تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 1 ) .

شكرا على إشراكنا في خواطرك وتـأملاتك. وحسنا فعلا. المحزن أن المستفيدين من الدين عادة ما يكونون الأضعف إيمانا به . أما المضطهدون في الأرض فهم أكثر الناس ارتباطا بالدين والأشد استعدادا للدفاع عنه رغم أنه يعمل على تأبيد واقعهم البائس. الدين هو فعلا تعبير عن البؤس والشقاء واحتجاج ضد البؤس والشقاء، كما قال ماركس بما يعنيه من توق البؤساء إلى الخلاص ولو في عالم آخر. وهي الحيلة التي استغلها الشطار لجعل المغفلين يقبلون بؤسهم طوعا.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعجز كلماتي عن شكرك على مشاركتنا لتلك التأملات التي من الواضح انها نتاج فكري متعمق في الاديان ، بما تعكسه من ملخص حول الدين .
بانتظار التأملات اللاحقة ارجوك .
سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ المحترم : لمسات لخواطر تخاطب العقل و تثرية بأفكار بنًاءة ، بطريقة سلسة وهادئة دون إجهاد..و كأنها تقول هذا الواقع و باختصار، و الًبيب من الإشارة يفهم... سيدى إسمح لى بمداخلة حول أطيعوا الله ورسوله وأولى الأمر..أتوقًع أنك نقلتها كما دوًنتها سابقاً.. وأتوقع أن تشاركنى ألرأى ، وهو أنً ألأنظمة الشمولية قد قلبت ألآية و أصبحت طاعة أولى ألأمر هى ألأولى ثمً الرسول وأخيراً طاعة الله..عندها يقال إنقلبت الآبة ، بخصوص الرزق ..أفضل وسيلة يستمدها الطغاة من ألأديان للسيطرة على الكادحين والفقراء والمظلومين ،هى إقناعهم بأنً الله هو الرازق ، و لا يستحقون إلا هذه الرزقة لانه هذا المكتوب لهم فقط.. لكم منى كل الاحترام والتقدير والى المزيد مع الشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ سامي - تحياتي لك وللمشاركين - كم رائع ما حواه دولابك من أفكار وحسناً فعلت ولم تجعلها حبيسة - هي كلمات معبرة فلماذا تستهين بها . نتمنى لك المزيد مما في جعبة دولابك سيدي الكريم
مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ سامي اكثر من رائعه تأملاتك ..لقد ادى الثالوث الالهي العادل والرازق والرحيم الى استكانة الفقراء والمضهدين والمعذبين الى انتظار يوما لن ياتي فقد خدروهم اصحاب الديانات بانتظار يوم الاخره من اجل تعويضهم عما تعرضوا اليه من اضطهاد بدل ان يثوروا من اجل حقوقهم ..لك كل مودتي..أفتيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية ممنون أن التأملات نالت إستحسانك .

ما يؤلمنى بالفعل هو أن الضعفاء والبؤساء والمهمشين هم أكثر الفئات تجرعا ً لأفيون الدين ..و ما يقتلنى أنهم يمررون كل الإغتصاب والنهب لحقوقهم و حريتهم ويباركون الطغاة ومصاصى الدماء ويعتبرون أن هذا إرادة إلهية وأرزاق مكتوبة

ما يقتلنى أيضا ً أن المرأة العربية تستعذب الألم والمذلة والمهانة وتجده الشئ الطبيعى .. فتعتبر أن كل الإغتصاب لحقوقها وإنسانيتها هى إرادات إلهية .

المصيبة أنها تصدر لصغيراتها هذا البؤس والهوان .

فى بعض الأحيان أقول لنفسى ..أليس هكذا مخدر يتعاطيه المظلوم والفقير والمرأة أفضل من لاشئ ..على الأقل أنه يهون أيامه .

من هنا أجد مسئولياتنا فى أن نقدم بديلا ً عن هذا الهوان بمزيد من الكتابة والتنوير.

