أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نضال نعيسة - تاريخ وحضارة تندى لها الجباه













المزيد.....

تاريخ وحضارة تندى لها الجباه


نضال نعيسة
كاتب وإعلامي سوري ومقدم برامج سابق خارج سوريا(سوريا ممنوع من العمل)..

(Nedal Naisseh)


الحوار المتمدن-العدد: 2923 - 2010 / 2 / 20 - 10:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حين أقرأ بعضاً أو كلاً من هذا التاريخ الذي يستهوي البعض ويتغزل به بعض المستثقفين والمطبوخين في "مراجل" طويلي العمر، ووزراؤهم ويسمونه هوية وحضارة ترفع الرأس، في نفس هذا الوقت يالذات، ينتابني شعور بالخزي والعار والشنار كلما عدت إلى تلك السيـّر المؤلمة الظلماء. أود أن أتقيأ ذاتي، وتاريخي وأتخلص من كل تلك الآلام والاحتقانات، أود أن أبصق على هذا التاريخ كما أبصق على عاهرة لم تترك أحداً على قارعة الطريق إلا ونال منها وطراً وابتغاء وزرع فيها من عهره وشبقه تذكار. أود أن أبكي لكني أضحك بمهانة وانكسار. إذ لا أدري كيف يتغزل المتغزلون بتاريخ قام على السيف والدماء والاستخفاف بعقل الإنسان، والإعجاب ببضع شراذم من القتلة والسفاحين والقتلة الكبار ويسمون ذلك حضارة؟ قلنا تكرراً لا مبرر لأي قتل وسفك للدماء وجز للرقاب تحت أي اعتبار وإلا لتساوى هذا المنطق مع منطق جماعات تورا بورا ووعاظ القتل ومنطق جورج بوش وبلير وأولمرت وبيريز وأفيغدور ليبرمان، فلكل من هؤلاء منطقه وأسبابه وتبريراته للقتل وسفك الدماء، ولكنهم جميعًاً زملاء ورفاق وأخوة في عشق القتل وتنشق رائحة الدماء وتبرير الإجرام. قلقد افتتحت الخلافة الراشدة، مثلاً، والتي يعتبرها البعض العصر الذهبي في التاريخ "إياه" عهدها الميمون "الذهبي" بمذبحة، ومجزرة علنية وعملية تطهير ثقافي وديني كبرى، تسمى في توصيف وعلم اليوم الجنائي جرائم ضد الإنسانية وإبادات جماعية راح ضحيتها عشرات الآلاف من الناس الأبرياء، الذين رفضوا الدين الجديد، وهذا حقهم الطبيعي حسب القرآن، ولم يقتنعوا بكل تلك السرديات القصصية والروائية كثيراً لأنهم قالوا لمحمد سابقاً ما هو إلا أساطير الأولين، حسب ما جاء في القرآن. والله، على حد علمنا هو من ينصر دينه ولا يستقوي بأحد وليس بحاجة لأحد كي يساعده و"يأخذ بيده"، وينصره على المشركين والكفار وهو القوي الجبار العظيم (أي استخفاف ومسخ للعقل في هذا، إذا كان الله بحاجة لبدوي كي ينصره فهو حتماً ليس بإله) ولكن هيهات هيهات. نعتقد أن القضية، بهذه الأبعاد الدموية العنفية المنفلتة التبريرية والخارجة عن القانون، تدخل في الإطار والحيز القانوني والقضائي والأخلاقي ولم تعد قضية لا ثقافية ولا فكرية ولا دينية ولا إيمانية ولا حيوية منطقية، فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر "أفأنت تكرههم على ذلك؟". من حقنا الاستخفاف وازدراء قتلة وسيافين وسفاكي وسباة وغزاة بغاة زناة جفاة طغاة حلالي دماء ارتكبوا مجازر بدم بارد ومن دون أي ضمير أو أي أخلاق. من أين ليد تنهال بوحشية على رقبة بريئة أي قدسية أو احترام واعتبار؟ من حقي عدم احترام، وازدراء تاريخ دموي قائم على القتل والإقصاء والإخصاء، فكما ازدري وأستخف بهتلر وموسوليني وبوش وهولاكو سأزدري وأستخف بأي سفاح عربي وقاتل وسفاك دماء وأطالب بمحاكمته أمام الله والناس وفي لاهاي، إنها وحدة المعايير التي لا تقبل الجدل أو الكلام. لماذا قتل عشرات الآلاف من الناس في الغزو البدوي الذي يسمى فتوحات وتسمى تلك المجازر مواقع خالدة كحطين واليرموك والقادسية وعمورية يتغنى بها الشعراء وتدرس للطلاب وتسمم بها عقولهم الغضة والطرية وحين يكبرون يحاولون تقليدها كما فعل صدام بقادسياته ضد الكويت وإيران، ومن ثم يعدم على فعلته الشنعاء؟من المسؤول عن صناعة المجرمين والطغاة ها هنا؟ أليست نفس الثقافة التي يقيمون لها المهرجانات وتتنقل في عواصمهم المقفرة الحزينة الظلماء؟ وبحساب من زهقت تلك الأرواح؟ هل من اجل الله الذي يهب الناس الحياة ثم يطلب من "كم" بدوي أن يذهبوا ويستبيحوها إن لم تؤمن به؟ إذا كانت كل تلك الدماء والأرواح التي لا تعني شيئاً يستحق الذكر لوزراء الثقافة العرب، وبعض من مستثقفيهم، ويمجدون هذه الجرائم فهي تعني لنا الكثير وتدخل في خانة القداسة العمياء، فحق الحياة والروح البشرية مقدس قداسة مطلقة لا يعلمها أولئك البدو الغزاة، وهي ليست ملكاً لأي كان يتصرف بها أو يزهقها لمجرد هلوسات ومزاعم ورغبويات وعقد وأمراض نفسية وشمولية تسلطية ما أنزل الله بها من سلطان. إن تبرير القتل هو جريمة بحد ذاته؟ نستنكر وندين جريمة قتل أي إنسان، حتى ولو كان كافراً ورفض الدخول في الإسلام، لأن القرآن علمنا أن حسابه وعقابه على الله وهذه حكمته، تعالى، في خلق الكفار والأشرار والمؤمنين والودعاء، ولأن الله يقول في كتابه العزيز ما أنت عليهم بمسيطر؟ فلماذا يتم قتلهم، لولا نزع الإجرام، إذا كان الله يريد ذلك وهو الذي خلق هذا التنوع في الحياة؟ ثم يأتي من يمجد هذا بعد ذلك ويسميه بالفتوحات التي ويحتفي بها مع وزراء ثقافة الطلقاء؟ لقد اعتذر الجميع في العالم عن جرائم سابقة ارتكبت ضد الإنسانية إلا الثقافة والحضارة البدوية التي ترفض الاعتذار وتعتقد أن كل ما ارتكب من مجازر وزهق للأرواح وسفك للدماء هو حق شرعي مبرر ومقدس من السماء، وهي بذلك ترفض التصالح والأنسنة والاندماج في عالم الإنسان الذي نبذ كل ذلك الشذوذ التاريخي والموبقات والانحرافات.

