أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - علي عبد داود الزكي - حكومة الاخوة الاعداء؛؛ الجيل الثاني؛؛ يبدوا ان الشعب في مأزق جديد















المزيد.....

حكومة الاخوة الاعداء؛؛ الجيل الثاني؛؛ يبدوا ان الشعب في مأزق جديد


علي عبد داود الزكي

الحوار المتمدن-العدد: 2965 - 2010 / 4 / 4 - 01:21
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


حكومة الاخوة الاعداء ؛؛ الجيل الثاني؛؛ يبدوا ان الشعب في مأزق جديد

يبدو ان الحكومة العراقية القادمة لن تولد الا ولادة قيصرية سوف يتم فيها نسيان هموم الانسان العراقي بظل المساومات وغياب الرؤية الاصلاحية لما مر به العراق وستعم نظر المراضاة للكتل والشخصيات على حسب العدالة والقيم الانسانية ... لم تولد حتى الان حكومة قوية ذات معارضة مرآتية قوية تعمل على اصلاح مؤسسات البلد المريضة..الكل متنافسون للوصول الى كراسي السلطة لكل يركضون ويلهثون نحو تشكيل حكومة (الشراكة) السرقة والنهب وحكومة الكراسي وتصارعاتها ؛؛حكومة نسرق معا وشعارنا اسكت عني واسكت عنك؛؛.... ان حكومة الشراكة الرباعية الوجوه ان ولدت فستكون سوأ وتراجعا عظيما ... ان مسالة تشكيل حكومة بعد الانتخابات افرزت مشكلة وخلل دستوري كبيرة ..ان الخلل ليس خلل انتخابات او خلل كتل كتل الفائزة ..وانما الخلل هو خلل دستوري لا يمكن اصلاحه بوجود تزمت قوى محلية تعمل ابقاء الدستور العراقي مقيدا للعراق ويمنع قيام دولة عراقية قوية .. ان الرابح المحلي الوحيد من حكومة مركزية ضعيفة ومتكالبة بفساد لنهب خيرات البلد هي الكتلة الكردستانية . اما الاطراف الخارجية الرابحة فانها ممثلة بكل دول المنطقة والجوار الاقليمي ولا استثناء في ذلك الا بنسب امنياتهم في ذلك...اضافة الى رغبة امريكا في ذلك والتي لا نعلم ما هي استراتيجية عملها لذلك!! ولاي شي تخطط؟!! ... انها تطبخ مؤامراتها على نار هادئة طويلة الامد ..فلماذا الاستراتيجية الامريكية لا تريد عراقا قويا ليقود الشرق الاوسط؟!! هل هناك هدف واستراتيجية مستقبلية لوضع الشرق الاوسط الجديد؟ !! ان امريكا تعمل لشيء لا يمكن ادركه بسهولة!!! ويصعب تحليله!!!...فكل من يحلل حدث يحلله وفق رؤية بعيدة عن اساس الحدث وبعيدة عن دوائر اتخاذ القرار التي احدثت الحدث وما اكثر التحليلات وما اكثر الترويج لرؤى عبر التحليلات بوسائل الاعلام المختلفة... وهذه الرؤى ما هي الا جس نبض او توجيه انظار لراي جديد او محاولة خلق اجواء جديدة غالبا ما تفشل امام القرار الذي يخرج ولا ينتظر تحليلا لما جرى وسيجري وانما يبث ما يستطيع من الاشاعات والترويج في خلق هالة قد تخفي الكثير ..وتظهر الفوضى من جراء ذلك عكس الحقيقة... فمن يحلل الاحداث يحللها وفق رؤية لما سببه الحدث وما هي تداعياته... لربما من خطط لحدث لم يقصد اي من التداعيات التي سببها الحدث لكنها حصلت كتحصيل حاصل اضافة الى ذلك فان الامور في العراق والشرق دائما تسير راكضة بارتجال على حصان البرغماتية بعيدا عن الاسترايجية والرؤية المخطط لها لان التداعيات غالبا ما تكون غير مسيطر عليها . ومما يلاحظ على السياسة الامريكية في الشرق الاوسط هو اسلوبها البرغماتي.. فعندما قررت غزو العراق لاهداف لم يتبين حتى الان سببها سوى انها تخطط لشرق اوسط جديد ..وتريد من خلاله نشر العولمة وفرض سيطرتها العالمية . فهل ندرك ماذا تريد امريكا لا ظن ان ذلك سهلا الا اذا كان ادركنا لا يغير من حقيقة الامر شيئا ...ان الحدث في العراق كان آني وارتجالي وبرغماتي...امريكا تبنت مفهوم الفوضوى الخلاقة في العراق وهي من تسيطر على الفوضى ومن خلال الفوضى تخلق رجالاتها وعملائها وتخلق الاجواء المناسبة لاستراتيجيتها ولا يهمها الحدث الاني بقدر ما يهمها مجموعة الاحداث والمحصلة الاستراتيجية للمستقبل على مدى عقد او اكثر من الزمن...هذه هي امريكا فمهما حللنا وتوقعنا فاننا نتذاكى باسلوب نظري بعيد عن الواقع البرغماتي الذي نعيشه... وعندما تمر الاعوام غالبا ما نجد انفسنا بعيدين جدا عما تصورناه..ونعتبر ذلك درسا لنا للمستقبل ولكن للاسف الاحداث السياسية لا تكرر نفسها لنتعلم منها... وانما غالبا ما تتجدد بسلوب لا يمكن ادراكه...
