الانسان العلماني متدين ايضا

تقول: -العلم لحد اللحظه لم يستطع ان يثبت او يلغي وجود الله-
العلم يا أخي فصل في الأمر عند كل من يتبنى العلم كأسلوب حياة. العلم لا يستطيع أن يبرهن على افتراضات وهمية خلقها الجهل مثل الشيطان والغول والعنقاء وآلاف الآلهة التي مازال بعضها موجودا عند بعض الشعوب مقل الهندوس.
أما قولك: -الاول هو عجز الانسان عن الاحاطه بكل ما هو موجود حوله ووقوفه عاجزا امام كثير من التحديات العلميه والسيكولوجيه المختلفه, والثاني ياتي من طبيعة الانسان وهو وجود جين التدين عند الانسان-
ففيه شقان: الأول صحيح وبالتالي فالإيمان مرتبط بنوعية ما نعلم وهو تعبير عن مرحلة. أما أن تقول بأن هناك جين للتدين عند الإنسان، فهذا موقف غريب لا يسنده علم حقيقي.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قال فيلسوف.....كم كنت اتمنى لو ان الذين يتعصبون لله والدين حتى الجنون ان ينفذوا ولو جزء من عشرة مما ينفذه الملحدون والحياديون من وصايا الله والدين بدافع من ضميرهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

النصف الثاني من القرن الثامن عشر يُسمى عصر التنوير والفلاسفة الذين ظهروا في ذلك الوقت يُسمونه فلاسفة التنوير .. هؤلاء فرقوا بين الدين التاريخي والدين الطبيعي وأرجعوا كل شيء إلى الطبيعة .. ويؤمنون بأن هناك حياة أخرى وبالرغم من ذلك فقد كفروهم ... لندع التدين جانباً فهو مسألة خاصة ولكن التنوير هو ان يكون الدين نظرية علمية ويتم التعامل معها و لا نحتاج إلى إثبات وجود الله وهذا هو المهم في تقديري
مع الاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عبد القادر انيس المحترم شكرا لمرورك الكريم
اتفق معك ان العلم طريقه مختلف فالعلم بثبت ظواهر طبيعيه لا يمكن مثلا علميا اثبات وجود الجن.................
كان انشتاين يردد كلمة اله في حياته ولكنه لم يؤمن ان هذا الله عاقل
ابحث في مواقع جوجل عن جين التدين لاخر دراسه امريكيه وبالمناسبه العمر ايضا وراثي
السيد حمورابي اعتقد ادركت لب المقال شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد شامل جيد اعتبار الدين نظريه علميه خاضعه للمنهج العلمي والثوريه العلميه
تكمن صعوبة اثبات الله في عدم وجود مفهوم واضح ومتفق عليه للله مع العلم كان هذا مجال جدل بين الفلاسفه ورجال الدين وكان لكل حججه