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ العزيز / سامى
تحياتى أولاً لخواطرك الرائعة ، التى لا يرتقى لفهمها سوى ذوى العقول الحرة النيرة ، الذين عاشوا حرية التفكير وجرأة التعبير ، فتبينوا الفارق بين حرية العقل التى هى من أهم لوازم الكرامة الانسانية ، وانسحاقه تحت وطأة المتناقضات التى لا يجد له فكاكاً منها الا بتغييب عقله والسير على مارسمته له العقول الأخرى التى آمن هو وسلم بأنها أعقل منه وأعلم منه حتى بأمور رفيقته التى بين ذراعيه ، لا يستطيع حتى أن يمارس الحب معها الا بناءً على هدى مارسمته العقول البشرية الأخرى التى سلم هو بأنها لا تنطق عن الهوى ، وانما كل قولها من عند الذى خلق هذا الكون ومافيه. وأنا أسأل هؤلاء ورموزهم الدينية التى تنوب عن مؤسسى دياناتهم ؛ أسألهم جميعاً : لماذا يصر كل مؤسسى الديانات على أن مكان الإلاه الذى خاطبهم وكلمهم وأرسلهم لأقوامهم ، هو فى السماء ؟ لماذا فى السماء دون غيرها من الأماكن التى فى هذا الكون ؟ ثم ..ماهى تلك السماء التى يتحدثون عنها ؟ لقد أثبت العلم الحديث أنه لا وجود لشىء اسمه السماء ؟ لإنك ببساطة عند خروجك من كوكب الأرض ، لن يكون هناك فوق أو تحت أو شمال أو جنوب أو شرق أو غرب !!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كالعادة كلمات ممتازة كعادة مقالاتك يا أستاذ سامي ..بالأخص الخاطر الخاصة بالإنسان والصحراء الكونية التي يقبع خلفها إله راصد لتحركاتك

في إنتظار خواطر أخري..`
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عمت صباحا أيّها اللّبيب.انا في إنتظارالمجموعة الأخرى من تامّلاتك الجميلة.كل إحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الما اروعك وما اروع قلمك وخواطرك اشاركك في اكثر من نصف هذه الخواطر الا اني لم ادونها منذ الصغر وانا اتسائل لماذا يمنع السؤال لماذا يجب ان نقبل الامور كما هي لماذا هذه القدسيه والعظمه والخوف من المجهول لماذا يوجد ممثل للاله ولا يوجد اله بيننا اكثر ما اعجبني في خواطرك اننا نحاول ان نسفه معتقدات الاخرين لنقنع انفسنا بمعتقداتنا نعم كل الحروب الدينيه والفتن عباره عن تفريغ طاقات وشحنات موجودة عند الانسان اراد لها ان تكون مبرره من عند رب السماء والمحزن في الموضوع ان المراه مقتنعه ان هذه التعاليم هي تعاليم اله الاله يرضى عندما تخضع المراه لزوجها الاله يرضى ويفرح عندما يدعوها زوجها للفراش ويغضب عليها ويلعنها انلم تلبي النداء تبا لهذا الاله الذي يشرع هذه القوانين تبا لهذا الاله الذي يامر بقتل ابرياء من اجل شعبه المختار تبا لهذا الاله الذي يتمثل بجسد ويفدي البشريه ثم يتركهم يموتون جوعا وعطشا يسلط عليهم الكوارث ويجعلهم يتقاتلون باسمه لا وجود لهذا الاله لانه يسكن في مخيلة مخترعيه هم اخترعوه وهم جعلوه يظهر بهذه الصورة البشعه انها قذارة السياسه هي من جعلتهم يخترعونه لتنفيذ اجندتهم على الشعوب الغلبانه

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد سامي شعرت بالإمتنان عند قراءتي لخواطرك المبثوثة هنا فشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ممنون لتقديرك الجميل ..
وصدقينى أننى أقيس توفيقى فى عرض مقالاتى بمداخلاتك المشجعة .
وسأوافيكم بمجموعة أخرى من التأملات فى الأيام القادمة ..


خالص مودتى ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية أنا ممنون لتقديرك وإستحسانك ..
وأقول لك شيئا ً أن قرارى بنشر تأملاتى جاء على أثر مداخلتك الأخير فى موضوعى السابق ..حينها قررت أن أفرج عنها وأطرد أى حرج .

بالنسبة لأية الطاعة ..أعتقد أنها تم تصميمها للنبى وأولى الأمر لتخدم مشروعه السياسى فالإسلام دين سياسى بالدرجة الأولى .
لم يكن طاعة الله إلا لأدلجة مفهوم الطاعة وإيجاد هالة وتقديس له ..ومنه إستفادت كل الأنظمة الشمولية والتى وجدت فى الطاعة القدرة على الهيمنة والسيطرة .

