لنطالب بالحب في بلادنا

مقال رائع ومميز بحق ، به وجبة دسمة غنية ، وتعكسين من خلاله حبك للحياة ، فأرى في مقالك دعوة للحياة من خلال الحب .
كل الاحترام واستمري عزيزتي
سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي نانا
الحب والجنس كما ذكرتي في مقالك هم متطلبات فسيولوجية للإنسان , ولا يصح أن نقمعها أو نكبتها , فالكبت نرى نتيجته اليوم في وجوه الشباب والشابات فذبلت نضارة وجوهكم , وليس هناك ما يتعسني قدر أن أرى فتاة في سن العشرين بعقلية العجوز التسعينية ( يلاّ حسن الختام ) والويل كل الويل لمن يفكر في ملاطفتها بكلمة حب طاهر , فقد صار كالشيطان الرجيم
عندما يبدأ مقالك بكلمات رسول العاشقين نزار قباني وينتهي به و فهو بالتأكيد أفضل مقال لعيد الحب

المحب لك دائما
سهران من غزة
http://kon-horan.blogspot.com/

إرسال شكوى على هذا التعليق          215 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك غاليتى على هذا الموضوع الرائع

لكن يجب ان نراعى الله عز وجل قبل كل شىء

وان لا نسمح للشباب بممارسة الحب او الجنس علنا كما تقولين

بس علينا معالجة ذلك بغرس حب الدين والوطن والولائ لهما

قبل حب الشهوات

ااسف لو انى اغضبت احدا

واستمرى غاليتى فى مسيرتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          26 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ردود: شكرا ناهد للمرور وسأستمر بفضل تشجيعك
الاخ سهران: تقريبا لي اكثر من ساعتين اضحك على تعليقك؛ لو تسمحلي اشرحلك موقف - فتاة في سن العشرين بعقلية العجوز التسعينية ( يلاّ حسن الختام ) والويل كل الويل لمن يفكر في ملاطفتها بكلمة حب طاهر , فقد صار كالشيطان الرجيم-
صدقني هي لا تعرف اكثر من ذلك؛ فكما تعرف كل شي في حيتاتنا حرام وعيب ؛ فنحن نمضي في حياتنا كالدمى مبتورين العقل وفاقدين لنعمة التفكير؛ خصوصا في وقتكم هذا ؛ وقت شيوخ الدجل والكذب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا استاذ برس للمرور؛ ولكن عندي سؤال لك هل الحب والجنس في حياتنا حاجات طبيعية ام فقط شهوات؛ هل سمعت حالات الاغتصاب في الاردن -كشف مدير عام مركز الطب الشرعي في الأردن مؤمن الحديدي أن المركز تعامل العام الماضي مع 750 حالة اغتصاب أو شروع في اغتصاب أو تغيب عن المنزل يدخل في شبهة الاغتصاب، لافتا إلى أن 65 % من هذه الحالات تعود إلى فتيات.


ونقلت صحيفة -الدستور- السبت عن الحديدي قوله أن الفئة العمرية للإناث التي تم التعامل معها هي من 17 إلى 25 عاما، أما الذكور فهم جميعا في سن المراهقة أي بين 12 إلى 16 عاما-

سيدي ايضا انا اطالب بالصدق في حياتنا ويكفي ازدواجية؛ هل سمعت عن الابحاث التي تقول ان الامريكي يفضل ان يكون معاشه 40 الف دولار مع وجود انسانة يحبها عن معاش 80 الف دولار ويعيش بدون امرأة يحبها ؛ هل تعتقد ان هذه شهوانية ام حاجة طبيعية؛ قبل ان تجاوب هل ممكن ان تكون صادقا مع نفسك . تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياسلام عليك يانزار ياقباني
لماذا لا يكون الحب مثل الخبز والخمر ؟
ومثل الماء في النهر ،ومثل الغيم ، والأمطار ، والأعشاب والزهر
أليس الحب للإنسان ،عمراً داخل العمر ؟
أحلى كلام وأحلى صباح
شكرا على الجمال ...... ويسعد صباحك دوما بالحب

