الدين عندما ينتهك إنسانيتنا (6 ) _ أشلاء إنسان .

كان جميلا ، مهذبا ، ودودا ، رقيقا كالقطمير ، حالما، .... لايزال تائها لم يعد. لقد نكشت جرحا ياسيد سامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من حوالى بضعة سنين وانا بالعمل جائنى زميل وقال لى انظر هذا المشهد على محمولى لم اتصور انى سانظر جندى امريكى يزبح من الارهبيين بهذة الوحشية ولن اتوقع من زميل لى ان يكون بهذة الوحشية فعندما كنت اشاهد كان هو فى غاية الفخر والتلزز لان انصارة زبحو كافر واعتقد انى ساهلل معة هذا النصر بل انا من رحمة ربنا انى فقدة الوعى بضعة دقائق وكنت بذالك مسخة لهم لان هذا المنظر بالنسبة لهم عادى جدا بل اكتشفت ان كلا منهم لدية تسجلات على المحمول اكثر بكثير فاصبح هذا المنظر بالنسبة لهم عادى..وهذا يؤكد نظرية الكاتب المحترم..فانا فى مصر كنت عتيد على ذبح الدجاج واحب ذلك والان وانا فى فرنسا صدقنى مقدرش حتى اشوف حد بيذبح امامى فرخة..وهذا ما اصبحت علية اليوم..وهذا ما اصبح علية بلادتا اتحدى ان تمر بشارع فى مصر شعبى ولاتجد عركة ودم وانحطاط..ما هى دى ثقافة الزبح مش كدا بردة..شكرا لك على مقالك المنقذ للضميرواللذى هزاالمشاعر من العمق

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك اخى الجبيب الاستاذ سامى على هذا المقال المفجع والمؤلم الذى يكشف للجميع وعلى الاخص للاخوة المسلمين عن حقيقة سادية وقساوة القلب وانعدام الرحمة لهذا الاله الذى يؤمنون به ويتعبدون له، الاله الذى ينادى فى البشر ويوصيهم بمثل هكذا فروض واحكام وشرائع، تلك الحدود التى من المستحيل ان يكون مصدرها الرب الاله الحى الحقيقى الآب المحب الذى يحب البشر وعلى الاخص الخطاة منهم ليعطيهم الفرصة تلو الفرصة ليعودوا عن طرقهم الرديئة ويرجعوا اليه فيحيوا ولا يموتوا ويهلكوا الى الابد، ان لم يكن هذا الاله الشريرالقاسى القلب هو ابليس الماكر المخادع الذى يغير من شكله الى شبه ملاك نور ،والكذاب وابو الكذاب والقتال للناس من البدء والذى يغير من البشر ويحسدهم ويمكر عليهم ويخدعهم ويسلبهم لعقولهم ويصبحوا نائمين مغناطيسيا فى قبضة يده، ليقودهم بروحه الشرير الساكن فيهم ليتملك على قلوبهم ويسيطر عليهم كلية، ومن ثم ليسوقهم كالانعام فى سلاسل ويدفعهم دفعا كى يفعلوا ما لا يليق بهم كبشر يزرع فيهم البغضة والكراهية والقسوة وعدم الرحمة تجاه بعضهم البعض الى الحد الذى يقوم فيه من يعتقدون بالخطأ انهم يطبقون شرع الله

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ويقدمون خدمة لهذا الاله الشرير يبتغون بها ارضاءه ليتقون ابتلاءه لهم بالشرور وطمعا فى الفوز بجناته وما فيها من نكاح للحور والغلمان المخلدون طبقا للوازع والدافع الدينى لنظرية الترهيب والترغيب التى اقام عليها محمد (ص) دولته ونطامه الاسلامى الاستبدادى الارهابى الدموى المريع المتمسح بالدين هذا الذى يدفع الاخوة المسلمين ليصل بهم الى حالة الجنون ليتسابقون ويتفاخرون بالذبح والنحر كالخراف او الدجاج على الطريقة الاسلامية مصحوبة بالتهليل والتكبير لبشر عن خطايا لا تستوجب كل هذه القسوة والعنف وانعدام الرحمة كخطية السرقة ، ان هذا الاله الذى يحرض ويشجع عل مثل هكذا افعال هو ابليس بعينه الذى يكره البشر ويحسدهم ويعمل على قدم وساق على اهلاكهم لبعضهم البعض فى منتهى القسوة والعنف، بئس هذا الاله الذى يسمح بمثل هكذا تشريعات ارضية نفسانية شيطانية.الله الغفور الرحيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا أسف إنى نكئت جرحك فى فيصل ..ولكن يمكن الجروح تجعلنا ننتبه لأن نكون حريصون على أن ينجرح أحد أخر .

إرسال شكوى على هذا التعليق          207 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا أسف إنى نكئت جرحك فى فيصل ..ولكن يمكن الجروح تجعلنا ننتبه لأن نكون حريصون على أن ينجرح أحد أخر .

