************************************

#محمد_حمزة_العذاري (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات