|
- نص وشاعر-
محمد محسن الحوثي
الحوار المتمدن-العدد: 2940 - 2010 / 3 / 10 - 22:12
المحور:
الادب والفن
مدخل : بقلم/ محمد محسن الحوثي علي عبد الرحمن جحاف ، أديب وشاعر مجيد ، من مواليد كشر محافظة حجة. يكتب القصيدة الفصيحة بشكليها " العمودية والتفعيلية " وله قصائد حمينية مغناه في منتهى الروعة والجمال ، لعل أشهرها "واطائرا مغرب ذي وجهت صوب امتهايم قلبي ضناه أمعذاب" غناها الفنان أيوب طارش ، مطلع الثمانينيات من القرن المنصرم . شعره كثير ، ولكن لم يطبع له إلا أربعة دواوين اختار لها عناويناً وردية انتقاها من بستان الروح وهي على التوالي : "فل نيسان ، كاذي شباط ، رياحين آذار ، ورود تشرين" . بعد الوحدة وإعلان التعددية السياسية والحزبية وحرية التعبير وصدور الصحف المتعددة رأس تحرير صحيفة الكشكول ولكنها توقفت بعد فترة وجيزة من الصدور كانت الصحيفة متخصصة بنهجها الأدبي – الثقافي الجاد والهادف ، ولم تكن كغيرها من الصحف التي تهب مع الريح حيثما اتجهات ولكنها مثلت إضافة في المشهد الثقافي – الأدبي ، في وسط غير مستقر ، وتغيرات شديدة تولدت من كل جانب مع هبوب رياح الديمقراطية في موجتها الثالثة . وكان للصحيفة جمهورها النخبوي والشعبي ، لهذا وعندما توقفت بدأت تظهر إلى الساحة بعض التساؤلات عن سبب توقفها وأين مصيرها ، ولعل أهم تساؤل يتمثل في القصيدة الحمينية والتي أرسلها الأخ الشاعر الأديب / إبراهيم محمد أبو طالب إلى الأستاذ / عبد الرحمن جحاف ، والتي تصور الأوضاع السياسية والاجتماعية والثقافية . - والأخ الشاعر / إبراهيم أبو طالب من الشباب النشطين في المجال الأدبي والثقافي ، له عدداً من الدواوين الشعرية ورسالتي ، ماجستير ودكتوراه في المجال الأدبي – القصة - إضافة إلى ديوان شعر للأطفال ، وكتابات الإذاعة – صنعاء ، إضافة إلى بعض المقالات والأبحاث المنشور بعضها في الصحف والمجلات الأدبية اليمنية والعربية . - أما القصيدة التي كتبها متسائلاً عن صحيفة الكشكول ونظراً لأهميتها نطرحها كما أعطاني إياها بالكمبيوتر وهي كالتالي :- بالله يا ناس أين زد جا "علي جحاف"؟ هل غاب عنا حنق أو ضره الحيراف أو أجدب الفكر بالطنان والنشاف أو غاب عنا لأنه ما وجد إنصاف فالناس قد أصبحوا يعجبهم الخراف يعجبهم الجعث والدلكام والرعاف كم قد طلع في شرا الدولار من آلاف يعجبهم أخبار "نورا" في بلاد الكاف وما جرى في بلاد الله من سيخاف وكم معارك جرت في الحزب بالخداف ما قال "الإصلاح" عن "سالم" عن "السقاف" و "الاشتراكي" قفز كي يدفع الإسراف و"المؤتمر" في الوسط قد قام بالإشراف هذا دكم ذا ، وهذا في يده خطاف وأحزاب مثل الحصى تسعى إلى الإنصاف مائة وعشرين صحيفة نهجها الإرجاف في وسط هذا الصخب ، والوهم ، والإجحاف عصفورة الفن والإبداع والإيلاف قد غردت في سماء الحب كالأطياف وحلق الفكر بالإنتاج بالألطاف جاءت ببارق أمل في الفن والأعراف أوحت بأن الأدب ما ضاع في الكياف لا كذب لا فحش لا تضليل أو أجلاف بل زانها الفن بالإعلام والأشراف كانت لنا خير الندمان والأضياف وكم فرحنا بما تحويه من أهداف كشكول مثل اسمها في دربنا طواف لكن أسف فرحنا قد شلّه الخَطّاف مولود مخنوق بالزحمة وبالدلهاف ما سر هذا الغياب ؟ قل : يا ولد جحاف واحنا معك ندفع الإبداع والآلاف حتى نحلق معاً ؛ واليد في الأكتاف نلقى السرور ، والمنى ، والسعد ، والإتحاف واين سارت الكشكول؟ أو ضيعه مسئول؟ في سوقه المقفول؟ منا ولا مأمول واخبار سوق الفول كم قتل كم مقتول في البر في البترول وابطال "فلم الغول" والمعتدي المجهول عن نهجه المسلول عن سيرة المخبول عن عرضة المنحول حامل لهم محمول جميعهم مشغول والغاية المحصول تجنن المعقول بدت لنا الكشكول مثل النسيم معلول في ثوبها المرفول شعارها الموصول في القول والمنقول أو زحمة المأكول في روضها المأهول من بالعلا مجبول تنفي ضنى المعلول في خطها المصقول بشكلها المقبول لابذل لا مبذول حتى غدا مقتول وضح لنا المجهول ونواجه المسؤول نحقق المأمول في عودة الكشكول
وللشاعر جحاف كتابات متناثرة في الصحف والمجلات اليمنية معظمها في المجال الأدبي . منذ عام 93 – 1998م كنا نقيل – نخزن – معاً بشكل شبه منتظم ، في منزل الأخ علي أمير الدين المطهر ، وكان بداية ظهور القنوات الفضائية مثل الـ MBC" " التي كانت تبث برنامجاً معلوماتياً "ثقافياً" كل جمعة وكانت تقدمه فتاة لبنانية جميلة هي المذيعة "رانيا برغوت" إضافة إلى باقة من المذيعات الحسناوات مثل "تينا مجذوب ، لينا مشربش ، وأخريات" وكان الأستاذ / علي عبدالرحمن جحاف معجباً بها وبجمالها وأسلوبها وصوتها العذب ، فكتب فيها ديوان شعر يحتوي على أكثر من 25 قصيدة وقد نسخته من المسودات بخطي ، وكان الأستاذ علي يحوّر اسمها فيقول "روين " و "رون" ، حتى وصل إلى مسامعه أنها خطبت ، فكتب أخر نص فيها عبارة عن تهنئة ، ونشرت القصائد في ديوانه الثاني "فل نسيان" تحت عنوان "حب عبر الأقمار" أو "الروينيات" وكان مجلسنا يضم عدداً من الزملاء والإخوان ، والأدباء ، حتى أن الأستاذ الشاعر الكبير / إبراهيم الحضراني – رحمه الله – كان يحضره أحياناً رغم تقدمه في السن ، كذلك الشاعر الأديب / حسن عبدالله الشرفي إضافة إلى الأخ الشاعر الرائع / يحيى شرف المؤيد ، وآخرين ،. وفي أحد الأيام ونحن مقيلون ، جادت قريحة الأستاذ علي عبدالرحمن جحاف بهذه القصيدة – النص الشعري – الذي لم يسبق نشره ، فكتبها وكما هي عادته ، أعطاني إياها ، وقد وجدتها بين وثائقي في ملفاتي فأحببت نشرها لإثبات الحق الأدبي لصاحبه ، علماً أن له قصائد كثيرة لم تنشر ، عندي نصيب منها ، ولكن أحببت اختيار هذا النص لأنه تناول زملائه المقيلين في زمن محدد . وقد نسج النص الشعري على منوال البيت الشهير في مطلع القصيدة على النحو التالي :- "النص الشعري" ((دع المقادير تجري في أعنتها واركن إلى عفو رب واحد أحد واطرح وساوس نفس إن فتحت لها واقصد مجالس أهل الشعر ترق بهم وتلتقي الروح والريحان قربهم هم الأٌلى حولوا صحراء كوكبنا لولاهم كان هذا الكون مسبعة الناس يحيون دنياهم مغالبة ومبدع الشعر يحياها كما سمحت قليلها عنده خير وفائتها فهو الأمير وإن لم يعل مرتبة فيا سمي "خليل الله "(1) هات لنا نرقى بها فوق أجواز الفضا فلكاً وغنني يا فتى " العمري(2) " أغنية دعني أعب كؤوس الشعر مترعة وهات يا عندليب الشعر عن "حسن"(3) شعراً يزلزل أركان الطغاة كما بشعره سارت الركبان في وطني فإن شدى لفتاة الحسن أغنية وقل لـ "عبدالسلام"(4) الفذ يسمعنا فهو الذي كم أصاخت نحو مقوله وغن للشاعر " الحوثي"(5) ما سنحت فإنه بلبل الوادي إذا طفحت كي تستتم به أقلام عصبتنا ديوانه ملتقى الأحباب يحضننا ذواقة لرقيق الشعر ذو أدب ولا تبيتن إلا خالي البال)) بر رحيم كريم ماجد عالي باب الهموم أثارت كل بلبال معارج الأنس من حال