|
الغلمان في القرآن ؟
شامل عبد العزيز
الحوار المتمدن-العدد: 2918 - 2010 / 2 / 15 - 15:31
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
هل الحديث عن الغلمان في الجنة تحريض على / الشذوذ الجنسي / المثلية الجنسية بلغة العصر ؟ ماذا يتبادر إلى الأذهان عند قراءة المهام التي يقوم بها هؤلاء الغلمان ؟ الغلمان في القرآن فقط وليس في الأحاديث النبوية / السنة المحمدية / ؟ هل هناك واجبات ملقاة على عاتق هؤلاء ؟ هل هؤلاء الغلمان / للمتعة الجنسية / أم لإغراض أخرى / كالخدم مثلاً / ؟ الذي دعاني لكي أبحث عن هكذا موضوع والكتابة فيه هو التجاذب بين – بعض كتاب وقراء الحوار المتمدن – حول مهمة هؤلاء الغلمان فمنهم من ذهب إلى أنهم للإمتاع الجنسي ومنهم من ذهب إلى أن مهمة هؤلاء / خدمة المؤمنين – من أمثالي – فقط / ؟ هل الفردوس يحتاج إلى هؤلاء الغلمان لكي يقوموا بخدمة المؤمنين ؟ أليس الفردوس – الجنة – لا تحتاج إلى هؤلاء الغلمان لكي يقوموا بتنفيذ مهامهم ؟ كل شيء مباح – متوفر – أوصاف فوق الخيال – من الأنهار – اللبن – العسل – الحوريات – كل شيء يدعو إلى الاسترخاء / لا تتوفر حتى في أفضل منتجعات العالم / لا جهد – لا مشقة – لا يوجد شيء يدعو إلى أن يبذل المؤمن في الجنة أي مجهود – بلمح البصر – لا بل مجرد التفكير يكون بين يديك – أيها المؤمن العزيز - ؟ سوف لن نذكر الآيات التي وردت في القرآن حول هؤلاء الغلمان وأوصافهم وملابسهم وحليهم لأنها معروفة للجميع ودائماً ما تتكرر على مسامعنا حتى على صفحات الحوار المتمدن نقرأها .. هل الفردوس بالأوصاف التي وردت في القرآن يتمناه / إنسان / ؟ ومن هو هذا الإنسان ؟ هل فعلاً الحياة الأبدية سوف تكون بالأوصاف التي وردت في كتاب المسلمين ؟ ما هي متعتها ؟ ما هي فائدتها ؟ علماً أنها لا تنتهي – على طول – ليس هناك أي تصور عن أي مفهوم – فقط الاسترخاء ؟ من منكم يستطيع أن يتصور هكذا مشهد ؟ فائدته – متعته ؟ أليس هكذا مشهد إذا ما تحقق لأي إنسان سوف يكون مشهداً – عقيماً – سقيماً ؟ لا غاية – لا هدف ؟ هل هذا هو جزاء المؤمن ؟ ومن هو هذا المؤمن الذي سوف ينال هكذا مكان ؟ الأنبياء – الأولياء – الصالحين - ؟ هل من مهامنا أن نسأل أم لا ؟ أم أن السؤال سوف يكون وحسب تعبير المخالف وتفسيره بأنه حقد على الإسلام والمسلمين ؟ وكذلك من باب البغضاء لكل ما جاء به – الدين الإسلامي الحنيف – والذي هو الدواء والبلسم الشافي للأمم جمعاء ؟ من هو صاحب القرار في أن نفكر أو لا نفكر – في أن نسأل أو لا نسأل ؟ في أن نكتب أو لا نكتب ؟ وماذا يفعل من لا يستطيع إلا أن يفكر ويسأل ؟ هل يصلي لله ركعتي شكر على أن تفكيره قد توقف ؟ ما هو العلاج لكل من يريد معرفة أي سؤال ؟ أن يصوم ثلاثة أيام في الشهر لعل الله يذهب عنه رجس التفكير والسؤال ؟ هل السؤال والتفكير رجس من عمل الشيطان ؟ وهو من اختصاص الملحدين من أمثال الأخ – سوري - أو مايسترو ؟ من منكم يستطيع أن يسيطر على تفكيره ؟ من منكم يتبادر إلى ذهنه ألف سؤال وسؤال ثم يبقى صامتاً ؟ أيهما أفضل لكم الصمت – أم السؤال ؟ إذا كان ثمن الصمت الجنة فسوف أختار النار ولكن بشرط السؤال ؟ يقول عبد الله القصيمي : النبي العربي قد أغلق بنبوته كل أبواب السماء لئلا يأتي بعده نبي أخر ؟ أغلق كل الطرق التي يأتي منها وحي السماء ؟ إن الذي روى ذلك وقال هو عربي – نبي عربي- ؟ ماذا تعني رواية العربي أو النبي العربي عن الإله ؟ وهل النبي العربي إلا راوٍ عربي – وهل النبوة العربية إلا رواية عربية ؟ حتى الملاك الذي يأتي إلى النبي العربي راوياً عن الإله لا بد أن يصبح راوياً عربياً ؟ هل يساوي الإنسان العربي راوياً وقاتلاً إلا ما يساويه مفكراً وعالماً وملتزماً ومبدعاً ؟ أليس الاستماع إلى جميع أجهزة – الكلمة العربية – ولا سيما في هذا العصر يفسر ماذا يساوي الإنسان العربي راوياً ويفسر أيضاً ماذا يساوي النبي العربي راوياً عن الملاك عن الإله في السماء ؟ هل يمكن أن يكون أي إله أفضل وأعظم من القوم الذين يتعامل معهم ؟ انتهى ) . فهل نحنُ أفضل وأعظم ؟ لماذا لا يهب الإله أفضل وأعظم ما عنده ؟ سوف نأخذ مثالاً لتقريب وجهة النظر وهو مثال بسيط : لو أن زعيماً / حاكماً / نبياً / يملك أفضل وأعظم المزايا في ذاته وكان يستطيع أن ينقل إلى شعبه هذه المزايا ثم لم يفعل ذلك فبماذا يجب أن يمكن أن يفسر هذا / الزعيم / الحاكم / النبي / ؟ أيضاً سوف أترك لكم الجواب ؟ لعلكم تسعفونا بما لديكم وتكون أسئلتنا لا معنى لها ؟ *********************************************************** لماذا هذه المقدمات ؟ وما هي العلاقة بين الجزء الأول والثاني ؟ بمعنى أخر ما هي علاقة الغلمان بالرواية ؟ قد تبدو غريبة لدى البعض منكم ولكن ؟سوف نربط لكم الجزئيين مع بعض من وجهة نظر شخصية : ( نقلاً عن القصيمي بتصرف ) ,, لأن الغلمان وأوصافهم والرواية عنهم جاءت باللغة العربية في القرآن الذي أنزله الله على النبي العربي مخاطباً الإنسان العربي / أي أعضاء وشهوات الإنسان العربي / ؟ هل العرب مرضى بعشق الغلمان حتى يكون الحديث عنهم في القرآن ؟ لدينا الحوريات / فلماذا الغلمان / هل يحق لنا أن نسأل مرة ثانية ؟ هل هي دعوة للمثلية الجنسية أم أننا ذهبنا بعيداً في أفكارنا وأسئلتنا وبدأت سخيفة للمؤمنين ؟ من المتوقع سوف تكون سخيفة بل - كفر – ؟ هؤلاء الغلمان في الفردوس بهذه الأوصاف لا بد أن يتحولوا في نفوس مخدوميهم من الرجال والنساء إلى غيرة وشكوك قاتلة ؟ الإناث في الفردوس - على افتراض مصيرهن في الفردوس – ولو أني أعتقد أن مصيرهن مكاناً أخراً ؟ ( طبعاً هناك استثناءات لبعض المؤمنات ) لا بد أن يتعذبن من العلاقات بين رجالهن وبين هؤلاء الغلمان ؟ وكذلك سوف يتعذب الذكور ؟ يقول القصيمي : ذكور الفردوس يخلون بهؤلاء الغلمان في / خلواتهم الشهوانية / وحول سررهم وهم مثقلون بحللهم وحليهم وجمالهم ألغلامي وكذلك هم / أي الغلمان / مع إناث الفردوس وحولهن خاليات بهم – خالين بهن - ؟ ) ... أليست هذه مشكلة عويصة ؟ خصوصاً وأن الشهوة – لا تفتر – فكيف ؟ ولكن هناك سؤال هل شهوة المرأة سوف تكون في الفردوس أقل فتوراً ؟ لا ندري ؟ لم يردنا شيء في ذلك ؟ مسكينة أيتها الأنثى – في الدنيا والآخرة – لا حظ لكِ و لا نصيب إلا قليلاً مما تتمنين ؟ من يستطيع أن يصف لنا الحال في هذا المشهد / الجنسي المروع / أليس هذا مشهداً جنسياً مثيراً أم أنني بدأت أهذي في النقل والوصف ؟ سوف يكون للشيطان دوراً كبيراً في هكذا خلوات – على افتراض وجود الشيطان - فمن هو المستفيد ؟ الغلمان – الذكور – الإناث ؟ كذلك فكروا أنتم بعد أن تتخيلوا المشهد ؟ سوف يكون هناك عذاب الغيرة وجنونها والتي سوف تصيب ذكور وإناث الفردوس ؟ إذن قصة هؤلاء الغلمان في الفردوس سوف تكون – مشكلة – ورطة ؟ هل هؤلاء الغلمان فاقدين للغريزة الجنسية – بحيث لا يلتفتوا إلى تلك الخلوة ؟ وإذا ما كانوا كذلك فهل سوف يتملكهم الحقد – الغضب – الغيرة أم لا ؟ وخصوصاً أن الأمر لا ينتهي ؟ إلى ما لا نهاية – إلى أبد الآبدين ؟ بالمقابل سوف يكون هناك – ظلم – قسوة – عدوان – بحق هؤلاء الغلمان دون أن يتطوروا إلى – الرجولة – الفحولة – لكي يظلوا أبداً خدماً لمضاجع وسرر وغرف / الممارسات الجنسية / ؟ الفردوس فيه جنس أم لا ؟ الاستمتاع بالحوريات البالغ عددهن – 72 حورية – ( أنا سوف اكتفي بنسبة 10 % ) ؟ وسوف أتنازل عن النسبة الباقية للزميل – طلعت خيري - ؟ هل للصحراء دخل في ذلك ؟ هل الحرمان هو السبب ؟ أم أن الجنس هو الأصل ومنذ أن وجد الإنسان على وجه الأرض ؟ هل من الممكن أن تحدث ثورة في الفردوس نتيجة غضب هؤلاء الغلمان الذين سوف لن يتطوروا إلى أي مرحلة من المراحل ؟ هل هذا هو مجتمع الفردوس ؟ هل تستطيعون أن تتخيلوا ذلك مثلما أتخيله أنا ؟ أكتب الأحرف والغلمان أمامي يطوفون عراة على المؤمنين والمؤمنات ؟ وحتى لو لم يكونوا عراة فإن أوصافهم تجلب الانتباه ؟ ما قيمة كل هذا الوصف للغلمان في القرآن ؟ ما هي فائدته ؟ هل هو إغراء ؟ لمن ولماذا ؟ هل نصوص القرآن منقولة عن نصوص أخرى سابقة لها تتحدث عن هكذا مشهد أم أنها نصوص خاصة قيلت لأغراض معينة ؟ حالياً جميع الذين يقومون بالعمليات الانتحارية يتخيلون هكذا مشهد لذلك تراهم يندفعون دون هوادة في سبيل الوصول إلى هكذا أحلام ؟ هل ساعدتهم النصوص على العمليات ( الجهادية ) أم لا ؟ لأننا نقرأ ونسمع أن لا دخل للنصوص في هكذا عمليات وأن هؤلاء تكفيريين متشددين وإلى الكثير من التبريرات التي يحاولون من خلالها ذر الرماد في العيون / لخداع بعض القراء وتغييبهم أكثر ... فمن هو المستفيد من هكذا تبريرات ؟ يقول القصيمي : ( أي عملية خصاء للعقول والأخلاق والرؤى والتصور ولكل المعاني الإنسانية- تؤمن بها الشعوب الإسلامية إيماناً جماعياً ) ؟ إلا من رحم ربي ؟ الأمة العربية هي أول الأمم التي أجريت عليها / العملية الأخصائية / هذه ,,, إن أبشع فنون الخصاء هو خصاء / المعاني الإنسانية / ,,, وليس خصاء / الأعضاء الجنسية / , لماذا – غلماناً – ولداناً ؟ هل الشبان – الرجال – الكهول – لا يعرفون أن يخدموا ؟ هل القضية قضية – عشق – لهو – غزل – وأشياء أخرى – لا قضية خدم أو خدمة ؟ ( إن العالم الإنساني كله حتى – غير الحضاري – منه يعمل ويفكر ويحاول بكل قدراته وإمكانياته وتمنياته لإسعاد وتكريم وحماية الأطفال – أي الغلمان – أي الولدان - بكل الوسائل والأساليب واللغات والتعبيرات ) ... إن أحداً في التاريخ كله لم يهن معاني الطفولة وإن أحداً في المستقبل كله لن يهينها مثلما أهانها وصف الغلمان في الجنة ,,, هؤلاء الغلمان الذين سوف يصبحون خدماً وعبيداً وسقاة في مشارب وملاهي الفردوس من أين جاءوا وإلى أين ينتمون ؟ هل هم أبناء البشر الذين ماتوا في الحياة الأولى غلماناً – أبناء من ذهبوا إلى الجحيم – أم أبناء من ذهبوا إلى النعيم – أم أبناء الفريقين ؟ هل هم الذين ماتوا أطفالاً ؟ لكم سيداتي – سادتي الأعزاء – أن تتصوروا عدداً من الأنبياء – الأتقياء – الأولياء – الشيوخ – المؤمنين – وهم منبطحين – منطرحين – مستلقين – سكرى – ( لكن الخمر في الجنة لا يُسكر ) في أحضان الحوريات ؟ وتصوروا حولهم الغلمان – محلين – متزينين بكل الحلي – العطور – الجواهر – الحرير – والأنوثة – الخنوثة – واقفين في أيديهم الكؤوس الفارغة والملأى يطوفون بها على هؤلاء ( الأتقياء ) السكرى المنبطحين في حجور وعلى حجور الحوريات ؟ عند ذلك عليكم أن تحكموا ,,, جميع الأمم سارت وتسير نحو الأفضل – نحو الأمام وفي جميع مجالات الحياة أما أمتنا فلا زالت تبحث عن تجميل ما لديها مرة بالتقريب بين ما لديها وبين الأفكار العصرية ومرة بزعم التجديد بحجة أن الله يبعث على رأس كل مائة عام من يجدد أمر هذا الدين وأعتقد أن هذه المرة سوف تكون مجددة وليس مجدد ... وكلمة يبعث لم يتم تحديدها رجل أم امرأة ؟ وكم أتمنى أن تكون امرأة لعل قاعدة الأفضلية في الإسلام بين الذكر والأنثى تتوقف ... وكذلك لكي تنال المرأة حقوقها أفضل من / مقولة / الأفضلية في الإسلام للرجل وحتى يتوقف الملحدين عن الطعن في الإسلام وكذلك أعداء الإسلام ؟ / إنها الأوهام ... إنها أحلام اليقظة ولكنهم لا يشعرون وسوف لن ....... ؟ ******************************************************** فكرة المقال مستوحاة من الفصل العاشر من كتاب / المفكر عبد الله القصيمي / بعنوان / الكون يحاكم الإله / عنوان الفصل : حديثك عن غلمان الفردوس تحريض على الشذوذ الجنسي واتهام لك ولمن خاطبت بذلك ,,, / ألقاكم على خير / ,,,
#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هناك ... هنا ؟
-
هل هناك إسلام معتدل ؟
-
من الخمسينات حتى نجع حمادي .. هذا هو السؤال ؟
-
حضارة شيطانية ... هل حقاً ما يقولون ؟
-
العلم حجاب ؟
-
أثينا ... المدينة والأسطورة ؟
-
منشأ الأخلاق ... لماذا نحنُ طيبون ؟
-
ماذا بعد 9 / 4 / 2003 ؟
-
كيف تتخلف الشعوب ؟
-
الوهم ...
-
المسيح يستحق ميدالية ...
-
نوح ولوط
-
كيف تتقدم الشعوب ؟
-
بداية عام جديد ...
-
هتلر وستالين ... أليسا ملحدين ؟
-
التفكير / تعليق قارئة الحوار المتمدن / ...
-
الفرق في السلوك ,,,
-
الوصايا العشر الجدد ...
-
ما هي مشكلة الدين ؟
-
أيتها المرأة أي عصر تفضلين ؟
المزيد.....
-
“ارسمي الفرحة على وجه البيبي الصغير” استقبل حالا تردد قناة ط
...
-
الرئيس بزشكيان: على الدول الاسلامي التعاون ووضع الخلافات جان
...
-
هل أحاديث النبي محمد عن الجيش المصري صحيحة؟.. الإفتاء ترد
-
المكتبة الخُتَنيّة.. دار للعلم والفقه بالمسجد الأقصى
-
“خلي أطفالك مبسوطين” شغّل المحتوي الخاص بالأولاد علي تردد قن
...
-
قوات جيش الاحتلال تقتحم مدينة سلفيت في الضفة الغربية
-
وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور
...
-
بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
-
” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس
...
-
قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|