نجومي من النساء

لا ترجو خيرا من أمرء ينكر حق النساء .... ولا من كان ذات يوم منها بتشريع أو بغاء
ومن لها يسعى في الليل للوصال واللقاء ... وفي النهار كالحمير يسوقهم والعبيد والإماء
فلا تأمن من تخرجو من طورا بورا وغار حراء ...ومن يحرمون الخمرة هاهنا ويحللونها في السماء
من غير جاهل يعذر قوما يصرون على الغباء ... فالكل يدرك الحقيقة وحتى ما في السراء والضراء
فألف شكر لك ياعزيزي رعد ويبقى سؤالي للنساء ... أين أنتم يا جنس حوى وإلى متى يبقى البعير سيد الصحراء .....!؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم على المرأه أن تساهم بالحملات الداعيه لتحررها ومساواتها الكامله مع الرجل ، هذه مسؤوليه تقع على عاتق إتحادات المرأه في بلداننا والمنظمات النسويه الخاصه بالأحزاب الديموقراطيه ... ماشاءالله كل حزب لديه منظمه نسويه لكن لا نسمع لهن حس ولا نس .
مساهمة بل قيادة المرأه لقضايا تحررها أجدى وأكثر إقناعا من مطالبة الرجل بحقوقها على أهميتها .
مقال تضامني مع المرأه في عيدها الأممي .... تحية لك .

سلام .

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اسفه مقدما عن أخطائ الاملائية ولكن لم أتعلم وبقدر فهمي اعجبتني مقالتك ولكن كيف تنسي ان توجه تحيتك لنا ولحبيبتك أو شريكة المستقبل كما أسميتها أليس هذا ظلما أيضا أن تنسانا

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا لا اؤمن بعيد المرأة. لأنه تمييز عنصري. لأن نساء الأرض, رغم الصعوبات في العالمين العربي والإسلامي, متساويات مع الرجال في الواجبات والحقوق الإنسانية. كل أعيادنا مشتركة. وكل نضالنا وصراعنا وجوعنا وظمأنا ووجودنا مشترك. لا توجد شعرة واحدة تفرق آلامنا وأحلامنا. نظلم معا. ونسجن معا. ونثور معا ضد العادات والتقاليد والديكتاتوريات العسكرية والدينية. عيدنا هو كل كلمة حرة نكتبها وننشرها معا. عيدنا كلما اجتمع امرأة ورجل لـيـبـنـيـا معا أملا جديدا وحلما جديدا. من غير قيد ولا حرمانات ولا جدران ولا حجاب. المرأة والرجل إنسان واحد. قبل الفقهاء أو لم يقبلوا. لأن خرافاتهم لن تغمر الحقيقة التي لا تموت رغم صراخ الرعاع وحجارة رجمهم. وليحيا الإنسان!!!...
مع أطيب تحياتي المهذبة للأستاذ رعد الحافظ.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ رعد - تحياتي لك ولحميع المشاركين - قضية المرأة قديمة جديدة - في غالبية المجتمعات المتحضرة نالت المرأة حقوقها .. في العالم الإسلامي عموماً والعربي خصوصاً لا زالت قضية المرأة ضمن سلسلة من قضايا كثيرة لم نهتدي فيها إلى حل - هي جزء من كل اقصد قضية المرأة إذ ليس من المعقول أن ترتقي المرأة في مجتمعاتنا إلى ما هو مطلوب في حين لا زلنا في حيص بيص وفي كل شيء - على المرأة يقع دور كبير في المطالبة بحقوقها ومساواتها مع الرجل وكما أشار الأستاذ فيصل في تعليقه - تحية للمرأة إينما كانت - مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مطالبة المرأة ان ترفع صوتها عاليا وتُثبت وجودها وكفائتها ، وبمحاذاة ذلك يكون دور الرجل في افساح الطريق لها ودعمها وعدم استغلالها .
الكاتب شكرا لك لمساهمتك في دعم المراة وتدعيم دورها .
سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول جبران خليل جبران عن الكلام - إنكم تتكلمون حين يدب الخصام بينكم وبين أفكاركم، فإذا عجزتم عن أن تخلدوا إلى عزلة قلوبكم تعلقت حياتكم بشفاهكم، وانطلقت أصواتكم تلهية وإزجاء للفراغ- وهذا هو السبب فى ثرثرة المرأة الخصام مستمر بينها وبين أفكارها ورغباتها بسبب تربيتها الغريبة ومعاملة الأديان لها والمجتمع الذى يسعى لدفنها أو إخفاءها لأنها عورة .. وعدم الثقة فى قدراتها العقلية الفكرة التى رسخها الدين الاسلامى بقوة فى ذهن المرأة قبل الرجل .. أنا لم أشاهد برنامج عمرو أديب سوى الجزء الذى أرسلته من خلال الرابط فهل علقت أو إتصلت إمرأة واحدة تعترض على هذا القرار ؟ لا أظن، المأساة الآن يا أستاذ رعد تكمن فى المرأة وليس فى الرجل او المجتمع، المرأة كفت عن الحراك، وهى الآن فى سبات عميق .. فأرجوك لا توقظها دعها ليأتى اليوم الذى يدفنوها فيه حية سريعا، فقد تستيقظ وقتها وتعرف الثمن الغالى الذى دفعته

