أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - حميد الحلاوي - مشهد حي منقول عبر فضائية عراقية















المزيد.....


مشهد حي منقول عبر فضائية عراقية


حميد الحلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 2922 - 2010 / 2 / 19 - 07:33
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    



في الحقيقة إن الموضوع والحـدث الوارد ذكره وتفاصيله الزمكانية هنا هو حدث حقيقـي لكـن الباقـي هو محاولة من صحفي هاوي أراد أن يمزج الواقـع بالخيـال من أجل تقـريب الصـورة لأذهان الناس البعيدين جغرافيا ً عن السـاحة التي تدور فيهـا الأحـداث .
الزمـان : السـاعة التاسـعة والنصـف صباحا ً من يوم 15 شـباط 2010
المكـان : قرب أكاديميـة الفنـون الجميلـة - الوزيـريـة
المشـهد : سـيارتين من سـيارات الشرطة تأخـذان موقعا ً لسـيطرة عند مدخل الشارع القادم من
الباب المعظم وعند الأعمدة الكونكريتية المتبقية من جسر الصرافية .
السـيارات من نوع شـوفرليت دبل قمـارة خضـراء اللـون بحـزام أصفـر كتب على باب
السـائق :
النجــدة العامــة / الشـعب رقم السـيارة 2648
ثمـة كاميـرا لأحـدى الفضـائيات تنتصـب في الجهـة المقابلـة من الشـارع والمراسـل يجري لقاءات مـع المارة مسـتطلعا ً آرائهم في الأوضاع العامـة مـع بدء فترة الحملات الإنتخابية التي إنطلقت من يوم 12 شباط 2010 رجـل خمسـيني يتقدم وهو يسـير ببطء حامـلا ً محفظـة أوراقـه تحـت أبطـه والمراسـل يتقدم نحـوه ..
المراسـل : صـباح الخيـر أسـتاذ
الرجـل : صـباح الخيـرات وليدي .
المراسل : هل ممكـن أن نتحاور قليـلا ً ؟
الرجـل : ولمـاذا لا يا ولـدي .. فأنـا قضـيت ثلاثـة أرباع عمـري أتحاور .. ولا بأس اليـوم أن يحاورني شـاب مثلـك أدعـو لـه بتمام الصحة والعافيـة .
المراسل : شـكرا ً لـك سـيدي .. وإسـمح لي أن أبـدأ بالسـؤال .. ماهـو الأمـر الـذي لـفـت إنتباهـك وأنت تقطـع هـذه المسـافة سـيرا ً على الأقـدام .
الرجـل : أولا ً أود أن اشكر دولة رئيس الوزراء وحكومـة الوحـة الوطنيـة على تفكيرهما الدائم بصحـة المواطنين عنـدما أوجـدا لنا هـذه الفرصة في ممارسـة رياضـة المشـي لمسـافات طويلـة كنتيجـة لمنجزات أخرى رائعـة تحققت وأخرى في طور التحقيق .
خـذ مثـلا ً ..
أنـا لا أريد أن أذهـب إلى مـا يرمـي إليه الحـاقدين من أزلام القاعـدة والتكفيـرين وبقايـا البعـث من كون الأعمـال الحثيثـة من أجـل إعمـار بغـداد وإيجـاد حلـول لمشـاكل النقل والمواصـلات عبر إنشـاء المجسـرات .. إنما قامت به الحكومـة إكرامـا ً لعيـون الجارة العزيـزة إيـران .. لكـون الآماكن المختارة لإقامة المجسـرات تحتـوي على نصـب ورموز تعـود للحقبـة السـابقة وتعتبرها الجارة إيران مسـيئة بحقها .. وأدحض حججهم هنا وأمام المـلأ على الهواء .. إذا كان موضوع نصب اللقاء في المنصور ونصب المسيرة في سـاحة المتحـف ونصـب النصر في باب المعظم تحتمل تأويل كهـذا .. فماذا يقولون عن مجسـر الشـعب والمجسـرات الخـرى .. هـل هنـاك رموز ونصـب وطنية ؟
سـأجيبك وأجيبهم بكـلا ..
