أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - على عجيل منهل - الى جمهورية الفرهود ( عبد الفلاح السودانى نموذجا ) من جمهورية الاستبداد














المزيد.....


الى جمهورية الفرهود ( عبد الفلاح السودانى نموذجا ) من جمهورية الاستبداد


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 2956 - 2010 / 3 / 26 - 21:08
المحور: كتابات ساخرة
    


فى عهد الاستبداد فى تلك الايام السوداء التى كانت كلمة من صدام حسين تكفى لاعدام من يغضب عليه او يعارضه, وان حياة الانسان وحريته وامواله مهددة بانواع الخطرو, ولم يكن لاحد مهما كان مقامه فى الوجود ضمانة تحميه, واليوم زال النظام السابق وزالت اسباب الخوف من الحاكم, وزادت قدرة الناس على المجاهرة بالحق والتصريح بارائهم, وبلغنا من استقلال الراى والفكر والقرار , المدى الكبير بالذهاب الى الانتخابات, واختيار الشخص المناسب او القائمة المعبرة عن افكارنا ا و طموحاتنا و لا ادنى اثر للخوف من الحكومة, بل حتى الاستخفاف صار بالحكومة عاما, وكذالك لطبقة الموظفين .ويلاحظ حرية النقد لاعمال الحكومة وهى تطرب السامعين وتفتح قلوبهم. اما المسائل الاخرى الدينية والاجتماعية المتعلقة بالاحوال الشخصية والعادات والاخلاق فلم يتجه فكر الباحثين الى انتقادها فلم ير احد منهم فيه عيبا ينتقد وانما يرون العيوب ولا يجرؤن على اظهارها لماذا. لقد شاعت ثقافة الفرهود والسرقة وذكرنا اسم فلاح السودانى وزير التجارة العراقى نموذجا لمفهوم السرقة و النهب نهب البطاقة التمونية حيث كانت فى عهد النظام الظالم الارهابى الدكتاتورى حوالى بين 13 الى 17 مفردة من البضائع التى تصل الى الناس وفى عهد الوزير الهمام تصل 3 مفردة و3 متاءخرة والمواد سيئة المحتوى, بالاضافة الى سرقة العطاءات التى تتعمل بها وزارة التجارة بالتعاون مع مدير اعلام الوزارة محمد حنون مدير مكتب الوزير واخ الوزير صباح السودانى ابطال الفلم المنشور مع الكاولية. السؤال الموجهة الى الحكومة وهى فى اخر ايامها فى ادارة البلاد والعباد,,, حكومة دولة القانون,,,, اين الوزير عبد الفلاح السودانى اين هو ,,, اين مكانه ,,, هل هرب ام لا,,,, متى تتم محاكمته.
2_ اعتذر رئيس جمهورية السلفادور للشعب عن جريمة قتل ارتكبها قبل 30 عاما, فقد اعلن رئيس الجمهورية موريسو فوينس علنا فى خطاب له على الامة بان قتله رئيس اساقفة البلاد_- اوسكار روميرو_ عمل خاطىء وانه كان ينتمى الى فرق الموت فى السلفادور التى حصلت على معونة الحكومة لاغتيال الشخصيات اليسارية . وقال انى اقدم اعتذارى الى عائلة الاسقف و الكنيسة الكاثوليكية الشعب السلفادورى عن هذه الجريمة التى حصلت, وسببت لنا العذاب وهو عنف غير مشروع قامت به فرق الموت عام 1980 بالتعاون مع عملاء الحكومة . والسؤال المطروح متى يعتذر اعضاء حزب البعث وقيادتة وخصوصا الذين على ايدهم الدماء لشعبنا المظلوم , يعتذروا من الشعب من الضحايا من اهالى المقابر الجماعية على الاقل الاعتذار وليس المحاكمة . يوجد ناس متى رايتهم او سمعتهم تشعر بنقص فى خلقهم كانهم صنعوا بغاية السرعة فلم ينالوا حظهم من الاتقان المعهود.



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتخابات العراقية والنتائج السياسية
- الرئيس باراك,,,حسين ,, اوباما بين اسم حسين الكربلائى و الرعا ...
- امام الازهر بين الحزب الوطنى و الاسلام السياسى
- قائمة اتحاد الشعب للحزب الشيوعى العراقى,,,, لماذا,,,, لم تتح ...
- كلمات وكلمات لم ترد فى كتب الاديان
- من فخرى كريم الى صاحب الحكيم و محنة الفئة المثقفة العراقية
- من هو المثقف من كاظم السماوى الى صادق جعفر الفلاحى
- الاسلام الاوربى , والتمدن,,, القسم الثانى
- الاسلام الاوربى
- صورة الأسلام في المانيا
- العراق..... رئيس كردى ..لا .. رئيس عربى ...نعم ..و اعواد الث ...
- العراق بين الغاز و المياه
- المراءة المصرية من قاسم امين الى منعها من العمل قاضية
- العراق بين الاخبار المحزنة و المفرحة
- العراق,,, بين الصومال و مينمار و رقم 177 والانتخابات
- المرجعية........ الامركة........ الصفوية ....... الالمان و ا ...
- المقايضة برلين – بغداد و قائمة 363 الشيوعية
- السيد السيستانى .....و قائمة 363 الشيوعية
- نوري المالكي........ بين السياسة و النفط.....
- عبد الكريم قاسم ,, نفط و دم,,,,,, بين قانون رقم 80 و,,منظمة ...


المزيد.....




- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...
- بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو ...
- سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - على عجيل منهل - الى جمهورية الفرهود ( عبد الفلاح السودانى نموذجا ) من جمهورية الاستبداد