أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أثير العراقي - السماء وأجرامها بين العلم ودين الإسلام















المزيد.....


السماء وأجرامها بين العلم ودين الإسلام


أثير العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 2967 - 2010 / 4 / 6 - 10:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السماء

يصف القرآن السماء بأنها سقف محفوظ مرفوع بلا عمد ومبنية ما لها من فروج ولا فطور، وأنها ممسوكة لئلا تقع على الارض (ويمسك السماء ان تقع على الارض الا بإذنه)، وتنفطر السماء يوم القيامة (اذا السماء انفطرت) أو تنشق (اذا السماء انشقت) كما يمكن ان تـُفتـّحَ كالابواب(وفـُتحت السماء فكانت ابوابا).
ويضيف القرآن أن السماوات سبع طباق وأن القمر والشمس فيهن (الم تروا ان الله خلق سبع سماوات طباقا وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس سراجا) وهذا يدل على قرب السماوات السبع من القمر والشمس.
بينما نعلم ان متوسط بعد القمر عن الارض هو 384403 كيلومتر فقط(1-أ)، وإن بعد الشمس عن الارض يقارب 150 مليون كم وهي واحدة من عدد لا يحصى من النجوم والتي يستطيع العلماء اليوم تحديد ابعادها بدقة كبيرة قد وصلت الى 47 نجما (1-ب) يصل بعدها عن الارض الى (16.308 سنة ضوئية) وأقرب هذه النجوم الى الارض هي شمسنا كما هو معلوم.
أما العلم فيثبت لنا أن ما حول الأرض فضاء شاسع لا تحده حدود أو فواصل في كل الاتجاهات ولا أثر لتلك السماوات السبع التي يقول عنها القرآن (وبنينا فوقكم سبعا شدادا، فوصف القرآن هذا للسماء لا يمكن إلا أن يكون مخالفا للحقيقة العلمية.
وللهرب من الخطأ القرآني يحاول البعض تفسير كلمة السماء في كل نص قرآني بمعنى مختلف فمرة تكون الكون ومرة تكون الغلاف الجوي وهكذا حسب ما يخفي الخطأ القرآني.
لكن لا يوجد أي شيء يمكن أن يدعى سماءً تنطبق عليه هذه الاوصاف القرآنية الاربعة معا، 1- يمكن النظر اليها 2- مبنية 3- مزينة 4- ما لها من فروج؟ كما في النص التالي في سورة ق 6.
"افلم ينظروا فوقهم الى السماء كيف بنيناها وزيناها وما لها من فروج"..


الأساطير اليهودية تذكر السماوات والأرضين السبع الطباق

تقول الاسطورة اليهودية:
"كما خلق الله سبع سموات، خلق سبع أرضين، كل واحدة منهن مفصولة عن الاخرى بخمس طبقات ........... وهكذا تقع كل أرض فوق الاخرى، من الاولى الى السابعة، وفوق الأرض السابعة وُضِعت قبة السموات، من الأولى الى السابعة، الأخيرة منهن موصولة بذراع الله. السموات السبع متحدات، أنواع الأرضين السبع متحدة، وكذلك السموات والأرض متحدون مع بعضهم البعض"
تجدون وصف الاسطورة التفصيلي للسماوات السبع الطباق والأرضين السبع الطباق في كتاب أساطير اليهود(2):
ذكرت بعض نصوص الاساطير البابلية أيضا تعدد السماوات والأرضين.
ونقرأ في اللوح السادس في اسطورة الاينوما ايليش(3):
"اقاموا الطقوس في الايزاجيلا المهيب وأرسوا اسس العبادات ثم توزعوا فيما بينهم السماوات والارضين"
ثم تقول الاسطورة:
"لوجال ديميرانيكا، هو الاسم الذي دعوناه في مجمعنا أمره سابق على أمر آبائه حقا انه رب الآلهة أجمعين، في السماء وفي الأرضين ملك يخشاه من في السماوات ومن في الارض"


الأهلة

ونأت الآن إلى القمر حيث يقول بعض دعاة الإعجاز العلمي أن القرآن قد فرّق بين القمر والشمس بأن وصف الأول بالنور والثاني بالضياء وذلك للدلالة (حسب زعمهم) على أن القمر مجرد جسم بارد عاكس لضوء الشمس الساقط عليه!
لكن القرآن يقول:
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها ولكن البر من اتقى وأتوا البيوت من أبوابها واتقوا الله لعلكم تفلحون البقرة: 189

والهلال هو "غُرَّةُ القَمَرِ أو لِلَيْلَتَيْنِ أو إلى ثلاثٍ أو إلى سبعٍ وللَيْلَتَيْنِ من آخِرِ الشهرِ سِت وعشرينَ وسبعٍ وعشرينَ وفي غيرِ ذلك قَمَرٌ "(4).

