أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حمزه الجناحي - التعامل الاستخباري ..وتعاون المواطن ..والنزول الى فكر القاعدة هو الحل















المزيد.....

التعامل الاستخباري ..وتعاون المواطن ..والنزول الى فكر القاعدة هو الحل


حمزه الجناحي

الحوار المتمدن-العدد: 2986 - 2010 / 4 / 25 - 22:02
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


الايام الماضية مرت ثقيلة جدا على هذا التنظيم وعناصرة وبدأت كما تنبأ التحولات المباشرة الى مرحلة جديدة من الوجود والبقاء لأهم قوة ارهابية تواجه العالم وباسم الاسلام لكن ليس الاسلام المحمدي السمح بل هو التعصب والميول والسادية والشذوذ والقتل والفتاوي المريضة معلوم ان هذا التنظيم لا يستطيع العمل في كل مكان ولا يمكن له التحرك بحرية في المكان الذي يختاره بل كل نشاطاته محصورة في فترات مظلمة وكذا الحال ان الامكنة والازمان المختارة لهذا التنظيم هي في حالات الضعف لدولة ما او في فترة تحويلية لمكان ما واذا ماحدث عكس ذالك فان احتمالات الاستمرار مرهونة بالوقت ومن ثم القضاء على ذالك التحرك ...
اهم المناطق الذي يتواجد فيها عناصر ذالك التنظيم كما نراها هي في العراق ووجوده لم يكن في فترات الاستقرار النسبي قبل انهيار الحكومة الصدامية في العراق بل بعد الانهيار وبعد ان وجد ذالك التنظيم له حاضنات ومعيلات يستطيع الانطلاق منها لتوجهاته وقبل كل هذا وذاك فان التنظيم هذا ولد وترعرع في اماكن لم تكن تريد منه العمل على طريقته هو بل على طريقة من وجده وموله وكما هو حال التنظيم في افغانستان الذي كانت كل تحركاته تنظوي تحت خطط ومراقبه وامدادات لوجستية من قبل دول متنفذة ماليا وعسكريا لكنها رأت ان افضل من ينوب عنها هو هذا التطرف فولد ذالك التنظيم في افغانستان ثانية بعد ان انطلق من شرنقته المهلهلة التكوين من دول العرب الاسلامي لمقاومة الاحتلال الروسي(عرب افغانستان) كما سمي لاحقا كل هذه الفترة في تلك الدولة التي انهكتها الاحتلالات والتدخلات ووجود من يفتح له الذراعين تمويلا واستقرارا وكانت للولايات المتحدة البصمة الواضحة في كل هذه البناء التي كانت تعتقد انه شامخ بقوة اساسه لينقلب ذالك التنظيم بعد جلاء القوات السوفيتية انذاك من افغانستان لتبقى دولة افغانستان مريضة بسبب بقاء افكار التطرف تعبث فيها وسيطرة تلك المنظمات على ذالك البلد لتعيث فسادا فيه وتوئد النساء وتقتل الاطفال وتهجر الملايين من اهل البلد الجريح ..
حتى تبدأ مرحلة التدخل الامريكي في افغانستان بعد ان تعرضت امريكا في عقر دارها الى ضربة التنظيم وتهديم برجي نيويورك التجاريين ,, ضلت بعض الدول الممولة لهذه التنظيمات تعاني مما جنته عليه ايديها نتيجة عودة هؤلاء الى بلدانهم وهو يرومون تنفيذ نفس الاجندة الافغانستانية في بلدان الاعالة مثل السعودية واليمن والجزائر والامارات لتبدا ثانية رحلة التخلص من هؤلاء ...
في العراق ليس الامر بمختلف كثيرا عن ماجرى هناك او هنا لأن النظام السابق (الصدامي) لم يكن بعيدا جدا عن اللعبة ولو انه متستر بستار شفاف جدا لكنه ايضا في اللعبة ,,
بعد ان استمرت التحشيدات الانجلو امريكية على العراق قبل 2003 وصار الامر واضحا جدا هذه المرة بان ذالك التحرك مختلف هذه المرة عن العام 91 انتبه صدام الى ان افضل الوسائل للمقاومة هو جلب هؤلاء الى العراق وتمويلهم وعوائلهم بما يحتاجونه من المال لمعرفته التامة لما سيئول له الامر وكنتيجة حتمية لسقوط النظام لكن ليس بطريقة الهروب بل بطريقة المقاومة حتى ولو كانت الانتحارية وتسليم ارض العراق (تراب بلا بشر)ليصل عدد هؤلاء الى اكثر من (5000)الاف متطوع جائت بهم ايام الحنين الى افغانستان وايام القتال ضد الروس هيأ صدام لهؤلاء المقاتلين المشبعين بروح الانتقام والعقد النفسية من العيش في العالم المتمدن والعودة بارواحهم لأيام الابل وحفر ابار الماء وجملة الممنوعات هذا اولا وثانيا وهذا هو الامر المهم كما اعتقد والذي فتح ابواب الحدود هو الضن الكامل من قبل صدام ودول الداير العربي ان ظهور وشيك لأهم قوة شعبية