إضحكى ..من ثلاثة أيام ذهب البرادعى وهو مرشح للرئاسة للصلاة فى الجامع ..وكون خطيب الجامع يعيش فى أحضان السلطة ويرتزق منها فسارع إلى الدعاء للرئيس حسنى مبارك والدعوة إلى ولاية جديدة له وإستدعى أية أولى الأمر وأن المؤمنين مأمورون بطاعة أولى الأمر .

أما عن قصة الأرزاق الموزعة فالذى يؤلمنى حقيقة أن الذى يرددها كثيرا هم من نسى الله أرزاقهم أو بمعنى أدق هم من نهبت أرزاقهم .

خالص مودتى .

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً على هذا التقدير والإستحسان عزيزى شامل .
عندى رغبة بالفعل أن أبوح بكل أفكارى وتأملاتى وخواطرى وأجد أنها قد تلقى ضوءا ً فى نفق حياتنا الحالك .
لدىّ شعور بالتناقض مابين رغبتى المستمرة فى الكتابة بشكل يومى لأن أيام العمر معدودة ..ورغبة بعدم إغراق القراء وأن أجعل المقالات تأخذ حقها .

جميل أن أنال تقديرا ً منك عزيزى .
خالص مودتى .

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سعيد بحضورك عزيزى أفتيم وممنون لهذا التقدير .

بالفعل تكون أوهام الرزق والعدل والرحمة هى الثالوث التى تجعل لفكرة الإله حضورا ً معزيا ً أو قل مخدرا ً للنفس البشرية المغيبة والتى تعيش على جهلها وأحلامها .
هى خلق حالة نستطيع تقبل الحياة بها ..أن نهرب بها من عالم قاسى إلى عالم نخلقه نأمل فيه أن يعوضنا عن كل الألم .
هل تعلم عزيزى أفتيم ..أنا لا يهمنى حجم الخرافات بالأديان ولم يخرجنى من هذه المنظومة تلال الأساطير والغيبيات فى المقام الأول بل لأننى وجدت أن هذه المنظومات تدوس على كرامة الإنسان وإنسانيته وتدعس بلا رحمة كل الضعفاء والفقراء والمهمشين ..هى منظومات السادة والطغاة والذكور .

خالص مودتى ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الكريم سامي شكرا على إدراج هذه الخواطر و مشاركتنا بها
هي فعلا بعض مما يعتمل في عقولنا منذ زمن
تسائلات ملحة امام ما نراه من تجاوز و علامات صارخة عن جهل لا محدود في مجتمعاتنا العربية بمسمى الدين.
هذا الدين الذي يحدد علاقاتنا و طريقة حياتنا لا بسلاسة و لين بل بعنف و إجبار
يتاجر به قلة للتحكم في مصيرنا : حاضرنا و مستقبلنا
لأن الماضي لا سبيل إلى إصلاحه
هل هناك امل في إصلاح الحاضر ؟؟
هل هناك امل و لو نسبي في بناء كيان عربي حر و متسامح مع نفسه و مع الاخر ؟
هل سنتجاوز يوما العداوة التي يرسخها الدين فينا لنبادل الكون حبا بحب ؟؟
أم انه قدرنا الذي لا مناص منه. نحيا عبيدا لسلطة الحكام و زبانيتهم من رجال الدين في سعيهم الشرس لأستغلال الدين الى ابعد الحدود لضمان مصالحهم و لو كان الثمن تجريد كل الناس من انسانيتهم و كرامتهم.
سامي كل تقديري و إحترامي استاذي الرائع

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي سامي
احسنت في بث خواطرك والتي تجول في اذهان الالاف الخائفة.
احييك واحيي كل من ينزل بمطرقتة على رؤوس الهه الجهل والتخلف فزاعات الشعوب المقهورو والمذلة .نحن بحاجة لالاف المطارق .