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أحبب وأفعل ماتشاء
جملة ماأن سمعتها للمرة الأولى ودون وعي ، قلت في نفسي - هذا جيد - وماأدراكِ ماكان يدور في نفسي
بقيت هذه الحكمة عالقة في ذهني
وتغيرت المفاهيم
وعمل الوعي
فماذا يشاء المحب ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد وضعت يدك علي موطن الداء يا عزيزتي الفاضلة. انه الموروث الذي ابتلينا به جميعا والمسمي الثقافة العربية بنصوصها الاسلامية. اين ذلك الحب بين الناس في القرآن؟ دعيني اكون اكثر صراحة مما سيستدعي انقلاب الامور الي نقيض هو اكثر الما وسفالة مما نحن فيه من نفاق وكذب ورياء. انت تقولين (مشكلتنا هنا ليست قدرتنا على الحب وممارسة الجنس ؛ بل مشكلتنا هي لماذا في الخفاء ؟؟!) وانا بدوري اقول ان صفاقة وبجاحة النصوص ممثلة في المثني والثلاث والرباع وملك اليمين واتيان من ينكح الزوجة بعد انفصال لثلاث مرات - كل هذا لم يشترط الحب - لهو فجور وفحش علني يصاحبه علي الوجه الآخر كبت مع عقاب لو ان احدا مارس الحب بحرية واخذته مشاعر النشوة من ذاته لذاته. فالنص يدفع المؤمنين ان يشاركوا بعضهم في اعلان الفحش لكنه يقف بالمرصاد لجمال العلاقة الخاصة التي لم تضر احدا. انها ثقافة نشر الرذيلة مع سب وشتم وتجريس لكل من لديه خلق تحت مسمي الايمان. ملعونه تلك العقيده ويا لبؤس اهلها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تخيلت لو أن مقالات مثل هذا المقال نشرت منذ خمسين عاما، لأصبحنا الآن في مقدمة الدول قاطبة. أصابت الكاتبة كبد الحقيقة عندما قالت نحن نعيش ازدواجية قكرية. نعم، لماذا نحيي الأم التي تلقم رضيعها ثديها، ونستنكر الحب الذي تسبب في هذا المشهد الإنساني الراقي. لماذا ننكر على المرأة أن تبوح بمشاعرها ونعتبر نفس المشاعر مظهر من مظاهر الرجولة إن صدرت عن رجل. سبب تخلفنا هو الكبت الذي جعلنا لا نفكر إلا فيه، وتخلينا عن ركب الحضارة
شكرا للكاتبة الصادقة الراقية
وكل عام والجميع بخير الحب

إرسال شكوى على هذا التعليق          154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد نسيت ان اوجه شكري لكي في تعليقي السابق، فاعذريني لا لسبب سوي مدي الصدق والامانة اقوالك. وهل يحتاج الصدق الي الشكر الا إذا كان الكذب والنفاق وتوزيع الرذيلة هي حياتنا في ضوء الثقافة العربية ؟ اشكرك ولقلمك كل الاحترام والامتنان.

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيدة نانا أمين
مشكلة الحب والجنس عند أغلب الناس تمثل أكبر وجع في حياتهم ، ولا أحد يرضى أن يفهم الحب والجنس كقضية طبيعية وحياتية وضرورة أوجدتها الطبيعة أو الله - إذا كنا مؤمنين - في أجسادنا وغرائزنا ، وإن أي إنسان لن يكون طبيعياً أبداً إذا لم يمارسهما بعفوية وتلقائية كحق من حقوقه . وكل البحوث والدراسات والأمثلة حولنا تقول بذلك
قمت بمراقبة عشرات ومئات الحالات في المجتمعات الشرقية والغربية التي حولي ، وأعرف يقيناً ما للحب والجنس من تأثيرات إيجابية وسلبية على الأفراد في تلك المجتمعات
أما إصطلاحات العيب والخطأ والممنوعات والحلال والحرام والخ من القوائم التي أوجدها وشرعها البشر حسب رغباتهم وأمزجتهم وضروفهم فتبقى بالنسبة لي مسألة شخصية يجب أن لا يفرضها إنسان أو مجتمع على آخر ، فما كان شرعاً وقانوناً وقناعةً لمجتمع ما ، أصبح مخالفاً ومحرماً وممنوعاً ونشازاً في مجتمع آخر ، مما إضطر البعض إلى الإستعانة بالأله والمقدس لفرض رأيه وقناعاته على ألأخرين
ببساطة ... الحب والجنس شعور ورغبة وإتفاق ضمني بين إثنين من البشر ، ولا دخل لأي طرف ثالث بينهما ، وكل ما عداه هو إعتداء على حقوق البشر
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقالك رائع في معالجته وصدقه وجرأته.
أتفق معك. أغلب أزماتنا النفسية والاجتماعية مردها إلى الانسداد الحاصل بسبب عجزنا المزمن عن بناء مجتمعات ذات عقول سليمة في أجسام سليمة.
سبب هذا العجز مرده إلى صعولة التخلص من موروثاتنا الثقافية المرتبطة أصلا بالدين الإسلامي المتكلس.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقالك يا عزيزتي رائع للغاية ووقته في عيد الحب جعله من اكثر من رائع لقد وضعت يدك على الوجع يا عزيزتي وهي الازدواجيه وانت على حق فكل الامور تمارس في الخفاء وهذا من اجل الحفاظ على الصورة الخارجية فقط وبقاء السيطرة على الابناء والبنات ولكني اود ان اذكر هنا انني انا ايضا كنت من المحظوظين مثلك ولم يستطيع احد ان يسيطر علي ويجعلني تابع له .

