أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جميل السلحوت - امرأة من هذا العصر رواية الحب الأنثوية















المزيد.....

امرأة من هذا العصر رواية الحب الأنثوية


جميل السلحوت
روائي

(Jamil Salhut)


الحوار المتمدن-العدد: 2966 - 2010 / 4 / 5 - 18:07
المحور: الادب والفن
    


(امرأة من هذا العصر) رواية للأديبة السورية هيام البيطار، تقع الرواية الصادرة عن دار الساقي في بيروت عام 2004 في 214 صفحة من الحجم المتوسط .
هذه هي المرة الأولى التي أقرأ فيها للأديبة هيام البيطار، وقد وجدت نفسي أمام روائية تملك ناصية الكلمة،ومتمكنه من الفن الروائي، فقد رسمت لنا بلغة أدبية جميلة(بانوراما) فنية تأسر القلوب، فتجعل القارىء يحلق عالياً في سماء لغتنا الجميلة، وقدمت لنا عملاً روائياً متكاملاً يطغى عليه عنصر التشويق، فلغتها الانسيابية وعدم التصنع في السرد الروائي والجرأة في طرح(الموضوع) وضعتنا أمام ابداع متكامل.
عنوان الرواية:
(امرأة من هذا العصر)واضح أن المؤلفة اختارت عنوان عملها الابداعي هذا بعناية فائقة، فنحن أمام امرأة نكرة، ولم تُعَرِّفها كي لا ينسحب نموذج هذه المرأة على النساء جميعهن، وهي من هذا العصر، وفي هذا استثناء للنساء جميعهن في العصور السابقة، وربما في العصور القادمة.
أهداف الرواية:
تحمل الرواية في ثناياها رسالة حبّ، فالحبّ غذاء للروح والجسد والعقل، وهو العلاج السحري للعلاقات بين البشر، تماماً مثلما هو وصفة لاستتاب العلاقة الزوجية وبناء الأسرة السوية، وحبّ الحياة ، وحتى علاج الأمراض بما فيه المستعصية.
" لماذا يجب أن نتحلى بالشجاعة دوماً لمواجهة الأزمات والمشاكل والموت، لم لا يُستعمل هذا المفهوم لحبّ الحياة .. ألا يحتاج الحبّ الى شجاعة "ص11
وفي الرواية نقد صريح لقضية اشتراط عذرية المرأة عند الزواج" مسكين وجيه كم يتعذب، اذ يفتتن بامرأة ذات شخصية قوية، متعلمة، مثقفة،وذكية، لكنه يريدها في الوقت نفسه عذراء، وليس لها تجارب عاطفية ... يبدو أنه لا يعرف أن هذه المعادلة يستحيل أن تتحقق لأن لا شيء يصقل الشخصية الا كل التجارب "ص56
كما أنها تنتقد بشدة العلاقات الاجتماعية ومنها علاقة الرجل بالمرأة أو العلاقات العائلية في الموروث الثقافي الشرقي.
وموقفها من قضية(عذرية) الفتاة ، والعادات والتقاليد الشرقية نابع من تأثرها بالثقافات الغربية التي ترفض كل ما هو شرقي .
الأنثوية:
(امرأة من هذا العصر) رواية أنثوية بامتياز، وعامودها الفقري هو العلاقة بين المرأة والرجل، علاقة انجذاب الجنس للجنس الآخر،علاقة الحب،علاقة الجنس، علاقة الزمالة .. الصداقة .. الأمومة .. الأخوة، لكن بيت القصيد هو علاقة الحب والجنس، والرواية تطرح بجرأة متناهية ما تريده المرأة من الرجل، وتكشف بصورة فاضحة فجاجة وقسوة الرجل في علاقته مع المرأة، فالمرأة على حق دائماً، والرجل مدان في هذه العلاقة بشكل شبه دائم .
شخصيات الرواية: مريم هي الشخصية الرئيسة في الرواية، وهي الساردة أو الراوية من ألف الرواية الى نهايتها، تتكلم بلغة الأنا، تبوح، تتحرك، تعمل،تمارس، تضغط ، تهجر ، تعفّ ، وتعهر ، تحب وتكره ، تشفق وتقسو ، تعدل وتظلم ، تتشاجع وتجبن، ترحل وتقيم، تعلم وتجهل، وهذه الضدية في شخصيتها التي حاولت المؤلفة أن تجعلها سوية، هي التي تجعل القارىء يحبها أكثر من أن يكرهها، ويتعاطف معها أكثر مما يقسو عليها، ويضيع في خبايا نفسيتها، وهي الشخصية المحورية في الرواية، أما رجالها الذين أحبتهم وما لبثت أن كرهتهم،ومن كرهتهم. وحتى النساء الأخريات، فكلهم كانوا يدورون في فلكها تحركهم كيفما ووقتما وأينما تشاء، وتسكنهم أو تحطمهم متى شاءت أيضاً ,
أحداث الرواية:
