أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حسيب شحادة - كلمة في‏ ‬ذكرى مارتن لوثر كنچ















المزيد.....


كلمة في‏ ‬ذكرى مارتن لوثر كنچ


حسيب شحادة

الحوار المتمدن-العدد: 2970 - 2010 / 4 / 9 - 20:17
المحور: المجتمع المدني
    


كلمة في‏ ‬ذكرى مارتن لوثر كنچ
‏ (١٩٢٩-١٩٦٨)‬
تصادف هذه الأيامَ،‏ ‬وعلى وجه التحديد،‏ ‬في‏ ‬الرابع من نيسان الجاري‏ ‬الذكرى الثانية والأربعون لاغتيال الزعيم بلا منازع لحركة الحقوق المدنية في‏ ‬أمريكا، القِسّ‏ ‬الدكتور مارتن‏ (‬ميخائيل‏) ‬لوثر كنچ‏ ‬(Martin Luther King, Jr.)‏. ‬كرّس هذا الزعيمُ‏ ‬الفذّ‏ ‬حياتَه القصيرة وضحّى بها من أجل انتزاع الحقوق المدنية للسود المقهورين في‏ ‬بلاد العم سام الديموقراطية‏. ‬
وُلد ميخائيل الذي‏ ‬عُرف فيما بعد بمارتن واختصاراً‏ ‬ب‏ ‬MLK‏ ‬في‏ ١٥ ‬كانون الثاني‏ ١٩٢٩ ‬في‏ ‬أطلنطا‏. ‬كان أبوه وجدّه‏ (‬والد أمه‏) ‬قِسيسََيْن مَعمَدانيّيْن في‏ ‬كنيسة ابن عيزِر(Ebenezer)‏ ‬في‏ ‬أطلنطا،‏ ‬فالجدّ‏ ‬هذا‏ ‬A. D. Williams‏ ‬وصل إلى أطلنطا عام ‏٣٩٨١ ‬وأقام هناك طائفةً‏ ‬معمدانية كبيرة‏. ‬من أهمِّ‏ ‬ما تعلّمه مارتن وشقيقُه وشقيقتُه من والدهم هو‏: ‬معاملة كافّة الناس بالتقدير والاحترام‏. ‬
كان مارتن طالباً‏ ‬لامعاً،‏ ‬فقد حصل على شهادة الباكالوريا (B. A.= Bachelor of Arts)‏ ‬في‏ ‬علم الاجتماع سنة ‏١٩٤٨ ‬من جامعة أطلنطا وهو ابن ١٩ ‬عاماً‏ ‬ثم على شهادة الدكتوراة‏ ‬Ph) (D. = philosophiae doctor‏ ‬في‏ ‬علم اللاهوت من جامعة بوسطن سنة ‏١٩٥٥. ‬
أحسّ‏ ‬مارتن لوثر كنچ منذ نعومةِ‏ ‬أظفاره بالتمييز العنصري‏ ‬بين البيض والسود‏ (‬الملوّنين‏) ‬في‏ ‬أمريكا‏. ‬رأى مثلاً‏ ‬بأنه لا‏ ‬يحقّ‏ ‬له أن‏ ‬يشربَ‏ ‬من نفس الحنفيات التي‏ ‬يشرب منها زملاؤه البيض وقِس على ذلك بالنسبة لاستعمال المراحيض‏. ‬كما وفرّقت السياسةُ‏ ‬هناك بينه وبين صديقِه الجار الأبيض الذي‏ ‬كان‏ ‬يلعب ويمرح معه إبّان دخول المدرسة‏.‬

يبدو أن بداية نشاط مارتن لوثر كنچ كداعية لحقوق الانسان الاجتماعية وكرئيس مؤتمر القيادة المسيحية الجنوبية‏ ‬(SCLC = Southern Christian Leadership Conference)‏ ‬تعود لحادثة اعتقال السيدة الافريقية‏ - ‬الامريكية روزا پاركس‏ ‬(Rosa Parks) البالغة من العمر ٧٢ ‬عاما بسبب ارتكاب‏ "‬جريمة‏" ‬لا تُغتفر‏. ‬إنها لم تقم في‏ ‬الأول من كانون الأول سنة ١٩٥٥ ‬لتُخلي‏ ‬مقعدَها في‏ ‬الباص لرجل أبيض‏. ‬قام الأفارقة‏ - ‬الأمريكيون بمقاطعة السفر في‏ ‬الباصات في‏ ‬مونتچومري‏ ‬لمدة ٣٨١ ‬يوماً‏. ‬لقد أثمر ذاك الاحتجاج إذ أعلنت ولاية ألاباما عن عدم شرعية التفرقة في‏ ‬أماكن الجلوس بين البيض والسود في‏ ‬الحافلات‏. ‬