إن جوهر وكنه أية حضارة وأي تراث هو ما يتحواه من مضامين إنسانية وأخلاقية وما يقدمه من تجارب سامية ومثل ومبادئ عليا تقدس الإنسان وتضعه في مراتب عليا لا مراتب القطيع وفكر الجماعة التي بها يتغزلون، وكانت تلك القداسة للفرد هي السبب في تفوق الحضارة الغربية الخارق وبهذا الشكل الذي يشعرون أمامه بالصغر والتواضع وبأنهم من عصر آخر لذا يحاولون تهديمها وتقويضها وشتمها ولعنها وتصغيرها والاستخفاف بها. وأهمية واحترام ومكانة أية حضارة هو بما تعود به تلك "الحضارة" بالنفع على بني الإنسان، وما تخلفه من خير ورفاه وازدهار ووفرة وسعادة وحرية وطفرة ووفرة في الفنون والإبداعات. فماذا عن مليار ونصف يتصدرون، عبر التاريخ، قوائم البؤس والفقر والجهل والمرض والأمية والديكتاتورية والقمع والسلب والنهب والمهانة والإذلال؟ "بحساب من هؤلاء؟ هل علينا شكر تلك "الحضارة" والتغزل بها، أم الواجب الأخلاقي يقتضي وضع النقاط على الحروف، وتسليط الضوء على جوانب التعتيم والظلام؟