كل الشكر عزيزتي على المقالة المميزة وارجوكي استمري بابداعاتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الطفرة الأولى لوجود الكائن الحي هي لحظة جنسية بحتة , ومنذ ذلك الوقت يعني من كم مليون سنة وحتى هذه اللحظة هي الحقيقة الوحيدة للوجود , وكل التاريخ البشري بثقافاته وأديانه قائم على الصراع بين المثالية والواقعية , بين الدين الذي قدّم لنا قالباً من الأخلاق لا نتجاوزه وبين غرائز الانسان الطبيعية , الدين الذي يقدم الحلول في الجنة والواقع الذي لا ينبئ الا عن التعاسة والظلم , الانسان يميل الى الانفلات من القيود ويتحيّن اللحظة لاشباع ما حرم منه والا فالحرمان يؤدي الى القلق والكآبة والضياع ولعل الفنّ اشباع للغرائز ولكن بشكل آخر

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي وتقديري للكاتبة ولجميع المشاركين ... المحرمات الثلاثة لا زالت قائمة في مجتمعاتنا ألا وهي الحديث في السياسة إذا لم يتطابق مع الأخر فهناك صفة الخيانة والحديث عن الدين أيضا هناك صفة الكافر .. والحديث عن الجنس هناك صفة الإباحية .. الخطوط الحمراء لا زالت موجودة في عقول غالبيتنا ..الموروث سبب رئيسي وهذا مما لا شك فيه ... لذلك يجب التركيز على هكذا نوع من الكتابات وبيان أسبابها ..
تقديري واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا يمكن إنتاج بشر أسوياء في عملية تربوية دون اكتمال حاجاتها الفسيولوجية والنفسية، والقرآن والدين كله لا يشكل بديلاً حقيقياً عن الحب والجنس، بدليل انتشار ظاهرة اللواط بالغلمان في المجتمعات التي يشيع فيها التطرف الديني مثل السعودية. أحياناً أفكر بسخرية عالية، لماذا المسلم بالذات مسموح له أن يستخدم أعضاؤه بحرية، فيشم بالأنف ويتذوق باللسان ويحمل بيده ويمشي برجليه إلا الأعضاء الجنسية فهو ممنوع من استخدامها لأن الحصول على الحب والسرور والبهجة يغضب إله المسلمين. مؤكد أن الثقافة الراسخة بحاجة إلى نسف وإعادة بناء من جديد، فالإنسان الذي طور منظومة حقوق الإنسان لا يحتاج إلى أي دين ليعرف ما هو الصواب وما هو الخطأ.
يقول نزار أيضاً ( لا تعمير بلا تدمير ) !!!
شكراً يا نانا لمقالتنك الإبداعية وأرجو الاستمرار.

