|
ديوان قصائد آدم العراقي
عبد الباقي فرج
الحوار المتمدن-العدد: 2991 - 2010 / 4 / 30 - 23:11
المحور:
الادب والفن
للشاعر...
الإزار .. شعر / دمشق 1993 شرفات لاتطل على القلب .. شعر / دمشق 1995 ذلك البياض .. شعر / البصرة 2006
لك ... لرائحة ذلك النعناع
نبتة الخلود يا نبتة الخلود ... أيتها الصداقة
قصائد أول لاين
الستارة
ستارة من حجار من يسدلها ؟ الطيور الصغيرة بعد مران الطفولة ْ القصير ْ تحط عليها الحكايات التي نقشت فوقها والعيون التي التهمتها شفاه الجوار الستائر والسجاجيد تلقي بثقل الشتاء على قصره فوقها ومن ارتقوها للقاء الحبيبة أو طلباً للنجاة ! من شرطة الأمن سرّية
أو شرطة تبتغي سوقهم لخدمة تلك القماشة أو مايسمى العلم ستارة من حجار ستارة من نهار لاينتهي كانتهاء النهارات عند الغروب ولا يبتدئ : بتكبيرة من أبي وهو يفتح أبواب روما ومكة والقدس بينما نوصدها نحن أبناءه
والجوار بأغطية أو أكفّ لنكمل أحلامنا ... ! . من حجار ستارتنا تتطاير فوق هامتها أفئدة ... أحجية وحكايا
كأفلامنا تنتهي بالنصر أو بالزواج من حجار ... ومن وشوشات ... وشايا ! منذ متى نسجت هذي الستائر ؟ منذ متى عبدت هذي النمائم ...
أذكر نمونة ً: عند العشاء الذي يجمعنا وتراب السطوح الذي رشّ للتو ترمي ــ نوارسْ ــ بساقي عظمتها ــ حالمة أن يكون العشاء الأخير ! منذ متى دس خلف السواتر تلك تلك السرائر ... تلك الصرائر ... تلك الـ ..... !
كوبنهاجن 20 / 12 / 2009
بولص
الشوارع مقفرة عند الظهيرة حين يجئ بصلعته الحمراء وعلى مقربة من باب الدار يناديه الصبيان : بولص ! ثم يلوذون بضحك مختلط بشتائمه يطلقها بالمجان ! منذ ثلاثة أيام ... لم نلمح صلعته لم نسمع غير رثاء الجيران : بولص عاش ومات وحيداً لم يترك إلا طيبته وقنانيَ فارغة وبكاء الصبيان
كوبنهاجن 22 ــ 12 ــ 2009
الحسناء والمجنون
تلك الجميلة كلّ الشباب يحبونها وكل النساء إذا ذكرت يمتعضن ! الجميلة تلك وفي عـز حرّ الظهيرة ْ سقتني ـــ يقول حكيم ـــ ثلاث كؤوس من الماء ثم بصوت خفيض وجنحين حلـّق غير مبال بمن حبسوا أنفاسهم ـــ كأنّ حكيماً حكيم ! ـــ
بعد عقدين تلك الجميلة : بثياب سود وعشرة أطفال ولسان ريفي ووجوه لا ترمقها ونساء يهمسن عساها !
كوبنهاجن 22 ــ 12 ــ 2009
مجرد أسئلة
ــ 1 ــ
سألت رقماً سومرياً عن إدارة البلاد فأسرّني ... إنّ اسمي توارد في خمس بطاقات تموينية حتى الآن
ــ 2 ــ
سألت وكيل الهجرة كيف أقيم بأرضي فأجاب بالهجرة يا صاحبي
ــ 3 ـ سألت وكيل الثقافة كيف نثاقف ؟ فقال نقايض شايا مغشوشا بشعر مغشوش
ــ 4 ــ
سألت وكيل النظافة عن مزبلة الأيام فأجاب : نعيد صناعة مستقبلنا بالأوهام
ـــ 5 ـــ
سألت شويعراً ! استبدل بدلته الزيتونية برداء فضفاض عن سرّ القبلة للواحد عبدالرزاق فاجاب ... الأعناق ولا الأرزاق
ـ 6 ــ
سألت شمولياً برباط ومحابس عن مستقبلنا فقال الطوفان !
ــ 7 ــ
سألت إمرأة مالفرق بين ناكح وناصح ؟ فناولتني شفتيها دون واو !