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعليقك يا سيدتي يعني أنك تقبلين قوامة الرجال على النساء. لأنك تطلبين منهم الدعم وأن يفسحوا لك الطريق. وهذا ضد جميع قواعد المطالبة بالمساواة في الحقوق والواجبات بين المرأة والرجل. والمرأة اليوم لا تحتاج لأحد في العالم المتحضر سوى عملها وشخصيتها واستقلالها وفكرها وثقافتها. عصر سيدات الصالون مات وانتهى. نحن اليوم في عصر العمل والنضال المشترك يدا بيد بين المرأة والرجل مــعــا. ولك مني أطيب تحية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذي الكبير مقالة رائعه بحق وأروع ما فيها إهدائها للمرأة المتعلمة والمثقفة ولكل هي تكافح من أجل أن يكون لها مكان في ضوء الشمس وهذا ما نحتاجه نحن النساء فمأساتنا الحقيقية أننا قبلنا الهوان ورضينا أن نقاد .
ماحدث في مجلس الدولة يذكرني بتوقع سابق لي قبل عام بأن كل عام سيمر سيشهد تراجع أكثر في مجال حقوق المرأة وهذا ما تثبته الأيام لقد قامت الدنيا ولم تقعد من أجل النقاب ولكن من أجل الحفاظ على حق جاهدت النساء كثيرا من أجله لم يهتز أحد ،واشد مايؤلمني الحجج التي سيقت من أجل تبرير هذا التراجع الموائمه وووووكلها حجج لا تصلح أن أضحك بها على ابني البالغ 9 أعوام ولكنها حجج تجد من يدافع عنها ويتبناها حتي بين النساء ولهذا نفقد حقوقنا تباعا فالمرأة الخاضعه أشد ضررا على قضية المرأة من الرجل وكيف لا وهي نصف المجتمع والمسئولة عن تربية نصفه الآخر ،وان كانت هذه عقليتها فلن نلوم استبداد الشرقي فهو نتاج لعقلية نسائية جاهلة مشوهه أذكت في نفس الرجل تفوقه المزعوم وفي المرأة انحطاطها المتصور ومع الأيام أصبح الخيال معبرا عن واقع
شكرا لك أستاذي فهي مقالة أكثر من رائعه