إلى حال ما بين رائع آداب وأمثال إلى جنائن أفراح وأزجال تحيا النفوس بها في شر أدغال كل يكشر فيها ناب رئبال بها المشيئة في رفق وإمهال لا يستحق بأن يضنى له السالي وهو السعيد وإن لم يحظ بالمال من رائق الشعر كأساً ذات سلسال به نطول جبين الفرقد العالي من صفو شعرك تحيي في أمالي من كف أنشودة عذرا وموال ما صاغه من نشيد الثورة العالي يأسو جراح ذوي أسر وأغلال فشعره زاد أحراري وأبطالي قالت بحسبك قد أرخيت (...) من شعره وغناه الرائق "الحالي" عرائس الشعر في عجب وإقبال به القريحة في لطف وإجمال به المشاعر أحيا ربعنا الخالي في منزل "ابن أمير"(6) السيد الوالي بساطه الرحب في حب وإجلال عال ومنزلة كبرى وإفضال
الهامش :- (1) خليل الله : يقصد به الشاعر الأديب المرحوم / إبراهيم محمد الحضراني، عاش مناضلاً وعصامياً ، له شعر كثير ، ولكن شأنه شأن العديد من الأدباء والشعراء الذين لا يهتمون بأنفسهم لانشغالهم بالقضايا الكبرى ، جمع له المؤرخ والشاعر والأديب اليمني / أحمد محمد الشامي مجموعة من قصائده وأشعاره ، نشرت في كتاب – ديوان – تحت عنوان "القطوف الدواني من شعر إبراهيم الحضراني ، كما أصدرت وزارة الثقافة عام 2004م ديوانه الذي ضم "القطوف الدواني + ما نشر في البريد الأدبي + ما جمعه الأخ الشاعر والناقد / علوان مهدي الجيلاني – وللشاعر علوان عدداً من الإصدارات أهمها الدووايين التالية "الوردة تفتح سرتها ، راتب الألفة ، إشراقات الولد الناسي ، غناء في مقام البعد" كلها صدرت نهاية العقد الأخير من القرن العشرين إضافة إلى عدداً لا بأس به من الكتابات البحثية والنقدية في المجال الأدبي الثقافي . ومن أهم قصائد الحضراني التي كان يرددها :- الندامى وأين مني الندامى ذهبوا يمنة وصرت شآماً ومن شعره المغنى القصيدة التي مطلعها دان وادان بانسمر على نغمة الدان ومنها :- والتقى الآنسي والمرشدي والقمندان توفي في مطلع الألفية الثالثة . (2) "فتى العمري" يقصد به المنشد والشاعر / عبدالرحمن العمري من مواليد مدينة صنعاء ، احترف الإنشاد مبكراً وهو صغير السن ، وكان يظهر في الثمانينيات من القرن الماضي على شاشات التلفزيون بدون منافس لاسيما من صغار السن . له بعض القصائد ولكنها محدودة ، ربما لأنها لم تجمع أو تصدر في ديوان . (3) "حسن" : يقصد به الشاعر الكبير والغزير في نتاجه / حسن عبدالله الشرفي ، من مواليد الشاهل محافظة حجة ،انتقل إلى مدينة صنعاء عام 1992م له شعر كثير وغزير يجيد نظم الشعر الفصيح (العمودي ، التفعيلة ، الحميني) ونصيبه من الدواوين أكثر من (15) ديواناً إضافة إلى بعض الكتابات ، ولكنه إلى الشعر أميل ومن دواوينه :- من الغابة 1978م أصابع النجوم 1979م ألوان من زهور البن والحب 1979م سهيل وأحزان الحنين 1985م البحر وأحلام الشواطئ 1985م تقول ابنتني 1989م الطريق إلى الشمس 1989م وكان حفر الباطن 1994م الهروب الكبير 1996م عيون القصيدة 2000م أقواس علان (1، 2) 2000م شعب المرجان 2001م صهيل الورد كائنات الوصل رنات الوتر (حميني)
