أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محسن ظافرغريب - علامَ تباكى الدعاة إلى الله؟















المزيد.....

علامَ تباكى الدعاة إلى الله؟


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2953 - 2010 / 3 / 23 - 17:07
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    



علامَ تباكى ("الدعاة" إلى الله!) في حضن (الولي الفقيه) إيران بالأمس، وكان (صدام الإجرام) في حضن ماما أميركا يتباكى على ثدي الحرة العراقية، عضه وعاظ السلاطين، كما هو شأنهم وديدن ديانة الدياثة؟
علامَ هذا الصمت؟
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=197834

علامَ تنعق الغربان على الجيف وأسلاب الوطن وعلى الكرسي؟

للشاعر القاضي "قاسم العبودي" الناطق باسم المفوضية العليا المستقلة للأمم المتحدة برعاية أميركا قصيدة بعنوان" هدير الأمواج" (ترجمة: سعيد أحمد الحكيم ) مهداة إلى روائي 1. اعترافات قناع
2. الجياد الهاربة
3. ثلج الربيع
4. عطش للحب
5. حب محرم - الجياد الهاربة
ثلج الربيع - السيدة دي ساد - البحار الذى لفظه البحر - الحياة والفن (مختارات من القصص العالمي ) الياباني 1925 - 1970م Yukio Mishima الذي انتحر علنا على طريقة samurai بإيلاج السيف في خاصرته. كونه "انتحر على طريقة samurai احتجاجا على التدخل الأجنبي في موطنه"!.

قرن على مولد المخرج Akira Kurosawa

كل دول العالم لها غيرة (ساموراي) على مبدعيها إن ألحقتهم وادعتهم دول؛ وحتى اليابان التي تجأر من حرب أميركا عليها كما نجأر من بضاعتها الفاسدة الدعية الداعية الديوثة!، لها غيرة على الأرض والعرض، كما تجأر (الحرة العراقية) في الجوار الإقليمي، إلى أختها في شآم الجار الجنب وفي شتاءات شتات أقطار العرب والغرب، رغم صراحة دستور العراق في تحوطه بعدم قبول رئيسا عليه أو على حكومته إن وضعهما رحم حرة سورية أو لبنانية، وإن كانا من صلب أب عراقي!، رفعا لقدر أصل الإخصاب والخصب، دفء بيئة رحم الأم الرحيم.
حاضرة البصرة الطيبة الخربة الحلوب تجأر من سوء جوار آل سعود وصباح: على خلفية قيام آل صباح بحفر بئر نفطية قرب حدود العراق (التاريخي!!!)، صرح نائب رئيس مجلس محافظة البصرة الشيخ أحمد السليطي بأن الحفاظ على أراض العراق والثروة الوطنية مسؤولية كل العراقيين، وإذا لم تكن من صلاحيات الحكومة المحلية في المحافظة مطالبة الدول المجاورة بشكل مباشر بعدم التعدي على أراضي المحافظة أو ثروتها فسوف تطالب الحكومة الاتحادية بأداء دورها في هذا المجال عبر السبل الدبلوماسية على أن من حق العراق عدم التسليم بأي اتفاق مع النظام البائد على حساب المصلحة الوطنية أو في حال أبرمت تلك الاتفاقيات تحت الضغوط الأجنبية ولاسيما مع فقدانه السيادة الكاملة التي تؤهله لعقد أي اتفاق مع طرف دولي آخر .
بنو عمنا يؤجرون بنفطنا (النائحات البواكي)؛ إلا العراق!، مثل حمزة!، لا بواكي عليه!!.
http://www.alsolaiti.com/News/2010/03/22/2010-03-22-02.htm

Akira Kurosawa (باليابانية: 黒澤 明) ولد في إحدى ضواحي Tokio لعائلة samurai عريقة، (1910-1998م)، المخرج السينمي الياباني الأكثر شعبية في العالم، أنتج العديد من الأفلام، كما قام بكتابة السيناريوهات، وكانت لأفلامه شعبية كبيرة بين جمهور عشاق السينما في العالم.

