|
هل حان الوقت لرفض السلطة التي توفرها أساليب الارتزاق السياسي الرخيص؟
إدريس ولد القابلة
(Driss Ould El Kabla)
الحوار المتمدن-العدد: 2928 - 2010 / 2 / 26 - 19:24
المحور:
مقابلات و حوارات
مصطفى ناعمي/ باحث في الشؤون الصحراوية و عضو الكوركاس لـ "الصحراء الأسبوعية" هل حان الوقت لرفض السلطة التي توفرها أساليب الارتزاق السياسي الرخيص؟ الوحدة تتم بالفكر و الممارسة لا بمنطق العنف الذي انتهى بإباحة الصحراء لالحاقيي الفساد السياسي و المجتمعي الحفاظ على زعامة القبيلة من أشكال الحفاظ على التملك الاعتباطي للهيمنة و للامتيازات الفردية ++++++++ يرى الباحث مصطفى ناعمي أن الأحزاب بالأقاليم الصحراوية لا تدخل في نطاق القضايا التي تمس الصميم إلا من حيث الشكل، إذ تكتفي بإصدار تقارير و خطاب رسمي لا يصل إلى الحس الجماعي و لا يستجيب لما من شانه أن يكشف عن مدى و عي الحزبية بضرورة الوصول إلى احترام الخصوصية السياسية المحلية بعيدا عن الكلام المستهلك مند حقب من الاجترار. فالتواصل السياسي الفاشل بين أبناء القبيلة و ممثليهم الحزبيين ينعش المعطى القبلي أكثر من أن يفرض مراجعته. و لا يمكن للقناعة السياسية الحزبية أن تتقوى في ظل الإحباط المتراكم منذ أزيد من ستة حقب عرفت خلالها المنطقة الصحراوية مختلف أنواع الكساد السياسي و الإحباط الذي لعبت فيه هذه الأحزاب دورا لا يمكن التقليل من شانه أو تبخيسه. و إذا كانت فكرة حزب جهوي وازن بمعيار سوسيولوجي و انثر بلوجي كان في السابق عسيرا لان المؤسسات التي تعنى بالتحضير له كانت معدومة،فإنه الآن، قد أصبح لزاما على الدولة أن تعدل من الدستور مما يسمح بمؤسسات ولجان محلية تقوم طبق القانون لتصنع الآليات السياسية المتيحة لعمل عقلاني كمنهج لدراسات الحد من التوتر و التعقيد. يؤكد الباحث أن العقليات و الممارسات السياسية الحالية تشكلت عبر منظومة التوارث التي مثلت أهم اتجاهات تسلسل التحكم العشائري في السلطة المحلية، مما أسس على الدوام لوصول شخصيات لا تتمتع بالكفاءة والمقدرة على الحكم على الرغم من إحاطتها دوما بعدد من الأتباع الذين كانوا يمثلون دائما مصالحهم الشخصية مما يعني تحول القوة الاقتراحية القبلية إلى أداة لتحقيق الأطماع الآنية وتكريسا للشخصية الفردية على حساب القبيلة ذاتها، وهذا سيعني طغيان الحاكم المحلي الوالي بمعية أعوانه ، وأن الحفاظ على زعامة القبيلة هو من أشكال الحفاظ على التملك الاعتباطي للهيمنة و للامتيازات الفردية. في نظر مصطفى ناعمي تستوجب المرحلة تمهيد الظروف الموضوعية العامة لنترك لأبناء الصحراء حرية الفعل. وهذا المشروع لن يتأتى إلا بتحول بعض الأفراد الصحراويين من ذوي الأخلاق السياسية ليصبحوا وجوها جديدة هي نتاج لصراع القرن بين الإلحاق و الوحدة و الانفصال حيث يعملون على تغليب القوة الفكرية العقلانية على فرض السلطة التي توفرها بسهولة تامة أساليب الارتزاق السياسي الرخيص. هل حان الوقت لرفض السلطة التي توفرها أساليب الارتزاق السياسي الرخيص؟ +++++++++++++++++++ كيف تقيمون الوضعية الحالية للأحزاب ؟