ان الاحدث المتسارعة والغريبة والمفاجئة في عراقنا الجديد لا يمكن ان تدرك الا بعد حصولها ... وقد تبقى مجهولة بسبب تدافع الاحداث المؤلمة وتزايد حاجة الانسان لاساسيات الحياة المتناقصة بشكل كبير مع الزمن مما يجعل الحدث وتحليله ثانوي وهامشي امام التحديات التي تقيد جميع الرؤى بحقيقة اسمها ؛؛يجب استمرار الحياة مهما حصل ويحصل؛؛ لان استمرار الحياة يبقى هو الحدث الاهم ويترك التحليل للمستقبل بامنية عسى ان يكون الغد افضل ...والذي سيتم فيه فقدان الكثير ونسيان الكثير واهمال الكثير ... كما ان فقدان بعض حلقات الحدث يجعل الحدث حزورة غريبة قد تكون ضحكة الم ..
بعيدا عن الحدث والتدخل الفوضوي الامريكي في العراق وتدخلات الجوار العربي والاقليمي لننظر الى الحدث العراقي والنتيجة التي نسير اليها لا كأمة عرقية وانما كدولة عراقية هشة التماسك تسير بديمقراطية عاجزة وغير مؤهلة للصمود بمفهومها والغاية الحقيقية منها ؛؛ في تحقيق الحرية والازدهار والعدالة والتقدم وبناء دولة عصرية قوية؛؛ ... ان رؤي الحدث وتحليله وتجنب تحليل مسبباته وتحليل التناقض السياسي والكتلي في البرلمان السابق والقادم يشير الى ان المرحلة القادمة ما هي الا نكبة ديمقراطية جديدة...الحكومة القادمة يمكن الجزم بانها ستكون حكومة ضعفية حكومة محاصصة مقيتة حكومة تراجعية حكومة سراق مخضرمون وجدد للشعب...لماذا على العراق ان يعيش عهد ديمقراطي معوق؟!! لماذا الحكم في العراق ضد الشعب دائما؟!! لماذا لا يوجد انصاف للانسان العراقي وتاريخه؟!!...يتقدم العراقي لانتخاب الصلاح ولا ياتيه الا سوء القرارات ممن وصلوا الى كرسي الحكم... لماذا الكل يريد الامارة في عصر الديمقراطية؟!!! ... من يعمل على تقويم عمل الحكومة ويصلح الفساد.. اضعف حكومة هي حكومة الديمقراطية التي لا يوجد لها معارضة برلمانية قوية ولا يوجد لها مؤسسات نقابية واتحادات ومؤسسات مجتمع مدني قوية تعمل على محاسبة اي سوء مؤسساتي فيها.
ان الانباء الاخير تشير الى ان الحكومة القادمة سوف تشكل من اربع كتل رئيسية وهي تشمل جميع مكونات الشعب العراقي ... يعني السنة سوف تمثلهم العراقية والشيعة ستمثلهم قائمتي الائتلافين والاكراد ستمثلهم القائمة الكردستانية ...تحت عنوان حكومة الشراكة ... وهذا غريب ومضحك... لماذا لا يعودون الى عنوانهم السابق حكومة الوحدة الوطنية ...ان حكومة الشراكة تعني ان العراق هش وغير متماسك وان الصراع قد ينفجر باي لحظة ... والحكومة ستكون ضعيفة بسبب المحاصصة وفسادها.. ان تشكيل الحكومة من اربعة كتل لتمثل اكثر من 90% من البرلمان عملية غير صحية ويكن اعتبار ذلك خطا فادح للعمل الديمقراطي .. لكن هل هناك بديل برلماني عن هذا الخطا!!... بالتاكيد لا يوجد بديل افضل او اقل سوءا.. ان الخلل هو خلل دستوري جعل العملية الديمقراطية العراقية عملية كسيحة لا تعطي حلا وطنيا صالحا ... لا نريد حكومة تعتدي على احد لكن لا نريد حكومة تصفعها وتهينها اتفه الدول لا نريد حكومة فاسدة وذليلة .. هنا نتسال لماذا امريكا تريد عراقا ضعيفا لا قيمة ولا ثقل اقليمي وعالمي له... الى ماذا تخطط امريكا ؟ لا نعرف ذلك بالتحديد .. ورغم ان اغلب القوى ترى الحقيقة هذه لكن تهافتهم للوصول الى كرسي السلطة اعظم واكبر من نظرهم للعراق وحقيقة انهياره ... ان كرسي السلطة في العراق ينمي النفوذ اللامحدود وهذا جعل المتنمرين والسراق يشكلون مافيات الحكم للتسلط وقهر الانسان... وذلك كله بسبب غياب النظام والتشريعات التي تحمي حقوق الانسان الضعيف بظل فقدان الامن لسنوات طويلة ...