أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيوان محمد علي - أحاسيس ممسوخه(قصيده)














المزيد.....


أحاسيس ممسوخه(قصيده)


سيوان محمد علي

الحوار المتمدن-العدد: 2982 - 2010 / 4 / 21 - 08:37
المحور: الادب والفن
    


قد نساوي الجبال يوما بالمساحات!....قد نكون.....شلالات....أو صخور...أو سفينه...أوحيتانا تمزق المحيطات ..بزعيقها.....أيار ياسيده البأسي...نحن أتفاق الأشجار مع السهوب..ومرات..دقائق...نحرق ..الساعات...نحرق...ازمات الحضاره.... يا سيده البأسى أيار....زجاجات كنا في المضاهرات ..تاره متفرقعه وتاره تمزق الدروع.....يا سيده البأسى ايار ...انا العامل الذي تعرفني كل الشوارع..انا العامل الذي تكدسني كل الحروب على مئاسي التأريخ .....هنا وهناك...أنا الذي تجاوزت ...كل الحدود..من رأسى وحتى.....حدوده السماء..دخلت أليهم في كل مكان...وخرجت أليهم من كل مكان..كهجره الطيور ...كالشييخ المهاجر...مع هجره المهاجر...! هلمو ....هلمو...نحن من ناخذ ..بصمات الايام من تحت جفون الارصفه!....هلمو ...هلمو...نخرج من راحات الاطفال الفضيه بلون رماد الضياع...هلمو....هلمو...نخرج من كل مكان...من حقائب موصوده منذ الأزل؟...كاعترافات...او ألوان الربيع الشفافه....أو نساء عاشقات ...تحت جنح اليل ...هلمو...هلمو....نخرج من جدران الزنازين...نخرج من ساحات الأعدام.. سنابلا حمراء. كل حبه منها جرح مناضل..رسائلا لم تصل.؟...كل حبه منها...قدماني يمضييان....دون كلل...خطوات تتقد...تاركه بقاياها الممسوخه...ياسيده الباسي ايار نحن خطوات..تتقد تاركه ...بقاياها المسوخه....بقاياها ال.........!



#سيوان_محمد_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- -آثارها الجانبية الرقص-.. شركة تستخدم الموسيقى لعلاج الخرف
- سوريا.. نقابة الفنانين تعيد 100 نجم فصلوا إبان حكم الأسد (صو ...
- من برونر النازي معلم حافظ الأسد فنون القمع والتعذيب؟
- حماس تدعو لترجمة القرارات الأممية إلى خطوات تنهي الاحتلال وت ...
- محكمة برازيلية تتهم المغنية البريطانية أديل بسرقة أغنية
- نور الدين هواري: مستقبل واعد للذكاء الاصطناعي باللغة العربية ...
- دراسة تحليلية لتحديات -العمل الشعبي الفلسطيني في أوروبا- في ...
- مكانة اللغة العربية وفرص العمل بها في العالم..
- اختيار فيلم فلسطيني بالقائمة الطويلة لترشيحات جوائز الأوسكار ...
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيوان محمد علي - أحاسيس ممسوخه(قصيده)