وتذكر لنا التفاسير(5) أن سبب نزول هذا النص القرآني هو السؤال عن سبب تغير أحوال القمر على مدار الشهر، فمثلا يقول القرطبي في تفسيره:
هَذَا مِمَّا سَأَلَ عَنْهُ الْيَهُود وَاعْتَرَضُوا بِهِ عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَقَالَ مُعَاذ : يَا رَسُول اللَّه , إِنَّ الْيَهُود تَغْشَانَا وَيُكْثِرُونَ مَسْأَلَتنَا عَنْ الْأَهِلَّة فَمَا بَال الْهِلَال يَبْدُو دَقِيقًا ثُمَّ يَزِيد حَتَّى يَسْتَوِي وَيَسْتَدِير , ثُمَّ يُنْتَقَص حَتَّى يَعُود كَمَا كَانَ؟ فَأَنْزَلَ اللَّه هَذِهِ الْآيَة.
ونلاحظ هنا أن نبي الإسلام لم يلفت نظرهم إلى أن القمر لا يزيد ولا ينقص الا في رأي العين وإن ما يرونه يزيد وينقص هو الجزء المرئي من القمر والذي تسقط عليه أشعة الشمس فنراه، وان الجزء الذي لا يُرى من القمر فهو نتيجة حجب الأرض لبعض ضوء الشمس أو كله عن القمر(لو كان هو يعلم ذلك) كما لم يشر الى انه لم يجبهم على سؤالهم وان النبي لا علم له بمثل هذه الامور وإن هنالك آلية معينة تؤدي الى هذه الظاهرة التي يسألون عنها سيعلمها الناس في المستقبل، اما ان لا يجيب على السؤال وبنفس الوقت لا يشير الى انه غيّر موضوع السؤال أو لم يذكر في جوابه ما يجب فهذا يجعل جواب السؤال كاذبا حيث ذكر ان الاهلة مجرد مواقيت وهو ما يعلمه أصحابه مسبقا ولا يتوقع سؤالهم عنه ثم غيّر موضوع السؤال الى ذكر حكم إتيان البيوت من ظهورها هربا من سؤالهم المحرج الذي لا يملك اجابته.
ان هذا السكوت المبهم عن المسؤول عنه وتغيير موضوع السؤال دفع الشنقيطي الى محاولة ايجاد عذر للقرآن في هذه المسألة فكان عذره أقبح من الذنب نفسه، فقد فهمه دعوة القرآن الى عدم دراسة علم الفلك واعتبر ذلك "من هدي القرآن" واعترف إن نتيجة دراسة الفلك كانت الكفر والإلحاد(هذا طبعا قبل أن يظهر زغلول النجار وأمثاله ليُخفوا تعارض العلم مع القرآن بتغيير معاني نصوص القرآن)
أنهي هذه النقطة مع ما قاله الشنقيطي(6):
"ترك النظر في علم الهيئة(علم الفلك) عمل بهدى القرءان العظيم ؛ لأن الصحابة رضي اللَّه عنهم لما تاقت نفوسهم إلى تعلم هيئة القمر منه صلى الله عليه وسلم ، وقالوا له: يا نبيّ اللَّهٰ ما بال الهلال يبدو دقيقًا ثم لم يزل يكبر حتى يستدير بدرًا ؟ نزل القرءان بالجواب بما فيه فائدة للبشر، وترك ما لا فائدة فيه، وذلك في قوله تعالىٰ: {يَسْـئَلُونَكَ عَنِ ٱلاهِلَّةِ قُلْ هِىَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَٱلْحَجّ}، وهذا الباب - الذي أرشد القرءان العظيم إلى سدّه - لما فتحه الكفرة ،كانت نتيجة فتحه الكفر والإلحاد وتكذيب اللَّه ورسوله من غير فائدة دنيوية ، والذي أرشد اللَّه إليه في كتابه هو النظر في غرائب صنعه وعجائبه في السمٰوات والأرض ، ليستدلّ بذلك على كمال قدرته تعالىٰ ، واستحقاقه للعبادة وحده، وهذا المقصد الأساسي لم يحصل للناظرين في الهيئة من الكفار..."