تدور أحداث الرواية حول امرأة مهندسة-مريم- أصيبت بسرطان الثدي، واستأصله لها طبيب مختص، فتعيش صراعات نفسية حول كيفية امكانية عيشها بثدي واحد، مع ما يمثله الثديان بالنسبة للمرأة،وبالنسبة لعلاقتها مع الرجل، تدرك فداحة خسارة ثديها، الذي تحاوره قبل أن تدخل غرفة الجراحة لاستئصالة، وتصل الى ما تعتبره حكمه بأن(ذاكرة المرأة في نهدها) ص9، فعلاقتها بالرجل مرتبطة بالثديين اللذين هما جزء هام من العلاقة الحميمية بينهما، حتى أن هذه العلاقة هي التي طغت على تفكيرها في اليوم السابق للعملية:"ستكون نهاية ثديي نهاية الرجل في حياتي .. لن أجرؤ بعد اليوم أن أحبّ رجلاً وأنا بثدي واحد" ص15
وبعد استئصال الثدي المتسرطن يبدأ العلاج الكيماوي، وهو علاج مرهق للمريض الذي يتعاطاه، ولكي تتغلب الراوية مريم المريضة على ألمها، فإنها قررت أن تستعيد ذكرياتها في علاقاتها مع الرجال، وفي الجلسة الأولى استذكرت ذلك البخيل الذي"كان رجلاً جميلاً وذكياً، ذا ثقافة استعراضية، ثقافة لم تمسّه في العمق بل تلزمه حين يكون وسط جماعة من الأصحاب والمفكرين" ص32
وهذا البخيل"كان الزواج بالنسبه اليه صيداً أو صفقة .. بينما الحبّ أمر تافه في الزواج "ص34 وعندما تتذكر علاقاتها الجنسية مع ذلك البخيل، فإنها تعتبرها ذكرى مؤلمة في حياتها.
ومريم تبرر علاقتها بالبخيل بتساؤلها:"هل انا ضحية التركيز الاعلامي على الجنس كقيمة عليا تثبت لي أني متحررة ولديّ شهية للحياة؟أحسّ بالكره للرجل الذي سأسلمه جسدي من دون حب حقيقي،لكن لطالما تساءلت ان لم نصادف الحب في حياتنا فهل نعيش في قحط عاطفي؟"ص43ويتضح هنا أن الغاية تبرر الوسيلة،فان لم يتوفر الحب فان العلاقة الجنسية مع البخيل مع كل مسلكياته المنفرة هي الهدف لاشباع الرغبات الجنسية.
وبعد استذكار العلاقة مع البخيل تعود لتستذكر علاقتها مع وجيه الذي تعرفت عليه في الباخرة اثناء سفرها الى اليونان، وأحب كل منهما الآخر من النظرة الأولى"فقد تشابكت روحانا من النظرة الأولى في حميمية غامضة"ص51فكلاهما عاش تجربة حب فاشلة،هي مع البخيل ووجيه مع خطيبته التي كذبت عليه وكانت تراسل شابا مغتربا في كندا وتحبه، غير انه لم يوافق على الزواج من مريم التي عشقها واعتبرها ساحرة الجمال لأنه"لا يمكنني الزواج من امرأة ضاجعها العديد من الرجال"ص55ولأنها ليست بكرا فالعذرية"عقدة كل رجل عربي،ومخادع من يدعي العكس".ص55لكنها تعتبره مسكينا في تفكيره وفي نظرته للمرأة لأن مواصفات المرأة التي يحلم بالزواج منها ان تكون متعلمة ومثقفة وذكية وعذراء في نفس الوقت"معادلة يستحيل ان تتحقق لأن لا شيء يصقل الشخصية الا تلك التجارب"والمقصود التجارب الجنسية طبعا.
وفي جلسة العلاج الكيماوي استذكرت علاقتها بطليقها احمد، ووالد ابنها الوحيد لؤي،وكيف تعرفت عليه في المستشفى عند اجراء عملية جراحية لها لاستئصال الزائدة الدودية،وأحبته وأخلصت له ووافقت على الزواج منه، رغم معارضة والدته التي تريد لابنها زوجة من"طينتها"وهو تعبير شعبي في الثقافة الشعبية العربية"من طين بلادك لُطُّ خدودك" ولحبها له فقد استجابت لطلبه بارتداء الحجاب وان ترتدي ملابس مثل ملابس والدته،وتركت عملها كمهندسة،"الزوجة الصالحة جنتها بيتها،ثم اننا أثرياء ولسنا بحاجة الى راتبك الهزيل"ص69هكذا خاطبها،ومع انها انجبت منه طفلها الوحيد الا انه"بدأ حربا جديدة معي،صار يحاربني بابني،فكل صباح يأخذ لؤي الى أمّه، ولا يعود به الا مساء"ص70ومشكلة احمد هي ضعفه امام والدته"ما أصعب أن تحب انسانا ضعيفا"!وفي غفلة طلقها احمد بدون سابق انذار مع انه يحبها ويشتهيها"الى حد الهوس والجنون"ص75ولم تُجدِ محاولاتها مع احمد للتراجع عن الطلاق شيئا،ومما فاقم الموقف هو وضع طفلها رهينة عند جدته لأبيه وحرمانها من رؤيته،وهي ترى في الطلاق وحرمانها من الأمومة موتا"فالرجل الذي أحببته قدم إلي حبا عظيما وموتا عظيما،أيضا،ترى هل الحب والموت وجهان لعملة واحدة"؟ص85.
