أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محسن ظافرغريب - صليب المملوك عبدالله والهلال















المزيد.....

صليب المملوك عبدالله والهلال


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2916 - 2010 / 2 / 13 - 18:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أياد أجنبية غير بيضاء وغير بريئة ترعى ملل ونحل متقاطعة في مقطع زمني طولي أو عرضي، لدى تشريح كيانات مستحدثة على أطراف أرض الرافدين؛ شمالا إقليم أقره رسميا دستور العراق الذي كتبته فرق فرقاء العملية السياسية أخذ من أطراف العراق، وجنوبا أتى جون كويت على مزيد من الأرض لدى اعتراف نكبة شباط البعثية بأسرة آل صباح، بصفتهما البعث الصدامي وحليفة كيان آل صباح، كلاهما حصان طروادة الأجنبي الطامع، وفي غربي العراق العريق، كيان نهر الأردن المصنوع، وقبله صنيعة الأجنبي الذمي الموالي عبد الإنجليز ابن سعود الذي ينسبه المناضل الجزيري الشهيد ناصر السعيد، وأسرة آل سعود الفاسدة إلى يهود شبه الجزيرة قبيلة بني قريضة المنقرضة، في كتاب شهير له، وهذا موقعه:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=195186

نجد أن الأنجلو أميركان تعهدوا برعاية البدعة الباطنية الوهابية الإرهابية السلفية السعودية السافلة؛ لأنها أحدثت في الإسلام السمح الحنيف الأصيل تحزب شياطين أخوان المسلمين الفاسق ودولة أسرة ابن سعود الفاجر، شركة مساهمة لعبيد السيف شعار علمهم العار والشنار السعودي، لهتك أقاليم: نجد والحجاز وأحساء الشيعة الحلوب الجزيريين الأضيع من الأيتام على موائد اللئام، وجعل خادم الحرمتين الشريفتين في قصر باكنغهام والبيت الأبيض كعبتهم العملية حيث قبلتهم واشنطن، وهو خائن الحرمين الشريفين؛ إماما للآبقين عبيد الذمي المستعمر، ما جعل أحرار الأمة الإسلامية يتنادون لإلحاق مقبرة البقيع بأكبر مقبرة، صعودا "وادي السلام، تحت ولاية مدينة السلام "بغداد"، وتدويل الحرمين الشريفين، على غرار حاضرة الفاتكان في العالم النصراني؛ لعدم أهلية أسرة آل سعود عبيد الإحتلال ومطاياه في الجزيرة والعراق، أسرة الأمراء المأمورين الفاسدة الباغية المفسدة في البلاد والعباد، أحفاد آل سلول والخؤون وكيل وعميل الإحتلال التقليدي أبي رغال وامبراطورية الشر بترودولار ودعاية وليد بن طلال مردوخ، والتبع المنكب منكوسا عدوالله بن عبدالإنجليز مملوكهم على مهلكة الشر الأميركية الساقطة إن شاء الله في عالمها السلفي السفلي.

أياد أجنبية شعارها سيف الحيف، والملوك بتقرير القرآن، إذا دخلوا قرية أفسدوها، وجعلوا أعزة أهلها أذلة، وكذلك آل سلول سعود يفعلون، زناة فجرة، بداة عتاة بغاة، تحالفوا مع مثيلهم العتل الزنيم صدام المدان دوليا، حتى أركسوا في عصبية الأعراب الأشد نفاق النتنة الفتنة؛ فجعل الله كيدهم بينهم، إيذانا لعودة المهاجرين أسلاف المهاجرين والأنصار، معززين مكرمين إلى أوطانهم، وتلك كرامتهم ديدنهم منذ صدر الإسلام الأول، أو الشهادة كالقلادة على جيد الفتاة، والنبي في موطنه مهان، فما أوذي نبي كما صالح في ثمود ومحمد في أسلاف آل سعود على سنخ الحديث النبوي الشريف، الذي يلي القرآن القائل في آي الذكر الحكيم: إن عدتم عدنا، وسنجعل جهنم للكافرين حصيرا، حصرا، مستقرا مقاما وفاقا قصاصا، إن عذابها كان غراما، غرما بعد غنم.