يتمثل الواقع الحالي للأحزاب بالصحراء في صعوبة اندماجها في جوهر الهياكل المجتمعية التي لا تزيدها مشاكل الإلحاق و الانفصال إلا صعوبة في مجابهة التطرف السياسي في شتى تجلياته. أهمية هذا الإشكال تتمثل في كونها تنبثق من عملية التواصل الذي فشلت فيها محاولات الأحزاب شكلا و مضمونا. فالأحزاب لا تدخل في نطاق القضايا التي تمس الصميم إلا من حيث الشكل، أما من حيث المضمون، ففي الوقت الذي نجد اهتمامات الشارع تعالج المدخل الصحيح لقيام جهة قادرة على التطرق للموضوعات المسكوت عنها، نجد الخطاب الحزبي غالبا ً ما يكتفي بإدانة السلوك الذي لا يصب في اتجاه المنظور الشمولي للدولة المركزية مقتصرة في المجمل على نموذج تحليلي غير قادر على الاندماج الفعلي في جوهر كل معطى تواصلي. الإشكال العالق بالصحراء منذ أزيد من ثلاثة حقب لا يمكن فصله عن رغبة المجتمع المحلي في التشبث بقيم و مقاييس يكاد يجهل عنها الحزبيون كل شيء تقريبا. فهناك الوجدان الصحراوي والمفاهيم الجماعية المحلية التي تعرف مرحلة انتقالية هامة من مسارها السياسي تبقى تعاني من مناخ الاختناق الذي يسببه الإلحاق و الانفصال على حد سواء. تكتفي الأحزاب بإصدار تقارير و خطاب رسمي لا يصل إلى الحس الجماعي و لا يستجيب لما من شانه أن يكشف عن مدى و عي الحزبية بضرورة الوصول إلى احترام الخصوصية السياسية المحلية بعيدا عن الكلام المستهلك مند حقب من الاجترار، لذلك يسود التعصب في هذه المجتمعات ، وتعم روح اللامبالاة بهذا الخطاب. - في اعتقادكم ما مدى تأثير التداخل بين تأثير القبيلة و الالتزام السياسي داخل الأحزاب السياسية في الصحراء ؟ لا بد من أن نقر بان تسرب مفهوم الحزبية يبقى جد نسبي على اعتبار انه لم يرق إلى مستوى تبني الهم الجهوي و لا إلى إقناع الشارع الصحراوي بمدى صدق المشروع الاستراتيجي للحزب من منظوره الوطني الهادف أساسا إلى تطبيع العلاقة بين القبيلة و الدولة الوطنية. القبيلة كانت و ما تزال قائمة الذات بشكل من الأشكال المتفاعلة مع الهيكلة الإدارية و السياسية و منطق الدولة. قدرتها على استيعاب المصطلحات الحزبية لا تعني بالضرورة اندماجها في الواقع الفكري الحزبي. هناك أسباب كثيرة وراء ذلك أهمها الفساد الانتخابي كعائق محوري يحول دون تبني الشارع القبلي لقيم الحزبية. التواصل السياسي الفاشل بين أبناء القبيلة و ممثليهم الحزبيين ينعش المعطى القبلي أكثر من أن يفرض مراجعته. و حتى نكمل الإجابة فعملية الانتخابات لا تزيد القبلية إلا عصبية داعم الفعل السياسي المبني على قيم التداول القبلي . - هل يمكن القول بان القناعة السياسية تجد نفسها مشلولة أو محاصرة بفعل الانتماء القبلي بالأقاليم الصحراوية و بالتالي تصبح الأحزاب مجرد فضاءات للبحث عن مواقع أو كفضاء للبحث عن النفوذ ؟ . يعد تشابه البرامج الحزبية و غياب قوتها الإقناعية إضافة إلى ممارستها الفساد الانتخابي في الوسط الصحراوي أرضية قوية واضحة لانحباس الآفاق أمام المنظور السياسي الحزبي. فلا يمكن للقناعة السياسية الحزبية أن تتقوى في ظل الإحباط المتراكم منذ أزيد من ستة حقب عرفت خلالها المنطقة الصحراوية مختلف أنواع الكساد السياسي و الإحباط الذي لعبت فيه هذه الأحزاب دورا لا يمكن التقليل من شانه أو تبخيسه. إذا كان التصويت في الصحراء يتم على أسماء قبلية أكثر منها سياسية أو مدنية بالمفهوم الحزبي، فمرد ذلك لانحباس الأفق السياسي على الواقع القبلي المتجدر الذي يقاوم كل انصهار ممكن في المنظومة الحزبية و ذلك على الرغم من انصهار المجتمع المحلي فيما هو سياسي و تعبوي. . - إلى أي حد تكرس الأحزاب السياسية استنساخ و تقوية النفوذ القبلي إلى أي حد تكرس الأحزاب السياسية استنساخ و تقوية النفوذ القبلي داخلها ؟ بدلا من أن تمس بقواعد القبلية أو بقيمها، نجد النتائج العكسية للممارسات الحزبية خلال و بعد الحملات الانتخابية تحول دون مسائلة المشروع المجتمعي أو كيفية التحليل الذي يقود إلى نقد تصورات الأعيان القبليين الذين يتشبثون بعدم استئصال الفكر التقليدي مبررين اختياراتهم بمشروعية الحركية التاريخية للمنظور القبلي الثابت و الذي يطال الهياكل المجتمعية كأساس للمشروع السياسي الممكن دون غيره. من هنا فبعض المعارف التي تعتبر تحليلية قد تبدو ذات قيمة نسبية جدا خالية من المعاني القادرة على التعبير الواقعي عن تطور مكتسباتها الجوهرية. تضاف إلى كل هذا سيطرة أجواء المخاوف والقلق عند طرح فكرة مراجعة القيم القبلية في ظل التوقعات بأن تحدث فوضى المراجعة الكبيرة التي يمكن أن تخترق المجال الصحراوي في حالة تكرس المنطق الانفصالي. - بكل موضوعية، هل الأحزاب السياسية بالصحراء بواقعها الحالي، قادرة على المساهمة الفعلية و الفعالة في نجاح الحكم الذاتي بالأقاليم الصحراوية؟ إن التوافق القائم بين المنظومتين القبلية و الحزبية في تأطير الحياة السياسية لم يأتي إلا كنتيجة لمنطق الدولة التي أعطت الأحزاب فرصة ثمينة لإلزام القبيلة تبني العراك الحزبي و سياقاته الداخلية قصد استغلالها من اجل تسريب الفكر السياسي من المنظور الوطني. لا لان المشاركة القبلية جاءت ذكية جعلتها لا تقدم أية قيمة مضافة لمنظري الأحزاب مهما يكن من انخراط النسيج الحزبي في هذا السياق. و هذا نسجل منذ بداية الاستقلال عدم قدرة الأحزاب على مس قيم القبلية. فالحديث عن القبيلة اليوم يتمثل في كونها ما تزال تستمد سلطتها من ولاء القبائل لمفهوم تقايض المصالح الواسعة التي تشمل المال والجاه. و هي عملية قائمة على توازن يظل رهينة ترغيب وترهيب الدولة بعيدا عن الهيكلة الحزبية بالمعني السياسي و الأيدلوجي الكامل. - هل أقاليمنا الصحراوية في حاجة لأحزاب من نوع جديد ؟
لا بد من ردع وتنازل يتأثر به المجتمع المحلي بأسره ليسرى التطور في كافة المجالات ويصبح فيه الثابت الوحيد هو المتغير.نظام تغلب عليه الحركية التاريخية المهيكلة للمجتمع وتحركه قيم التناغم والانسجام في تجربة جديدة تجهض المنظومة الحزبية التقليدية و تجعل من التماسك الجهوي أساسا للوحدة و التماسك، هذان المفهومان اللذان لكل منهما خطواته ومؤسساته. ففكرة حزب جهوي وازن بمعيار سوسيولوجي و انثر بلوجي كان في السابق عسيرا لان المؤسسات التي تعنى بالتحضير له كانت معدومة،أما الآن، فقد أصبح لزاما على الدولة أن تعدل من الدستور مما يسمح بمؤسسات ولجان محلية تقوم طبق القانون لتصنع الآليات السياسية المتيحة لعمل عقلاني كمنهج لدراسات الحد من التوتر و التعقيد. لا يمكن أن يتم هذا المشروع إلا إذا كان يدور في إطار مناظرات عموميه شعارها تطبيق الديمقراطية المحلية على حساب هيمنة الإلحاق و الانفصال و مقولات عصبية تجار الحرب و قبلية الانفصال. - هناك محاولات حثيثة من طرف بعض الجهات لجلب من ينعتونهم بــ " صحراويي الشتات" إلى الاهتمام بالفعل السياسي بالأقاليم الصحراوية سعيا وراء التجديد و ضمان موقع مريح تحت " شمس الصحراء في ظل الحكم الذاتي"، كيف تقيمون هذه المبادرة؟ كما ذكرت في الأعلى عن مؤسسات الإلحاق وخبرائه، فالوحدة يلزمها مجهود مضاعف واليات قانونية وسياسية واجتماعية دقيقة تتبع خط سير واضح يضمنه الحزب الجهوي الذي قد ينطوي بدوره على مخاطر جدية إذا لم يحسن استثماره. الوحدة تتم بالفكر و الممارسة لا بمنطق العنف الذي انتهى بإباحة الصحراء لإلحاقيي الفساد السياسي و المجتمعي. فالقانون يميز بين الوحدة والإلحاق الذي يجعل أرض ما تشدد على ضرورة تصنيف الوقائع قانونيا وتعريفها من هذا المنطلق. من هذا المنطلق تعد عودة صحراويي الشتات كانهيار لجدار برلين ووحدة ألألمانيتين قد تدفع إلى تحطيم الجدار تلو الجدار و تبني مؤسسات التداخل والوحدة . الأحزاب الجهوية تشارك في العملية الديمقراطية بقدر من التفوق سياسيا و اقتصاديا وإداريا مما سيؤدى إلي صعود جيل جديد قادر على العمل الجماعي الدؤوب وذلك بفضل المؤسسات . - عموما، هل تعتبرون أن أقاليمنا الصحراوية في حاجة إلى أطر و زعماء سياسيين مخالفين لما هو عليه الأمر حاليا؟ تشكلت العقليات و الممارسات السياسية الحالية عبر تراكم أتى وفق نظام قبلي مسخر سياسيا من لذن طبقة سياسية تفتقد إلى المشروعية الهيكلية و التاريخية و تتركز في الشكل العائلي عبر منظومة التوارث التي مثلت أهم اتجاهات تسلسل التحكم العشائري في السلطة المحلية، مما أسس على الدوام لوصول شخصيات لا تتمتع بالكفاءة والمقدرة على الحكم على الرغم من إحاطتها دوما بعدد من الأتباع الذين كانوا يمثلون دائما مصالحهم الشخصية مما يعني تحول القوة الاقتراحية القبلية إلى أداة لتحقيق الأطماع الآنية وتكريسا للشخصية الفردية على حساب القبيلة ذاتها، وهذا سيعني طغيان الحاكم المحلي الوالي بمعية أعوانه. لقد كانت مصلحة الولاة ولا تزال ابعد ما يكون عن مصالح القبيلة التي تتضارب بشكل مستمر مع مصلحة الأعيان المحليين الساعين إلى الاستمرار في الهيمنة. من هذا الاتجاه السلطوي لا بد من إعادة النظر في كل هذه المفاهيم بما يتناسب ومصلحة المجتمع المحلي الذي يسمى بالقبلي تجاوزا على المفهوم القرآني له. إن النظرة العامة لتسيير الشأن المحلي باعتباره منهجا جديدا لا بد منه لإدارة هي في الواقع حلقة مستلهمة من أخطاء الماضي المتراكمة لا بد أن تشمل احد أشكال المنظومة الديمقراطية المحلية. فالقيمة العليا للشأن المحلي تتحدد في مدى قدرة التعديل الدستوري على ملامسة الجوهر و إتاحة الفرصة العودة الفعلية لدوي القناعات و القدرات الفعلية على مجابهة التخلف الفكري و السياسي بأشكال الصراع على الحكم داخل المنظومة القبيلة و الأمنية. ومن هنا فان الأعيان المحليون يدركون ما عليهم، باعتبار أن الحفاظ على زعامة القبيلة هو من أشكال الحفاظ على التملك الاعتباطي للهيمنة و للامتيازات الفردية. إن سياسة الاعتماد على الإتباع و المحيطين بالأعيان وكلهم من أصحاب الأملاك وأصحاب الامتيازات ممن لهم مصالح مباشرة في استمرار الأعيان بالهيمنة المحلية مع تغيير بسيط في المسميات وفق الحالة الزمنية والمكانية لكل منهم، أنما يعني تهافت النزعة الإلحاقية في الحكم. ولعل أكثر الاتجاهات فسادا هي تلك الساعية إلى تبرير هذا الواقع من خلال الانتماءات الحزبية الاعتيادية. - إلى أي حد يمكن لمؤسسات غير حزبية، من قبيل الكوركاس، المساهمة في ملء الفراغ الذي تتركه الأحزاب السياسية بالصحراء في الفترة الحالية؟ الحكم على الكوركاس من حيث هو كمجلس ولد ميتا، يعد امرأ ضروريا باعتباره ممثلا لإرادة الإلحاق على الأرض الصحراوية من وادي نون إلى الحدود الاستعمارية الجنوبية. فالفساد وإذلال المجتمع الصحراوي هو من أشهر أهداف رموز الإلحاق على رأس الكوركاس. وعندما نقول هذا الأمر، فإننا نعني بذلك ضرورة تمهيد الظروف الموضوعية العامة لنترك لأبناء الصحراء حرية الفعل. هذا المشروع لن يتأتى إلا بتحول بعض الأفراد الصحراويين من ذوي الأخلاق السياسية ليصبحوا وجوها جديدة هي نتاج لصراع القرن بين الإلحاق و الوحدة و الانفصال حيث يعملون على تغليب القوة الفكرية العقلانية على فرض السلطة التي توفرها بسهولة تامة أساليب الارتزاق السياسي الرخيص. فالهيمنة على الشأن المحلي بالغلبة والقهر نتيجة لصراعات سياسية وقبلية لن يستغلها إلا من كان يستهدف توسيع مستعمرات إضافية لحاجته المستمرة لحلفاء دائمين في هذه المناطق.
#إدريس_ولد_القابلة (هاشتاغ)
Driss_Ould_El_Kabla#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الأحزاب السياسية بالصحراء العين بصيرة و اليد قصيرة
-
أية جهوية يريد المغرب؟
-
اختلالات تغتال الأمل
-
الفراغ السياسي يسمح لمحيط الملك بالإثراء غير المشروع
-
مظاهر الثراء و الجاه والسلطة والنفوذ بالمغرب السعيد
-
هل الدبلوماسية المغربية تتصحر؟
-
نشأة -البورديل- بالمغرب
-
أبرز المطبوعات المغربية الناقدة تواجه مصير الإغلاق
-
-من حفر حفرة لجاره يسقط فيها-
-
حرب التحرير و الاستقلال حلم ربط شمال المغرب بجنوبه
-
إشكالية تكشف عورة الحكام الجزائريين باستمرار
-
رجعت أمينتو وتضاربت الآراء فما العمل الآن؟
-
نتوقع أن يطلق سراح والدي فورا دون قيد و لا شرط لأنه بريء و ل
...
-
عن الحكم الذاتي وأمينتو حيدر والأخطاء المغربية
-
الكرابة بائعي الماء - عاطشون
-
المحجوبي أحرضان أمغار الأطلس
-
كيف كوّن وراكم الحسن الثاني الثروة الملكية؟
-
النزق والصبيانية والعنجهية في السياسة المغربية
-
-مشروع قانون المالية: الانعكاسات والبدائل -
-
-بهلوانيات- صديق الملك
المزيد.....
-
رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن
...
-
وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني
...
-
الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
-
وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله-
...
-
كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ
...
-
فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
-
نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
-
طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
-
أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق
المزيد.....
-
قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي
/ محمد الأزرقي
-
حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش.
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ
...
/ رزكار عقراوي
-
ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث
...
/ فاطمة الفلاحي
-
كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي
...
/ مجدى عبد الهادى
-
حوار مع ميشال سير
/ الحسن علاج
-
حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع
...
/ حسقيل قوجمان
-
المقدس متولي : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
«صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية
...
/ نايف حواتمة
-
الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي
/ جلبير الأشقر
المزيد.....
|