وفي الجلسة الثالثة تتذكر كيف أقامت علاقات جنسية مع نادل في مطعم،لم تسأل عن الحب ولا عن قيود المجتمع الذي يعتبر"الانفعالات العاطفية والعلاقات الحميمة تدخل ضمن اطار المحرمات"ص92وتنتقد المجتمع بشدة،لأنه يتغاضى عن ممارسة الرجال للجنس بينما هو جريمة بالنسبة للنساء،"حسدت الرجال،فالرجل مهما تكن طبقته يحق له أن يضاجع خادمة من دون أن يحس بالدونية أو تأنيب الضمير"ص97.
في الجلسة الرابعة للعلاج الكيماوي تعرفت على طبيب للأمراض النفسية ورئيس لعدد من المؤسسات،منها جمعية"مناضلات"للدفاع عن حقوق المرأة وهامت به غراما،وسعت كثيرا للقاء غرامي معه،وعندما تحقق لها ذلك وجدته عنينا-لا ينفع النساء-.
وفي جلسة العلاج الخامسة تذكرت "سامح"رئيس الشركة الهندسية التي أحبها ولم تحبه،مع انها ضاجعته،وعندما سافر للعمل في باريس افتقدته وشرعت تتحسر عليه.
وفي الجلسة السادسة استذكرت ذلك المهندس الحاصل على شهادة الدكتوراة من امريكا،والذي تزوج قبلها من المانية وانجبت منه طفلا وطلقته لعقدة اليتم التي يعانيها، فقد توفي والداه وهوطفل،كان سيء الطباع بذيء اللسان يحتاج الى حنان الأمومة الذي افتقده طفلا، ويحاول ان يجده في زوجته،مما ذكرها بطفلها الوحيد لؤي.
وتتواصل ذكرياتها في كل جلسة علاج ،حيث تذكرت علاقتها بالطبيب الذي يمارس الاجهاض وتضاجعه مع انها لم تحبه،وتتذكر كيف زارها ابنها وهي في جلسة العلاج الثامنة،وكان على ابواب انهاء مرحلة الدراسة الثانوية تمهيدا لسفره للدراسة في بريطانيا، وكيف سعدت به وبلقائه،ووجدت فيه حبها الصادق،كما تتذكر خالد شقيق صديقتها فدوى والمتزوج من امرأة مهووسة، لكنه لم يطلقها رغم تعاسة حياته الزوجية،وبعد ذلك اعجابها بالطبيب الجراح الذي استأصل ثديها،والذي سبق له وان تزوج انجليزية،انجبت منه طفلة وتطلقت بعد عشر سنوات وهربت بابنتها.
وتختتم روايتها بالحديث عن آمال التي زارتها في المستشفى لمواساتها،بعد استئصال ثدييها المصابين بالسرطان،وكيف ان زوجها طلقها بعد مرضها،كما تحدثت عن ميول ابنها لنورا بنت خاله وهي من جيله،ولتموت آمال وحيدة ويموت معها طائر الحب.
الهروب من الفشل:
هربت الساردة مرتين خارج بلدها،مرة في رحلة استجمام الى اليونان لتتطهر من علاقتها مع البخيل،ومرة الى استراليا حيث اخوها المغترب يعيش هناك بعد طلاقها من زوجها الطبيب احمد،وحرمانها من رؤية طفلها الوحيد لؤي،ويبدو هنا ان هذا الهروب جاء استجابة لما يقوله أطباء الامراض والعلوم النفسية والاجتماعية،بأن السفر الى الخارج بعيدا عن ساحة الحدث،يعتبر علاجا نفسيا ويجلب الراحة النفسية للمسافر.
الأمومة:دافعت الساردة –مريم- في الرواية عن حقها في الأمومة،بل انها وجدت في زيارة ابنها لؤي لها اثناء احدى جلسات العلاج الكيماوي متنفسا لها أنساها آلامها،ووجدت فيه متعة ولهوا أكثر بكثير من ذكرياتها عن علاقاتها الغرامية مع الرجال،وهي رأت أن حبها الذي لا يتزعزع هو حبها لابنها،لكن في البناء الروائي لم ينضج هذا الحب تجاه الابن وهو في المهد صبيا،فعندما كان ابوه يأخذه الى جدته صباحا ولا يعيده الأ مساء،لم نلاحظ مقاومة الأمّ لذلك، مع أنها تركت عملها وبقيت في البيت للعناية بزوجها،فهل آثرت حب الزوج على حب الابن؟وبعد طلاقها وحرمانها من رؤية ابنها لم تحاول أن تستعيده،وهي المرأة المتعلمة والمثقفة والعاملة،مع أن حق حضانة الأم للطفل هو حق للأم حسب الشرائع السماوية والقوانين الوضعية،فلماذا لم تتطرق الرواية الى هذه النقطة؟أم أنه مقصود من المؤلفة لتترك الأم حرة في البحث عن علاقات جديدة لها مع رجال جدد؟
وماذا بعد؟
تعتبرهذه الرواية ثورة على الموروث الديني والثقافي والاجتماعي العربي،واعتقد انها غير مسبوقة من ناحية الجرأة في المضمون،ويبدو ان الكاتبة واسعة الاطلاع في علم النفس وعلم الاجتماع،قد جمعت نماذج مختلفة لتجارب حياتية لبضع نساء وطرحتها في قالب روائي بطلته امرأة واحدة.
"ورقة مقدمة لندوة اليوم السابع في المسرح الوطني الفلسطيني في القدس"
5-4-2010