صدرت المجموعة الشعرية الكاملة له في ثلاثة مجلدات ما بين عامي93-2004م له شعر مغنى رائع وجميل ، ومن الأغاني الجميلة تلك التي أداها الفنان أيوب طارش ، مطر مطر والضبا بينه تدور مكنة يا ليت وانا سقيف له إسهامات من خلال إذاعة صنعاء (برنامج "بريد القراء" مع عدد من زملائه منهم : الشاعر الأديب / علي عبد الرحمن جحاف ، الشاعر الأديب / عباس الديلمي ، وغيرهم ) والشاعر الديلمي له عدداً من الدواوين الغنائية والاجتماعية والسياسية لعل أهمها "كهف أفلاطون" يجيد الشعر الفصيح بأشكاله العمودي ، والحميني ، ومن أغانيه المبكرة تلك التي شدى بها الفنان المرحوم / علي بن علي الآنسي نهاية السبعينيات وبداية الثمانينيات من القرن المنصرم ، مطلعها "نجوم الليل بتسألني على دمعي ومن أجراه " وغنى قصائده عدداً من الفنانين والفنانات العرب منهم "الفنانة السورية أمل عرفة "كنت للتاريخ محراباً مهاباً يمناً تزهو به العرب انتصاباً " كذلك الفنانة هيام يونس ، ويعتبر الأوبريت الغنائي "خيلت براقاً لمع" – الويدان- من أهم أعماله الذي ترجم إلى عمل فني استعراضي قام بإعداد ألحانه الفنان اليمني / أحمد بن غودل وأشرف على تنفيذه الأخ / علي عبدالله صالح - رئيس الجمهورية ،وشارك في أداءه الإستعراضي أكثر من ألف شخص. (4) عبد السلام : يقصد به الأستاذ الكاتب ، الشاعر الأديب / عبدالسلام عباس الوجيه ، من مواليد مدينة شهارة ، له مؤلفات عدة لاسيما في المجالات الإسلامية – الدينية – منها : - المخطوطات اليمنية في المكتبات الخاصة "في جزأين" . - من أعلام النساء في اليمن " زينب الشهارية " . - له مؤلفات في التفسير بالاشتراك مع آخرين ، كذلك تحقيق بعض المخطوطات. كان يكتب في صحيفة الأمة بصورة منتظمة ، وصدرت مقالاته في كتاب تحت عنوان "صدى الأمة " . له شعر ، غير أنه اتجه في السنوات الأخيرة إلى التأليف والكتابة . شعره جميل وشفيف ، له إخوانيات رائعة ، أتمنى أن تجمع وتصدر في كتاب أو ضمن مجموعة . (5) الشاعر الحوثي : يقصد به الفقير إلى رحمة الله تعالى – كاتب هذه الأسطر محمد محسن محمد الحوثي ، من مواليد 1968م ، مدينة حوث ، محافظة عمران له عدد من المؤلفات منها :- - دور الدولة ووظيفتها في ظل التغيرات الجديدة ، رسالة ماجستير . - "بحوث .. مجتمع مدني " الجزء الأول . - "نهج الذات " ديوان شعر الطبعة الأولى " خاصة " 1998م . - "الشوارد" ديوان شعر للأطفال "طبعة خاصة " 1999م . له شعر منشور في الصحف والمجلات العربية واليمنية ، إضافة إلى عدد من الأبحاث العلمية منها ما نشر في الدوريات ، ومنها ما لم ينشر . يميل إلى الكتابة البحثية – العلمية - أكثر من الشعر . (6) ابن أمير : يقصد به الأخ المتذوق للشعر / علي أمير الدين المطهر ، الذي كان يضمنا مجلسه ، ويهيئ المكان ، حتى أنه بنى ديواناً وحماماً مستقلاً لهذا الغرض في منتصف التسعينيات من القرن الماضي . وكان يألف الأدباء والشعراء وهم كانوا أوفياء معه .
#محمد_محسن_الحوثي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى
...
-
رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
-
-ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
-
-قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
-
مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
-
فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة
...
-
جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس
...
-
أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
-
طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
-
ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف
...
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|