في‏ ‬هذه العُجالة لا‏ ‬يتسنّى لنا التطرقُ‏ ‬إلى جميع جوانب النشاط الاجتماعي‏ ‬الذي‏ ‬مارسه مارتن لوثر كنچ في‏ ‬الخمسينات وأوائل الستينات‏. ‬إلا أنه لا بدَّ‏ ‬من ذكر بيت القصيد في‏ ‬هدا الصدد وهو ممارسة أسلوب العصيان المدني‏ ‬(civil disobedience)‏ ‬واللا عنف‏ ‬(non-violence)‏ ‬في‏ ‬المظاهرات والاحتجاجات‏. ‬أمامَنا نمطٌ‏ ‬من أنماط الممارسات السياسية المتمخّضة عن خرق متعمّد للقوانين بُغيةَ‏ ‬استقطاب الرأي‏ ‬العام إزاءَ‏ ‬الظلم والاضطهاد‏. ‬ومن المرجّح أن أصلَ‏ ‬هذه الفكرة‏ ‬يرجع إلى الكاتب والفيلسوف الامريكي‏ ‬David Thoreau‏ (١٨١٧-١٨٦٢) ‬الذي‏ ‬كتب مقالاًَ‏ ‬بعنوان‏ "‬العصيان المدني‏" ‬Civil) (Disobedience‏ ‬سنة ١٨٤٨. ‬وكما‏ ‬يعرف الكثيرون فقد مارس هذا النوعَ‏ ‬من النضال المثمر الزعيمُ‏ ‬الهندي‏ ‬مهاتما‏ ‬غاندي‏ (١٨٦٩-١٩٤٨) ‬(Mohandas Karamchand “Mahatma” Gandhi)‏ ‬الذي‏ ‬اغتيل هو الآخر‏.‬
زار مارتن لوثر كنچ الهندَ‏ ‬عامَ‏ ١٩٥٩ ‬تلبيةً‏ ‬لدعوة رئيس وزراء الهند آنذاك السيد جواهِر لال نهرو وتباحث مع أتباع‏ ‬غاندي‏ ‬حول فلسفته النضالية‏. ‬وقد اقتنع كنچ بان انتهاج أسلوب المقاومة السلبية أي‏ ‬اللاعنف في‏ ‬المعركة من أجل انتزاع الحقوق المدنية هو الأمثل‏. ‬
هذا ما‏ ‬يسمّى في‏ ‬الهند ب"سَطْيَچْراها‏" ‬(Satyagraha)‏ ‬التي‏ ‬تعني‏ ‬حرفياً‏ ‬بالسنسكريتية‏ "‬المسك أو التمسك بالحقيقة‏" - ‬وهي‏ ‬فلسفة‏ ‬غاندي‏ ‬المتمثلةُ‏ ‬في‏ ‬المقاومة السلبية وعدم التعاون مع البريطانيين المستعمِرين‏ ‬
قاد مارتن لوثر كنچ الكثيرَ‏ ‬الكثيرَ‏ ‬من المسيرات الاحتجاجية لا سيما في‏ ‬جنوب أمريكا وذاق هو والمشتركون معه طعمَ‏ ‬القسوة والحقد والكراهية التي‏ ‬تجسّدت باستعمال الشرطة خراطيمَ‏ ‬المياه والغازَالمسيّل للدموع والكلاب‏. ‬كما وفُجِّر منزلُ‏ ‬كنچ وزُجّ‏ ‬صاحبُه في‏ ‬غياهب السجون مراتٍ‏ ‬عديدة‏. ‬
يجدرُ‏ ‬بنا التنويه بمسيرة واشنطن بالقرب من النُّصب التذكاري‏ ‬لابراهام لنكولن‏ (١٨٠٩-١٨٦٥) ‬في‏ ‬صيف ‏١٩٦٣ ‬حيث اشترك فيها ما‏ ‬يقارب الرُّبع مليون شخص‏. ‬ألقى كنچ خلالَ‏ ‬تلك المسيرة خطابَه الشهير‏ "‬لديَّ‏ ‬حُلمٌ‏" ‬(I Have a Dream)‏ ‬وإثرَ‏ ‬ذلك بسنتين أي‏ ‬في ‏٦ ‬آب ‏١٩٦٥ ‬حصل السودُ‏ ‬على حقهم في‏ ‬الاقتراع في‏ ‬أمريكا‏. ‬ذلك الرئيس الامريكي‏ ‬قد قال مرةً‏ "‬هذه الامةُ‏ ‬لا تستطيع البقاءَ‏ ‬على قيد الحياة طالما أن نصفَها عبدٌْ‏ ‬والنصف الآخر حرّ‏". ‬
حصل بطل الاخوّة والسلام،‏ ‬مارتن لوثر كنچ،‏ ‬على جائزة نوبل للسلام في‏ العاشر من ‬كانون الأول عام ١٩٦٤ ‬تقديراً‏ ‬لنضاله وجهوده من أجل المساواة بين البيض والسود في‏ ‬الولايات المتحدة الأمريكية وهو أصغرُ‏ ‬الحائزين على هذه الجائزة سِنّا‏. ‬
تمّ‏ ‬اغتيال كنچ في‏ ‬الرابع من نيسان سنة ‏١٩٦٨ ‬في‏ ‬فندقه لورين في‏ ‬مِمفيس في‏ ‬ولاية تِنسي‏. ‬رَجلٌ‏ ‬أبيضُ‏ ‬من الجنوب باسم‏ ‬James Earl Ray‏ ‬اتُّهم باقتراف الجريمة وحُكم عليه بالسجن لمدة ‏٩٩ ‬سنةً‏. ‬دُفن جثمان مارتن لوثر كنچ في‏ ‬أطلنطا في‏ ‬التاسع من نيسان سنة ١٩٦٨. ‬في‏ ‬الآونة الأخيرة تعالتِ‏ ‬الاصواتُ‏ ‬من طرف أرملة كنچ وأولاده الأربعة مطالبةً‏ ‬بإعادة التحقيق في‏ ‬عملية الاغتيال‏. ‬لا بدّ‏ ‬من الإشارة إلى أن مكتب التحقيقات الفيدرالي‏ ‬كان‏ ‬يلاحق كنچ ويراقبه مراقبة تامة ودائمة في‏ ‬كل حركاته وسكناته‏. ‬بعد حقبة معينة من الزمن سيكشف عن ملفات التحقيق السميكة وعندها ربما سيعرف العالم من قتل مارتن لوثر كنچ‏. ‬حُوِّل الفندقٌ‏ ‬المذكور إلى‏ "‬متحف الحقوق المدنية‏" ‬وهو فريد من نوعه في‏ ‬العالم‏. ‬
لقِي‏ ‬مارتن لوثر كنچ حتفَه وهو في‏ ‬ريعان شبابه‏ - ‬ابن ٣٩ ‬عاماً‏ ‬واليكم بعض المقتطفات مما ورد في‏ ‬مؤلفاته وخطاباته التي‏ ‬ستبقى حيّةً‏ ‬ونِبراساً‏ ‬يُهتدى بها في‏ ‬أصقاع المعمورة قاطبةً‏ ‬حيث التمييزُ‏ ‬والاضطهاد بأشكالهما المتعددة ما زالا حيين‏ ‬يُرزقان وينخران في‏ ‬عِظام البشرية في‏ ‬دول لا عدَّ‏ ‬لها ولا حصر‏. ‬