في العراق كانت لفترة ماضية قريبة مسيطر عليها من قبل صدام وبوسائل القهر والتهميش والمقابر الجماعية فهذه القوة الشيعية التي تنتظر الخلاص من ذالك النظام والانطلاق لتكوين وفرض العيش رغما على هذه الارض وهم الذين يمثلون اكثر من 60% من الشعب وبالتأكيد سيكون هؤلاء اكثر المرحبين بالفاتحين الجدد وانتهاء القتل ونشر الفكر الاسلامي الشيعي الذي سيكون مؤثر جدا على الداير الوهابي السني الذي انفلت بعض من ذالك التسنن ليتحول الى الوهابية المتعطشة جدا الى قتل الفكر الشيعي الرافضي او المتطرف كما يسمى هنا على ارض الحجاز واليمن والجزائر وسوريا والمغرب العربي قاطبة لذا تغذى هؤلاء القادمين الى العراق بهذه الأفكار وغسل الادمغة سيكون هو النجاح حتى لو ذهب حكم صدام وبالتالي سيكون الضمان الافضل لوضع العراق على خارطة الدول الغير مستقرة وايقاف ايضا نشر فكرة الشرق الاوسط الجديد الذي جائت بها امريكا كذريعة للتدخل بعد ان فشلت ذريعة اسلحة الدمار الشامل وبما ان كل الدول الشرق اوسطية هي دول غير ديمقراطية والحكم فيها شمولي وتوريثي يستمرعلى النظام البوليسي وقتل الحريات لذا ان هذه الفكرة (الشرق الاوسط الجديد) يجب ان تقاوم وبكل الوسائل لأبقاء العراق اطول فترة ممكنة على حال الاقتتال الطائفي مع ان الداخل العراقي هو ايضا غير بعيد من هذه الافكار وايضا هناك من التطرف الداخلي لكل هذه الافكار والتي تنتظر ساعة الصفر لتكون حواضن لهذه الايدلوجيات وباسماء وبعناوين ممكن ان تعبر على الانسان العراقي واهمها مقاومة الاحتلال وقتل الرافضة والعملاء مع عدم نسيان ان بعض من تلك الحواضن هي اساسا له روابط مع البعث الصدامي او تلك التي كانت تحتل العراق باسم صدام ولها مناصب راقية في العراق لذا مثل هؤلاء لايمكن ان يتخلوا بسهوله ويغادروا تلك الاماني والاحلام فعملوا على اساس التغيير القادم هو ضد العراق وهو احتلال بكل المعاني وليس تغييرا ...
مع كل هذا ساهمت السياسة العراقية المبتدأة من اذكاء هذا التطرف وعلى ايدي سياسين يعملون تحت قباب الحكم في العراق فصارت مشاكلهم وتقاطعاتهم تنتقل بسهولة الى الشارع وصارت الطائفية اهم تلك المعطيات للتعاطي معها بروح العدائية واخذ الثار وقتل الغير فصار السياسي هو ايضا عدوا للشعب بعلم او بغير علم مع تلقف وسائل الاعلام التي ملئت الشارع العراقي وصارت اكثر من محال البقالة واكثر من عدد التاكسيات صار الحدث عند تلك الفضائيات يقولب حسب اتجاه تلك او هذه القناة وتصدر على الشكل النهائي بالصورة التي تعكس الوجه القبيح للسياسة العراقية لذا وفي غضون سنتين اوثلاث سنوات صار للقاعدة حديث اخر في العراق وصارت مدن تنوء تحت قبضتها الوحشية حتى ان العلن في التحرك وصل الى مراحل غير طبيعية فمن الممكن وانت تسير في الشارع وفي رابعة النهار ترى المجاميع القاعدية وهم يجوبون الشوارع بازياءهم العربية القديمة وشعورهم الهيبية وهم يقتلون الناس دون أي ردع حتى جاء الحدث الاكبر حدث تفجير القبة العسكرية في سامراء التي اثارت حفيظة الشيعة لتبدأ معركة البقاء او كسر العظم والتطور هذا بدأ للمراقب ان العراق سائر الى طريق او مزلقة الحرب الاهلية والشعب يعيش حالة من الرعب والتهجير وقطع الرؤوس والمفخخات والثارات والى يومنا هذا وهذا ما هو مطلوب والعمل على الوصول اليه اهم النجاحات ...
الحقيقة لهذا الوقت وبعد النجاحات التي من الممكن ان تعتبر جيدة نسبيا قياسا لما صول العراق له من احتراب لازالت تلك المجاميع تعيش في العراق مع علم الجميع ان الانحسار الحاصل هو نتيجة ولادة جديدة لجيش صحيح انه غير عقائدي بكامل المعنى وغير محترف ولا مهني لكن بات واضحا ان الامر اكبر من ان تكون المعركة معركة جيوش وتصادمات ان النجاحات الغير باهرة التي حصلت بعد مقتل الزرقاوي في العراق قائد التنظيم السابق واعتقاد البعض ان القاعدة انتهت في العراق لكن الامر ليس هكذا فالقاعدة ليس كما يتصور بعض القادة الميدانيين هي مجرد عصابة تمتهن القتل او هي مجموعة اشخاص قادمين من وراء الحدود لقتل العراقيين ابدا الحقيقة ان القاعدة هي منظمة عملاقة لها جذور وتمويل ومعونات لوجستية دولية غائرة في دقة التنظيم وصحة هذا الكلام هو ان بعد مقتل الزرقاوي اشتدت وطأة الهجمات على العراقيين وزاد التقتيل ضد المواطن الذي بات يبحث عن مأوى امن له هو وعياله ,,