ــ 8 ــ
صرخت واو ... ! لبدلة قد أرتدتها جثة فبادلتني القبر دون أن تهيل جثتي التراب
ــ 9 ــ
ومرّة آخرة الليل من أجل أن أفكّ شفرة الإعجاز راقصت مومياء ولم ازل أعزف سمفونية الهباء
ــ 10 ــ
سألت مرّة فتاة ما تشتهين ؟ ـــ فاتحة لميَت ْ قراءة لمقتل الحسين مكسورة الرجل بمستشفى وأي مخرج من عسف هذا البيت !
ــ 11 ــ
سألت مرّة فتاة أتحلمين ... بعاشق أو فارس أو فاسق يطفئ هذي النار ؟ ـــ أيّ فاتح أو ناصرمبين
ــ 12 ــ
سألت لصاً مرّة أ لستَ أنت اللص ؟ فخطّ إسمه في قطعة نقدية ولمسة من كفّه تبارك الجموع !
ــ 13 ــ
سألت الزئير ماسرّ وداعة هذا الحمام ؟ وهو يصفّق بجناحيه مبتعداً تناول منديله مبتسماً ماسحاً عن وجهه الغبار
ــ 14 ــ
سألت قطـّة كم احتجت من مواء مخادع لتفتحي عينيك
ــ 15 ــ
سألت ديكاً ناسكاً عن عرفه ؟ ناولني مشطاً بلا أسنان
ــ 16 ــ
سألت شيخاً لمَ لم يستطع هذا السواك وملح الأكاذيب أن يبيـّضا أسنانك ؟
ـــ 17 ـــ
سألت طبيباً عن علّة؟ فأطرق ... ثم استعار ردائي
ــ 18 ــ
مرّة حاولت أن اتقمص روح الحليم ... الصموت الـ ... مستهجناً فرحي فتجاوزني النادل ! وأنا أطرق كأساً بأخرى ناثراً حُزُني مازة للصحاب السكارى
ــ 19 ــ
مرّة كم مرّة كم ندبة كم جلطة كم يا صديق ! كم؟
23 ــ 01 ــ 2010 كوبنهاجن
الضباع
أدوار
الكلاب الكلاب التي أفزعتنا صغاراً الكلاب التي أفزعتنا كباراً الكلاب الشتيمة رغم شهامتها الكلاب العدوّة ليلاً نطاردها في النهار الكلاب التي أفزعتنا أفزعتني ذيولها وهي تهتز ليل نهار!
رفقة
لم نكن نغادر البار أبداً وقد شاركتنا الكلاب أسفل الطاولات نناولها بعض مانتناول (مازاتنا) حتى تنام المدافع وحين نفترق لنعود إلى ثكناتنا تطالعنا الكلاب ثانية
ضباع
إنهم ضباع يا صاحبي فلا تسئ لرفقة تلك الكلاب وأنت تطاردهم بالكلاب ــ الشتائم
بائع الذباب
أتذكر بائع ذباب خاط دثاره سترة وهو يعرض بضاعته "غذاء البلابل غذاء البلابل !" بينما كانت الأقفاص مشرعة الأبواب
الرسام
عقيل حكيم مهدي صديق المجانين صديقي صديق الكلاب المرعوبة والعاهرات اللواتي منحنه الخمرة واللذة والسندويشات بسرور وهو يعيد لهن على ورق ملامحهن صديقي ... قطعت أصابعه ليلة أمس وعلى مقربة من متجر كان باراً ذات الضباع التي أخطأته ثلاثين عاماً
كوبنهاجن 25 ــ 01 ــ 2010
قصائد آدم العراقي
1
لا حورلآدم العراقي ولا جنان ليس سوى ورقة توت وذكورة تتعفن في الطرقات
2
ورقة التوت
حين استحالت إلى قماشة من مناشئ شتّى غدت عورته مادة إعلانية لتلاقح العداوات
3
شجرة آدم
آآآ .... دم دم حسب
4
تفاحة آدم
تفاحة حسب تلك التي هوت بك إلى الحياة خضراء أو حمراء أو صفراء لا فرق !
5
+ ضلع
كذبة ســـمجة
6
نبيذ آدم
لم يعتق بخوابي الكهان ولم تعرف بعد نسبة الكحول فيه
7
برلمان آدم
آدم ليس هنا !