‏١. ‬المقهور على‎ ‬حق أقوى من المنتصر على‎ ‬باطل‏.‬
‏٢. ‬إنه من الخطأ انتهاج وسائلَ‏ ‬غير أخلاقية لتحقيق أهداف أخلاقية‏.‬
‏٣. ‬لو جلستُ‏ ‬لأردَّ‏ ‬على‎ ‬الكم الهائل من الانتقادات لما تبقّى لي‏ ‬وقتٌ‏ ‬للعمل البنّاء‏.‬
‏٤. ‬أعلمُ‏ ‬من تجربتي‏ ‬المؤلمة بأن الحريةَ‏ ‬لا تُمنح أبدا بل تُنتزع انتزاعا من الظالم‏.‬
‏٥. ‬أمم آسيوية وإفريقية تخطو خطواتٍ‏ ‬عملاقةً‏ ‬نحوَ‏ ‬تحقيق الاستقلال ونحن نحبو للحصول على فنجان من القهوة على مائدة الغَداء‏. ‬
‏٦. ‬هناك مسؤولية أخلاقية وليس قانونيةً‏ ‬فحسب ملقاة على كاهل المواطن لاحترام القوانين العادلة‏.‬
‏٧ ‬القانون العادل هو ذلك الذي‏ ‬يرفع من قيمة شخصية الانسان‏.‬
‏٨. ‬الحرية الاكاديمية لحدٍّ‏ ‬ما هي‏ ‬واقعٌ‏ ‬اليومَ‏ ‬لأن سقراط ‏٨٦٤-٩٩٣ ‬ق.م.مارس العصيان المدني
‏٩. ‬أنا أشياءُ‏ ‬كثيرةٌ‏ ‬لأناس كثيرين‏.‬
١٠. ‬الصراع اليومَ‏ ‬بين اللاعنف واللاوجود‏.‬
‏١١. ‬الحضارة والعنف مفهومان متضادان‏.‬
١٢. ‬اللاعنف ليس السلبيةَ‏ ‬المحضة بل قوة أخلاقية جامحة‏.‬
‏١٣.‬إني‏ ‬أومن بجسارة بأن الشعوبَ‏ ‬في‏ ‬كل مكان‏ ‬يحقّ‏ ‬أن‏ ‬يكون لها ثلاث وجبات‏ ‬يوميا للجسم،‏ ‬تربية وثقافة للعقل،‏ ‬شرف ومساواة وحرية للروح‏.‬
١٤. ‬سنكون قادرين بهذا الايمان أن ننحتَ‏ ‬حجرا من الأمل من جبل اليأس‏.‬
١٥. العشب الضار ينمو بسرعة، لذلك كان نمو النبات أسرع من نمو الصبيان.