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ سامى عند التعمق فى عمق تاريخ صدر الاسلام فستجد التشابه الكبير بين قبائل الصعليك المطرودين من القبائل (المفصل لجواد على) وكانت اشهر قبيله للصعاليك قبيلة بنى غفار وضمها محمد له..فالقتل كان عند الصعاليك كتنسم الهواء والتمثيل بالجثث كان دائما فى نهجهم وهذا التشابه تجده فى صورة المائده33..كان زعيم الصعاليك يأخذ الربع من غنائم السطو..وكان الرسول له الخمس وهذا فى سورة الانفال.
وتحية لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سؤال للأخ سامى
فكرة القصاص كان الهدف الأساسى منها هو الحفاظ على وحدة وتماسك الجماعة الاسلامية وذلك تفادياً لوقوع الحروب بين القبائل وبعضها البعض بسبب عادة الأخذ بالثأر الهمجية التى كانت منتشرة بين القبائل العربية قبل الاسلام ، فالهدف الأساسى لذلك التشريع كان الحفاظ على وحدة وتماسك القبائل التى وحدها الاسلام تحت رايته ، وذلك باسناد أمر القاتل الى الولى الذى ترتضيه الجماعة الاسلامية ، وكان النبى محمد هو أول ولى ( بمعنى حاكم ) للمجتمع الاسلامى ، وكان من الضرورى وجود تشريع يكفل للمجتمع الاسلامي وحدته ، خاصة فى البدايات الأولى للإسلام ، ولذلك وُجـِد ذلك التشريع ( القصاص ) فى القرآن الذى حكم المسلمين من بداية الاسلام وسار عليه الخلفاء بعد ذلك ..ولكن سؤالى للأخ / سامى
هل وصل المواطن العربى فى كل البلاد العربية الى حالة من التمدن والتحضر توجب الغاء حكم القصاص ( الاعدام ) الذى مازال سارياً فى أغلب الدول العربية حتى الآن ؟ أعتقد أن البديل لالغاء القصاص ( حكم الاعدام ) فى الدول العربية هو نشوب الحروب الأهلية بين القبائل وبعضها البعض وانهيار نظام الدولة المركزية وحتى غير المركزية!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا من عشاق موقع يوتيوب ومنه كونت مكتبة هائلة فى الموسيقى والرسم ..
ذات مرة وعند بحثى فى أفلام عن التراث وقع تحت يدى شريط يصور ذبح إحد الرهائن فى العراق ..
بالرغم أن المشهد لم يكن واضحا إلى أن الدم وأنين الرجل المذبوح ذبحنى وإنتابتنى حالة من النحيب والبكاء وعدم القدرة على النوم .

هل تعرف شئ ..أنا لا أأكل الأرانب أبداً ..ففى الطفولة المبكرة شاهدت عملية ذبحها وسلخها لأتجاوز المشهد ولا أتجاوز تأثيراته .

أجمل ما فى الإنسان أنه يمتلك قدرة على إختزان الأحاسيس والمشاعر وهى التى تبنى وجوده وإنسانيته ..فعندما يرتبط بألوان الطبيعة ومباهج الحياة فى دفئها وحيويتها ستخلق منه إنسان جميل ..وعندما يعتاد الجفاف والقسوة ستخلق منه إنسان بشع .

خالص مودتى ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحقيقه هذه النوعية من المشاعر هي مشاعر بادردة والا فالكاتب يرى كيف يفعل المتحضرون من امريكان ويهود وغربيون بالبشر في منطقتنا حيث تشوي القنابل الذكية والغبية وصواريخ الهل فاير وكروزر اجساد الاطفال والنسا ء والشيوخ وكيف حول المتحضرون السجون الى مسالخ للبشر في غوانتناموا وابو غريب وبغرام وغيرها من المسالخ السرية .
لست بوارد الدفاع عن السعودية كنظام ظالم ولكن على الكاتب ان ينظر الى الضحية ولا ينظر الى الجاني ان يبكي على الضحية التي قد يكون الجاني قطعها اربا بعد ان اغتصبها وسرقها
وعلى كل حال اذا كان السيف متخلفا يمكن استخدام المقصلة الفرنسية المتحضرة
لان الاخبار التي تردنا من امريكا ان الكرسي الكهربائي غير انساني وقد يتحول الانسان الى باربكيو ولايموت وان اغلب من ينفذ فيهم القصاص هم من زنوج امريكا ؟!
اما هجاء الاسلام من بعض المعلقين فان كل اناء بما فيه ينضح

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك استاذ سامي: عقوبة وحشية فعلا واتفق معك في قولك (وهكذا يعتاد الإنسان أن
يرى منظر ذبح إنسان فلا تثير عواطفه بل يستقبلها فى وقت ما بالتكبير والتهليل
اذن هذه العقوبة لاتحقق الهدف منها والأكثر من ذلك ان هذه العقوبة الوحشية تقطع الفرصه على الشخص المذنب للتوبة عن مافعله مهما كان فلابد ان تكون هناك فرصة ثانية للتغيير
والرجوع عن الخطأ
اما الأمر الذي اراه خطيرا جدا فهو لماذا ينفذ الإنسان حكم الأعدام على انسان آخر وماهو دور الله في الموضوع
هل الإنسان سواء الذي يصدرالحكم والإنسان الذي ينفذ الحكم والذي يهلل بإعدام انسان غيره هو لايخطئ ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا عزيزى أنا مستعد أن أجلس معك ونسب ونلعن أمريكا وإسرائيل ونستهجن كل الحروب والمجازر الشريرة التى إرتكبت .
مستعد أن أدين كل المذابح والحروب التى مورست على مدار التاريخ من مغول وتتار وصليبين .
هل مفاسد وشرور وقسوة الأخرين تبرر لنا قسوتنا وبشاعتنا .
هناك أعمال سيئة سنقول عنها سيئة ..وبنفس المنظار النقدى سنقول عن أفعالنا أنها سيئة .
وهناك قوانين وحريات وحقوق إنسان أيضا جيدة ويتم إحترامها فى العالم ..علينا أن نقول أنها جيدة ونحاول أن نطبقها فى عالمنا بديلا لنظم سيئة .

أنا أقول ما هى الفائدة من فعل الذبح ومشاهدة البشر له ..
أعتقد أننى إستفضت لحد ما فى المقال .

عزيزى ..هناك أيات عن ملكات اليمين لا يتم تفعيلها الأن بحكم تجاوز العصر لمثل هكذا علاقات .
ما العيب أن يتم النظر فى الإعدام بطريقة النحر وعلى مشهد من البشر .

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حصل في احدى الدول الغربية ان اغتصب وقتل رجل فتاة صغيرة وهب المحامون يدافعون عنه وحصل على حكم مخفف مراعاة لظروفه النفسية كما زعموا
فما كان من ام الضحية التي توقعت الحكم الا ان اخرجت مسدسها من حقيبتها وافرغته في دماغ القاتل
لقد نظر ذوو الانسانية الباردة الى القاتل فعطفوا عليه ولم ينظروا الى الضحية المقطعة الاوصال وما فعل بها

والاسلام ارحم فهو يفتح باب العفو عن القاتل من ولي الدم وكثير من هذا وقع في السعودية حيث يوقف الحد في اخر لحظة
وسط تهليل وتكبير الحاضرين لهذا الموقف الانساني النبيل
مرة ثانية
اما من تكلم عن الصعاليك فاقول له ان الصعاليك اشرف منك لانهم اناس تمردوا ورفضوا الخنوع وكانت لهم مآثر وواخلاق واشعار
ان المحرك الاساسي لهجاء الاسلام عندكم هو الحقد والضغينة وعدم القبول اي شيء من الاسلام وان كان حقا ناس مريضة ما دواؤها ؟!