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى لك استاذ رعد ، مقالك رائع والمراة بحق تستحق التقدير، فكل الشائعات التى تقول انها عاطفية او ناقصة عقل ( حتى وان صدقتها بعض النساء ) غير صحيحة بدليل الأبحاث العلمية الحديثةالتى اثبتت ان اتصال الجزء الأمامي من الوصلات العصبية بين فصي المخ في المرأة اكثر تماسكا واتصالا والألياف الموجودة فيه اكبر حجما واتساعا مقارنة بالرجل وهذا يعنى ان فصي المخ في المرأة اكثر شمولا وثراء من الرجل والفصين يعملان معا في مخ المرأة كما ان الاتصال بين الفصين مستمر وهذا يلغي فكرة ان المرأة اكثر عاطفة من الرجل ،كما ان المرأة قادرة على تحمل الظروف النفسية والعصبية وهي ثابتة لاتعرف الضعف ، وثبت ان المرأة لها نفس منطق الرجل وتتفوق عليه بانها قادرة على ان توصل شحنات عاطفية الى فص المنطق فيكون التفكير بصورة افضل من الرجل
وثبت ايضا ان هناك انفصالا بين عاطفية الرجل ومنطقه بينما المرأة تمنطق الأحداث بعاطفية وفي قمة عواطفها لاتتخلى عن المنطق
ظلمت المرأة عندما وضعت في اطار الجسد فقط ولمصلحة الرجل
فهل لاتصلح لأن تكون قاضية ؟
وغدا الأحد ستخرج المئات من السيدات المصريات للمطالبة بحقهن في العمل كقاضيات
تقديري لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اسمح لي أستاذ رعد أن اكتب للسيده فاتن لأعبر لها عن إعجابي الشديد بما كتبت ،أشكرك أستاذة فاتن لقد عبرتي حقا عما اردت أن اقوله بجمل قوية ومعبره نعم سيأتي اليوم الذي ستدفن المرأة حية ولكنها للأسف وهنا أخالفك لن تعترض ولن تعرف أنها دفعت ثمنا غاليا بل ستظن وقتها أنها بهذا أدت دورها وأصبحت زوجه وأم وسيده فاضله على أكمل وجه وحازت صك دخولها الجنة عبر رضاء جلاديها بدفنها حية
سيدتي طالما بقينا في هذا الجهل لن تدرك نساءنا أي ثمن يدفعن حتي لو أحرقوهن أحياء
لكي أستاذه فاتن كل احترامي وتقديري واعجابي بفكرك المستنير وياليت مثلك كثيرات في مصر ربما تغير واقعنا
اما عن تساؤلك عن موقف السيدات فاسمحي لي ان اجيب حيث شاهدت البرنامج لقد أرسلن رسائل لعمرو اديب يطالبنه بغلق الموضوع لوجود مواضيع أكثر أهمية منه وهذا ما علقت عليه الفنانه اسعاد يونس اليوم في مقالتها بصحيفة المصري اليوم

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية مخلصة محبة استاذ رعد الحبيب الرائع المتواضع المحب

بكل واقعية... كل رجل ليتصور مواقف وكلام وتفكير وردود فعل ومزاج والخ: اخته وامه وزميلته وصديقته وحبيبته وزوجته، ارجوكم بتأنٍ وصبر، لكن خصوصا اللواتي هن من خارج بيته وله تعاملات معهم. ستجد في العديد منها انها غريبة بنظرك، انها غير كاملة، انها غير منطقية غير واقعية. مزاجية؟ عدم معرفة؟ نقص في التحليل والنظرة الشاملة؟ لا اعرف، انت اختار اي منها حسب تشخصيك انت.

العالم ذكوري مهما كانت الشعارات. الله خلق الاثنين هكذا، لو تحب فان الطبيعة عملت الاثنين هكذا، او ان التطور النوعي نتج عنه هذا... اي من الثلاثة تريد فلك حرية الاختيار.
كل له طبيعته الجسمانية الفكرية التحليلية وهلم جرا. تريد عزيزي الرجل ان تغير -وضعية- العالم والحياة، فليكن، لكن لاتنسى انت تغير وضعية العالم.

تحية احترام للسيد رعد

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي رعد المحترم ، صباح الورد ، أزمتنا الدائمة هي في الفكرة الغبية التي يرددها صباح مساء ملايين وفعلاً دون أن يجعلوها صحيحة . ما لم تجري عملية تغيير لهذه الفكرة الغبية ووضعها في مكانها المناسب ستبقى هذه الملايين هي التي تتحكم بمستقبل نصف المجتمع. مع التحية لك ولدورك في الدفاع عن حق المرأة المقدس ، وشكراً للمرأة التي منحتنا الحياة .