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فيلسوف ونص , وخلّي دولابك مفتوحاً ورتّبه دوماً رجاء , احترت والله حيرني فيما أختار من أقوالك الجميلة أخيراً بعد أن أوقعتني في حيص وبيص من أمري قلت أمري لله نختار رقم 2 , أستاذ سامي , هل تذكر هذا التعليق؟ - أنت تقوم بعمليْن بآن واحد : تهندس الفلسفة , وهذا العمل كما أرى متاح للجميع كلما غاصوا في قراءاتهم , والعمل الآخر أنك تفلسف الهندسة _ هندسة الكون_ وهذا لا يستطيعه إلا منْ توفر على قدر من الموهبة والتألق الذهني فأنت لا تمضي في الحياة لا مبالياً بجدوى أحقيتك في التساؤل والشك والتمعن , أنت تسأل وأنت تجيب بعد بحث ناقد مستنتج لتقدم لنا موقفاً نورانياً حقاً من الكون - هذا ما كتبته لك في أول تعليق رسمي بعد مقال رشيد الذي أبهرني بانسانيتك , والآن لا أرى خيراً من هذا التعليق لأكتبه لك فتقبّله مني ثانية , طلبت منك طلباً بسيطاً فلا تخذلني , بس خلي الدولاب مفتوح , واصرخْ أخي اصرخْ نحن شوي طرشان وعندما تدخل بيوتنا سنتوارى نحن لا أنت خجلاً من الحقائق التي دخلت بها علينا ,وخلي الجين الفرعوني يشتغل على كيفو, نحن نؤمن بالفراعنة , أمانة ها ؟! وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من فرط سعادتى بتقديرك وتشجيعك الجميل لى ّ قفزت على عدة مداخلات .
بالطبع لا أنسى تعقيبك الجميل لى فى مقال رشيد ومازالت أحتضنه فى ذاكرتى ..بل أقول لك أن تعليقك هذا كان من العوامل التى حمستنى للكتابة فى هذا الموقع الرائع .
سأكتب سيدتى ولن أتوقف عن فتح خزائنى وعقلى لكم ..فبالكتابة أحس بوجودى كإنسان لم يتم سحقه وتهميشه بعد .
تكون تأملاتى وخواطرى ممزوجة بمشاعر الإنسان بكل حزنه وألمه وضعفه ..مدركة أننا لن يكون لنا وجود بدون حرية الإنسان وكرامته والتى يتم سحقها بلا رحمة ولا رأفة لخدمة الطغاة المتلحفين بفكر تراثى خلقه أجدادهم الطغاة الأوائل .

أنا بالفعل شاكر لتقديرك الجميل وسيدفعنى هذا إلى محاولة الإجادة وفتح عقلى ومشاعرى قبل خزائنى .

خالص مودتى ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية شكرا ً لتقديرك وسعيد بوجودك دوما ً .

لقد أصبت بإثارة فكرة أن المؤمن يصل به التغييب أن يسأل ويسير على هدى أفكار وإحساس إنسان قديم .. لقد تم مسخه وتشويهه بلا رحمة .

يثير إشمئزازى وسخطى مستوى ونوعية الإسئلة التى توجه للشيوخ والكهنة والتى تصل لحد البديهية ..يثير حنقى هذه الأسئلة التى تسأل فى كيفية ممارسة أبسط الأمور والمشاعر .
أندهش من عقليات حريصة على معرفة كيف تدخل دورة المياة وكيف تمارس الحب .
لقد تم مسخ الإنسان وتقبير دماغه وفكره وإحساسه ..الغريب أننا نريد تطور وحضارة بعد كل هذا .

عزيزى زاهر ..
هذه الفكرة تصلح مقال لك فهى من الأهمية بمكان أن تثار وتلتقى مع عقول القراء .
أنتظر منك مقال بهذا الشأن ..ورجاء أن لا تهمله .

خالص مودتى .

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهلا عزيزى وسعيد بحضورك ..
وجود الأرض بالنسبة للكون لا تزيد بالفعل عن حبة رمل واحدة فى أكبر صحارينا ..كانت هذه الرؤية تجعلنى أشد فى شعرى وأنا طفل .

فعندما كنت أسمع قصص ساذجة وتوصيات خايبة وكلام أكثر سخافة صادرة عن الإله لجماعة من البدو ..أقول فى نفسى إيه العبط والهبل ده .!
وعندما يقولوا لى أن الله شايفك عندما أنظر لجارتنا الحسناء ..
أقول معقولة صاحب هذه العزبة الكونية شاغل دماغه بمثل هكذا هيافة .!

ولكن عندما إمتلكت الوعى فهمت أنها لا تعدو سوى قصص وإبداعات إنسانية إمتلكت القدرة على الخيال والغرور والنرجسية وإن كل حاجة ببلاش .

خالص مودتى .