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعض التعبيرات في مقالك كشتفتك يا سامي انت كنسي بغيض وتتخفى بقناع اللادينية وتستخدم تعبيرات الكنسيين المصريين في مقالك

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخوة الذين ينتقدون الاعدام
وماذا نفعل لمن ارتكب جريمة قتل بشعه أزهق بها روح انسان آخر ؟ أليس من حق الآخر الذى تم ازهاق روحه أن يدفع القاتل ثمن جرمه الذى ارتكبه فى حقه؟ أليست عقوبة الاعدام رادعة للهمج والبربر الذين يقتلون الناس لأتفه الأسباب ؟ هل من يقدم على ارتكاب جريمة ازهاق النفس ، يمكن أن نطلق عليه صفة انسان ؟ أعتقد أنه ليس من الصواب التعاطى مع القتلة والمجرمين على أنهم لازالوا يحملون صفة انسان بعد اتكابهم جرائم القتل. البون شاسع بين التنظير الفلسفى والواقع الانسانى ..اذا اقترف التنظير الفلسفى خطيئة العفو عن القاتل أو اذاقته من نفس الكأس التى أذاقها لأخيه الانسان ، يصبح التنظير الفلسفى فى هذه الحالة نوعاً من الترف الفكرى ليس الا..نعم نعترض على الوسيلة التى يتم بها القصاص من القاتل ، لكن ذلك ليس معناه الدعوة الى افلات القاتل بجريمته التى هى فى حق المجتمع ككل ، قبل أن تكون فى حق أحد أفراده.

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد اذن الكاتب المحترم ..
لماذا السباب والشتيمه ..اليس من الافضل ضحد الفكره المطروحه بالتعليق ببرهان عكسها..فانا لااملك غير ان اقول طالما لم يرد على المطروح بالعكس والبينه اذا فهو حقيقه لحين ردها..وعلى فكره لان العنف دائما متسرع فما كتبته ليس الا جذء منقول من كتاب(المفصل..للاستاذ جواد على)
واشكر الكاتب على سعة صدره.

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اوافق على تعبير الانسانية الباردة ،وعلى ذكر الكتكوت والنعجه فقط اذكر ان الغربيين يستخدمون المرزبه او المطرقة الحديدة الضخمة للاجهاز على الحيوان قبل نحره
او يستتخدمون الصعق الكهربائي
نقترح ان يتبادل الانسانيون الادوار ليحسوا بمعاناة الحيوان الذي قد لا يموت من اول ضربة او اول صعقه
وقد رأيت تقريرا مزودا بصور عن قتل الدلافين في شمال اوروبا ضربا بالكلاليب ولم يكن القصد هنا الصيد ولكن من باب التسلية حتى احمر ماء البحر الذي يبدو لنا ازرق

فما رأي اصحاب الانسانية الباردة في هذا ؟!

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المدعو صلاح يقول أن بعض التعبيرات فضحتنى أننى كنسى أتخفى وراء اللادينية .!!
لن اقول ماهى هذه العبارات لأنك لم تقرأ بشكل جيد ..وإن قرأت فأنت لاتفهم .

أى إنسان يمتلك الحد الأدنى من الوعى سيتفهم رؤيتى الفكرية ..
ثم إذا كنت كنسى فلما التخفى وراء اللادينية ..أليس المسيحيون فى الموقع يقوموا بنقد الإسلام أكثر منى ..أليسوا منتشرين فى الموقع ..
إيه العالم دى ..

أنا أقولك ..
أنت لا تجد شيئاً تقوله أو تقدمه وسط هذه المخازى لأنك لا تمتلك شيئا سوى الفراغ ..فتهرب وتخدر نفسك أن هذا كنسى وذاك لادينى ..

دعك من هذه الأساليب الطفولية ..وواجه النقد إذا كان لديك ما تقوله ..وإذا كنت مفلس لا تقدم شيئا وهو كذلك ...فلتصمت .

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اسمح لى اخى الحبيب الاستاذ سامى ان اوجه كلمة الى الاستاذ نبيل راغب صاحب التعليق رقم 10 كنت اتمنى ان تتناول فى ما تكتب وتحاول ان تكشف عن الحقيقة بكل شجاعة ان كنت تريد ان نصل الى الحلبول وليس المراوغة وتذكر لنا من اين يا ترى يستمد ليستند الاسلاميون الارهابيون القتلة ، هؤلاء الذين يندفعون بجنون ويقومون بذبح البشر كالدجاج فى ثورة عارمة من التهليل والتكبير ؟ وما هو تفسيرك ايضا يا حبيبى عن الظاهرة الجديدة التى يعانى منها العالم كله الآن ، ظاهرة الذين يتخدون من اجسادهم كقنابل بشرية موقوتة يقومون بتفجيرها فى الاماكن العامة والمأهولة والمذدحمة بالبشر لسفك دماء اكبر عدد ممكن من الابرياء والطامة الكبرى ان اغلب القتلى هم من المسلمين الابرياء كما يحدث امام عيون الجميع فى العراق الجريح المسلم السنى المتوحش ضد الشيعى والطوائف الاخرى. واتحداك ان تذكر لنا عن بشر من غير المسلمين يقومون بمثل هكذا افعال وتصرفات. وايضا عادة الاخذ بالثأر التى جلبها وفرضها الاسلام على الشعوب المقهورة ليعانوا منها بقسوة حتى اليوم، وعلى الاخص بالتشريع الاسلامى الرهيب الذى يقول لا يؤخذ ليقتل مسلم بدم كافر،