كانت لأفلامه تأثير كبيرا على جيل كامل من المخرجين في العالم. أخرج أول أفلامه "سانشيرو سوغاتا"عام 1943م، وطالت مسيرته الفنية حتى وفاته عام 1998م، عاش تحول موطنه (اليابان) من قوة إمبريالية تحكمها المؤسسات العسكرية إلى قوة اقتصادية مسالمة. قليلون هم المخرجون الذين طالت مسيرتهم وكانت لهم الشعبية التي حظي بها.
كان يريد أن يكون رساما في مقتبل عمره، فتابع دروسا في أكاديمية الفنون الجميلة في Tokio، وهو في سن الـ26. قادته الصدفة إلى العمل مساعد مخرج، وكاتب سيناريو، كانت ثقافته الواسعة تساعده على ذلك. أثناء الحرب العالمية الثانية قام بإخراج أول أعماله (Sugata Sanshiro، 1943)، عن قصة صراع بين اثنين من مدارس الفنون القتالية، قام لاحقا بإخراج جزء ثان من هذه العمل (1945م).
من أهم أعماله بعد الحرب، فيلم "الجمعة الطيبة Subarashiki nichiyobi، 1947"، فيه لمسة إنسانية، وفيلم"الملاك المخمور Yoidore tenshi، 1948"، فيلم قاتم ظهر فيه لأول مرة الممثل "توشيرو ميفوني". حقق "كوروساوا" باكورة نجاحاته العالمية مع فيلم "راشومون" (1950 م)، فيلم متفوق بكل المقاييس، التصوير وحركات الكاميرا المتقنة، أداء الممثلين، وقصة عن معايشة عدة أشخاص لجريمة بشعة، ووصفهم لها بطرق شتى. حصد جائزة "الأسد الذهبي" في مهرجان البندقية السينمي (1951م)، كأول فيلم ياباني يحقق هذا السبق. بفضل هذه الشهرة، أصبح "Kurosawa" حرا أكثر في أعماله، فأخرج: "الغبي Hakuci، 1951" عن وراية للكاتب الروسي "دوستوفسكي"، ثم "(Ikiru، 1952" عن قيمة الحياة، الشيخوخة والبيروقراطية، وكان أداء الممثل "تاكاشي شيمورا" في هذا الفيلم مميزا.

بفضل السمعة العالمية المكتسبة تمكن "Kurosawa" من اقناع استوديوهات "توهو" بتوفير ميزانية تجاوزت الـ300 مليون "ين" كي ينجز فيلمه "رجال الساموراي السبعة Shichinin no samurai، 1954"، ظلت هذه الميزانية ولمدة طويلة الأكبر في تاريخ السينما اليابانية!. عرف الفيلم نجاحا منقطع النظير، رغم قيام "توهو" باقتطاع أكثر من ساعة من النسخة الأصل!.
بعده حظي "Kurosawa" باعتراف عالمي من قبل جمهور المشاهدين والنقاد في آن، رغم كون أفلامه كانت ذات طابع ياباني (العالمية تكمن في المحلية)، فقد تأثر "Kurosawa" لدى معالجته للعمق الدرامي في أعماله، بالأفلام الأميركية للفترة الذهبية، ما جعل أعماله تلقى قبول المشاهد الغربي. وسع دائرة مصادره فقام باقتباس العديد من أعمل الأدباء الغربيين: "ماكسيم غوركي" وروايته "في الأعماق" (Donzoko، 1957)، "إد ماك-برين" في "بين السماء والجحيم Tengoku to jogoku، 1963"، وشكسبير في "قصر العناكب Kumonoso-Jo، 1957" عن رواية "مكبث"، أو "ران" (1985 م) عن رواية "الملك لير". ويشكل الفيلم الأخير، أحسن مثال على توافق المحتوى مع الطريقة، الإخراج والحوارات، يرتكز الفيلم حول مشاهد مليئة بالحركات البصرية، على غرار المعارك، كما يتعرض بصورة شاعرية وأحيانا تهكمية لمواضيع الشرف والخيانة، أدى الممثل "تاتسوبا ناكادائي" أحد أحسن ادوراه في هذا الفيلم. قام "كوروساوا" بإخراج أفلام أخرى كـ"الغابة المخفية" (Kakushi yoride no san akunin، 1958)، "يوجيمبو" (Yojimbo، 1961) والذي حقق نجاحا كبيرا، ما جعل المخرج الإيطالي "سيرجيو ليوني" يعيد اقتباسه للسينما الغربية (A Fistful Of Dollars، 1964).
أخرج "Sanjuro، 1962" - تتمة لفيلم "يوجيمبو"-، و"ذو اللحية الحمراء" (Akahige، 1965)، ويشكل هذا الفيلم منعطفا مهما في مسيرة "Kurosawa" لأسباب عدة، إذ كان آخر فيلم له صور بلوني الأبيض والأسود، كما كانت المرة الأخيرة التي يتعاون فيها مع ممثله المفضل "توشيرو ميفوني"، وأخيرا تخلت استوديوهات التصوير اليابانية ("توهو" بالخصوص) عن دعمها له، فتوجب عليه البحث عن مصادر أخرى لتمويل أفلامه.