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيّاتي لكل نساء الأرض ,أمي الحبيبة الصابرة وخالتي الطبيبة العالمة في خلايا السرطان ومعلمتي وفاء سلطان وطبيبتي السويدية الجميلة آنّالي , وأخواتي وزميلاتي وصديقاتي في الحياة .
ياوردتي ونجمتي وتاج رأسي (بتعبير شاعر المرأة نزار ) .
يا عبق الحياة ونسمتها العطرة ,نحنُ الرجال ممتنون لكم دوماً .
شكرآ معلمي
والله حياتي من غيررجال الدين مبهجة الحمد لله
نفس التهديد بالنار ..ونفس الكلام عن كل شيء .. بلا اي اختلاف ..
كاننا لازلنا في العهد العباسي ..
وهل افلح الوعاظ خلال الالف سنه الاخيره الا مزيدا من ارهاب الناس وقمعهم باسم الله تارة وباسم السلطان تارة
ثم يسوقونهم الى حروب دينيه وطائفيه وصراعات الملوك ليكون الشعب وقودا لنار مشتعله
ولم يقف منهم احد يوما موقفا مع الرعيه التي تساق كالبهائم
انظر لهم في ايران وفي العراق
في السودان حيث يموت الشباب مجانا في تلك الحرب العبثيه في الجنوب
في افغانستان في كل مكان حروب كثيره كلها يدعمها وعاظ ورجال دين
هذا هو مجالهم في الفتن والحروب والاستبداد فقط
شكرآ يا قمر الحوار المتمدن

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا جزيلا لك على إهتمامك بالتوضيح لى وهذا يا عزيزتى ما توقعت صدقينى دون أن أشاهد البرنامج .. فالنماذج حولى كثير ويا أكم من سيدات حاولت الاستماتة انا شخصيا فى الدفاع عنهن من زميلات أو صديقات او قريبات لكنهن للأسف إتخذن مواقف مخذية تجاه دفاعى هذا، بل وتصرفن بالعكس تماما ... أشكر لك وعيك وجديتك وكونك هكذا نموذج، أتمنى أن ينتشر لتتغير مصر وعالمنا العربى .. مرة أخرى أحييك وأشكر الأستاذ رعد لإتاحة الحوار

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سكينة التي حركت عصرها بثقافتها وعلمها وجرأتها , وقف في صالونها جرير والفرزدق وكثير وجميل وغيرهم, ولا عجب أن تبرز أسماء تشع بريقاً في بدايات نهضتنا اقتحمت ميادين كانت وقفاً على الرجال فلا ننسى مي زيادة حفيدة بنت الحسين ووقفتها النهضوية البطلة بظروف ذلك العصر وحتى بمقاييسنا الحاضرة ,تحية الى الشجاعة هدى شعراوي ورفيقاتها , وعلى بنات الكومبيوتر أن يعتذرن الى بنات الحسين وزيادة وشعراوي وهن يناضلن باستماتة للعودة بنا الى عصر الحريم . تحية مخلصة إلى السيد أحمد بسمار رقم 4 على رؤيته الرحبة وأضم صوتي إلى صوته أن علينا توجيه نضالنا لتحرير الانسان من قيوده المفروضة على الرجال والنساء معاً وما توجيه الأنظار إلى تحرير المرأة فحسب إلا الالتفاف على الحقيقة أن الاستعباد يقع على الطرفين , شكراً للأستاذ رعد الحافظ على مقاله المنصف

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندنا مثل شعبي في الجزائر يقول:عيشة خير من عيّوش وحمدة خير من حمد.وهي حقيقة قالها بسطاء خبروا الحياة أما التّراث الديني فقد خرّب العقول بمقولات مثل المرأة عورة وناقصة عقل ودين .تحيّة لكل من يحترم الإنسان ر جلا كان ام إمرأة