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طاب مساؤك ايتها البلبة الشادية باجمل وأعذب ألألحان
لا ازيد عما قاله اخوتي المعلقين هنا على ابداعك الفذ الا ان اتمنى لك كل جميل ورائع في حياتك وحياة من تحبين
دمت قلما مبدعا متوهجا حبا والقا وخلقا

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لجميع المعلقين:
ابو لهب اسعدني مرورك وتحيتكز
سيد زيد اعجبتني الحكمة -أحبب وأفعل ماتشاء- ؛ معظمنا في الشرق يفهم ان هذه حكمة بعد ضياع الوقت.
سيد محمد ما اعظم ما قلت -وانا بدوري اقول ان صفاقة وبجاحة النصوص ممثلة في المثني والثلاث والرباع وملك اليمين واتيان من ينكح الزوجة بعد انفصال لثلاث مرات - كل هذا لم يشترط الحب - لهو فجور وفحش علني يصاحبه علي الوجه الآخر كبت مع عقاب لو ان احدا مارس الحب بحرية واخذته مشاعر النشوة من ذاته لذاته- طبعا لا تنسى الغلمان؛ اؤ المسميات المختلفة للفجور الديني من زواج متعة الى زواج مسيار
شكر استاذ عرفة لتحيتك الراقية بعيد الحب وانا اؤيدك ان -سبب تخلفنا هو الكبت الذي جعلنا لا نفكر إلا فيه، وتخلينا عن ركب الحضارة-
استاذ محمد لا داعي الشكر فمرورك وتعليقك على الموضوع لهو من دواعي فخري.

سيد حكيم انا معك فيما قلت -. وكل البحوث والدراسات والأمثلة حولنا تقول بذلك
قمت بمراقبة عشرات ومئات الحالات في المجتمعات الشرقية والغربية التي حولي ، وأعرف يقيناً ما للحب والجنس من تأثيرات إيجابية وسلبية على الأفراد في تلك المجتمعات-
واحيانا افكر في نفسي هذه مجتمعات مح

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد حكيم انا معك فيما قلت -. وكل البحوث والدراسات والأمثلة حولنا تقول بذلك
قمت بمراقبة عشرات ومئات الحالات في المجتمعات الشرقية والغربية التي حولي ، وأعرف يقيناً ما للحب والجنس من تأثيرات إيجابية وسلبية على الأفراد في تلك المجتمعات-
واحيانا افكر في نفسي هذه مجتمعات محظوظة (انا لن انكران هناك مشاكل اجتماعيةكثيرة ولكن في النهاية هناك ايضا حقوق انسانية


معروفة والمعظم يتمتع بها.

الى الاستاذانيس انا معك فيما تقول؛ -حتى نحن- صعب علينا التخلص من هذه القاذورات الفكرية ونعاني منها حتى في حياتنا
الى استاذ سكر شكرا على التأييد -فكل الامور تمارس في الخفاء وهذا من اجل الحفاظ على الصورة الخارجية فقط وبقاء السيطرة على الابناء والبنات - فأنا اعيش بين عقول استغرب من طريقة تفكيرها وازدواجيتها؛ فأنا اعرف رجل عربي عاش مع امريكية اكثر من 15 عاما بدون زواج؛ وعندما قرر الزواج ؛ اشترط ان تكون زوجة محجبة؛ والأن ابنته لم تتعدى العاشرة يفرض عليها الحجاب؛ وعندما لا يكون موجودا؛ تذهب للسباحة بدون حجاب ؛ احيانا كثيرة احزن على هذة الطفلة المفروض عليها هذه الازدواجية الفكرية منذالصغر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى العزيزة قارئة الحوار : اتعتقدين ان الفن هو الحل؛ اعتقد ان الفن صورة من صور الابداع الانساني لا اكثر ولا اقل ؛وهذا لا يقدم حلا لمشاكل الكبت والقمع الجنسي الذي تعيشيه مجتمعاتنا؛ انا اعرف ان الحل ليس بسيط ؛ فالتعامل مع هذا الموضوع يحتاج الى جهود جبارة من الدول في شرح وتعليم المجتمعات عن الامراض الجنسية؛ الحمل الغير مرغوب فيه ؛ قبل الشرح عن الممارسة الطبيعية للجنس

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

.
شكر استاذ شامل ؛ نعم نحن الى الأن نعاني من المحرمات الثلاثة ؛ ويجب علينا كسر ها التحريم؛

استاذ صلاح اعجبني كلامك -أحياناً أفكر بسخرية عالية، لماذا المسلم بالذات مسموح له أن يستخدم أعضاؤه بحرية، فيشم بالأنف ويتذوق باللسان ويحمل بيده ويمشي برجليه إلا الأعضاء الجنسية فهو ممنوع من استخدامها لأن الحصول على الحب والسرور والبهجة يغضب إله المسلمين- لكني افكر ان هذا إله هو فقط إله للجنس والحرب والتعاسة لا اكثر ولا اقل