مما جعل الانسان البسيط خانع خاضع لتدكتر الدولة وازلامها الجدد الذين يمثلون حلقة الم جديدة ... والذين يتقمصون الاسلوب البعثي في الادارة بقهر الديمقراطية وسحق امال الناس وفرض الدكتاتورية واسلوب الادارة القهري على كل المواطنين البسطاء....هذه هي ديمقراطتنا التي عشناها ويبدو ان الحكومة القادمة ما هي الاستنساخ لما مضى.. كان من المفروض ان يشرع البرلمان السابق قوانين تحدد من سلطات الادارات وتعطي الانسان حقوقه وتحميه من الجور والظلم والاستغلال والابتزز الحكومي والمافيوي...للاسف 8 اعوام مضت ولا يوجد ادنى احترام للانسان العراقي ...الفساد مستشري وقائم والسرقة والرشوة منتشرة والشعارت تغطي جدارن جميع الدوائر الحكومية والنزاهة اصبحت كلمة خيالية... كان المفروض من المشرعون تشريع قوانين لمؤسسات مجتمع مدني صالحة كان من المفروض تشريع قوانين لانتخاب النقابات والاتحادات التي تحمي حقوق الانسان وتحاسب المسؤولين الفاسدين وتحجب عنهم الثقة ... كان المفروض ان تنتخب المجالس الاستشارية البلدية وفقا لقوانين صالحة .. هل الديمقراطية تمنح المسيء والسارق الحقوق الكثيرة وتمنحه الحصانة ليحمي نفسه ولا تمنح الانسان البسيط اي شيء يطالب بحقوقه المهضومة والمسروقة !!! اي ظلما هذا!!!... نريد حكومة العدل نريد حكومة العدل ولا يبدوا ما نريد ممكنا بحده الادنى... بل العكس هو الصحيح.. كان من المفروض ان يسن بالدستور تشكيل حكومة برلمانية بوجود معارضة برلمانية بما لا يقل عن ثلث البرلمان ... ويجب ان تكون المعارضة من جميع المكونات العراقية وليس معارضة الكتل الضعيفة والاقليات... كان من المفروض ضمان ان تحمل كل كتلة معارضتها معها وتشكل حكومة لجميع مكونات الشعب العراقي لكن ليس حكومة بدون معارضة... كان المفروض ان تنزل للانتخابات قائمتين كرديتين كبيرتين وقائمتين سنيتين كبريتين وقائمتين ليبراليتين كبيريتن اضافة للكتلتين الشيعيتين الكبيرتين. وان اي ائتلاف برلماني يحتوي كل هذه المكونات الوطنية الاساسية بنسبة اكثر من نصف اعضاء البرلمان يعطى الحق لشكيل حكومة والمتبقي من هذه المكونات سيبقى في البرلمان كمعارضة ليكون حكومة ظل... معارضة تقوم بتوجيه الانظار لاي خطا حكومي قد يحصل... ان اي حكومة ديمقراطية من دون معارضة ستكون فاسدة وفاشلة وان كانت تمثل كل المكونات ... لا احب التشاؤم لكن العراق سيمر بسنين عجاف جديدة تكمل سنين العجاف السابقة ... ويبقى املنا هو ان يعمل البرلمان الجديد على تعديل الدستور ... وتشريع قوانين تعمل على انضاج الوعي السياسي المحلي لتكوين معارضة سلمية تملك سلطة تقويض سلطة الفساد الحكومي... لكن هل حكومة الشراكة (الوحدة الوطنية) ستكون بمستوى المسؤولية لتحقيق ذلك دون مساومات وفساد...هل ما يخدم الانسان العراقي ويبني دولة عراقية مزدهرة يحتاج الى مساومة.. للاسف لا يبدوا ان ما نتمناه ممكن ستكون المحاصصة سبب فشل حكومي جديد.. ان حكومة الشراكة القادمة ستكون خيبة كبيرة واغتصاب للثورة البنفسجية واخشى ان يتحول اللون البنفسجي الى لونا اخر ان استمرت المحاصصة واستمر السوء ولم يتم تبني الاصلاح السياسي في العراق .. ان استمر السوء فاننا نتوقع بيان رقم واحد على يد الجيش العراقي ... وليس بالضرورة ان يكون ذلك سيئا ... وانما قد يمهد لديمقراطية ناضجة ... على السياسين ان ينتبهوا لذلك بترسيخ اسس الديمقراطية الصالحة وليس بتوهين الجيش وجعهله هزيلا... لا قيمة له...مما يحط من هيبة الدولة العراقية ..ويجعلها اضحوكة اقليمية وعالمية...
احترامي لكل من يعمل بايثار ووطنية من اجل نهوض العراق
علي عبد داود الزكي[email protected]



