أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - محسن ظافرغريب - مجروح الصدقية، متهم














المزيد.....

مجروح الصدقية، متهم


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2934 - 2010 / 3 / 4 - 14:36
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


solipsism

في ذكرى 4 آذار 1678م، مولد عازف الكمان Antonio Vivaldi قس البندقية الأحمر (الشعر) il Prete Rosso، عازف فور سيزونز، سلسلة 4كونشرتوهات، يبدأ التصويت الخاص للإنتخابات العراقية اليوم!.

صاحب كتاب "العنف والمقدس" (رينيه جيرار)، صدر عن المنظمة العربية للترجمة، ترجمة أخصائية الفلسفة واللاهوت السيدة "سميرة ريشا". جيرار مواليد عام 1923. نال شهادة الدكتوراه من جامعة إنديانا، وزاول التدريس طويلاً في جامعة جون هوبكينز أخصائي الحفريات، يركز على الدور الأساس للعنف المؤسس والضحية الفدائية استناداً لقراءة جديدة، شخصية جداً، للتراجيديين اليونان، وفي الآن نفسه لمناقشة محكمة لأهم المناهج التفسيرية، سيما التحليل النفسي. وبذلك يجد الديني المؤسس على الإجماع العنفي تحليلاً دقيقاً وتفسيراً
مجروح الصدقية متهم، كالحياد الإعلامي الدعائي، منتوج المهنية الإقطاعية (الآسيوية) الصحافية، صانعة الرأي العام، لدى جمهور الأغلبية الصامتة، لا قادة الرأي الآخر : أمثال "ناظم حكمت"،نيرودا ، و جان جينيه، وقد أوضح كامو بأن معارضتنا للذين يعتقدون أنهم يمتلكون، بشكل مطلق، العقل، أي للمتعصبين فكريا، الذين يحاولون فرض هذا العقل باسم الحقيقة. أليست الحقيقة غامضة، ومنفلتة، وتجب استعادتها دائما؟.
إن التفكير الكُلياني يجيب بـ لا . فالحقيقة توجد، وأنا باعتباري (الكنيسة، الدولة،الشركة،الحزب) أمتلكها. فمن يعاني منها إذن؟. "

العقم بلا عمق، يذكر بمثل قول صدام المقبور، عندما فر آخر ملوك فارس بهلوي لفقده إسناد الشيطان الأكبر الأميركي، قولة صدام النافلة:
الشاه باق باق باق! والنتيجة، كانت بعكس مشتهى أماني الإستبداد المريض غير المستنير؛ وقع حافر النافق على أثر سابقه الشاة
؛ فلئن كان الرأي الثاقب من المناقب لا المثالب، يرمم أو يعمر روح الإنسان المستلب؛ فلأن أماني السفه تعمر سجنا ومشفى ومقبرة لا معهدا و لا مسجدا، كما برهن الواقع المؤسف بين ربيعين 1963 - 2010م لوطننا المنتهب الذبيح النازف عقوله ومثقفيه الأبرار الأحرار . سفه تفه عته لأحلام سقيمة تذكر، بمثل كل مسكون بعميد الحكام العرب المعمر بالسلطة الليبية القذافي، الذي يضع نفسه في مواطن التسفيه - السخرية. القذافي الذي أطل بقرنيه بالأمس في العراق وإقليمه، ألقى في 23 أيلول 2009م من على منبر الأمم المتحدة خطابا استمر 95 دقيقة بدلا من 15 دقيقة كما هو مقرر.
المتحدث باسم الخارجية الأميركية "فيليب كراولي"، سخر من دعوة القذافي لإعلان الجهاد ضد سويسرا، مذكرا بخطابه ذاك بالأمس. وقال: ذكرني بإحدى الجلسات التي لا تنسى في الجمعية العامة للأمم المتحدة. القذافي قال كلاما كثيرا، وتطايرت أوراقه في كل مكان، دون الكثير من المعنى! .

وكدت وجددت حركة التغيير في شمالنا العزيز معارضتها الشديدة لتولي جلال طالباني رئاسة العراق لفترة ولاية ثانية، متهمة قائمة التحالف الكردي التي تضم حزبي طالباني وبارزاني بـالسعي وراء المناصب والأموال"، على لسان مرشح الحركة كاوه نجم الدين وقال النائب الكردي المستقل محمود عثمان، على هامش المؤتمر الصحافي الذي عقده، في فندق بريز بمصيف سرجنار غرب السليمانية: أن "الحزبية الضيقة" حالت دون حصوله على المرشح رقم واحد في قائمة التحالف الكردي، معربا عن سروره كونه ليس رئيس القائمة الذي من مهامه الدفاع عن سياسية الحزبين الكرديين"، لسان حال كل فرسان صلاح الدين، وكل (جحش) في ميليشيا من حلفاء - خلفاء صدام، ضحية الأمس، جلاد اليوم المسكون بصدام: جعلوني مجرما!.
والحال كما في روابط البديل "الديمقراطي الثلاث" اليوم:
http://albadeal.com/2010/9/thafar3.htm
http://albadeal.com/2010/9/thafar2.htm
http://albadeal.com/2010/9/thafar1.htm



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صراط وبرزخ بين النشر والحجب
- حضارة وأضرحة وحمائم وعمائم
- بوادر التغيير الخطير
- يسوس رياء الناس
- Mazurkas
- العزلة المنجزة
- Bertolt Brecht
- العنصري العصري
- القذافي أيضا يوظف الدين لصرخاته
- Giacomo Casanova
- بانتظار المطر
- تذكرSaussure
- إبداع ما بعد الحداثة
- Nelson Mandela
- هل نظامنا وطني ديمقراطي ليؤمن بحقوقنا؟
- أفلام فرجة لأيتام
- The Minerva Consortium
- دعاية لبياع الخواتم المالكي
- مَوطِنِي Mein Land
- عود على موضوع آل سعود


المزيد.....




- أين بوعلام صنصال؟.. اختفاء كاتب جزائري مؤيد لإسرائيل ومعاد ل ...
- في خطوة تثير التساؤلات.. أمين عام الناتو يزور ترامب في فلوري ...
- ألم الظهر - قلق صامت يؤثر على حياتك اليومية
- كاميرا مراقبة توثق لقطة درامية لأم تطلق كلبها نحو لصوص حاولو ...
- هَنا وسرور.. مبادرة لتوثيق التراث الترفيهي في مصر
- خبير عسكري: اعتماد الاحتلال إستراتيجية -التدمير والسحق- يسته ...
- عاجل | نيويورك تايمز: بدء تبلور ملامح اتفاق محتمل بين إسرائي ...
- الطريقة المثلى لتنظيف الأحذية الرياضية بـ3 مكونات منزلية
- حزب الله يبث مشاهد استهداف قاعدة عسكرية إسرائيلية بصواريخ -ن ...
- أفغانستان بوتين.. لماذا يريد الروس حسم الحرب هذا العام؟


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - محسن ظافرغريب - مجروح الصدقية، متهم