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحالة الأول
بما إن الحكم والقضاء في الشرق ذكوري ، لذا فإن شعوبنا تعيش بهدوء وسكينة
الأمن مستدب ، السجون فنادق خمسة نجوم ، لايوجد رشوة ولا فساد إداري ولا حروب ولاإعتقالات ولا إعدامات بدون محاكمة ، والكل يعيش ببحبوحة ، العدالة سائدة ، المستقبل مكفول بالخير ، الإنسان يعاني من التخمة ، القانون فوق الجميع
هل تريد للمرأة أن تحرمنا من هذا النعيم ؟
الحالة الثانية
ياأخي لماذا لاتقول معم حق
ماذا لو أصبحت إمرأة ما قاضية وتريد أن تقضي بالعدل ؟
ألا تشكل خرقاً فاضحاً في مسير ة القضاة في مصر ، وحتى غير مصر من دول الشرق ؟
المشكلة ليست شرعية بل ألبسوها الزي الشرع ، لأن المجتمع الذكوري يخاف من نجاح النساء في العمل كي لايبرهنوا على فشلهم
ألف تحية للكاتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلما سمعت كلمة شريعة تحسست عقلي حفاظا عليه. والمقصود طبعا الشريعة الاسلامية. اشكرك علي التنويه عن قصة آدم والتفاحة والغواية التي ابتكرها العبرانيون ونقلها بكل غباء المسلمون. حواء كانت اكثر اخلاصا لادم من خالقه. فحوي القصة انها قادته الي معرفة اهم ما يحرص الخالق علي اخفاؤه فهي كانت اكثر امانه منه ورحمة برجلها وبنفسها، هي لها الفضل في خلق كل هؤلاء البشر فالله لم يستطع طبقا للاسطورة الا خلق ذلك التيس المدعو آدم، اما هي فكانت اما وخالقة للجميع. فمن اين يا تري جاءت كل تلك الغيرة منها والتي تحولت الي عدوانية ضدها فاصبحت عورة في الشريعة ولا حكم لها ولا ولاية الي آخر كل تلك الاهانات في اليهودية والمسيحية والاسلام.. تحية للاستاذ رعد ولقلمه النزيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ المبدع رعد الحافظ
عمت مساء
طاب مساؤكم يا انصار الحقيقة
نبارك لورود الكون عيدهن في يوم 8 اذار
ونبارك لها اهتمام اخيها الرجل بالدفاع عنها وعن حقوقها
خصوصا في مجتمعاتنا المتخلفه التي تريدها فقط لخدمة زوجها وتنظيف المنزل والاهتمام بالاطفال
ويعتبرها بمثابة النجسة (معذرة لهذه الكلمة ) في اوقات الولادة والحيض ولاتقبل عبادتها ويدعون بأن الاسلام قد كرمها
اررد معك يا صديقي قول الرائع نزار قباني
ياوردتي ونجمتي وتاج رأسي
امي وبناتي وزوجتي .
وكل نساء الارض
يا عبق الحياة ونسمتها العطرة ,نحنُ الرجال ممتنون لكم دوماً .

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعتذر للقراء أولاً عن تأخري في الردّ على تعليقاتهم الرائعة , لإنقطاع النت كعادتهِ مؤخراً
وثانياً لوجود خطأين في المقالة الاول إملائي , فكلمة بالإعتراف ظهرت بالإعترف والثانية فنيّة بأنقلاب جملة معهد لاندمارك على أعقابها بسبب الحروف الإنكليزية وهذا الوضع يتكرر معي وكذلك هذهِ ثالث مقالة لي مؤخراً أضغط فيها على كلمة تعديل , قبل إرسال المقال للنشر لكنّها تختفي مباشرة وتظهر منشورة بعد قليل ..ما علينا
................
الأصدقاء س. السندي وفيصل البيطار ,نعم لانرجو من الظلاميين خيراً وندعو النساء أنفسهم الى أخذ زمام المبادرة وهم أقوى جداً ممّا أقنعهم بهِ الآخرون ..تحياتي لكم أيها الأفاضل
..........
إبنتي المشاكسة , تستطيعين بذكائكِ وجهدك إكمال تعليمكِ الذي حرمك منه الاهل أو الظروف
دائماً هناك درب مفتوح عندما تغلق بعض الدروب , و عن سؤالك , فالحبيبة مكانها العقل والقلب وهي تُدرك ذلك جيداً , تحياتي لكِ عزيزتي
..........
الأخ أحمد بسمار / إسمح لي بهذا التدخل في جملة وصفك الدائمة الاخيرة لتكون
أحمد بسمار / مواطن متميّز من بلاد الحقيقة الساطعة
تحيّاتي لكَ دوماً , تعليقاتكَ تجذبني جداً

