أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عرفة خليفة الجبلاوي - عنصرية ضد الجميع













المزيد.....

عنصرية ضد الجميع


عرفة خليفة الجبلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 2913 - 2010 / 2 / 10 - 21:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تنبيه: هذا المقال سيجعل بعض الأخوة المسلمين يخزون ويختبئون بعد قراءته، وسيجعل البعض الآخر يفرح ويطرب ولكنه سيظل يتباكى جراء عنصرية أهل الكتاب والغرب ضد الإسلام المسالم.
رغم أن القرآن مارس العنصرية ضد المشركين، وذلك بقوله: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا (التوبة 28). وأيضا مارس القرآن العنصرية ضد المرأة بأن جعلها نصف الرجل في الشهادة والميراث، وجعلها ربع رجل في الزواج. إلا أن عنصرية القرآن قد ظهرت ووضحت وتجلت ضد أهل الكتاب بصورة لم يسبق لها مثيل في أي من الأديان أوالحضارات أوالعصور السابقة للإسلام واللاحقة له، وذلك على النحو التالي:

رغم أن اليهودية دين عنصري يعتمد على الجنس أو العرق والدين، فهو دين مغلق غير تبشيري، عكس الإسلام فهو دين عنصري بطريقة مخالفة لليهودية فهو دين دعوي مفتوح للجميع، ولكن من لا يقبله فعليه أن يقبل بالقتال حتى الموت أو الاستسلام والإسلام، وذلك وفقا للآية: فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (التوبة 5). والاستثناء من القتل كان فقط لأهل الكتاب ولكن بطريقة مهينة: قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (التوبة 29). فإما الإسلام أو السيف أو الجزية. لكن من الأهمية أن نعرف كيف يعطي اليهودي أو النصراني الجزية؟

يقول الزمخشري في الكشاف: (حتى يعطوها عن يد إلى يد نقداً غير نسيئة، لا مبعوثاً على يد أحد. ولكن عن يد المعطي إلى يد الأخذ، وأما على إرادة يد الآخذ فمعناه حتى يعطوها عن يد قاهرة مستولية، أو عن إنعام عليهم. لأنّ قبول الجزية منهم وترك أرواحهم لهم نعمة عظيمة عليهم (وَهُمْ صَـٰاغِرُونَ) أي تؤخذ منهم على الصغار والذل. وهو أن يأتي بها بنفسه ماشياً غير راكب، ويسلمها وهو قائم - والمتسلم جالس، وأن يتلتل تلتلة ويؤخذ بتلبيبه، ويقال له: أدّ الجزية، وإن كان يؤدّيها ويزخ في قفاه). ما رأيك عزيزي القاريء في هذا الدين الذي كرم الإنسان؟ لماذا كل هذه الإهانة؟ لماذا يا إله القرآن تريد التنكيل بالإنسان بهذا الشكل؟

واستطرادا لحديثنا عن الآية: إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ، فما معنى نجس، يقول الأستاذ الكبير مالك مسلماني في موقع الناقد تحت عنوان (عندما يصبح غير المسلم نجساً) بتاريخ Jul 19, 2007 :
تراوح فهم مشايخ الإسلام لنجاسة المشرك بالأقوال التالية:
1. إن وصف المشركين بالقذارة تعبير مجازي يُقصد به تحقيرهم.
2. إن النجاسة سببها كونهم لا يغتسلون بعد الجنابة (الممارسة الجنسية)، «ولأنهم لا يتطهرون، ولا يغتسلون، ولا يجتنبون النجاسات». ولكن الطريف إن هذا لا ينطبق على المسلم، فهو طاهر في كل حالاته. نقرأ بأن محمداً لقي حُذيفة، فأخذ محمد بيده، فقال حذيفة له: «يا رسول اللّه، إنّي جُنُب!، فقال محمد: إن المؤمن لا ينجُس». ألا يلاحظ القارئ طرافة الحديث بين هذا الصحابي ونبيه!
3. إن المشرك نجس بجوهره، وبتكوينه البيولوجي، فثمة قول يعود إلى ابن عباس، يقول: «ما المشركون إلاّ رِجْسُ خنزير أو كلب»، ورُوي عنه أيضاً قوله «أن أعيانهم نجسة». وبعض شيوخ السنة يقول إن «معنى الآية إنهم [أي المشركون] بمنزلة الأعيان النجسة في وجوب الاجتناب عنهم». ومن هذا المنطلق حظر المسلمون على اليهود والمسيحيين دخول مساجدهم. وحتى أن بعض فقهاء الإسلام طلب عدم مصافحتهم، «ومن صافحَهم فليتوضَّأ». يقول الطبرسي، المفسر الشيعي: «وهذا يوافق ما ذهب إليه أصحابنا من أنّ من صافح الكافر ويده رطبة وجب أن يغسل يده؛ وإنْ كانت أيديهما يابستيْن مسحهما بالحائط». (انتهى)