كما أود أن أشكر دولته على كل الإجراءات المتخـذة من قبل قيادة بغداد التي تمنع دخول باصات نقل الركاب الكبيرة من دخـول منطقة الباب المعظم لتضمن لنا بذلك فرصة التخلص من وزننـا الزائد حفاظـا ً على صحتنا وحتى تبقى أجسـامنا رشـيقة وقوامنا ممشـوق يغـري الفتيـات الشـابات الباحثـات عن رجـال يكبروهـن عمـرا ً لأمتلاكهم الخبرة في خلـوات المتعة .
كما أود أن أشـكره على إختصـار سـاعات الدوام الرسمي بالنسبة لمعظم دوائر الدولة عنـدما أصبحـت نتيجة لذلك من العاشـرة صباحا ً وحتى الثانية عشـرة ظهـرا ً .
لكـن هنـاك فأر يلعـب بعبـي كما يقول المثـل الشـعبي , هناك علامات دالة على المشـاريع وضعـت مشـكورة ً من قبل الجهـة المنفذة قرب مواقع الحفريات تقول فيها :
تقـوم شـركة ...... بتنفيـذ أعمـال مجسـر .... .... لحسـاب أمـانـة بغـداد .
مـدة الإنجـاز 900 يوم ( عمـل )
وهـذه طريقة جديدة كما يبدو في تنفيـذ المشـاريع , وكما لاحظت من وجـود الآليات التي تعمل ليوم أو يومين وتختفي لشـهر أو شـهرين أي بحسـبة بسـيطة فهي تعمل كمعدل بين ( 8 ) أيام و ( 4 ) أيام في الشهر وبقسـمة 900 يوم ( عمل ) على 4 ياولـدي يتضح إن مدة الإنجاز سـتكون 225 شـهرا ً أي مايعادل 18 سنة ونصف أي إنه بالضبط مساو ٍ لمدة عقود التراخيص للجولة الأولـى التي وقعها وزير النفط الشجاع الذي القم مسـتجوبيه من ( أعداء المسيرة وحكومة الوحـدة الوطنية ) حجـرا ً وأثبت نزاهته التامـة ( على حـد قول سـامي العسـكري ) في فضائية البغدادية أثناء لقاء جمعه بمثال الألوسي .
أي إننـا سـاعتها سـنحتفل بتوأمـة مناسـبتين عزيزتين سـاعتها , مناسبة نضوب نفوط حقول الرميلـــة وأخوته في تلك الجولـة ومناسبة إفتتـاح مجسـر باب المعظم .
المراسل : يبدو أيها العم العزيز إنك تختـزن كمـا ً كبيـرا ً من الألــم ؟
الرجـل : كـلا يا ولـدي .. أنا في غاية الفرح والسرور .. وأكاد أحس بإتعكاسـات ذلك في خفة وزنـي التي أراها تتجـاوب مـع كل نسـمة هـواء هابة في فصل الربيع هـذا إذ أجـد نفسـي مرتفعا ً قليـلاً عن الأرض لولا أن يمسـك بي أحدهم .
المراسل : أيها العم .. سأحاول تغييـر مجـرى الحديث معك حتى ترتاح نفسـيا ً .. إن ريـاح التغيير كما يتحـدث الكثيـر من المرشـحين آتيـة ٌ عبـر إنتخابـات آذار 2010 .ز وسـنتخلص من كثيـر من الهمـوم ماهـو تعليقـك ؟
الرجـل : إنظـر ياولـدي إلى كل الشـعارات والملصقـات هل تجـد إحداها بدون كلمـة تغييـر ؟
المراسـل : أكـاد أجـزم إن معظمهـا تحملهـا ..!!! .
الرجـل : طيـب .. هل تعـرف ياولـدي إن كلمـة التغييـر تحمـل مفهـوما ً نسـبيا ً كالحـركة مثـلا ً .. كثيـرا ً ما تسـمع الأوامر العسـكرية وأنت تقف في أرض جرداء .. لنتحـرك .. ولكن إلى أين .. إلى اليسـار أم اليمين .. إلى الأمـام أو إلى الخلـف .. هنـا سـيبقى الأمـر منقوصـا ً يا ولـدي دون تحديـد الإتجـاه عنـد إصدار الأمر .. كل الملصـقات تحمل شـعار التغييـر ولكـن نحـو ماذا ؟ هنـا المسـألة .. هل إن التغييـر في ظـل قانـون الإنتخابات الحالي سـيكون نحـو الأحسـن .. وهل إن من أسـاء التصـرف بالمـال العـام وأثـرى على حسـاب الشـعب والوطن ويأتي اليوم بشتعار التغيير تريـدني أن أصـدقه ... كـلا ومليــون كـلا . ثم هل تريـدني أن أصـدق إن من يدفع 50 ألف دولار ليوضع إسمـه في مقدمة القائمة لمحافظـة معينة ودفع قبلها مبلغا ً آخـر لضمان درجه ضمن القائمـة قد جـاء من أجل التغييـر .