لم ينته مسلسل الدم والقتل عند هذه المجزرة المروعة والهولوكوست الديني الكبير الذي أطلقوا عليه حروب الردة، أي أنهم يريدون أن يدخلوا الناس في الإسلام قسراً وبالقوة، وهذا ما حصل بالفعل، مخالفين جوهر القرآن، "أفأنت تكرههم على ذلك"، و"لا إكراه في الدين"، و"لو شاء ربك لآمن من في الأرض"...إلخ، نعم استمر مسلسل الدم فنحن في مسلسل دموي طويل Soap Opera لا ينتهي حيث قتل بعدها ثلاثة خلفاء ممن يسمونهم بالعصر الذهبي والعصر الراشدي قتلاً وذبحاً كالنعاج الواحد تلو الآخر. هل يحتاج هذا القول إلى برهان، وهل هو تجن على الوقائع والحقائق والفبركة؟ ألا يدرس للطلاب في المدارس منذ نعومة أظفارهم وتشوه به عقولهم الغضة إذ لا يفهم هذا الصغير سبب كل هذا الحقد والدم والخراب فيتحول إلى قاتل بالفطرة والغريزة؟ وبعدها ينتقل مسلسل الدم إلى دمشق والقاهرة وبغداد وغرناطة كما يقولون، وكل مكان وصلت إليه جحافلهم لتنقطع عنها سبل الحضارة والحياة والإبداع ولتدخل في نفق الصراعات والإشكاليات والتلعين والتخوين والتأثيم والافتراء، وليسرقوا حضارات الغير وينسبوها لأنفسهم؟ ألم تحصل مجازر مروعة ذهب ضحيتها زهرات آل بيت النبي نفسه، وليس أي أناس آخرين، هل هؤلاء كفار وأعاجم وروم وفرس مجوس، وكان ذلك قبل أن يستوي الطليق ابن الطليق معاوية على العرش الأموي في الشام؟ من أين لهذا البدوي الطليق الحق في غزو الشام الحضارية وانتهاك حرمتها وقدسيتها والتربع على عرشها لولا أنها جريمة ضد الإنسانية وغزو واحتلال ؟ ماذا يختلف احتلال هذا الطليق لدمشق عن احتلال بوش لبغداد، ونابليون لمصر، وهتلر لأوروبا؟ هل ما زلنا تعتقد أن القضية ثقافية وفكرية أم أنها محض جنائية وأخلاقية وقانونية؟