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفكر الدينى يتكأ على تحريم كل أدوات الإستفهام وأولهم -لماذا -..هل هى خصومة مع السؤال ..أم أن كل البناء سينهار مع السؤال
حبيتك يا سامي
من جد كنت اخاف من السؤال حتى مع نفسي
وبعد الصراع خرجت من كهف تور بورا إلى الضوء والنور والسلام الداخلي
لا تحرمنا من خواطرك
ساكون دومآ هنا
داخل ضوء الحوار المتمدن
احبكم ماريا

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طلبت منك فى مداخلات سابقة أن تكتب مقالات خاصة بك وذلك لما تلمسته من فكرك وثقافتك الحاضرة والمتماسكة .
ولن أمل من طلبى هذا ..وعيب قوى أجلب زملاء و زميلات من خارج الموقع للكتابة هنا وسترى مقالاتهم قريبا ..وانت تعزف عن الكتابة حتى الأن .

من خلال دراسة لعلم النفس إكتشفت أن الإنسان يتوق لممارسة العنف ,,وأن الحضارة هذبت كثيرا ً من سلوكه ووصلت به إلى أقل منسوب لها ..ليفرغ طاقته من وقت لأخر فى شكل معارك وحروب ..وقد يكتفى الإنسان المتحضر بمشاهدة المصارعة الحرة وتشجيع الفرق الرياضية المختلفة كشكل من أشكال توجيه العنف فى طرق سلمية .
المشكلة فى الأديان أنها تستدعى العنف الرابض تحت الجلد وتصعده وتنميه وتفتح أفاق لتفعيله مكسبة صاحبه غطاءا ً نفسيا ً لممارسته بنفس مستريحة ومتلذذة وبدم بارد .

خالص مودتى .

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهلاً بك وسعيد بوجودك قارئة وأكون أسعد بوجودك كاتبة.

نعم هناك أمل ..لأننا لا نملك غير الأمل لنعيش الحياة .
الأمل موجود كوننا بدأنا نفهم المعادلة ..بدأنا نتلمس بشاعة المستنقع الذى نحن فيه ..عرفنا طريق الخلاص .
أنا ألاحظ بشكل واضح تزايد العقول المستنيرة فى عالمنا العربى .
الأمل سيكون عندما تتحرك هذه العقول وتنفض الكسل واللامبالاة التى ورثتها من تراثنا المتحجر والمشلول .

أنا أرى أن طريق الخلاص والتحرر يأتى من قدرتنا على حرية النقد لمجمل حياتنا وتاريخنا وتراثنا ..
عندما نمتلك الصدق والشجاعة فى أن ننفض كل القديم رافعين أمامه أفكارنا وقيمنا العلمانية والديمقراطية حينها فقط نكون على الطريق .

صدقينى نحن على الطريق وإن كانت خطواتنا صغيرة ولكن هى من القوة أن تزلزل كل المنظومات الهشة .

خالص مودتى ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزتى سناء ..ووعد بالمزيد ..كل الود .
وسلامى للعزيز على ّ ..وأنتظر منك دوما ً أسئلتك الباحثة عن الحقيقة .
وتحياتى للعزيز حسن ..وأعدك بمزيد من المطارق ..وإن كانت المطرقة القادمة ستخوض فى الفكرة .

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جميل أن تكونى بيننا وتحرصى على التواصل مع هذا الموقع الرائع .
نعم يا عزيزتى السؤال هو المطرقة التى تنزل على كل فكرة هشة فتبددها .
أتذكر فى طفولتى أسئلتى البكرية والتى لم يتم الترفق بها فى نهاية المطاف ليقال لى هذا خطأ أن تخوض هكذا ..أو ربنا يهديك ..أو الشيطان يعبث فى دماغك ..ولتكلل فى النهاية بنظرات عاتبة ولائمة .
لا أعرف ..لم أنثنى امام الرغبة فى تحجيم أسئلتى وقتلها ..زدت إلحاحا ً وإصراراً ان أخوض بلا خوف ولا رهبة ولا ملل ..لأجد الأسئلة تتناسل وتتكاثر ولا تجد الإجابة .

أعتقد أن ممارسة تحجيم وقتل السؤال فى أطفالنا هى جريمة بكل معنى الكلمة ..فنحن نقتل فيهم النقد والتحليل والفكر والحرية ونجعل منهم قوالب مبرمجة على تلاوة أشياء لا يفهمونها ولا يسألون عنها ..والطريف أننا نسعد فى أن أولادنا ملقنين ويتلون صلواتهم بلسانهم الصغير المتعثر .
وتقولين لماذا يا عزيزتى ماريا نحن متخلفون .

خالص مودتى وسعيد بتواجدك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أفكار ممتازة و تستحق التأمل

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---