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق العزيز شامل / نعم نحن متخلفين في أغلب وجوه الحياة , لكن في ظنّي تقدّم المرأة وأخذها لدورها سيفتح الآفاق أمام مجتمعاتنا , فكل إمرأة حرّة متعلمة قوية هي تربة صالحة لإنتاج جيل صحيح وناجح , تحيّاتي لك
الصديقة ناهد / نعم دور المرأة نفسها في نهوضها هو الأهم وعلى الرجال الشجعان مساعدتها في ذلك لأجلها ولأجل أنفسهم أيضاً , تحيّاتي لكِ
الكاتبة الأنيقة فاتن واصل / كلام جبران رائع طبعاً , وقمع حرية المرأة قد يتحول الى كلام على شفاهها , كي لا تنفجر , يعني تنفيس بطريقة ما
لكنّي أقول حتى الصفات التي يعتبرها البعض منقصة عند النساء , هي نقاط قوة في الواقع
فالمعلمة مثلاً أنجح عموماً من المعلم لأنّها تتكلم مدّة أطول بدون تعب ( إذا إفترضنا تساوي النوعين في العلم ) ,ناهيك عن باقي الأشياء مثل التلطف مع التلاميذ والبساطة والشفقة
تحياتي لكِ
الأخ غريب الحاج صابر / ربّما تُفسر الاخت ناهد قصدها, لكنّي فهمت منها إلقاء التعبة أولاً على النساء ثم مساعدة الرجل وفعلاً دور الأب والإبن والزوج والأخ والصديق يبقى مهماً
ونافعاً لو كان بالإتجاه الصحيح وهنّ لا يستغنون عنه كما أنّنا لا نستغني عنهن, تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذة الكاتبة سهام فوزي / أعتقد أنّ النساء لم يقبلوا الذل والهوان طائعات , لكنهم تعرضوا للإيهام العقلي والنفسي بأنّهم الطرف الضعيف في معادلة الحياة الاجتماعية
وهذا ما تقومون أنتم بفضحهِ وكشف زيفهِ , حواركِ مع السيدة فاتن واصل يرسم خطة عمل للنساء بعدم الإستكانة والإستمرار في رفض الواقع المتخلف
في السويد المرأة لا تفهم عبارة ( أنتِ أضعف من الرجل ) , حتى عضلياً , تضحك وتجيبكِ
أنا أضعف عضلياً ؟ حسناً لماذا لا أتدرّب رياضياً لأساويه حتى في ذلك ؟ تحياتي لكِ سيدتي
.............
السيدة مرثا / كما تفضلت بالضبط , النساء ليس أقل أبداً في معظم الأشياء
تفصيلك عن أجزاء الدماغ وفصوصه وقدرة المرأة هو مختصر مفيد لفهم الموضوع
قرأتُ مرّة مقالة للدكتورة وفاء سلطان تسلط الضوء فيها عن إمكانيات المرأة وتفوقها أحياناً
شيء واحد أنا أنتبه لهُ عند النساء , ليس بينهم ملحنّات شهيرات
فلم نسمع عندهم بأمثال بتهوفن وباخ وموزارت وعبد الوهاب والسنباطي وبليغ والموجي
لكن تفوقهم بالذاكرة واللغات الاجنبية ثابت علمياً بسبب إمتلاكهن إنزيمات معينة , تحيّاتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي العزيز عيساوي / هل أفهم من تعليقكَ أنّ طبيعة الأشياء والحياة أعطت للرجل دور القيادة والريادة في هذه الحياة ؟
في هذهِ الحالة أقول هذهِ القاعدة ليست عامة وتشوبها كثير من الحالات الشاذة
هذه قناعة خلقها الرجل فترة تسلطهِ عندما كانت الحياة تعتمد على العضلات فقط
اليوم بتقدم العلم لم تعد هناك فروق كبيرة واضحة بين الجميع , والكل له حقّ الاجتهاد
آسف إن لم أكن وفقت في فهم قصدكَ الذي لا أشكّ بأنسانيتهِ دوماً , تحياتي لك
.....
الصديق العزيز سيمون خوري
أوافقك جداً وهناك أفكار كثيرة شائعة اليوم في العلن لكن في الحقيقة والواقع معكوسة وأيضاً بسبب المشايخ وغبائهم , فكم يدعون علناً الى سحق المرأة وهجرها وتأديبها وحتى ضربها
لكن غالبيتهم يفقدون صوابهم وعقولهم بمجرد كلمة من سيدة وتستطيع على حدّ تعبير المثل أن تجعلهم يغرقون بشبر ماء , تحياتي لك وللعائلة دوماً
......
العزيزة ماريا / تعليقكِ أفرحني , ليس بسبب كلمات الإطراء الرائعة
لكن لشعوري أنّك تقبّلتِ تلك الأفكار الإنسانية وظَهر التغيير عليكِ بوضوح , بحيث ما عدتِ تتقبلين كلام الظلاميين وآرائهم اللعينة , نعم العالم أفضل بدونهم ... تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيدة قارئة الحوار / لا أحد يُنكر أن الإستعباد والخرافات يتعرض لها الجميع رجالاً ونساءً لكن المصيبة هنا في الظلم الإضافي الذي يسلطه الرجل على المرأة ليفش غلّهِ من صعوبة الحياة , وليقنعها أنّها الاضعف وعليها تحمّل المزيد دوماً
أنا بمناصرتي لقضايا المرأة دوماً وتوجيه الأنظار لمظلوميتها , أبغي رفع نوعية الحياة وجودتها لكل المجتمع طبعاً فسعادة النساء ستقود حتماً الى سعادة مماثلة للرجال , تحياتي لكِ
........
السيدة سناء / مثلك الجزائري جميل ,و بالنسبة للمؤمنين بأنّ المرأة ناقصة عقل دوماً فهم يعانون من نقصٍ كبير منهُ .. لا محال , تحياتي لكِ
.......
الصديق زيد ميشو / كتبتُ مقالة لم تُنشر بعد عن خيال مواطن عربي بتنصيب ملكة علينا
ومرشحتي هي العالمة وفاء سلطان طبعاً ..هو حلم , لكنّه سيعجبك ربّما , تحياتي لك
.....
الأستاذ محمد البدري , نعم كل القصص والخرافات والإتهامات للمرأة يمكن قلبها ضد مخترعيها عند تحليلها , تحياتي الدائمة لكَ
........
الصديق أبو مودة / إنسانيتكَ طاغية في تعليقك الرائع , نعم كم هم مسكينات النساء عندما يقولون عن أنفسهم أنا نجسه , تحياتي لكَ دوماً
........