8
أنفلونزا آدم
ما يغيظ حكماء السلطان وأشباه الشعراء وخصيان المال إنها بسرية تامة تنتقل من آدمي لآدمي
صديقي آدم
كل الوقت لا يضاهي لحظة ركلت بعينيك دوحة التنابل تلك ضاماً بضلوعك أنثاك صديقي ! مخمور أنا بانتصارك شامت بذلك الدكتاتور مغتاضاً ... يردد كذبته الأزلية بينما تعزف أنت سمفونية الصراع مردداً لك ..... لك دع جواريك وغلمانك لك
كوبنهاجن 7/ 11 / 2009
قصائد الثلج
شتاء دائم
رغم إن كلّ شئ هنا في شتاء شمال العالم هذا ينعم بالتدفئة المركزية إلا إن ضلوعي وبعد عشرين عاماً تتناقص كلّ شتاء !
إندماج أجتماعي !
الأول دعاني في الصيف القادم لزيارته والثاني لم يتحملْ جهله الثالث حدثني عن شرق لا أعرفه أما الرابع أستقبلني باستغراب وودعني ليكتب شعراً في أستنبول !
فرصة أن أندمج وقد ضيعتها دون أسف كانت مع امرأة تحسن العدّ لليلة واحدة بعد الألف ولم أكن شهريارها
جار
بعد عامين ! سألني : لم لاتدع أطفالك يلهون مع الأطفال ؟ قلت له وداعاً سنغادر هذي الدار غداً
لوتا
تلوّح لي بإبتسامتها تضمني ثم تقهقه حين أسرّها : كيف أذابت أفريقيا ثلوجك لوتا ؟
عنصريون
لم أر بعد أكثر منـّا عنصرية
الحبل السرّي
سلام سلام سلام عليكم يرددها الأجانب بالألسنة والعيون والأسلحة أحياناً
بيضاء
آمال بيضاء عزلات بيضاء مقابر بيضاء صداقات بيضاء خيانات بيضاء بسمات بيضاء سماء بيضاء ليال بيضاء أمطار بيضاء شوارع بيضاء كل الأشياء هنا بيضاء لالون إذاً لحكايتنا
كوبنهاجن 03 ــ 01 ــ 201
الهرم
أيها المرصّع بجماجمنا المحصّن بالتابو والمبارك من آلهة الموت وجندهم المدججين بالآيات والهراوات المحنـّى بدماء العذراوات وعرق الفقراء المعفـّر بالدموع والأحجية أيها الهرم ... ! ستنهار يوماً بالدماء ذاتها بالهراوات ذاتها
2008-06-25
كابوس
ليس مايحدث الآن من خيال السينمائيين الذين بفضلهم أدرت ظهري للتلفزيون ليس مايحدث الآن بسبب ريح صفراء هبـّت من مقابر درست ولا بسبب عطل كهربائي ليس ما يحدث بسبب فيروسات مرسلة بخبث ولا بسبب فيروسات الأجداد والخنازير والماعز والبقر ليس ما يحدث الآن بسبب الكحول النقي منها والمغشوش ولا بسبب النساء حاضرات وغائبات ليس مايحدث الآن بسبب الشعراء والأصدقاء ولا بسبب عزلات وندبات تداهم نصّك َ كوحوش بشرية ولا حتى لأي سبب كان ! ما يحدث هذي اللحظة أن النوافذ كلّ النوافذ قد أُغلقت بكبسة زر ! وأن الضوء َ أسودُ ! صديقي ! ماذا لو حقاً قـُطـّعت الأسلاك ومـُزقت الشبكات وأسدلت نوافذ الأنترنت ستائرها ؟!
كوبنهاجن 06 ــ 01 ــ 2010
دوار
ماعاد هنالك شئٌ يغريني سوى تلافيف ذاكرة تلـّف بيْ كما تريد ... قاطعاً آلاف الأميال نحو بقعة خارج حدود التعريفات ـــ أبلغني موظف البريد (الأصيل) كما يبدو على على وجنته المدماة بعرق آريّ ـــ نحو غابة يلتحف الناس فيها أحلامهم : الماء الكهرباء اختيار الملابس والأغنيات بينما حراس الغابة هذه ينبحون صباح مساء
حوووو ربما قصدوا ( تلك الكلمة الحلوة ) الحرية !!!
كوبنهاجن 6 ــ 12 ــ 2009
احتجاز
النعناع الذاهل بين أصابعها كيف تسرّب أسفل باب الزنزانة ؟ كيف يطوّق معصمها القيد ؟ مطار في الأناضول مطار في فارس
تقول حلمي فـرّ وخلفـّني محض جناحين أينبتُ ريشهما ثانية ؟ حلمي ... ! كيف تســرّب عبر رموشي
أنغادر صوب فضاء من لبن ناصع ؟ أنغادر ؟ قلعة أربيل تلوح الآن طار ... !