أيادي السوء تبت وشلت: بالسيف والدعاية، مسخت الخطاب والشعار والشعور فشاهت وجوه زعانف وتبع مأجورين، أذناب مرتزقة أذلاء، وقد ضربت الذلة على أسيادهم، وبعدت عمن ينأى بنفسه النفيسة عن سوءة الأذناب وذنوبهم، جرائرهم وما يجترحون من جريمة: هيهات منا الذلة، يأبى لنا ذلك .. نفوس أبية وأنوف حمية، وحجور طابت وطهرت.

تلكم أمة، وسوى مضارب ضربت عليها ذلة الذمي، أمة، ما لم يستصحفوا المصحف، وظل النهر أمينا لمجراه والجأش طامن، حتى يحكم خير المسؤولين
الحاكمين بيننا، أو يجنحوا للسلم كافة.

شعار الهلال قبال الصليب، أيضا تجاذبته الأيدي، عندما سمى "جرجي زيدان" مجلته مثيرة الجدل "الهلال"،ومسمى "الهلال الشيعي"، وشرقي نهر الأردن وفقا للكاتب والمحلل السياسي الأردني الخبير بشؤون الحركات والفرق الإسلامية د. محمد أبورمانوجود عشائر أردنية شيعية في الأصل منذ بدايات تأسيس المملكة الأردنية الهاشمية، بل وتعود جذور بعضها إلى عام 1890، وأصل هذه العشائر من جنوب لبنان، وتحمل الجنسية الأردنية أباً عن جد، مثلها مثل باقي العشائر الأخرى، إذ يبلغ تعدادهم قرابة ثلاثة آلاف شخص، وهو الرقم الذي لا توجد إحصائية دقيقة تنفيه أو تثبته. وتقطن العشائر الشيعية الأردنية في عدة مناطق رئيسة: الرمثا، دير أبو سعيد، اربد وعمان، وأبرزها عائلات بيضون، سعد، ديباجة، فردوس، جمعة، الشرارة، حرب، برجاوي، البزة. ولا تحتفظ هذه العشائر بأية عادات أو تقاليد خاصة، مخالفة للتقاليد الأردنية، وتندمج في المجتمع الأردني بشكل كامل، وتشاركه في مختلف المناسبات، وإن كان بعضها يحتفل رمزياً بالمناسبات الدينية الشيعية. فإن الإنتباه الرسمي الأردني لهذه المسألة جاء من زاوية سياسية وليس دينية في العام 2006، وتحديدا بعد انقضاء الحرب الإسرائيلية على لبنان، حيث اعتبرت أوساط شعبية أردنية واسعة أن حزب الله الشيعي قد حقق إنتصارات مهمة جدا على إسرائيل، إذ تخوفت السلطات الرسمية الأردنية من أن يكون هذا الإندفاع الشعبي خلف إنتصارات حزب الله، مقدمة لنفوذ إيراني واسع في الأردن عبر البوابة العاطفية للشعب الأردني، إلا أن هذا الوضع يقابله بإستمرار حقيقة وجود شيعة في الأردن منذ سنوات طويلة جدا، في قرى أردنية، وأن أعدادهم ليست بسيطة، إلا أنه بعد العام 2006 كثر الحديث عن تزايد أعدادهم في الأردن، لكن هناك من يخلط باستمرار بين التشيع الديني، والتشيع السياسي القائم على نموذج الإعجاب المتزايد بكيانات شيعية مثل إيران وحزب الله اللبناني في مقارعة الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل، علما أن الرفض الرسمي للتشيع والشيعة والنفوذ الإيراني ليس حكرا على الأردن، هناك دول الإعتدال العربي بشكل عام قلقة أيضا من هذه المسألة.

يأتي الجدل الأردني حول التشيع والنفوذ السياسي الإيراني في المنطقة في سياق حالة الاستقطاب السياسي الإقليمي الواضح اليوم بين المحور الإيراني - السوري المعزز بتأييد حركات إسلامية والمحور الذي يطلق على نفسه "معسكر الاعتدال العربي" وعماده الرئيس (مصر، السعودية، الأردن). فالتخوف العربي، من النفوذ الإيراني، يبرز بوضوح في تصريحات لكبار المسؤولين تحذر من نفوذ إيران، وتشكك في "ولاء الشيعة العرب"، وفي مقالات تتحدث عن إعادة تصدير الثورة من جديد على يد نجاد ومجموعته الحاكمة اليوم.