ثم هـل تريـدني أن أصـدق في ظـل فقـرة في قانـون الإنتخابات الجديد ضمنـت للقوائم الكبيـرة تقديم قائمـة مرشحين تحتوي ضعف عدد المقاعـد المخصصة للمحافظـة لتسـاعدهم على تخفيض القاسـم الإنتخابـي إلى النصـف في حالـة خذلانهم من قبل الناخبين فيضمنـون بذلـك بقائهـم .. هل تريدني أن أصـدق بوجـود تغييـر قادم .
أم في ظـل مفوضية ( مسـتقلة ) للإنتخابات رئيسأها متحـزب ومجلس مفوضيها متوزع بين بين متحـزب وفاسـد ذمـة ماليـا ً أن سـتكون هنـاك فرصة للتغييـر ؟
أنا في ظـل ظروف كهـذه لا أدعـو كما يدعـو الآخـرين لمقاطعـة الإنتخابات بـل أدعـو الشـعب لمعاقبـة الكيانات كلها .. لنذهـب جميعا ً ونبطـل أوراقنـا الإنتخابيـة بوضع عـلامة كروس كبيـرة على الورقـة الإنتخابية ( × ) ونرميها في الصـناديق .
لنعطيهـم درسـا ً في العقـاب الجمـاعي .. مثلما عاقبـونا جميعا ً طيلـة السـبع العجـاف الماضية .
المراسـل : منـذ لحظات عنـدما كنـت تعبـر الشـارع كنت تهـز يديـك ورأسـك وكأني بـك تقول لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وتسـلم أمرك لـه .. و قـررت لحظتها أن اسـجل لقاء ً معك .. مالذي إســتفزك ليجعلـك تبدو في هكـذا مظهـر ؟
الرجـل : الحمـد لله .. ثم الحمد لله .. والصـلاة والسـلام على رسـول الله .. وعلى آل بيتـه الطيبين الطهـار .. وصحبـه المنتجبين الأبرار .. وعلى صـاحب العـزة والجـاه .. إمـام زماننـا ومن والاه .
أما بعـد :
أكرر الحمد ثم أعـود وأحمـده وأشـكره مرارا ً وتكرارا ً فلقـد إنتهـت بذكرى إسـتشهاد الرسـول الأعظـم .. مناسـباتنا الحزينـة التي أقترنـت بالزيارات بالزيارات المليونيـة من قبل تاريخ اليوم بأسـبوع أو أكثـر .. ونحـن نعـد العـدة لإسـتقبال المناسـبات المفرحـة والتي ستنقص شـريط إبتدائها عنـد الإعـلان عـن حلـول فرحـة الزهـراء البتـول .
المراسـل : ولكـن إلى أين تريـد الوصـول بطرحك هـذا ؟
الرجـل : سـأقول .. سـأقول .. ولنتيجـة تـهـدأ خاطـرك سـنحاول معـا ً إيجـاد الحلـول . يا أخي .. يا ولـدي .. إنظر لتلكما السـيارتين التابعتين لشرطة النجـدة الواقفتين هنـاك كسـيطرة .
المراسل : مالغـريـب في الموضـوع ؟ مالـذي سـبب لك الصداع والإزعاج هـذا ؟ إنها سـيطرة ٌ وقتيـة كباقـي السـيطرات .
السـيارة ياولـدي مكتوب على بابها : النجـدة العامـة / الشـعب ولوحتها تقرأ 2648 داخلية .. صـح ؟
المراسـل : نعم صـح ياعمــاه .
الرجـل : جيـد .. يعني تابعة للدولـة .. صـح ؟
المراسل : صـح .