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لكننا للاسف الشديد نراك تهرب كما يفعل عامة الاخوة المسلمين للتتويه، فيتحدثون عن ما يدور فيما بينهم من حكاوى القهاوى التى لا تسمن ولا تغنى من جوع لتغطية عورات التشريع الاسلامى بالتركيز على ما يفعله الكثير من البشر، هؤلاء الذين تحكمهم دساتير مدنية وضعية بعيدة كل البعد عن تعاليم ووصايا الرب الاله الحى الحقيقى ، وليس كما يفعل اولى الامر من المسلمين لترويع عامة المسلمين البسطاء بشكل بشع باصدار مثل هكذا احكام غير انسانية ولا آدمية. لربطهم بالاسلام بسياسة القطيع والويل كل الويل لمن تسول له نفسه ويشذ عن السير ضمن القطيع. لا تخلط الاوراق يا حبيبى وخليك فى صلب الموضوع ،ولا تدفعنا كى نفتح صفحات التاريخ الاسلامى الاسود منذ غزوات محمد (ص) وصحابته للسرقة والسلب والنهب واستعمار الشعوب واسلمتها واستعباد شعوبها واغتصاب نساءها واطفالها. ومحو وطمس حضارتها وسرقتها ونسبتها الى العروبة والاسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا من تتعجب من قتل بضعة حيوانات من الدلافين وتسخر فتقول نقترح ان يتبادل الانسانيون الادوار ليحسوا بمعاناة الحيوان الذي قد لا يموت من اول ضربة او اول صعقه وقد رأيت تقريرا مزودا بصور عن قتل الدلافين في شمال اوروبا ضربا بالكلاليب ولم يكن القصد هنا الصيد ولكن من باب التسلية حتى احمر ماء البحر الذي يبدو لنا ازرق)، قام بهذ الفعل اشخاص بصفة فردية غير مسؤولة دون ان يدفعهم اى وازع دينى كما هب وانتفض كل المسلمين فى مصر وقاموا بقتل مئات الالاف من الخنازير باسرع قرار اتخذ من رئيس الجمهورية لينفذ باقصى سرعة بابشع الطرق ،منهم من تم دفنهم وهم احياء، ومنهم من تم سحلهم بالمحنزرات، ومنهم من تم باللوادر طمرهم لحرقهم فى الجير الحى، واخيرا من تم ذبحهم بطرق غير انسانية فى ثورة عارمة من التهليل والتكبير، اين كانت انسانيتكم يا مسلمى مصر حينما قتلتم 21 مسيحيا بريئا فى احداث الكشح عام 2000و 85آخرين عام 1981 فى احداث الزاوية الحمراء وآخرين فى ابو قرقاص والقائمة تطول ومثلتم بجثثم بتقطيع الاوصال وبالحرق وهم احياء وبالنحر كالدجاج وتعليقهم على الابواب لترويع المسيحيين برضا تام من امن الدولة المصرى المتواطئ.

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولا يوجد في الاسلام ما يمت إلى الانسانية بصلة، فهذا الدين يناسب أكثر عالم الحيوان وليس البشرية، حتى أن البهائم تنأى بنفسها عن هكذا دين، أليس كذلك أيها المدافعون عنه، أم أن الأمر فيه فقوس وخيار بالنسبة لكم، وكل ما جاء كاتب ينتقد الاسلام تأتون بأمثلة عما يقوم به الغير من أفعال شائنة، فما دخلنا نحن بالغير ، ونحن نتحدث فقط عن الاسلام وتعاليمه القاسية ونكتوي منها حالياً ، فلا تدخلوا أفعال الآخرين للدفاع عن دينكم البدوي

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو أننى سأكررتعليقاتى على الدوام ..ولكن لن أمل حتى يتم إستخدام العقل ولو مرة واحدة .

قلت سابقاً أن تصرفات الأخرين إذا كانت شريرة وقاسية سنقول عنها أنها شريرة ..
ولكن ..
لن يجعل هذا من سلوكنا طيباً ولن يعفيه من النقد .
ويجدر الإشارة إلى ..
أن ما يفعله الأخرون من أخطاء لا يتكأوا وراء دستور ودين يبيح ويحلل لهم ذلك .
فحين يتكأون على نص دينى أو دستورى يبيح ذلك سيجعل النص تحت مقصلة النقد أيضاً كما فى مقالنا .
والملاحظ من يذكر قصص وحوادث فردية وإن تمت فهى لن تكون سوى حادثة شاذة يدينها مجتمعها قبلنا .

متى تتخلصون من النظرات الطفولية لتواجهوا الحياة بعقول الكبار ..
لن يشفع لنا مخازى الأخرين فى أن نمرر مخازينا ..لن تشفع قصص من اليمين أو الشمال فى جعلنا نبلع وحشتينا وهمجيتنا .

ومنذ متى وأنتم متكالبون على دراسة الغرب ..لماذا لا تهتموا بنقل حضارته وديمقراطيته وتقدمه بدلا من سرد قصة الجدع اللى ضرب الدلافين .

هل أنتم أصبحت إنسانيين لتألموا لحال الدلافين ..ولا هى ذريعة لأننا كلنا فى الهوا سوا

دعوكم من الأخرين وأنظروا لحالكم ..ولا تنصرفوا عن القضية المثارة ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          200 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية أنا متفق معك فى أن القصاص عقوبة تتناسب مع المجتمع البدوى فى ذلك الزمان ..وأضيف أن الإسلام لم يبتكر هذه العقوبة بل كانت سائدة فى هذه المجتمعات من التاريخ ..حتى وسيلة الإعدام السيف هو السلاح الذى يعرفونه فى ذلك الزمن .

أما بخصوص فكرة إلغاء عقوبة الإعدام فهى غير مطروحة فى موضوعنا ..كوننا لم نصل لهذه الدرجة من التوافق النفسى والإجتماعى فى إستبدال الحبس بديلا عن القتل ..وإن كان يحدث فى بعض القوانين فى معظم الدول العربية .
البشر الذين لغوا هذه العقوبة فى 140 دولة هم بشر مثلنا ..ولكن بلغوا درجة من التطور الحضارى يسمح لهم بقبول هذا .

موضوعى هو إستهجان لعملية الإعدام بواسطة الذبح وسط حفل من البشر .