أخرج "Kurosawa" أول فيلم له بالألوان الطبيعية، "DodesuKaden، 1970"، عن رواية لـ"شوغورو باماتو". يصور هذه الفيلم وبطريقة مؤثرة وقاتمة الحياة اليومية في البيوت القصديرية في إحدى ضواحي "Tokio" بعد نهاية الحرب العالمية الثانية. يتبين في هذا الفيلم مدى تأثر المخرج بموجة الواقعية الجديدة التي حمل المخرجون الإيطاليون مشعلها في عقد ستينيات القرن 20م، كما يمكن معاينة بعض عناصر الرواية الروسية الكلاسيكية -التي تأثر بها أيضا واقتبس منها العديد من أفلامه-، من خلال تصويره لهذه المأساة بطريقة درامية، كان حضور التعبير التصويري الياباني قويا من خلال حدة الألوان في اللوحات والمشاهد التي يعرضها الفيلم. كان العمل جديدا على تلك الفترة، ولاقى فشلا ذريعا نظرا لعدم تفهم جمهور المشاهدين لرسالة المخرج. صاحب هذا الإخفاق دخول "كوروساوا" في فترة من أكحل فترات حياته، بلغ إحباطه درجة حاول فيها الانتحار. بعد مرور السنوات أصبح النقاد يرون في فيلم "DodesuKaden" عملا محوريا ليس فقط في حياة Kurosawa ، إنما في تاريخ السينما العالمية أيضا.

بعد فترة الفراغ التي مر بها، قام وبدعم روسي بإخراج "Dersou Ouzala، 1975" -إنتاج روسي - ياباني مشترك-، وأحرز الفيلم أوسكار أفضل فيلم أجنبي. وجد "Kurosawa" صعوبة كبيرة في إيجاد تمويل ياباني لأفلامه، فجاءته يد المساعدة من منتجين كبارا في أميركا أحبوا أعماله وتأثروا بها (جورج لوكاس وفرانسيس فورد كوبولا)، فأخرج "Kagemusha، 1980"، فيه تعرض لقصة أحد المحاربين الكبار في القرون الوسطى، حاول أتباعه إخفاء حقيقة موته، حصد الفيلم السعفة الذهبية في مهرجان "كان" السينمي. أتاح له اصدقائه الأميركيين الفرصة مرة أخرى لإبراز موهبته وإطلاق العنان لأفكاره، فكانت أفلامه الأخيرة مثل "أحلام" (Konna yume o mita، 1990)= مجموعة قصص صغيرة تتعرض لمواضيع مختلفة من الحياة، و"رابسوديا في آب" (Rhapsody in August، 1991)، فيه تستعرض سيدة مسنة ذكرياتها عن القنبلة الذرية التي ألقيت في "ناغاساكي". قام "كوروساوا" بإدارة آخر أفلامه في اليابان عام 1993م (Madadayo).