لذا يصح القول ان التعامل مع القاعدة كعصابة او منظمة ليس بهذه السهولة بل التعامل يجب ان يكون بدقة المعرفة ودراسة الفكر القاعدي والامتدادات وتنشيف التمويل وقتل الدوافع .
معلوم ان الحرب مع القاعدة او مع الارهاب اليوم يعتبر من اصعب واعقد الحروب واشدها ضراوة وشراسة صحيح ان لديك جيش ولو قلنا انه محترف ومهني ويرتدي لون مميز من الثياي وله الة عسكرية معروفة وترلايد القتال السئوال مع من تقاتل ومن هو العدو المعروف ان اسهل الحروب هو حرب الجيوش فالخصم امامك ما عليك الا ان تدرس المكان والزمان والقوة على الارض والطريقة القتالي والاسلحة وتستعد للمواجهة لكن الامر مختلف مع اناس مدنيين يرتدون ملابس مدنية يعيشون داخل المجتمع ويسيرون بجانب الدبابة والسيارة والعجلة ويسلمون على الشرطي والجندي وفي الليل يقتلوه هذا هو الذي يجري في العراق التعامل مع هؤلاء صعب ومن جانب اخر ان العدو ياتي بصورة القنبلة البشرية وهو ذاهب الى الموت بمحض ارادته ولا يصده الا القتل والقتل فقط وهو يريد ان يموت بطريقته التي دفعتها الافكار وغسل الادمغة بالسير بهذا الطريق ,,,
التعامل مع القاعدة وهذه المنظمات لم ولن ينتهي بالتسليح وقوة الجيش والشرطة لكن من الممكن انهاءه بالمعلومة الخبرية والاستخباراتية الدقيقة والغير مسربة والحفاظ على تلك الخبرية لاشخاص معدودين يريدون العمل بجدية لأنهاء هذا الواقع المرير ,,فبناء منظومة استخباراتية اهم بكثير من بناء الوحدات العسكرية بالوقت الحاضر لا يعني هذا ان الجيش والشرطة غير مهمين لا ابدا لكن الاولى ثم الاولى فالاستخبارات هي التي تصل الى عقر دار هؤلاء واتحدى أي حكومة عراقية تستطيع القضاء على تنظيم القاعدة دون الاستخبارات والمخابرات والتعاون لاباس به مع استخبارات دول الجوار للقضاء على مدخولات هؤلاء فلا يمكن ان تذهب بجيش جرار الى مكان تعتقد انه فيه تنظيم القاعدة وعند الوصول الى هناك لا تجد جيش ولاقاعدة ولاعصابة بل تجد راعي غنم من الممكن ان يقنع قائد الفرقة بانه لاعلاقة له بالقاعدة وهو يستطيع ان يقرا لك نصف القران عن ظهر قلب ...
الذي حصل قبل ايام ومقتل بعض من رؤوس القاعدة الكبار المصري والبغدادي اعطى شعور زائدا ان القاعدة في ايامها الاخيرة ناسيين هؤلاء المترهليين بالشعور ان القاعدة لها عشرات الرؤوس والقادة وهي تستطيع ان تنصب في غضون ثواني قادة جدد وربما يكونون اكثر خبرة واشد قساوة على العراق ممن سبقهم ...
وما جرى ايضا من تفجيرات في مدينة الصدر والانبار اول من امس دليل على ان القاعدة موجودة وهذه ليست ردة فعل بل عمل مهيأ ومنظم فهم يستطيعون ان يمسكوا زمام الارض والزمن لأنهم يتمتعون بسرية العمل الكامل ودقة التخطيط واعتقد ان القاعدة قد ارست دعائم جديدة في العمل واجزم ان بقاءها في العراق سيطول صحيح ليست بقوة الفترة السابقة لكن ان بقاءها وفترته مرهون بكيفية التعامل مع هذا التنظيم المعقد الذي يعيش كالسرطان في جسم العالم اجمع وهو يقوى ويتمدد في الاجساد التي لا تملك المناعة والمقاومة صحيح ان الانحسار صار بعدد الاشخاص لكن التمدد انعكس على نوعية وتطور الاسلوب في القتل وكذالك ان الفكر القاعدي المتطرف انتقل الى المواطن العراقي وصارت للقاعدة في العراق نسبة العراقيين فيه اكثر من 90% وهذا هو الخطر الاكبر بعدم انهاءه ...
من هنا لابد من الاشارة او ذكر ان الجميع مسئول عن ايقااف وتحجيم هذا التنظيم الجرثومي القاتل والمواطن هو الاداة المهمة في هذا التحجيم ونقل المعلومة بكافة انواعها والتعامل معها هو المهم في هذا العمل ولابد من اخذ أي معلومة مأخذ الجد وعدم تسريبها او تصغيرها بأنها غير مهمة يجب التعامل مع كل المعلومات وافضل طريقة لتحفيز المواطن العراقي للتعاون هو اعطاء المبالغ مقابل المعلومة وهذا مناسب جدا للعراقي كوضع عام وكنفسيته بهذا الاتجاه المادي .