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقي العزيز رعد الحافظ
هنا في أميركا يستطيع الإنسان أن يرى وبكل وضوحٍ ودقة ما وصلت له النساء من مراحل متقدمة جداً في المهام الحياتية وحتى الصعب والعضلي منها
هناك قطاعات كثيرة تسيطر النساء على تسعين بالمائة من الوضائف فيها ، مثل البنوك والمستشفيات والكاشيرات والمطاعم والبائعات في المحلات العامة وغيرها الكثير
أما في القضاء فقد يعجب أي إنسان من عدد القاضيات والمحاميات والعاملات في حقل القانون
وقد أثبتت النساء بأنهن أكثر دقة في الأعمال التي تتطلب دقة متناهية
لقد ولت خرافة أن المرأة أقل مقدرة من الرجل ، ولم تعد تتواجد إلا في دول قمعستان ، وقريباً ما يفطمون ، حيث لا أحد يستطيع الوقوف ضد عجلة التطور الحياتي والإجتماعي ، وفي النهاية لن يصح إلا الصحيح
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          28 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد ان قرات هذا الموضوع اشعر ان اليوم تم فيه قتل المرأة للمره ......... لا ادري كم عددهم فهم كثيرين جدا ومازال القتل مستمر
المراه التي انجبت وقامت بتربية ابنائها وخرج منهم القاضي العادل والحاكم والطبيب ومازالت غير مؤهله للثقة بحجه اعداد مكان يناسب لها وتناسينا انها شاركت في الكثير ونجحت وانجحت معها الكثير من الرجال ومازال هناك من يحدد قدراتها التي اثبتت العلوم والتجارب كفائتها وحتى ذات المجال القضائي ايضا نجحت فيه جدا واثبتت قدرتها علي الحكم بعدل ونزاهه وفي العالم كله لم نسمع صوت يقلل من شانها الا بعض الدول التي مازالت تحبو نحو الحضارة
ولاياس

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---