الرجل : والدولة بكل كيانها تابعة للشعب الذي أوجدها .. لعمـوم الشـعب وليس لفئة دون أخرى صح ؟
المراسل : نعـم سـيدي .
الرجـل : طيب .. هـذه السـيارة تحمل سـارية علم على واقية الصدمات الأمامية .. إنظر إليها من عنـدك .. هـل أنا أتوهم ذلك أم إنـه حقيقة ؟
المراسـل : ( وهو يوجـه المصور بنقل إتجـاه الكاميرا نحـو السيارة )
لا .. لا إنها حقيقـة ياعم .
الرجـل : أرجو منك أن تقول للمشـاهدين ماهـو العلم المثبت على السـارية ؟
المراسل : إنـه علـم غطـى مسـاحة العراق قبل ايام بمناسبة زيارة الأربعين .. علم يشير إلى المصـاب الجلل .
الرجـل : طيب يا ولـدي .. الشرطة الوطنية والجيش ملك للشـعب كل الشـعب , وممتلكات الدولة ملك للشعب كل الشـعب . هناك تعليمات لمفوضية الإنتخابات تلزم الكيانات برفع ملصقاتها ودعاياتها الإنتخابية بعد إنتهاء الإنتخابات بمدة لا أتذكرها ( إسـبوعين أو شـهر ) عنـدك معلومة حولها أم لا ؟
المراسل : نعــم
الرجـل : طيب .. لحـد هنـا والأمـر جيد لكنه يثيـر العديد من التسـاؤلات التي أرجـو أن يتسـع صدرك وصدر المسـؤولين و المشـاهدين لها : عنـدما تحـل المناسبة الدينية ( الزيارة ) تجند كل طاقات الدولـة لها .. تصور 30 ألف عنصر أمني مستنفرين لمدة أسبوعين , ترفع كل السـيارات الحكومية والأهلية أعلاما ً ولافتات مطبوعة ومسـتوردة من الجارة العزيزة إيران وكلفتها ملايين لا بل مليارات الدنانير ( أنا لايهمني إن كانت تبرعات أو إسـتيراد مقابل مال ) .. ثم تبقى الأعـلام إلى أن تتهـرأ بعد أشـهر .. دون أن ترفع .. لماذا إذن ترفع الملصقات ؟
ألـم يكـن الدسـتور صـريحا ً ؟ لا تعارض مـع الإسـلام .. لا تعارض مـع الديمقراطية . طيـب .. ونحـن في خضـم الحملة الإنتخابية الآن وقـد حمى وطيسـها .. لنفترض جدلا ً ولـو إنـه ضـرب ٌ من ضـروب الخيـال .
ماذا لو أن شـرطيا ً ينتسـب إلى أحـد الإنتماءات التاليـة :
1 – قائمة العراقية 2 – قائمة التوافق 3 – قائمة إتحاد الشـعب
أو لصـغار القوائـم أو القوائم الجديـدة وضع ملصقات أو شـعارات تلـك القوائـم على سـيارته وسـار بها في شـوارع بغـداد .. ماذا سـيحدث لو كان شـيوعيا ً ورفع العلم الأحمر بالمطرقة والمنجـل على تلـك السـارية و وقف في نفس هـذا المكـان .
ماذا سـيحدث لو إنـه نسـى مضخم الصوت ( ولم يتركه عـن عمـد كما في الزيارة ليصدح بصوت باسم الكربـلائي وغيره من خـدام المنبر الحسـيني ) ولو عفويا ً أثناء إسـتماعه للراديو .. وظهرت فجـأة ً دعايـة إنتخابية لقائمـة أحرار وبصوت اياد جمال الدين الهادر وهو يعري حكومـة الفسـاد أو ظهرت دعاية إنتخابيـة لقائمـة عـلاوي .
هـل إن رفـع الأعـلام والشـعارات الدينية التي لا تمتلك الأحزاب الإسـلامية الشـيعية سـواها برنامجا ً ( حلـولـس ) وما أطلقته قبل قليل من هـذيان شـخص ٍ أصـابته الحمى ( حرومـس ) وليرحمك الله يا من علق رأسك في سـوق النجـف أثناء الإنتفاضة لكونك قلت هـذا في مذمة شـيخ الدجل والنفاق .