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب المحترم انا ممنون لك بالشكر على ردك لى انا الصغير بالنسبة لحضرتك فكون صغرى لك فانت ها تخصص بعضا من وقتك الثمين علينا لترد على تلميذا لك وهذا يدل على ما انت وصلت لهو من اخلاق واحترام حتى الصغير شكرا لك ولاخلائق وهنيان لنا ولاسرتك بك.... وعندى سؤل يحيرنى وهو لو بعد ان اعدمنا شخصا واتضح برائتة فماذا سنفعل وهذا وارد لاننا لسنا الة وهل من المعقول اننا لم نخقق ابدا فى الحكم...سؤل وارد

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ المبشر / بيشوى
أقرأ تعليقاتك على مايكتبه الأخ سامى لبيب والذى فى أغلبه موجه للدين الاسلامى ، وألاحظ أنك تحاول طرح رؤى من المسيحية ، تحاول بها التأكيد على أن الدين المسيحى منزه عن البشرية وأن الدين الاسلامى ليس كذلك ..أنت تحاول أن تبشر بما تعتقد أنه هو الدين الحق ولا دين سواه ..إذن أنت مسيحى مطهر عن الكذب والفتنة وهذا اعتقادك الشخصى..ولكن دعنى أسألك سؤالاً - وأنا مصرى مثلك - هل الصورة التى تنقلها فى مداخلاتك عن طبيعة العلاقات بين المصريين المسلمين واخوانهم المصريين المسيحيين صورة حقيقية نراها فى حياتنا اليومية ؟ أم أنها أحداث شاذة ونادرة وتحدث بدوافع ليس من بينها الدافع الدينى كما يحاول الموتورون تصويرها دائماً؟ أرجو أن تكون صادقاً مع نفسك ومع الآخرين فى ردك ، لإن الكتب السماوية تنهى عن الكذب واختلاق الأقوال التى تشيع الفتن بين الناس!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صدقني كلما قرأت ردودك تعمق لدي اليقين بانك كنسي تتلطى باللادينية
لوخلعت هذا القناع لاحترمتك اكثر اسلوبك كاسلوب مواقع الكراهية التابع للتيار الكنسي المصري الارهابي المتطرف المتعصب بذي اللسان نجس الجنان

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الانسانية الباردة بتاعت كاتب المقال الذي يغمز في قناة الاسلام ، تذكرني بالبرود الانساني لرمز السقوط االغربي بريدجيب باردوا الفرنسية التي بعدما شاخت وبال عليها الزمان وخري صارت مدافعة عن حقوق الحيوان
فقد آذى مشاعرها المرهفة قيام المسلمين بموضوع ذبح الخرفان للاضاحي ونسيت هذه الحيزبون ان مواطنيها اما المسيحيون او اللادينيون الفاشيون كان يحرقون البشر في الجزائر بقاذفات اللهب من باب التسلية وازجاء الوقت ؟!
وان قنابل الغاز السام كانت ترمى على العوائل المختفية في كهوف الجبار هربا من الارهاب المسيحي العلماني ولذلك فقدت الجزائر مليون انسان مدني بهذه الطريقة على يد اهل الحضارة والتمدن والانوار
انها الانسانية الباردة التي تشفق على الحيوان مع احترامنا للحيوان وتقتل الانسان باخس الاساليب واوضعها وتجعله مجالا للتسلية والتندر وازجاء الوقت
يقول ضابط بريطاني مجرم في حرب العدوان على العراق كنا نتسلى بقتل المدنيين العراقيين باطلاق النار عليهم كالبط ، وكنا نلهو بهم في معسكرات الاعتقال فيمكنك ان تفعل بهم ما تشاء تتبول في فم احدهم او تتغوط لا مشكلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للكاتب والأخوه المعلقين
لايوجد أنسان يحتفظ بقيم أنسانيه لا يستشيط غضباً من ممارسات مملكة أرهابيه مثل السعوديه ..لم تكتفي بمماساتها الوحشيه داخل المملكه وأنما صدرت جماعاتها لدول الجوار العربي والأقليمي .
بأمكانك سؤال أهل العراق عن جرائم العصابات السعوديه ..أستغلت الضعف الأمني والدعم الأميركي لمافياتها فقتلت وهجرت العراقيين ونشرت المفخخات في كل شارع .
علينا أن نتسائل من يدعمها ؟ من يعزز بقائها وأرهابها ؟ أسأل الابرياء من ضحايا الأرهاب الأميركي والسعودي ..لقد عشنا القصف الأميركي للاحياء السكنيه والملاجئ والمستشفيات .. أسأل عن ملجأ العامريه الذي قصفته أمريكا بصواريخ ..وقفت أمام الملجأ كان الأطفال والنساء والمسنيين عباره عن كتل بشريه محترقه ..يا أستاذ لبيب أي عصا وأي دولفين ..؟ أميركا داعمه للديكتاتوريات العربيه التي تقمع البشر وتقتلهم ..شكراً للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ المبشر / بيشوى
أراك تناصر الأخ / سامى وتشن هجوماً ضارياً على عقوبة القصاص فى الاسلام لأنها كما تزعمان تعتبر من أبشع الطرق وحشية فى التعامل مع القاتل لإنه - فى رأيكما - انسان لا يجب أن يعامل بهذه الطريقة والحقيقة هى أنكما تأخذان هذا الفعل مدخلاً لتنفير المسلمين من دينهم ، وليس رأفة بالقاتل لإنه انسان كما تزعمان فى هجومكما المستميت على الاسلام والمسلمين .. وتذهبان أنتما وغيركما من المعلقين الى حد المطالبة المباشرة من البعض - مثلك - والضمنية - مثل آخرين غيرك - بالغاء تلك العقوبة لإنها وحشية بما يعنى الغاء عقوبة اعدام القاتل ، وأيضاً لا لشىء الا لانها مرتبطة بالدين الاسلامى والمسلمين ن وتتمادى حضرتك وتتباهى بما فى المسيحية من الرأفة والرحمة الى الحد الذى يفهم منه القارىء أن المسيحية ترفض القصاص من القاتل ،والسؤال الآن : مادمت سعادتك وغيرك مرهفى الاحساس الى هذه الدرجة ، فلماذا أنت والاخرون تشنون حملة ضارية ضد الدولة المصرية وتحاولون ارغامها على اعدام من يقال أنهم قاموا بمذبحة نجع حمادى بمصر ؟ بئس القوم يقولون وينظرون بغير مايعتقدونه حقاً. وسحقاً لمن يحاولون تعكير الماء الصافى.