النفوذ الإيراني الأبرز يبدأ من شيعة العراق. حيث يتواجد أكثر من مائة واربعين ألف جندي أميركي هناك، سيتعرضون لمشكلات أمنية كبيرة في حال تعززت فرص المواجهة بين طهران وواشنطن، ويؤدي إصرار شيعة العراق بإقامة إقليم شيعي فدرالي بالجنوب إلى منح إيران دورا إقليميا كبيراً. وثمة علاقة وطيدة بين إيران وحزب الله، بل إن الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله يعد وكيل آية الله خامنئي في لبنان. كما ترتبط حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين بإيران من خلال الدعم المالي واللقاءات والحوارات (بنك ملي إيران بغداد حرة الدنيا وفروعه الشرقية الغربية، جمهورية إسلامية)، وتأثر قادة الحركة ومؤسسيها بالثورة الإيرانية، وهنالك علاقة روحية وسياسية وتاريخية تربط بين إيران وبين الأقليات الشيعية في دول الخليج العربي وبالتحديد في الكويت والبحرين.

لا يمكن الجزم بأعداد المتشيعين الأردنيين، وإن كان هنالك اتفاق بين مختلف الأطراف الرسمية والقريبة من الشيعة على أنّ الظاهرة محدودة، لكنّها فاعلة في السنوات الأخيرة، وتصل وفق أغلب التقديرات الرسمية وغير الرسمية، ومنها مصادر من القريبين والراصدين لظاهرة التشيع، إلى مئات الأشخاص، سواء من رجال ونساء وعائلات.

معلومات رسمية، يؤكدها بعض المتشيعين أنّ هنالك قرابة الثلاثين عائلة في مخيم البقعة تشيّعت في الآونة الأخيرة، كما أن هنالك ظاهرة محدودة للتشيع في مدينة السلط، بالإضافة إلى عائلة أو أكثر في مخيم مادبا وحالات في إربد والزرقاء وجرش والكرك، والانتشار الأبرز للظاهرة يظهر في ضواحي مختلفة من عمان، إذ ازدهرت ظاهرة التشيع في السنوات الأخيرة، بعد احتلال بغداد، ووفود مئات الآلاف من العراقيين إلى الأردن، وفق تقديرات غير رسمية – كما يقول أبورمان - هنالك عشرات الآلاف من الشيعة، شريحة واسعة منهم من الأثرياء والمثقفين.

أن هنالك اتفاقا على أنّ المتشيعين يمتازون بمستوى ثقافي جيد، وأكثرهم من المتعلمين والدارسين. ويلفت أحد المسؤولين - وفقا للدكتور أبورمان - الانتباه إلى أنّ ذلك مدعاة للقلق، مقارنة بجماعات التكفير والقاعدة التي يتسم أفرادها بضعف التحصيل العلمي والمعرفي، ويتسمون في الأغلب بقلة الاطلاع والدراسة وضحالة الجدل والمحاججة.

ينشط الشيعة العراقيون بإقامة احتفالاتهم الدينية وإحياء المناسبات الشيعية، وقد حوّل عدد منهم منازلهم إلى حسينيات، يجتمعون فيها ويحضرها متشيعون أردنيون ويقرأون فيها سيرة الحسين وينشدون الأناشيد الدينية، إحدى هذه الحسينيات المعروفة كانت في جبل الجوفة، قبل أن تعتقل الأجهزة الرسمية إمام هذه الحسينية السيد علي السغبري، وتقوم باستجوابه ثم بترحيله.

في هذا الإطار تحديدا تؤكد مصادر متعددة أن عائلة شيعية - عراقية ثرية حاولت في آواخر العام المنصرم الحصول على ترخيص في بناء مسجد ملحق به حسينية، في ضاحية عبدون، المعروفة بأنها أرقى وأغنى أحياء عمان، وتأسيس جمعية تحمل اسم الإمام الحسين، إلا أن المؤسسة الرسمية استشيرت في الطلب، وتم رفضه بإيعاز أعلى من مرجعيات أردنية.