يا ولـدي لقد أتعبتني والله .. هل تسـمح لي بالإنصـراف .. قبل أن يفطن دولته لتجاوزي هـذا على جارته العزيزة وعلى شـخصه الكريم وتجاوزي لحـدودي الديمقراطية , أرجـو أن تعمل على عـدم ظهـور وجهـي وتغيير نبرات صوتي حتى لا تلاحقني وعائلتي المادة ( 4 ) إرهـاب .
المراسل : إطمئن عمي العزيز سـأفعل إنشاء الله , هل من كلمـة أخيرة ؟
الرجـل : أوجـه التحية لوزير الداخلية رئيس إئتـلاف وحـدة العراق , وأيشـره إن الأوضاع كلها بخير وإنـي يوم أمس وأثناء عودتي إلى البيت وعنـد صعودنا بالتاكسي الخط السـريع محمد القاسم قرب وزارة الداخلية وعلى مبعـدة 300 م فقط منها حيث سيارات الشرطة الوطنية غطـت مسـاحة واسعة من الطريق , شـاهدت ثلاثة ملصقات وسط تابعة لـه وقد تم إنزالها من أعمدة الكهرباء وقد أضـرمت فيها النيران السـاعة الثالثة عصـرا ً , إذا كانت ملصقاته وفي عقر داره يفعل بها هكـذا .. فكيف بملصقات الكيانات التي لا حول لها ولا قوة ؟



#حميد_الحلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشراكة الأميركية الأيرانية في أحتلال العراق
- إعدم ... إعدم
- المطب الذي أسقط الأقنعة
- بين حلم و واقع ... صار مرفأ الحوار المتمدن ميناء يشار له بال ...
- حكومة ( خان جغان ) وهوايتها المفضلة في ( تأليه ) البعث والدع ...
- نفحات ديمقراطية في ليل فاشي قادم
- عام جديد مع أبواق الليبرالية الجديدة وخدم المحتل
- كيف وأين تلتقي حبال الراقصين في خيمة سيرك واحد ؟
- تَر ِبَت ْ يَمِيْنُك َيا فَتى .... سَلِمْت َأمْ لَمْ تَسْلَم ...
- في ذكرى الحوار السابعة ... ورودنا تزدهر
- المعاهدة الأمنية العراقية الأميركية ........ ( 5 )
- الإتفاقية الأمنية العراقية الأميركية ........ ( 4 )
- لتذهب إلى الجحيم كل إجراءاتكم التعسفية أيها الأقزام
- المعاهدة الأمنية العراقية الأميركية ... ( 1 )
- الاتفاقية العراقية الأميركية ......... ( . )
- المعاهدة الأمنية العراقية الأمريكية ....(2)
- المعاهدة الأمنية العراقية الأمريكية ....( 3 )
- رسائل حكومة المالكي المبطنة للعراقيين
- ما هكذا يتمدن الحوار ياسادة , كلمة عتاب أخوي لا غير ...!!
- ثورة أكتوبر .. منجزات مذهلة تتحدى النسيان


المزيد.....




- تحليل للفيديو.. هذا ما تكشفه اللقطات التي تظهر اللحظة التي س ...
- كينيا.. عودة التيار الكهربائي لمعظم أنحاء البلاد بعد ساعات م ...
- أخطار عظيمة جدا: وزير الدفاع الروسي يتحدث عن حرب مع الناتو
- ساليفان: أوكرانيا ستكون في موقف ضعف في المفاوضات مع روسيا دو ...
- ترامب يقاضي صحيفة وشركة لاستطلاعات الرأي لأنها توقعت فوز هار ...
- بسبب المرض.. محكمة سويسرية قد تلغي محاكمة رفعت الأسد
- -من دعاة الحرب وداعم لأوكرانيا-.. كارلسون يعيق فرص بومبيو في ...
- مجلة فرنسية تكشف تفاصيل الانفصال بين ثلاثي الساحل و-إيكواس- ...
- حديث إسرائيلي عن -تقدم كبير- بمفاوضات غزة واتفاق محتمل خلال ...
- فعاليات اليوم الوطني القطري أكثر من مجرد احتفالات


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - حميد الحلاوي - مشهد حي منقول عبر فضائية عراقية