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تم استبعادى واحالتها بالوكالة الى مدير عام الورش بجانب عمله، الامر الذى اضطرنى على تقديم استقالتى، اذ فتح لى االرب الاله الباب على مصراعيه لاحصل على اكثر مما كنت احلم به فى شركات يشترك فى ادارتها اجانب قاموا باختايرهم لى وطلبوا ضرورة النعاقد معى بالاجر الذى احدده، وتم ضمى الى العمل معهم بعيدا عن المسلمين المتعصبين الذين يهدمون مصر بتهميش واستبعاد اخوانهم الاقباط فى تولى المناصب الهامة والعمل على هدم مصر، اما فى الشارع العام فبنعمة الله اتقبل بشكر كل ما اقابله من اساءه وازدراء متخقى باسلوبى المحترم المسالم ـ يحكى لى الاولاد والبنات عن المعانة المرة وعلى الاخص البنات منهن بالسب والاهانة بالالفاظ البذيئة لعدم ارتدائهن الحجاب تصل الى الرش بماء النار والهرب بدرجات بخارية ومن السيارات، الى جانب تشديد الشيوخ على عدم التعامل مع محلات الاقباط الذى ادى الى غلق الكقيرين من اصحاب المحلات وعلى الاخص محلات المأكولات

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ المحترم / بيشوى
ماتقوله هى نفس الاسطوانة المشروخة التى يرددها السياسيون فى الخارج وفى الداخل من اخواننا المصريين الأقباط ، ولا أساس له من الصحة أو المصداقية ، لإننى أنا شخصياً أعمل فى مكان يكاد يكون نصف العاملين فيه من الأخوة المصريين الذين يدينون بالمسيحية ، والعلاقات بيننا هى على أجمل مايكون الوضع ، فنحن نتشارك فى مناسباتنا المسيحية والاسلامية ، ولا تمر مناسبة اجتماعية لأى فرد فينا ، الا وكنا جميعاً مجتمعين فى تلك المناسبة ، ولو جاءت بك مناسبة ما الى المكان الذى أحكى لك عنه ، فلن تستطيع أن تعرف بولس من محمد ، لشدة التلاحم والتآخى ، حتى أن بعضهم دخل معنا الى دار المناسبات المقامة فى المسجد للعزاء فى وفاة قريب لأحد الزملاء واستمع الى آى الذكر الحكيم، وبعضنا ذهب الى الكنيسة لحضور عقد قران ابنة أحد الزملاء ، واستمعنا الى التراتيل الرائعة التى رتلها الكاهن هناك . لست فى حاجة الى القسم بأن ذلك حدث ويحدث وسوف يحدث رغم أنف ذوى الميول السياسية التعصبية ممن هم على المواقع الحوارية المختلفة على شبكة الانترنت.

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ المهندس العزيز سامي لبيب
المنظر اكيد غير حضاري وغير انساني وطبعاً تقشعر له الابدان.
وشيء اخر يا صديقي لا احسدك علية اطلقاً ولا اتمنى ان اقف موقفك ففي كل مرة تطرح موضوع يكون التهرب منه بالمقارنة مع الديانات الاخرى, وكأن اثبات خطأ دين ما يعني تلقائياً صحة الدين الاخر( الشيخ عبد المعطي ما غيره)تحياتي وتقديري لشخصكم الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

للأسف ينزلق الحوار وفق أهواء البعض فى البعد عن القضية المطروحة ..والدخول فى المهاترات ..
وبالرغم من تنويهى لهذا الأمر فى مداخلات سابقة ..فمازال البعض يحاول أن يثير قنابل الدخان للتعمية على الموضوع الأصلى .

مازال المفلسين يحاولون الإنشغال فى تحديد هويتى الفكرية بالرغم من توضيحى عدة مرات ولكنه الغباء ..لذلك لن أنزلق فى الرد عليهم ولتعتبروا ما تعتبروا .

ومازلنا ننزلق فى إستحضار نماذج من التاريخ للدلالة على بشاعة أمريكا وإنجلترا وفرنسا .
مالنا نحن بهذه القصص من قضية ذبح القاتل فى الشرع بالسيف وعلى محفل من الجمهور والتى يأمل التيار الدينى فى بلادنا لتطبيقها .
فلتذهب أمريكا وإنجلترا إلى الجحيم ..ولنناقش أفعالهم المخزية فى أطروحات خاصة بهذا الشأن .
لن يضارعنى أحد فى معاداتى للسياسات الأمريكية والغربية الأمبريالية فى العالم ..ولكن مادخل هذا الأمر فى موضوعنا سوى تشتيته أو إيجاد تعزية نفسية بأننا كلنا همج يا عزيزى .

ولست معني هنا بأزمة الأقباط فى مصر والعلاقات المسيحية الإسلامية .

وأكرر ثانية أنه ليس معنى وجود أشرار أن يبرر هذا شرنا .

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحوار المتمدن أكبر المواقع الرصينة إلا أن مستوى الحوار فيه من مسلمين ومسيحيون طفولى وبائس فتجد محاولات لتصفية حسابات ... ومباراة فى محاولة كل طرف أن ينال من عقيدة الأخر لتجعله مطمئنا ً على غيبياته أنها صحيحة .
ليس عيبا أن ينتقد المسلم المسيحية وكذلك ليس عيبا أن ينتقد المسيحى الإسلام فالمفروض أن الأفكار الصحيحة ستصمد وتقوى بالنقد مع إعتقادى أنها كلها عقائد هشة .
ولكن المصيبة هى فواصل الردح السوقية فبدلا من أن يرد المسلم أو المسيحى للنقد الموجه تجده يبحث عن عورات الأخر ويترك الدفاع عن عقيدته تماماً .