عدم معرفة الدورة السنوية واليومية للأرض

يخبرنا العلم ان تعاقب الفصول الأربعة يحدث نتيجة لدوران الأرض حول الشمس خلال العام فى مدار يميل مستواه على خط الاستواء الأرضي بزاوية قدرها 23.5ْ تقريبا، ونتيجة لميل محور الأرض أثناء دورانها حول الشمس تختلف زاوية سقوط أشعة الشمس على المكان الواحد من الأرض بين شهر وآخر، ويتبع ذلك اختلاف درجات الحرارة والأحوال المناخية من شهر إلى شهر، أي حدوث الفصول الأربعة.

أما نبي الاسلام فالظاهر أن له رأيا مخالفا (والعهدة على البخاري ومسلم)، فقد رويا أن النبي كان يعتقد ان حر الصيف ناتج عن فيح جهنم وإن لها نـَفـَسين أحدهما حار في الصيف والآخر بارد زمهرير في الشتاء يصلون الأرض فينتج اختلاف درجات الحرارة عن ذلك.

533 ـ ونافع مولى عبد الله بن عمر عن عبد الله بن عمر، أنهما حدثاه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال ‏"‏ إذا اشتد الحر فأبردوا عن الصلاة، فإن شدة الحر من فيح جهنم ‏"‏‏.‏ رواه البخاري
536 ـ ‏"‏ واشتكت النار إلى ربها فقالت يا رب أكل بعضي بعضا‏.‏ فأذن لها بنفسين نفس في الشتاء، ونفس في الصيف، فهو أشد ما تجدون من الحر، وأشد ما تجدون من الزمهرير‏"‏‏ رواه البخاري ومسلم واللفظ للأول.‏
ما رأي الذين يعتقدون بـ"صحيحي" البخاري ومسلم؟
هل إن هذا الحر والبرد من جهنم فعلا؟
وإن كان الأمر كذلك فكيف يوفقون بينه وبين السبب الذي أثبته العلم؟

ومما يؤكد عدم علم مؤلف القرآن بالدورة السنوية ولا اليومية للأرض وأن القرآن لا يصلح لكل مكان كيفية تحديده أوقات الصوم في شهر رمضان حيث لم يعرف شيئا عن تلك المناطق القريبة من الدائرة القطبية الشمالية Arctic Circle أو الواقعة عليها حيث يكون هنالك في كل سنة يوم لا تغرب فيه الشمس ويوم آخر لا تشرق فيه الشمس وتزداد تلك المدة كلما اتجهنا شمالا !

تمر الدائرة القطبية الشمالية Arctic Circle في ثمانية دول هي: (1-ج)
1. Norway
2. Sweden
3. Finland
4. Russia
5. United States – Alaska
6. Canada
7. Greenland, a territory of Denmark
8. Iceland – crosses the island of Grímsey

ونقرأ في موسوعة الأرض عن المنطقة القطبية الشمالية: (7)
"تعتري معظم المنطقة القطبية الشمالية فترات خلال الشتاء لا تطلع الشمس فيها لعدة أيام. وعلى العكس من ذلك في الصيف حيث لا تغرب الشمس لعدة أيام".
السؤال ببساطة هو :
كيف يصوم المسلمون من سكان تلك المناطق سواء في الدول الاسكندنافية أو في الاسكا في الولايات المتحدة الامريكية أو غيرها؟

الجواب الذي يؤيده النص القرآني هو وجوب الصوم مهما طال الليل أو قصر!
يعني على المسلم في شمال السويد مثلا أن يصوم سواء كانت مدة الصيام 21 ساعة أو 3 ساعات فقط مع يقين المسلمين الدائم بأن القرآن صالح لكل زمان ومكان حتى حين يختفي الليل الذي يطلب منهم القرآن إتمام الصيام إليه!!