#حمزه_الجناحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عقيمة ...كلمة السيد المالكي غيرت مسار المحادثات بين الكتل
- وقفت طويلا وانا اصفق لجامعة البصرة... وشهيدها علي فرج المريا ...
- إغلاق مطار النجف يعيد بلورة تكوين الأقاليم إلى الواجهة
- وحقك إنهم يكذبون ... السعودية تتدخل بشكل سافر في الشأن العرا ...
- علاوي او المالكي رئيسا للوزراء أو الجمهورية ...و ممكن حقيبة ...
- ما الضير..علاوي والمالكي ائتلاف ناجح .. يوقف اللهاث وراء الق ...
- المرأة العراقية تحلق بعيدا عن ألكوته الانتخابية وباستحقاقها
- ارحموا المفوضية المسكينة رجاءأ رجاءا فالأمر اكبر منها بكثير. ...
- حكومة هزيلة وبرلمان قوي ومواطن يرحمه الله . وبسطال أمريكي مد ...
- انعكاسات القراءة الخاطئة للمشهد السياسي العراقي ... القائمة ...
- لو استعانت المفوضية بطلبة إحدى مدارس بغداد او كلية من كلياته ...
- لغة الأرقام غير لغة التكهنات والمالكي سيعبر علاوي بأكثر من س ...
- السيد أياد علاوي... الرابح الأكبر ..الخاسر الأكبر
- جلال الطالباني عراقي والجميع لهم الحق بالرئاسة
- النيشروانيون قادمون ..الى أصحاب الكتل البرلمانية الكبيرة حصر ...
- مولانا خفف الوطء ...خض,,خض ..باجر أنشوف الزبدة
- الله ما جمل ما يجري في العراق اليوم ...الله ما أحلى ما يجري ...
- مسيحيو العراق.. نخلة شمّاء وعطاء بصمت
- قائمة اتحاد الشعب (363)..شاهدت الدعاية ولم يتعرف الناس على ا ...
- المرجعية توقف الدراسة الحوزوية في النجف الاشرف


المزيد.....




- من الصين إلى تشيلي والمكسيك.. بعض البلدان تعاني حرارة شديدة ...
- مقتل إسرائيلي بالرصاص بالضفة الغربية والجيش يعلن فتح تحقيق
- -اليونيفيل-: استهداف المواقع الأممية في لبنان أمر مرفوض 
- باتروشيف: مسؤولو الغرب يروّجون الأكاذيب حول روسيا للبقاء في ...
- هجوم محتمل للحوثيين في اليمن يستهدف سفينة في خليج عدن
- مقتل إسرائيلي في إطلاق نار في قلقيلية بالضفة الغربية المحتلة ...
- كشف سبب الموت الجماعي للفقمات في مقاطعة مورمانسك
- دعوة روسية للحيلولة دون انهيار الاتفاق النووي مع إيران
- عالم سياسة أميركي: حماس تنتصر وإستراتيجية إسرائيل فاشلة
- فيديو يرصد الحادثة.. السلطات الأردنية توضح طبيعة -انفجار عمّ ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حمزه الجناحي - التعامل الاستخباري ..وتعاون المواطن ..والنزول الى فكر القاعدة هو الحل