في منتصف تسعينات القرن 20م برزت علاقة بين شخصيات من هذه العشائر وبين مؤسسة الخوئي في لندن، بمباركة من ولي العهد الأردني السابق الأمير الحسن، وقد كان حريصاً على حوار المذاهب والطوائف المختلفة، وكان ثمة تفكير بتأسيس مؤسسة خاصة بهم تحت اسم "أبو ذر الغفاري" إلاّ أن الدولة عادت وتراجعت عن دعم الفكرة فيما بعد.

يؤكد أحد وجوه الشيعة الأردنيين "عقيل بيضون"، أن ولاءهم السياسي للحكم الهاشمي في الأردن، يندرج من "صميم حبهم وولائهم لآل البيت الأطهار"، وفي حال تجذرت سياسة المحاور في المنطقة وبرزت التناقضات بين الأردن وايران يؤكد الوجه الشيعي أن انحيازهم للأردن وللهاشميين، مع أنه يقر أن ثمة ازدواجية بين عقيدتهم الدينية التي تجعل ارتباطهم السياسي بالإمام الغائب أو من ينوب عنه "الفقيه الولي" وبين انتمائهم الوطني. ووفقا للدكتور أبورمان فإن هذا الموقف يذكر بموقف شيعة العراق، في بداية الحرب العراقية - الإيرانية عندما انحازوا بوضوح للبعد الوطني - القومي على حساب البعد المذهبي.

وتقر مصادر رسمية للخبير (د. محمد أبورمان) بوجود عشائر أردنية شيعية، وتؤكد على حقوق أفرادها في المواطنة الكاملة، وعلاقتها الجيدة بالدولة، ومع ذلك لا تخفي وجود علامة استفهام حول ولاء بعض الشيعة الأردنيين، وارتباطهم بالمؤسسات الدينية الشيعية، خارج الأردن، وعلاقة بعض الأفراد بحزب الله حيث يوجد الشيعة في جنوب لبنان.


إن خليج فينيسيا/ بندقية العرب، حاضرة البصرة الطيبة الخربة الحلوب، هو جيب الجنوب العميل، وكر عملاء البداوة، هنود حمر، حمر مستنفرة، بإهاب/ بسحنة أعرابي خادم لأجنبي أشعبي طامع، أحال الخليج، (خليج خنازير!)، ثم من بعد إحتل بصرة الخير أم العراق المرضع وجنوبي محور (الهلال الشيعي) الموصول بدولة الولي الفقيه الممهدة للمخلص المهدي، على مدى قرن خلى، وكان آل سعود ثم آل صباح، أمراء الطوائف الأذل، حري بهم بكاء خلافة أو فردوسا مضيع، كالنساء، لم يحافظوا عليه كالرجال، ومن أشباه مواطن الشبهات والمفاسد، محمية عبدالله الصغير، مهلكة آل سعود، وسنعود.



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المالكي وأرض البشر
- Charlie Wilsons War
- Víctor Jara
- شاهدا إذاعة بغداد، مشهد الشهيد قاسم
- آل سعود وزواج القاصر
- الديمقراطية للعراق ولإقليمه
- أصل السيمفونية
- بقية السيف وSALINGER
- عصائب مقاومة وSILJANDER
- تغيير؛ لاحقل للديانة ولا للنسب
- شعار التغيير الأميركي بدأ بالشمال العراقي
- My Name Is Khan‏
- چاڤدێر؛ كرد العراق من الشخصنة إلى الترشيد
- الإجتثاث بالإتهام أسلوب بعثي
- ضيعة ضايعة بين كوت وكويت
- سلطة خامسة لا انفلونزا رتل خامس
- فضيحة بغداد في دمشق
- البصرة محجة ومثابة رئاسة الجمهورية
- أضواء على مدلولات تعليقات
- شعار الحر للعبيد؛ التغيير


المزيد.....




- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...
- مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محسن ظافرغريب - صليب المملوك عبدالله والهلال