النعناع الذاهل طار وخلّفني في ارض طوائف لا ضوء بها أو ليل .
2007-03-08 كوبنهاكن
لا أحد في الكورنيش
السـياب
يا لمحنةهذا التمثال أيّةَ أقمار ستنير النهر وأيّة أسـماء ٍ تسكن سيقان الأشجار ستصحبه الليلة أيـّة أشــجار !؟ كدت أصافحه ... لكن .............! كيف وأنت الواهن غادرت حجارة هذا التمثال ؟
21 /4 /2006 البصرة
مقهى أبو مضر
إلى الشاعرين الشهيدين فالح الطائي وفوزي قاسم السعد
في مقهى الدكة كنت أجالس نجمين أشار الأول أن ْ.... غادرْ هذي الليلة !
*** بعد سنين عقدين تُرى؟ أسندتُ إلى دكتها ظهري وبكيت 04 ـ 01 ـ 11 البصرة
حديقة الأمّة
أوقفني قصي الخفاجي لا لنحسم أمراً ما ونحن نمسح الكورنيش بخطىً ثابتة بل لنتبارى ثانية بعد 35 عاماً ! أتذكر هذا المكان ؟ أيّ مكان ! .
04-01-11 البصرة
رماد
كيف استحال رماداً مسدس أبي ـ البندقجي في جيش عراق ما ـ أودعه الحائط مساء الثامن من شباط ليكتشفه البناؤون وهم يكسرون ضلع البيت ! .
2006-06-01 كوبنهاغن
شتاء ولدتُ
قيل لي أتيت َ في آخر شتاء ملكي وبعد 48 عاماً أســّرتـني شقيقتي : أتيتَ ... في أول شتاء جمهوري! ................. يا لخيبة تلك الشموع إذاً أحرقت نفسها قبل شتاء ............... هل أعتذر للشموع أم لأبي ! وهو يؤخر عمراً ويقدم آخر
في عراق تتقدم فيه البيوت على ساكنيها واللصوص على حاكميه في عراق يتقدم فيه الرصاص إلى مطلقيه ! .
06 /05 /2006 كوبنهاغن
لغـز
لتأخذ الذئب أولاً والحشيش ؟ إذاً الخروف أولاً يـا إلهي ... ! ما أسهل هذا اللغز الذي أرّقنا صغاراً بينما في بلادي تذهب القوارب وتأتي تاركةً ..... البشر للذئاب والحشيش للبشر .
06 ـــ 05 ـــ 2006
القلم
شحنات القلوب الهازئة بنصائح الأطباء همسات الشفاه الأبلغ من القصائد المعلـّقة التنهدات الأشد وقعاً من طبول أفريقيا شبكات العيون الدائمة التغطية الوجنات المتوردة بماركة حب الأجود عالمياً مشاعر العشاق الأنبل من تعاليم الأديان أردية الليل المطرّزة بالقبلات القبلات الأكثر ثورية من جمهوريات العسكر الحلوى ... المناديل ... الدببة الملونة العرائس ... الحسرات ... الأماني ... النذور ...العزاءات ... مراقد الاولياء الشموع ... العطور ... الأغاني حاملات النهود
أو مجسات توثب الحلمات ... كحل العيون ... دموعها النوافذ ... ستائرها دفاتر المراهقات وعلى مقربة من مدارسهن تنوراتهن ... أنت مدادها ! لماذا إذاً تقف أبكماً هذه المرّة ؟
2008-06-16 أجواء فيينا
#عبد_الباقي_فرج (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الضباع
-
مجرد أسئلة 2
-
كابوس
-
قصائد الثلج
-
أغاني
-
أول لاين
-
دوار
-
قصائد آدم العراقي
-
قصائد .. علامات القيام
-
حجر ...
-
الشاعر عبد الكريم كاصد ... من الحقائب إلى هجاء الحجر
-
لا أحد في الكورنيش
-
شتاء ولدت
-
مهرجان المربد الثالث ... ماله وما عليه
-
هدأة جبار الأخيرة
-
الحداد العظيم
-
مو عال مرام !
-
الثقافة العراقية ... دروع وسيوف !
-
أميرة الليل
-
زهرة التركمان
المزيد.....
-
-قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
-
مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
-
فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة
...
-
جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس
...
-
أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
-
طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
-
ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف
...
-
24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات
...
-
معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
-
بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|