تأييد دوران الشمس حول الأرض

من الواضح أن مؤلف القرآن يؤيد دوران الشمس حول الأرض وليس العكس، من ذلك قوله (وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى)، وقوله (وجدها (أي الشمس) تغرب في عين حمئة) وذلك ينافي كروية الأرض كما ينافي عظم حجم الشمس الذي لم تعلمه العرب وقتها، كذلك يقول القرآن "والشمس وضحاها والقمر اذا تلاها" وهذا النص يجعل المرء يتسائل : هل يتلو القمرُ الشمسَ؟؟، الشمس لا تدور حول الأرض كما يفعل القمر فكيف يمكن أن يقول أحد أن القمر يتلو الشمس إن لم يكن يعتقد أن الشمس تدور حول الارض كما يوهم الانسانَ نظرُهُ من على سطح الأرض؟؟ ، أضف الى ذلك قول ابراهيم (فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب)، هل حقا إن الله يأتي بالشمس من المشرق أيها القرآن الكريم أم إن الارض هي التي تدور نحو الشرق فتقابل جهة الشمس؟؟

وأختم بحديث ورد في الصحيحين وغيره يبين أن غروب الشمس اليومي برأي نبي الإسلام يكون ناتجا عن حركتها هي وليس بسبب دوران الأرض حول نفسها حيث يقول لأبي ذر حين غربت الشمس واللفظ للبخاري: ( أتدري أين تذهب ) . قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش فتستأذن فيؤذن لها ويوشك أن تسجد فلا يقبل منها وتستأذن فلا يؤذن لها يقال لها ارجعي من حيث جئت فتطلع من مغربها فذلك قوله تعالى‏ : ‏والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم‏‏)!

يتضح مما سبق أن القرآن والسنة لم يصيبا في كثير مما ذكراه عن السماء وأجرامها مما يجعلنا نعتقد بعدم وجود صلة بينهما وبين خالق الكون المفترض.

------------------------------
المراجع
(1) http://en.wikipedia.org
أ- Moon ، ب- List of stars nearest to the Earth، ج- Arctic Circle
(2) Louis Ginzberg, “The Legends of the Jews”, 1909
THE CREATION OF THE WORLD -- THE FIRST DAY
http://www.sacred-texts.com/jud/loj/loj103.htm
(3) فراس السواح، مغامرة العقل الاولى، دمشق، الطبعة الحادية عشر 1996، الصفحات 84- 86.
(4) المعاجم لسان العرب والقاموس المحيط.
(5) تفاسير الطبري والقرطبي والجلالين
(6) الشنقيطي، أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن، 6/347
http://www.iid-alraid.de/EnOfQuran/Tafseer/TafseerBooks/adwaa/adwaa365.htm
(7) The encyclopedia of Earth, Arctic
http://www.eoearth.org/article/Arctic
(8) القرآن وصحيحا البخاري ومسلم.



#أثير_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد الإسلام هو الطريق إلى الحل
- قصتي من الإسلام إلى اللادينية
- أول ما خلق الله ونظريات نشأة الكون
- إنهم يهربون من الدين إلى الإله!
- هل الأرض كروية في القرآن؟
- الجهل بحقيقة كسوف الشمس في الاسلام


المزيد.....




- “ماما جابت بيبي حلو صغير“ تردد قناة طيور الجنة على النايل سا ...
- مسيحيو حلب يحتفلون بعيد الميلاد الأول بعد سقوط نظام الأسد وس ...
- فعالية لحركة يهودية متطرفة للتشجيع على الاستيطان في غزة
- تردد قناة طيور الجنة كيدز 2024 نايل سات وعربسات وخطوات ضبط ا ...
- خبيران: -سوريا الجديدة- تواجه تحديات أمنية وسط محاولات لتوظي ...
- أردوغان يهنئ يهود تركيا بعيد حانوكا
- “السلام عليكم.. وعليكم السلام” بكل بساطة اضبط الآن التردد ال ...
- “صار عندنا بيبي جميل” بخطوات بسيطة اضبط الآن تردد قناة طيور ...
- “صار عنا بيبي بحكي بو” ثبت الآن التردد الجديد 2025 لقناة طيو ...
- هل تتخوف تل أبيب من تكوّن دولة إسلامية متطرفة في دمشق؟


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أثير العراقي - السماء وأجرامها بين العلم ودين الإسلام