من أين لهم بالمعمار والفن الإسلامي والرياضيات والطب وهم الذين عاشوا في الخيام وبيوت الشعر والطين وسعف النخيل، ويتداوون بالحجامة وبول البعير وياكلون آلهة التمر حين يجوعون والتي كانوا يصنعونها ويسجدون، لها هذه ثقافتهم وهذا تراثهم العريقالذي به يفاخرون؟ من أين هطلت عليهم علوم الدنيا فجأة هكذا ولماذا لم تكن موجودة في ما يسمى بجزيرة العرب، ولكن حين ذهبوا لفارس والشام وبغداد ورؤوا ما كان عليه الناس من تحضر ورفه، فنسبوا كل ذلك لأنفسهم؟ لماذا كل علمائهم من الفرس وخراسان والشام ومصر الفرعونية التي كانت قد بنت الأهرامات قبل مجيئهم من بيوت الشعر بآلاف السنوات؟ أشعر بغصة وألم حين يأتي الطليق ابن الطليق معاوية بن أبي سفيان ليحارب بكل صلف وعنجهية واستحقار مدينة العلم كما سماه الرسول، وكما قال عنه الرسول في موضع آخر علي مني وأنا منه، أي أن من حارب علياً حارب محمداً أي حارب الله، ثم ينسون كل ذلك ويقولون أن أسس الدولة العربية الأولى في التاريخ على أنقاض "الشوام" المسلوبة إرادتهم والمحتلة أرضهم، والمنتهكة حقوقهم؟ لماذا لم يؤسس حضارته في ديار الإسلام؟ من يستخف بالعقل نحن أم هم؟ من يبرر الجريمة وانتهاك القانون وتأبيد الإجرام؟ أم أن عادة لي الحقائق وتزوير التاريخ والحقيقة هي عادة متأصلة كما فعل الأسلاف البدو الغزاة الجفاة الحفاة البغاة الزناة، وزوروا تاريخاً من ألفه إلى يائه وحاولوا فرضه، وفق سرديتهم على الناس والعباد؟ هل نعرج على ذبح الحسين في مسلسل الدم الذي يتباهون به، ويعتبرونه ثقافة ويقيمون لها المهرجانات ويتفاخر بها وزير ثقافة طالباني على الملأ ويدعو للحفاظ عليها ويسميها ثوابت وخوالد ومقدسات؟ هل نسكت على جرائم الإبادة الجماعية وجرائم الفتك وذبح آل البيت، وجرائم العباسيين وسفاحيهم الكبار وجرائم انتقال السلطة من خليفة لآخر؟ من المسؤول عن حرق أعظم مكتبة في التاريخ في الإسكندرية؟ أليست هذه جريمة ضد الإنسانية يتغزل فيها الناس بعمر بن العاص ويسمونه فاتحاً ويسمون أسماء الشوارع والمدارس باسمه ويطلبون من الصغار تقديسه والإنشاد له مع تناسي تلك الجريمة المروعة والأرواح التي زهقت عند غزو مصر؟ أين المضامين الإنسانية والأخلاقية في هذا كله؟ هل كان الروم أشد ظلما وعنجهية من هؤلاء الذين فرضوا الجزية على كل من لا يطيعهم؟ من الأشد ظلماً وديكتاتوريظ اللهم إلا إذا كان تقديس السلوكيات الهمجية ديدن البعض وهدفهم الأسمى؟ من أطلق اسم السفاح على أبو العباس السفاح؟ وكيف يكون سفاحاً وقاتلاً وخارجاً عن القانون خليفة في "العصر العباسي" الذي يعتبرونه أوج ما يسمى بالحضارة العربية والإسلامية ؟ من قصف المدينة والكعبة بالمنجنيق، إسرائيل وأمريكا والفرس أم البدو الغزاة أنفسهم في صراعاتهم العبثية الهوجاء؟ من ارتكب مذبحة البرامكة؟ ومن أخمد ثورة الزنج أول ثورة طبقية في الإسلام قامت ضد ممارسة العبودية والظلم والعنصرية ضد "السود" واستعبادهم واسترقاقهم بشكل حيواني مهين؟ ومن ومن ومن؟ لماذا لا توجد نصوص صريحة تدين العبودية والاسترقاق في الثقافة التي يتغنى بها وزراء الثقافة الطالبان ولا ينبسون ببنت شفة حول العبودية التي تشرعنها ثقافتهم؟ إذا كانت تروق تلك الهوية وتلك الأفعال الشنعاء للبعض فإنها بصدق، ووفق معايير اليوم الحضارية والإنسانية، مدعاة للخجل منها والشعور بالعار والخزي والشنار، ولا يشرف التباهي بثقافة قامت على سبي عقل الإنساني واحتقاره والاستخفاف به ومسخه وقهره من أجل فرض ثقافة الطلقاء على هذه الشعوب المنكوبة عبر ألف وأربعمائة عام. لقد كان كل هذا التذرر والانحلال والتقسيم والتشرذم بسبب المحاولة المستمرة منذ 1400 عام لفرض وجهة نظر الطلقاء على هذه الشعوب التي ترفض وجهة نظرهم ولها الحق كامل الحق في تبني رؤية ووجهة نظر لما حصل في ذلك التاريخ الدموي الذي يسمى حضارة وهوية عربية وإسلامية؟

ما يعتقده البعض مصدر زهو ومباهاة وافتخار في الغزو والقتل واستباحة الدماء واحتلال أراضي الغير وتطويعهم بالسيف البتار وإيجاد المبررات لكل ذاك التراث من القتل والإجرام، ما هو، في الحقيقة، وفي نفس الوقت، إلا مصدر شعور بالحرج والخجل والعار، من قبل كل من يقدس الفرد الإنسان، ويقدس حق الحياة، ولا يمكن أن يجد أي مبرر للقتل وسفك الدماء.



#نضال_نعيسة (هاشتاغ)       Nedal_Naisseh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مأزق الإخوان المسلمين: لا حل إلا بالحل
- الموساد: غلطة الشاطر بألف
- هل حسن نصر الله أحمد سعيد؟
- زلزال الخليج القادم
- هل يحاكم سفاحو البدو الكبار بتهم ارتكاب جرائم ضد الإنسانية؟
- ما أحوجنا لثقافة الحب...ما أحوجنا لفالانتاين!!!
- هل هم عرب اعتدال، فعلاً؟
- سيرك الفتاوى الدينية
- لماذا يخاف العرب والمسلمون من العولمة؟
- خطر الأدمغة أم خطر المؤخرات؟
- شيطنة سوريا
- انتهى زمن العربدة الإسرائيلية يا ليبرمان
- السادة وزراء الثقافة العرب: هذه ليست ثقافتي
- العلاقة السورية الإسرائيلية
- الزعران
- الخليج على كف عفريت
- قصف إسرائيل برؤوس بدوية غير تقليدية
- لماذا لا يتعلم القرضاوي من المفتي حسون؟
- متى نعثر على الصندوق الأسود العربي؟
- الموساد في الخليج


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نضال نعيسة - تاريخ وحضارة تندى لها الجباه