هل عرفت الآن السبب في أن الذهنية الإسلامية تعتقد أن أهل الكتاب رائحتهم كريهة وأنهم لا يستحمون. هل عرفت لماذا إذا سب مسلم كتابي فهذا ليس حراما لآنه في دار الإسلام ويكفيه أنه لم يقتل وكما قال الزمخشري عاليه: لأنّ قبول الجزية منهم وترك أرواحهم لهم نعمة عظيمة عليهم. عندما يشتم المسلم كتابيا ويقول له يا نجس، يا قرد، يا خنزير، فهو يردد أيات قرآتية سيثاب عليها. أما مجرد دفاع المسيحي عن عقيدته يصبح شخصا عنصريا يتهجم على الأديان. يحضرني موقف للشعراوي عندما كان يتربع أما كاميرات التليفزيون الوهابي (عذرا أقصد المصري) بالساعات ـ لسنولت عديدة ـ يسب ويتهكم على عقائد المسيحيين وذلك في عهد الرئيس المؤمن، فسأله مرة أحد المذيعين متلاطفا ومبتسما عن: أن الأخوة المسيحيين واخدين على خاطرهم بسبب تفسيرات فضيلتكم التي تمس عقائدهم. ضحك الشيخ الشعراوي ورد قائلا: أنا لم أقل شيئا ده القرآن يروحوا ياخد على خاطرهم من القرآن. صدق الشعراوي.. إنه القرآن.

الإسلام يحرم على المسلمات الزواج من الآخر تحريماً تاماً ، فيجب أن تكون مسلماً حتى تحظى بمسلمة ، وإلا فإن عقدك معها يعد في أحكام هذا الدين العنصري سفاح ، أما الرجل المسلم فلا بأس أن يتزوج من الكتابيات أو أن يتخذ منهن ملكات يمين كيفما يشتهي ، طبقاً لسلوك الرسول وصحابته الأتقياء الذين كانوا يغزون الجوار ويستبيحون نساء من يغزونهم فيضاجعوهن براحة ضمير ، سواء بزواج أو كسبايا يُتخذن كجواري للإستمتاع بملك اليمين، وفي جميع الأحوال جبراً عن المرأة ودون أي اهتمام برأيها في الموضوع. فهل هناك عنصرية أكثر من ذلك؟ نعم، هناك عنصرية أكثر، عندما يخبرنا الشيخ على جمعة عن السبب: ارسلت مؤسسة امريكية تعمل بمجالات حقوق المرأة تستفتى د . على جمعه مفتى الديار المصرية حول عنصرية الاسلام فى منع زواج المسلمة من غير المسلم واعتبار ان ذلك تعصبا غير مقبول ونزعة عنصرية متطرفة فأجاب د. جمعه يقول ان الاسلام يجيز زواج المسلم من غير المسلمة مسيحية او يهودية ولا يجيز زواج المسلمة من غير المسلم وحكمة ذلك ان الزواج فى الاسلام يقوم على المودة والرحمة والسكن النفسى ويحرص الاسلام على ان تبنى الاسرة على اسس سليمة تضمن الاستقرار للعلاقة الزوجية والاسلام دين يحترم كل الاديان السماوية ويجعل الايمان بالانبياء جميعاً جزء لا يتجزأ من العقيدة الاسلامية واذا تزوج مسلم من غير مسلمة فأنه مأمور باحترام عقيدتها ولا يجوز له ان يمنعها من ممارسة شعائر دينها اما فى حالة زواج المسلمة من غير مسلم فان عنصر الاحترام لعقيدة الزوجة يكون مفقوداً لان غير المسلم لا يؤمن بدين الاسلام ولا يعترف به فكيف يؤمن بأن تمارس المسلمة شعائر دينها؟ الصحفي نبيل مدكورـ جريدة الراية القطرية (انتهى) أين احترام الإسلام للعقيدة اليهودية أو المسيحية؟ هل لوصفهم بالنجاسة؟ أم لأنهم أهل الكتاب المحرف؟ أم لأنهم مأمورون بأن يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون؟ هل يا مولانا بسبب حرية بناء الكنائس؟ إن بناء مستشفيات الحيوانات في الخليج وفي السعودية على وجه الخصوص هو عمل حضاري أما بناء الكنائس لأخوانكم في الإنسانية فهو عمل مشين، لا يقبله أي مسلم مؤمن.

وعن عمر (رض) أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لأخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب حتى لا أدع إلا مسلما رواه مسلم. وهذا الخبر جاء عند أحمد: لئن عشت إلى قابل لأخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب وفي لفظ في الصحيحين: أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وجاء هذا اللفظ: أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأوصى عليه الصلاة والسلام عند وفاته بثلاث. ماذا فعل محمد باليهود من بنى النضير ؟ لأنهم تآمروا على أغتياله، قام بتهجيرهم من وطنهم وأرضهم. إن المجتمع الدولي لم يطرد الألمان من أرضهم بعد هزيمتهم جراء ما فعلوه من مخاوي في الحرب العالمية الثانية؟ ويطرأ هنا سؤال ملح، هل التطهير العرقي الذي مورس ضد بني النضير كان بأمر إلهي أم نجم عن تصرف بشري؟ وعندما نقض يهود بنى قريظة عهدهم مع الرسول، قام بأسرهم وحفر لهم خنادق وذبح منهم سبعمائة ـ وفي قول آخر تسعملئة ـ رجل وأخذ النساء سبايا وأستولى على أموالهم وممتلكاتهم. هل الإبادة الجماعية هذه كانت بأمر إلهي أم مجرد تصرف بشري؟ إنها العنصرية ضد الجميع. هل ما يفعل بأهل دارفور الوثنيين من تطهير عرقي وإبادة جماعية هو سياسة أم هو تأسي بالأسوة الحسنة؟