#حسيب_شحادة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نافذة على الروما (النَّوَر أو الغَجَر)
- حول الحروف في العبرية ومعانيها
- ثلاثة مخطوطات سامرية في مكتبة المعهد الألماني البروتستانتي ل ...
- عبد المعين صدقة، الكاهن الأكبر، في ذمّة الله
- “جرزيم ” وسلامة العربية
- فدية الابن البكر في اليهودية
- بن يهودا وإحياء اللغة العبرية الحديثة
- إليعزر بن يهودا، أبو اللغة العبرية الحديثة
- -أنا من اليهود- وعربيته
- خلّيه في القلب يجرح ولا يطلع لبرّا ويفضح
- حول ترجمة شعر عبري حديث إلى العربية
- العربية في الغرب
- عيّنة من الأمثال في اللغة الفنلندية
- حول تأثير العربية على عبرية “سيفر هعولام” تأليف ابن عزرا
- أنت إسرائيلي؟
- كنيسة الجسمانية
- ومضات حول التفكير العلمي
- حول بعض القيم الأخلاقية
- النقد الموضوعي ضروري جدا
- تناخ رام” للعوامّ بالعبرية الحديثة للمدارس اليهودية


المزيد.....




- الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد قرارا روسيا بشأن مكافحة ت ...
- أثار غضبا في مصر.. أكاديمية تابعة للجامعة العربية تعلق على ر ...
- السويد تعد مشروعا يشدد القيود على طالبي اللجوء
- الأمم المتحدة:-إسرائيل-لا تزال ترفض جهود توصيل المساعدات لشم ...
- المغرب وتونس والجزائر تصوت على وقف تنفيذ عقوبة الإعدام وليبي ...
- عراقجي يبحث مع ممثل امين عام الامم المتحدة محمد الحسان اوضاع ...
- مفوضية اللاجئين: من المتوقع عودة مليون سوري إلى بلادهم في ال ...
- مندوب ايران بالامم المتحدة: مستقبل سوريا يقرره الشعب السوري ...
- مندوب ايران بالامم المتحدة: نطالب بانهاء الاحتلال للاراضي ال ...
- جدل في لبنان حول منشورات تنتقد قناة محلية وتساؤلات عن حرية ا ...


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حسيب شحادة - كلمة في‏ ‬ذكرى مارتن لوثر كنچ