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد شامل جميل جدا ان نتعامل مع الدين كنظريه علميه خاضعه للمنهج العلمي والثوريه العلميه اما مسالة الله فكانت موضوع جدلي بين الفلاسفه ورجال الدين ولكل كان مبرراته, الفلاسفه : مصطلح -وجود الله- يتطرق إلى أصل وجود الله، طبيعته وحدود إدراك البشر له. وأما على الصعيد الديني فقد حاول رجال الدين برهنة وجود الله بالاعتماد على الغيب ان عدم وجود تعريف متفق عليه لله؛ بعض التعريفات عامة وغير محددة تتحدث عن قوة كونية، بينما هناك تعريفات أخرى تتطرق إلى إله بمواصفات خاصة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ألأخ آدم عربي
تحية طيبة
أولا أعتقد أنك لم تفهم جيدا ألتعليق ألمختصر لأخينا ألعزيز عبد ألقادر أنيس . وتبقى مقولاتك ألتي أشار إليها خاطئة تماما .
ألعلم لا يقف موقف أللأادرية من قضية وجود الله وألجن وألعفاريت وباقي ألغيبيات ألتي إبتدعها ألخيال ألإنساني ، وهو ليس فقط ينفي وجود الله أو نظائر مثل هذه ألآلهة وألواردة تحت مختلف ألتسميات في مختلف ألفلسفات ألمثالية ، بل ينفي رياضياً حتى إمكانية وجودها كذوات (أي خارجا عن نطاق تفكيرنا ألإنساني ) .. وأحد أسباب ألنفي يكمن في تناقض ألصفات ألمطلقة ألتي تنسب لهذه ألآلهة .
وثانيا مشكلة تبسيط ألعلوم ألصرفة لفهمها من قبل عامة ألناس تصطدم غالبا بمعضلة إختيار ألمصطلحات ( كقضية لون ورائحة ألكواركات ) . ولذا في قضية ما يسمى - جين ألتدين - أرجو أن تدرس ألأبحاث ألبيولوجية في ألموضوع ولا تستند إلى ألتقارير ألصحفية .
بألمناسبة أنا كما أعلنت سابقا إنسان متدين ، متدين بألإلحاد .. كلمة ألدين هنا لها تفسير علمي ..
مع ألإحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          241 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالتاكيد لا يوجد فراغ ، ان افرغ العلمانيون جماجمهم من الدين بالتأكيد ملؤه بامور اخرى!!! ، عادة ما يكون الملحد اكثر انسانية واخلاقي كونه يأخذ على عاتقه تحدي اثبات للمتدين ان منظومة الدين ليست بالضرورة تعكس الاخلاق ، وانه كملحد مثال للاخلاق والرفعة بعيد عن الدين وهذا في حد ذاته ايمان من نوع خاص .
الكاتب المميز لك مني كل تقدير واحترام .
سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاساس في البحث العلمي هو وجود ظاهره معينه, اعتقد نلمس هذه الظاهره في بعض العائلات , بعض لعءلات تكون معروفه بالتدين واخرى قد تكون معروفه
امابطول العمر, البحث العلمي لحد الان لم يكشف جميع الخارطه الجينيه للانسان
هناك العديد من الحجج التي يستدل بها على وجود الله، حيث يمكن تصنيفها إلى: حجج ميتافيزيقية (غيبية)، منطقية، تجريبية، وذاتية.
وهناك أيضاً العديد من الحجج والتي يستدل بها من لا يؤمنون بوجود الله, ة غالبية هذه الحجج تتمحور حول تعارض الصفات الإلهية المطلقة مع بعضها, كتعارض صفة العلم المطلق مع صفة العدل المطلق, والتخيير والتسيير, والقدر ووجود الشيطان وعلم الله المسبق بخلافهما.. إلخ
على الرغم من الاهتمام العلمي المنخفض بمسألة وجود الله في الجامعات الغربية، فإنها تشكل موضوعا حيا للنقاش في أروقة الفسلفة وفي الحوارات الشعبية.
غالبية العلماء يرفضون وجود الله ويعتبرونه -مجرد اسطورة احتاجها الناس قديما نتيجة لجهلهم بأسباب الظواهر الطبيعية
تحباتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا اعتقد ان هناك جين تدين كما تقول فالتدين مكتسب حيث يتاثر الطفل منذ الصغر بتصرفات والديه وبيئته فيرى ويسمع ويكرر ثم يبني اعتقادا وافكارا الدين والتدين بعد هذا الارث الانساني مع الاديان لا يمكن فصله حتى عن اللغه ناهيك عن التصرفات والعادات الاديان السماويه لا يمكن ان تكون سماويه لان ما جاء فيها يناقض العلم والمنطق قوة الاديان في الهالة القدسية وحرمة السؤال والترهيب وليس كما ذكرت في عجز العلم عن الاحاطه بكل ما هو موجود حوله قوة الاديان في ان قلة من الناس من يتعمق في امور الدين ونقده قوة الاديان في استغلال السياسه لها لتنفيذ اجنده لو اعتبرت الكتب المقدسه كتب عاديه لوجدت الكم الهائل من الخرافات والاوهام والتناقض

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---