وتجد أساليب طفولية فى الحوار لم أرى مثلها أبدا فى العديد من المنتديات فتجد من يتنطع عليك بذكر حوادث تمت فى بقاع من العالم على أيدى مجرمين أخرين ..نعم هم مجرمون ولكن ما موقفك مما طرحناه ..فتجده خاوى .

وللتو مارست حقى لأول مرة بحذف تعليق للمدعو صلاح المصرى , تعليق فارغ يتحدث عن الراهب الذى مارس الجنس فى الدير ومع مئات النساء !!

مادخل هذه القصة فى موضوعنا سوى مهاترات وطفولية وتعصب أعمى وعدم قدرة على الوعى أو التركيز .

شئ غريب بالفعل .

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل نفهم من كلامك انك ضد الاعدام بالسيف او الاعدام من اساسه
يعني لو المسلمين عفوا السعوديين استبدلوا السيف بالمشنقه هل سيكون هذا جيدا

لنترك العواطف جانبا يا استاذ لبيب ، لماذا تقوم بعض الدول بإعدام عتاة المجرمين والخونة علنا امام الجمهور اليس المقصود هنا الردع والزجر والاعتبار
بنسمع في المسلسلات المصرية من يقول ان فلان يستحق الشنق على مافعله في مكان عام
؟!
سمعت خبرا طريفا اليوم عن شخص غربي يقترح تخيير السجين الغربي بين الجلد او السجن على جناية ارتكبها ثم اطلاق سراحه الاقتراح اثنى عليه ضابط سجون
يبدو ان الغرب يقترب رويدا رويدا مما نصت عليه احكام الاسلام بعد الطلاق والميراث جاء دور الحدود الشرعية ربما اعاد الغرب الاعدام بالمقصلة وفي مكان عام من يدري ؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب المميز اعتذر منك انني لم استطع اتمام قراءة المقال وذلك لبشاعة الصورة التي تخيلتها ، معذور زميلك حسن لما عاناه .
اعذرني سيدي ولك كل احترام .
سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ / سامى لبيب
أحب أن أطمئنك أن مصر والمصريين يعرفون تماماً حجم وقدر أولئك النفر الذين تنعتهم أنت والذين يرفعون باطلاً رايات اضطهاد الأقباط فى مصر، بأنهم رافعى رايات الحكم الاسلامى ؛ فالشعب المصرى - بمسلميه ومسيحييه - أكبر ألف مرة من أن ينزلق الى ضروب ودهاليز القلة المتعصبين المنحرفين عن جادة الطريق القويم من هذا النفر أو ذاك ، ولا أروع ولا أدل على صدق ماأقول من متابعة العلاقات اليومية فى كافة المواقع بين مختلف فئات الشعب المصرى بكل ملله ودياناته ونحله.. ولقد ضربت الكثير من الأمثلة على ذلك من قلب الواقع الذى يحياه المصريون فى شتى المواقع الحوارية العالمية ، وليس من خيال الواهمين المتربصين بالشعب المصرى بكل فئاته ولا فرق عندهم بين هذا وذاك الا على أساس تحقيق مايخدم أوهامهم التى لن ينالوها أبداً ، لإن مصر وشعبها أكبر من كل مايحك لها ان كان بليل أو نهار!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مازلت تسأل هل أنا ضد الإعدام بالسيف أو ضد الإعدام من أساسه

قضية إلغاء الإعدام قضية غير مطروحة لأننا لم نتجاوز بعد قضية الإعدام بواسطة السيف وعلى مرأى من الجمهور .

هذه الطريقة من القصاص ليست حكرا على السعوديين بل هى قضية شريعة إسلامية ..
وأوضحت أنها لا تشكل ردع كما يتم تصويره بدليل أن جرائم القتل أكبر من دول لا تطبق حتى الإعدام ...والنتيجة أنها تؤذى وتبلد مشاعر البشر .

ماهى الدول التى تمارس الإعدام علنا ؟ ..وإذا كان هناك دول ..فهى دول متخلفة .
لماذا تعتبروا أن النقد هو لما هوإسلامى صرف ..
أى ممارسة بشعة تتم هى مدانة ..ولكننا يهمنا واقعنا العربى .

ذكر خبر طريف أو حادثة ما لا تعطى سند لفكرة أو تقليل من فكرة ..
علينا أن نعمل دراسات جادة وإستقصاء رأى على أعلى مستوى مع تدخل علماء الإجتماع لأعطاء رؤية كاملة عن مشروع فكرى جديد يتم طرحه .

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سؤالي للكاتب هل تطبق هذه الأحكام الوحشيه في جميع الدول الأسلاميه ..أم في السعوديه فقط؟ لماذا تستفرد هذه الدوله في ممارسات تعرضها لنقد المنظمات الأنسانيه ..
الغرض من أستعراض جرائم أرتكبتها أميركا أو غيرها ليس خروجاً عن موضوعك ولا علاقة له بحوار أديان دخل فيه البعض وأنما لنذكرك أن الجريمه البشعه وذبح الأنسان أحدها مارستها دول بحق شعوب يعني تأخذ شكل الأبادات الجماعيه ..الجريمه أو البشاعه في تطبيق العقاب لا علاقة لها بدين أو معتقد ،وهذا مالم يرق لك فوصفت التبريرات خاويه وطفوليه والحقيقه أن هنالك الملايين مثل صاحبك أحمد وجدوا أهلهم مقطعين تحت أنقاض بيوتهم . تقول هذا لايعنيك ولاعلاقة له بموضوعك لانك لاتريد أن تفهم أن الوحشيه لادين لها .

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل رأيت فى موضوعى هذا ذكر للأقباط وأننى أخوض فى السلفيين واحملهم المسئولية ..من أين تجيئ بهذا الكلام ؟!!..
بل بالعكس ذكرت فى التعليق 35 بعد أن وجدت الإنحراف فى التعليقات بأننى لست معنى فى هذا المقال بأزمة الأقباط فى مصر .