شكر استاذ محمد الحلو للمرور؛ وايضا نطلب منك مع شعبلة التركيز على حقوقنا الانسانية

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صدق الله العظيم بل صدقت نانا امين. سيدتي لقد اضفت وسام اخر للحب في عيده في مقالتك الرائعة . يقول نابليون بونابرت وهو القائد العسكري خشن الطباع ان كل شي جميل في هذا الكون يعود للمراة اي ان الحب الذي يجمعه مع المراة .لا يوصف ومتعدد الجمال

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا استاذ سعد وصدقت نانا امين
ووصدق نابليون حين قال -ان كل شي جميل في هذا الكون يعود للمراة اي ان الحب الذي يجمعه مع المراة .لا يوصف ومتعدد الجمال

-

إرسال شكوى على هذا التعليق          29 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التحكم: الكاتب-ة فيصل البيطار
الإزدواجيه هذه ، وليدة منظومه فكريه تفرضها الطبقه السائده ضمن ثقاقه شامله من التقاليد .... ولايمكن التخلص منها إلا بالإطاحه بتلك المنظومه والطبقه التي تروج لها ومن ثم إحلال بدلا منها ........
شكرا على المقال ذو التوجهات التقدميه حقا .
تحياتي و..
سلام .


nana ameen
تحياتي استاذ فيصل انا سعيدة لظهورك المفاجئ لي ؛ وانا معك في ان هذه الإزدواجيه وليدة منظومه فكريه تفرضها الطبقه السائده ضمن ثقاقه شامله من التقاليدولايمكن التخلص منها إلا بالإطاحه بتلك المنظومه والطبقه التي تروج لها ومن ثم إحلال بدلا منها لكن لا يخفي على جميع الاذكياء ان هذه الطبقة السائدة لها منظومتها الاخلاقية التي لا تتوانى عن اشباع رغباتها العقلية والجسمية ولكنها تحافظ على منظومة العفن الاخلاقي مع الطبقة المحكومة

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما تفرض القيود على الغرائز فانها تتجه لاشباع رغبتها بالخيال وهنا يلعب الفن دوره ,أي صورة رمزية للواقع المادي , اسألي مراهقاً شاباً عن حلمه فيراه في فتاة , اسألي فناناً عن حلمه فيعبر عن نفس الحلم بطريقة مدهشة , وردة حمراء , قطعة موسيقية ..... لذا أنا مع اعطاء أولادنا الحرية لا كما فهمناها نحن فهماً خاطئاً مع تنمية الحس الفني لديهم أو التشجيع الرياضي لتنضبط الغرائز وترقى , هذا ما قصدته , أما كبت الغرائز فينتج عنه ضرر فادح تظهر نتائجه أوضح مع التقدم بالعمر , الانسان الذي لا يعيش وقته في شبابه سيأتي يوم في شيخوخته ليأخذ بالثأر , أنا لا أفهم وأستوعب حياة الرهبنة والتصوف , شكراً ثانية

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نيالك مين قدك ... موضوعك بنشروه مرتين ، قوليلي شو اللي عملتيه عشان اعمل زيك .
عموما انا علقت هناك .
تحياتي .
سلام .

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا مرحبا يا مرحبا فيصل البيطار مرتين عندنا؛ لو سمحت خلي السر بيني وبينك؛ طلبت من الحوار ان يضيفوا المقال على السايت .هكذا ببساطة.

الى قارئة الحوار المتمدن اتفق معك فيما قلتيه -الانسان الذي لا يعيش وقته في شبابه سيأتي يوم في شيخوخته ليأخذ بالثأر , أنا لا أفهم وأستوعب حياة الرهبنة والتصوف , شكراً ثانية

- للأسف وهذا ما يسمونه اربعيني وعم براهق؛ شكرا لك سيدتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ويسمونه أيضاً : بعد الكبرة جبة حمرا , يا ستي ليس الأربعيني , بل الستيني والثمانيني أيضاً , ولم لا ؟ الحب لا يموت , فعلاً , ما عندنا ثقافة الحب

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---