#علي_عبد_داود_الزكي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديمقراطية ليست غرورا وانما سلاح ذو حدين ؛؛ خطا المالكي؛؛
- سامي العسكري؛؛ رئيسا للوزراء؛؛ والشريف علي؛؛ رئيسا للجمهورية ...
- ؛؛ لاجل نهوض العراق يجب اجتثاث مزدوجي الجنسية؛؛ مقترحات لمفو ...
- سامي العسكري ام بيان جبر ؛؛؛ رئيسا للوزراء القادم؛؛؛
- الديمقراطية الاحتكارية؛؛ سبب ونتيجة؛؛
- عبرت الشط علمودك وخليتك على راسي؛؛نزاهة وفساد؛؛
- ؛؛العراق وطني؛؛ بلا مجاملة بلا خداع ونفاق نحن مختلفان
- سقوط رجل الظلام؛؛ واشباح الالم؛؛ وحكومة الحواسم
- ؛؛ حكومة الثعالب؛؛ وديمقراطية التدكتر
- حتروش .. ملكا ؛؛ دموع وكلمة حق؛؛
- العراق ما بين مفهومي؛؛الوطنية والقومية؛؛ وفقدان الهوية
- ؛؛جهادنا اليوم: هو تثقيف المجتمع لانتخاب العراق؛؛
- ؛؛لن يموت العراق؛؛ فكفى ذلا كفى موتا كفى تخاذلا ياارباب الشي ...
- التعليم العالي والبطالة وحاجة المجتمع وتنمية الاقتصاد ؛؛رؤية ...
- ؛؛مسلسل الالم العراقي؛؛ متى الحلقة الاخيرة؟
- ؛؛سجل ضمن الاصوات المطالبة بعدم؛؛ تعطيش العراق لا تقرا العنو ...
- ؛؛كيف نصحح الانتخابات العراقية؛؛ اسيرة الثورية الشبابية قليل ...
- نعم للقائمة المفتوحة كلا لمزدوجي الجنسية ؛؛ من اجل العدالة و ...
- ؛؛ رجل القمر ؛؛ اسطورة الشرف الزعيم البطل عبدالكريم قاسم
- المالكي ؛؛ لايعلم بوجود الفساد المرعب في دولة اللاقانون؛؛


المزيد.....




- ماذا يعني إصدار مذكرات توقيف من الجنائية الدولية بحق نتانياه ...
- هولندا: سنعتقل نتنياهو وغالانت
- مصدر: مرتزقة فرنسيون أطلقوا النار على المدنيين في مدينة سيلي ...
- مكتب نتنياهو يعلق على مذكرتي اعتقاله وغالانت
- متى يكون الصداع علامة على مشكلة صحية خطيرة؟
- الأسباب الأكثر شيوعا لعقم الرجال
- -القسام- تعلن الإجهاز على 15 جنديا إسرائيليا في بيت لاهيا من ...
- كأس -بيلي جين كينغ- للتنس: سيدات إيطاليا يحرزن اللقب
- شاهد.. متهم يحطم جدار غرفة التحقيق ويحاول الهرب من الشرطة
- -أصبح من التاريخ-.. مغردون يتفاعلون مع مقتل مؤرخ إسرائيلي بج ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - علي عبد داود الزكي - حكومة الاخوة الاعداء؛؛ الجيل الثاني؛؛ يبدوا ان الشعب في مأزق جديد