"راشومون": "الغضب" (The outrage) لـ"مارتن ريت" بطولة "بول نيومان"، سلسلة تلفزية حملت ذات الاسم (راشومون، 1960) لـ"سيدني لوميت" بطولة "ريكاردو مونتالبان".
"رجال samurai السبعة":"العظماء السبعة" (1960 م) لـ"جون ستورغس".
"يوجيمبو": "حفنة من الدولارات" (A Fistful Of Dollars، 1963) لـ"سيرجيو ليوني".
"الغابة المخفية": بعض المشاهد في "حرب النجوم" (Star Wars، 1977) لـ"جورج لوكاس".
"سانشيرو سوغاتا" أو "ملحمة الجودو" (Sanshiro Sugata، 1943)
"الأجمل" (Ichiban utsukushiku، 1944)
"سانشيرو سوغاتا II" (Sanshiro Sugata II، 1945)
"الرجال الذين يمشون فوق ذيل النمر" (Tora no o wo fumu otokotachi، 1945)
"لست نادما على شبابي" (Waga seishun ni kui nashi، 1946)
الكلب المسعور (Nora-inu، 1949)
"فضيحية" (Shubun، 1950)
"راشومون" (Rashomon، 1950)
"إيكيرو" أو "أن تحيا" (Ikiru، 1952)
"سجلات تاريخ كائن حي" (Ikimono no kiroku، 1955)
"عرش من الدماء" أو "قصر العنكبوت" (Kumonosu jo، 1957)
"في الأعماق" (Donzoko، 1957)
"الغابة المخفية" (Kakushi yoride no san akunin، 1958)
"يوجيمبو" (Yojimbo، 1961)
"سانجورو" (Sanjuro، 1962)
"كاغيموشا" أو ظل المحارب (Kagemusha، 1980)
"ران" (Ran، 1985)
"أحلام" (Konna yume wo mita، 1990)
"ليس بعد" (Madadayo، 1993)



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ابتسامة Mona Lisa
- . . وعام 1858م، ولد
- ربيع بغداد 1963، 2003، 2010م
- عام 1858م ولد
- عام 1877م، أسس
- فضائع فضائح Washington Post
- كسر سكوت وWaffenstillstand
- بينَ المِلَل ِ
- تعذيب العراقيين في معتقلات الإحتلال
- فتاوى مسكونة بأبي رغال وإبرهة
- ميليشيا الطوائف الطفيلية
- تلفيق التوثيق السياسي
- أوپرا ندى
- المالكي وGuardian
- صحافة المدنية تفشي فساد الحضارات
- أخبار الأسبوع المتنوعة
- بالإنتخابات (خبات النضال) السلبي
- إمام الحرم المكي يُكفّر علماء الشيعة
- تقرير أميركي في كفتي ميزان
- اشهدوا للأمير أنه أول من رمى


المزيد.....




- خبراء عسكريون يدرسون حطام صاروخ -أوريشنيك- في أوكرانيا
- النيجر تطالب الاتحاد الأوروبي بسحب سفيره الحالي وتغييره في أ ...
- أكبر عدد في يوم واحد.. -حزب الله- ينشر -الحصاد اليومي- لعملي ...
- -هروب مستوطنين وآثار دمار واندلاع حرائق-.. -حزب الله- يعرض م ...
- عالم سياسة نرويجي: الدعاية الغربية المعادية لروسيا قد تقود ا ...
- إعلام: الجنود الأوكرانيون مستعدون لتقديم تنازلات إقليمية لوق ...
- مصر.. حبس الداعية محمد أبو بكر وغرامة للإعلامية ميار الببلاو ...
- وسائل إعلام: هوكشتاين هدد إسرائيل بانهاء جهود الوساطة
- شهيدان بجنين والاحتلال يقتحم عدة بلدات بالضفة
- فيديو اشتعال النيران في طائرة ركاب روسية بمطار تركي


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محسن ظافرغريب - علامَ تباكى الدعاة إلى الله؟