وطالما أنت فتحت هذه السيرة ..فأنا مصرى وأعيش جماليات العلاقات الإسلامية المسيحية ..ولكن لا يمنع أن تكون فى بعض أجزاء مصر ومن وقت لأخر تظهر مخالب التعصب والكراهية ..وتظهر أعمال بشعة ..أليس كذلك ؟
ثم لماذا وكيف يظهر التعصب وهل هو ذو حجم ...ليس هذا موضوعنا وممكن الإستفاضة فى مقال أخر ..أليس كذلك ؟

لا أعرف هل الخوض فى مثل هكذا أحاديث جانبية يأتى بدون قصد أو لتشتيت الموضوع ..

خالص مودتى ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو ان مقالك اليوم اثار جدلا واسعا كعادتك اخي لبيب لقد شطح الاخوان ونطحوا عن صلب الموضوع الذي تثيره ونسوا ان الفكره الاساسيه في الموضوع هي همجية القوانين الدينيه على اختلافها فهذه القوانين وضعت في عصور الوحشية التي كان الانسان يعيشها حروب وغزوات وممالك وامبراطوريات فهذه الاديان لم تات بجديد لتهذيب النفس البشريه من كل هذا العنف والهمجبه بل على العكس اضافت عليها هالة قدسيه من عند رب السماء المغيب والغير مدرك لتحقيق اهداف من يدعوا انهم مرسلون من السماء فالجلد وقطع اليد والرجم والتقطيع من خلاف والصلب كلها ممارسات وليدة عصرها هي من الارض وليس من السماء والى صلاح الدين اقول لك ابتعد عن نمطية شيوخ الاسلام في الشتم والسباب والتجريح وكن موضوعيا في التعليق ولا تاخذ المور بحساسية زائدة شغل عقلك ولا تعين نفسك محاميا عن الدين الذي لا تفهم منه شيئا انا مسلم ولكني مقتنع بان الاديان كلها من صنع البشر

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سؤالك الأول عن أن تطبيق هذه الأحكام الوحشية تطبق فى السعودية فقط ..ولكنها كانت تطبق فى كل الدول الإسلامية ..وهناك طابور من الحالمين الراغبين فى تطبيقها .
أى أنها ستظل قضية مطروحة على الطاولة .

تركيزك على مفهوم أن الوحشية لا دين لها ..
أضيف وأقول أن الأديان كلها تراث إنسانى ..أى أن الوحشية هى دائماً من الإنسان ولا يوجد شئ مسقط من السماء بالتوصية بالوحشية أو المحبة .
ولكن
الإشكالية أن هناك من يحيط هالة من القدسية بهذا التراث الإنسانى ويحاول إستحضاره .
عندما نقول أن هناك إسرائيليا ذبح عربياً ..هل حركه هنا حالة غضب داخلية أم تاثير تراث ونصوص .
إذا كانت الأولى فليست ظاهرة ..أما لو كانت الثانية فهى قضية جديرة بالبحث .

وعلى سبيل المثال عندما نثير قضية القتال والوحشية بين الشيعة والسنة ..فلا معنى هنا لقصص عن مذابح قامت بها أمريكا أو فرنسا ..أوقصة من هنا أوهناك .
لأننا يهمنا هنا معرفة أسباب هذا القتال ووقفه .

وهكذا عندما نتحدث عن مشكلة لدينا ..نهتم بالغوص فيها ولا نقول أصل كل البشر بيعمل حاجات وحشة !!

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لا أعرف لماذا تم حذف ردى السابق بالرغم أننى أعتذرت للأخت ناهد عن سياقى للفكرة من خلال قصة -حسن- والتى سببت لها ألماً ..
كما تعهدت فى ردى السابق أن لا أرفق شريط فيديو فى موضوعى القادم أعتقد أنه سيكون قاسياً حتى لا أثير مشاعر وأحاسيس مرهفة .

خالص مودتى ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالله عليك يا استاذ لبيب لو ان شقيا قتل زوجتك وبناتك وابناءك وقتل من من وجد في البيت
واغتصبهم ومزقهم وشوههم
كيف يكون شعورك
ارجو ان لا تكون العاطفة قد اثرت عليك
او بغضك للدين الاسلامي
والاسلام اساسا لم يأت ليقيم الحدود على الناس
ولكن قال ادرؤا الحدود بالشبهات ما وسعكم
الحدود الاسلامية ناجزة وزاجرة ورادعة
ولا بد من تنفيذ الحد في جمهرة من الناس حتى يحصل الردع والزجر
واما الحضارة الغربية فلم تتورع عن بادة البشر بالنابالم والفسفور الابيض واليورانيوم النابض وتقطيع اوصالهم بالالغام التي رفض المتحضرون التوقيع على عدم صناعتها
كفانا عواطف باردة
فان امان الممجتمع وافراده مقدم على اي عاطفة
ومع ذلك فتح الاسلام باب العفو
وقال ومن عفى واصلح فاجره على الله
ان كانت المسألة بغضاء ومناكفة ومعاندة فذلك شيء اخر
ولكن تلك المشاعر السلبية لا تغني من الحق شيئا

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزى لما هذا الأسلوب فى الحوار ..الامور لا تستحق أن تعصبنى .
ولما تصور أننى أبغض الإسلام ..
أنا لا أكره تاريخ ياسيدى ..فأنا أرى التراث الإسلامى تاريخ .
وليس لى أى مشكلة نفسية مع الأخوة المسلمين فهم أصدقاء وجيران وشركاء وطن .

عندما تذكر مثالا- عن الذى يقتل أهلى وينال منهم فكيف يكون شعورى ..
طبيعى أن أغضب ولكنى لا أريد ذبحه كالشاه أمام إبنى .
لأن إبنى سيتأثر بهذا المنظر البشع ..فإما يكون ك - حسن - أو تتبلد مشاعره ليصبح هذا المنظر مساوى لذبح دجاجة .

أنت تقول الردع ..
وأنا أرى أنه لا يحدث ردع بدليل أن جرائم القتل فى ظل الشريعة لم تتوقف بل أكبر من دول لا تطبق الإعدام .

ثم المثال الذى حكيته عن من يقتل أولادى ..لا يطبق الحد فى مصر مثلا هل أمشى كالمجنون وأطلب أن أرى نوافير الدم

.عدم رؤية هذا المنظر البشع هو لصالح الناس العاديين .

كل الدول التى لا تمارس هذا تعيش بدون معاناة أنها لا ترى الذبح .

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---