ذكر مسلم في صحيحه حديث نبوي يقول: لا تبدؤوا اليهود ولا النصـارى بالسلام. وعندما سئل أحد أصحاب الفضيلة: لماذا يمنع الإسلام المُسلم من إلقاء السلام على الكـافر، أجاب بتبجح قائلا: أراد النبي إثبات حقيقة وإظهارها لأمته حتى يعيشوها وهي عزة المسلم وعلو شأنه الذي ينبغي له أن يكون , وهذا بالحري يضع المسلم في نطاق ٍ يأبى إلا أن يكون له التفوق واليد العليا في إدارة هذا الكون فيسعى المؤمن دائما إلى الريادة. ما رأي القاريء العزيز في هذا التبرير المخزي؟
كيف يمكن لمسلم يقرأ هذه العنصرية وتلك المتناقضات ولا يكون عنصريا ومتناقضا مع نفسه؟ مسلم أمه مسيحية، عليه احترامها وعليه أيضا ألا يقول لخاله السلام عليكم أو أسعد الله صباحك، إلا بعد أن يبتدئ خاله بالسلام عليه، هذه هي عزة المسلم أن يكون مجافيا لأهله الكتابيين، وإلا كان ناقضا لأوامر نبيه، وتعليمات القرآن: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (المائدة 51). منتهى التناقض مع النفس. أما الزواج منهم وأكل طعامهم فلا ضير عليه.

لماذا هذا المقال؟ أحد كتبة المقال الواحد، كتب مقاله الثاني تحت عنوان (الحوار المتمدن وخطيئتان) يقول فيه: الخطأ الأول: السماح للكتاب – مقالا أو تعليقا – بإهانة وسب المقدس لدى الآخر.. الخطأ الثانى : الانحياز ضد الإسلام خاصة فيما يتم السماح له من تعليقات ومايتم حجبه فالتعليقات المهينة للمقدس عند المسلمين مصرح لها بالعرض إلا فيما ندر بينما يتم حجب أى تعليق يرد على هذه البذاءات من جانب المسلمين بالرغم من أنها رد فعل وليست فعلا...
هذا الشخص علق على مقال (بدايات الدعوة - كهيعص 15) للأستاذ أمجد المصري، حيث قال: لاحظ أطباء علم النفس أن كثيرا من مؤلفى روايات البورنو أو الذين يحبون الكتابة الجنسية يعانون من ذكريات مؤلمة خاصة بالجنس منها الاعتداء الجنسى فى الصغر والشعور بالشذوذ وأحيانا ذكريات مؤلمة مماثلة تخص أقرب الأقرباء فى العائلة كالأم والأب والأخت والأخ ولا أدرى لماذا تذكرت ذلك هنا فادعوا لهم معى أن يتخلصوا من تلك الذكريات حتى نقى أبناءنا وبناتنا من تأثيرهم المرضى. (انتهى).

نعم إنها النظرة الأحادية للطائر (Bird eye) ، لا يرى إلا ناحية واحدة من المشهد. ما يقوله هو اتباع للدين، أما ما يقوله غيره فيجب تحريض الحوار المتمدن ضده لأنه ضد الدين الإسلامي.



#عرفة_خليفة_الجبلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غموض العبارات في الكتاب المبين (2)
- هل نشيد الأنشاد وحي إلهي؟
- قول على قول.. غموض تعبيرات الكتاب المبين
- غموض تعبيرات الكتاب المبين (1)
- الخمر في الديانات الإبراهيمية
- إشكاليات تدوين الكتاب المبين (5)
- ألم تر القرآن؟
- رد على مقال كلام بشر أم كلام رب
- رد على مقال أخلاق المسيح بحسب الأناجيل
- رد على مقال خرافات الإنجيل
- القرآن والمعجزة
- سورة الفيل .. بداية القصة
- إشكاليات تدوين الكتاب المبين (4)
- إشكاليات تدوين الكتاب المبين (3)
- إشكاليات تدوين الكتاب المبين (2)
- صفحات من تاريخ الاستعمار العربي
- إشكاليات تدوين الكتاب المبين (1)
- تساؤلات حول آي الكتاب المبين (6)
- تساؤلات حول آي الكتاب المبين (5)
- تساؤلات حول آي الكتاب المبين (4)


المزيد.....




- استقبل تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024 بجودة عالية
- 82 قتيلاً خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 82 قتيلا خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا
- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
- غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في ...
- بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عرفة خليفة الجبلاوي - عنصرية ضد الجميع