#جميل_السلحوت (هاشتاغ)       Jamil_Salhut#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رواية الوجوه الأخرى في ندوة اليوم السابع
- القدس مدينة التعددية الثقافية ستفقد هويتها العربية الاسلامية
- فلسطيني يموت تحت الاحتلال
- رواية وجوه أخرى والسمو الانساني
- قمة للتأبين أم للتحرير
- الرهان على السلام مع نتنياهو
- الفساد ينمو ويكبر
- سواحرة الواد دراسة قيمة
- فتاوي التكفير والهدم
- تل الحكايا في ندوة اليوم السابع
- تل الحكايا .. ما بين السيرة الذاتية والغيرية
- نتنياهو يضع الحل من جانب واحد
- أنا والجنود والكلب
- ندوة اليوم السابع تحتفل بيوم الثقافة الفلسطينية وتحيي ذكرى م ...
- للفساد وجوه كثيرة
- الثقافة ومُصَلِّح بابور الكاز
- رسائل نتنياهو للعرب
- حسام خضر في ندوة اليوم السابع
- تل الحكايا سيرة مناضل ونضالات شعب
- سواحرة الواد في بيت المقدس وأكنافه


المزيد.....




- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جميل السلحوت - امرأة من هذا العصر رواية الحب الأنثوية