|
هل القران الكريم كلام الله ام تاليف ؟
ايمن عقرباوي
الحوار المتمدن-العدد: 2908 - 2010 / 2 / 5 - 03:13
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
معجزة القرآن هل يستطيع محمد عليه السلام أن يتنبأ بنتيجة معركة حربية ستحدث بعد سبع أو ثماني سنين... ويحدد من الذي سينتصر... ومن الذي سيهزم.. وما الذي يجعله يدخل في قضية غيب كهذه... كيف يخبر الكفار.. بما تخفيه صدورهم.. ولم تهمس به شفاهم.. ويقول لاعداء الاسلام ما سيقع لهم... ويتحدث في قضايا الغيب.. وماذا كان يمكن أن يحدث لقضية الايمان كله.. لو لم يصدق القرآن في كل حرف قاله ولكن القائل هو الله والفاعل هو الله.. القرآن هو كلام الله المنزل على رسوله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.. والمتعبد بتلاوته.. والمتحدي به.. والقرآن يحمل أكثر من معجزة... تحدى الله به العرب أولا... ثم تحدى به الانس والجن.. لم يتحد به الله الملائكة.. لان الملائكة ليس لهم اختيارات ليعملوا بها.. أي أنهم يفعلون ما يؤمرون به من الله فقط.. ومن هنا فان القرآن يتحدى كل القوى المختارة أو التي لها اختيار.. التي ميزها الله.. بقدرة العقل والفكر والاختيار.. وقبل أن نتحدث عن معجزة القرآن.. يجب أن نحدد معنى كلمة معجزة.. حين يأتي انسان ويقول أنه رسول من عند الله جاء ليبلغ بمنهجه.. افنصدقه.. أم أننا نطالبه باثبات ما يقول.. اذن كان لابد أن تجئ مع كل رسول معجزة تثبت صدقه في رسالته وفي بلاغه من الله.. وأن تكون المعجزة مما لا يستطيع أحد أن يأتي به.. وأن تكون أيضا مما نبغ فيه قومه.. لماذا ؟.. حتى لا يقال أن الرسول قد تحدى قومه بأمر لا يعرفونه ولا موهبة لهم فيه.. فالتحدي يجب أن يكون في أمر نبغ فيه القوم حتى يكون للتحدي قيمة.. ولذلك نلاحظ في معجزة كل رسول أنها جاءت فيما نبغ فيه قومه.. وانها جاءت لتهدم من يتخذونه الها من دون الله.. فمثلا معجزة ابراهيم عليه السلام جاءت في قوم يعبدون الاصنام.. ويسجدون لها ويقدسونها.. ولذلك عندما أرادوا احراق ابراهيم جاءوا به امام آلهتهم ليلقونه في النار.. وكان المفروض ان هذه الالهة تنتقم لنفسها ممن حطمها إذا كانت تستطيع لنفسها نفعا أو ضرا.. ولكنهم حين ألقوا بابراهيم الذي سفه معتقداتهم في النار لم تحرقه النار.. وخذلتهم آلهتهم.. على ان اختيار النار يمكن أن يكون له معنى آخر.. فكم من الناس عبدوا النار في الماضي.. حتى خلال هذه الفترة.. تجد أن بعض الناس لا يزالون يتخذون النار الها مقدسا.. ولكن معجزة ابراهيم ليست أن ينجو من النار.. فلو أراد الله أن ينجيه من النار ما مكنهم من القاء القبض عليه.. أو لنزلت الامطار لتطفئ النار.. ولكن الله شاء أن تظل النار نارا متأججة.. محرقة.. مدمرة.. وأن يؤخذ ابراهيم عيانا أمام كل الناس.. ويرمى في النار.. وهنا يعطل ناموس أو قانون احراقها (قلنا يا نار كونى بردا وسلاما على ابراهيم).. لو أن ابراهيم نجا بأن هرب مثلا.. لقالوا لو أمسكناه لاحرقناه.. ولو نزلت الامطار لقالوا لو لم تنزل الامطار لاحرقناه.. ولكن ابراهيم لم يهرب... والامطار لم تنزل.. والنار متأججة... ولكنها لم تحرق ابراهيم.. فكأن آلهتهم التي كانوا يزعمون أنها ينتقمون لها.. ليست آلهة كما يزعمون... انما هي أصنام لا تضر ولا تنفع.. وكل شئ في هذا الكون خاضع لمشيئة الله.. وارادة الله.. عندما تقول (يا نار كونى بردا وسلاما) تتعطل خاصية الاحراق وتقف قوانين الكون عاجزة أمام قدرة الله.. وتقف آلهتهم عاجزة على أن تقول: يا نار احرقي من حطمنا.. وعيسى عليه السلام جاء والقوم يعلمون الطب.. فجاء لهم بمعجزة من جنس ما نبغوا فيه.. فأبرأ الاكمه والابرص.. وتسامى الى شئ آخر لم يصلوا هم إليه.. فأحيا الموتى... اذن فمعجزات الرسل هي خرق لنواميس أو قوانين الكون... فالنار مع ابراهيم تتعطل خاصية احراقها.. والماء مع موسى يفقد قوانينه.. وقانون الماء هو الاستطراق.. لا يكون عاليا في مكان ومنخفضا في مكان آخر.. لابد أن يتساوى سطحه.. فإذا ضرب موسى بعصاه البحر.. انشق وأصبح كل فرق كالطود العظيم أي كالجبل العظيم يقف عاليا ليخرق قوانين الماء كلها.. ولكن لماذا حدث هذا ؟ لماذا انفلق البحر الى جزءين.. وتعطلت كل قوانين الماء.. لان موسى رد الامر الى الله.. كيف ؟.. حينما تبع قوم فرعون قوم موسى.. قال قوم موسى انا لمدركون.. وهذا كلام واقعي.. لان البحر أمامهم.. وقوم فرعون وراءهم. والمسألة في قانون البشر واضحة لا تحتاج إلى بيان.. ولكن موسى قال: كلا.. وقالها بمل ء فيه.. قالها وهو واثق تماما.. لماذا ؟.. لانه لم يزعم أنه سينجو بأسباب البشر.. لم يقل انني سأنجو لاننا سنصعد الى جبل كذا.. أو سنعبر البحر بطريقة كذا.. وانما قال: (كلا.. ان معي ربي سيهدين)... ونقل المسألة من قانون الانسان الى قدرة الله.. وهنا قال الله (اضرب بعصاك البحر).. فانفلق.. معجزة القرآن وكيف تختلف على أنه يلاحظ أن معجزة القرآن تختلف عن معجزات الرسل السابقين.. معجزات الرسل خرقت النواميس.. وتحدت.. وأثبتت أن الذي ج اءت على يديه رسول صادق من الله.. ولكنها معجزات كونية.. من رآها فقد آمن بها.. ومن لم يرها صارت عنده خبرا.. أن شاء صدقة وأن شاء لم يصدقه.. ولو لم ترد في القرآن لكان من الممكن أن يقال أنها لم تحدث.. اذن فالمعجزة الكونية المحسة... أي التي يحس بها الانسان ويراها.. تقع مرة واحدة.. من رآها فقد آمن بها.. ومن لم يرها تصبح خبرا بعد ذلك.. ولكن معجزة النبي صلى الله عليه وسلم معجزة عقلية باقية خالدة.. يستطيع كل واحد أن يقول محمد رسول الله.. وهذه معجزة وهي القرآن... شئ آخر إذا نظرنا الى المعجزات السابقة.. وجدنا هذه المعجزات فعل من أفعال الله.. وفعل الله من الممكن أن ينتهى بعد أن يفعله الله، البحر انشق لموسى ثم عاد الى طبيعته... النار لم تحرق ابراهيم ولكنها عادت الى خاصيتها بعد ذلك ولكن معجزة النبي صلى الله عليه وسلم صفة من صفات الله.. وهي كلامه.. والفعل باق بابقاء الفاعل له.. والصفة باقية ببقاء الفاعل نفسه. ويلاحظ أيضا في معجزة القرآن.. انها اختلفت عن معجزات الرسل اختلافا آخر.. كان رسول كانت له معجزة.. وله كتاب منهج.. معجزة موسى العصا.. ومنهجه التوراة.. ومعجزة عيسى الطب.. ومنهجه الانجيل.. ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم معجزته هي عين منهجه.. ليظل المنهج محروسا بالمعجزة.. وتظل المعجزة في المنهج.. ومن هنا فقد كانت الكتب السابقة للقرآن داخلة في نطاق التكليف.. بمعنى أن الله سبحانه وتعالى كان يكلف عباده بالمحافظة على الكتاب.. أما القرآن فقد قال الله سبحانه وتعالى عنه: (انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون) لماذا ؟.. أولا: لان القرآن معجزة.. وكونه معجزة لابد أن يبقى بهذا النص وإلا ضاع الاعجاز.. وثانيا: لان الله جرب عباده في الحفاظ على الكتب السابقة... فنسوا حظا مما ذكروا به.. والذي لم ينسوه كتموا بعضه.. والذي لم يكتموه يلوون ألسنتهم به ويحرفونه عن موضعه.. وهكذا نرى أنه كان هناك أكثر من نوع المسخ والنسيان والتحريف.. ثم جاءوا بأشياء من عندهم وقالوا أنها من عند الله ليشتروا بها ثمنا قليلا. ومن هنا فان الله سبحانه وتعالى قرر أن يحافظ على القرآن.. ولو أخذنا خطين.. خط تطبيق القرآن.. والعمل بتعاليمه.. وخط المحافظة على القرآن.. نرى أن خط تطبيق القرآن كلما مر الزمن ضعف.. وخط المحافظة على القرآن كلما مر الزمن أداد.. لو كنا نطبق المنهج تطبيقا سليما لكان هذا أمرا طبيعيا.. ولكن غفلتنا عن تعاليم القرآن كسلوك في الحياة لا تتمشى مع ازدياد الحفاظ على القرآن.. نجد القرآن في كل مكان.. في كل منزل ومكتب وسياره... حتى غير المسلم يحافظ على القرآن ويحمله.. فنجد شخصا المانيا مثلا يفكر في أن يكتب القرآن في صفحة واحدة.. بشكل جميل.. فلماذا يفعل ذلك مع القرآن.. قبل أن يفعله مع الكتب السماوية الاخرى.. وما الذي يجعل دولة كاليابان وايطاليا تتفننان في طباعة المصحف بشكل جميل انيق.. ان ذلك يحدث لان الله سبحانه وتعالى يريد أن يدلل لنا على أنه يحفظ القرآن.. وكلما ابتعدنا عن المنهج.. ازددنا في حفظ القرآن والغناية به.. ليدلل على أن الذي يحفظه هو الله.. وليس القائمين على المنهج.. معجزة القرآن للعالم كله فإذا حددنا هذه لعناصر الثلاثة التي تمتاز بها معجزة القرآن... ننتقل بعد ذلك الى نقطة أخرى... القرآن كلام الله المتعبد بتلاوته.. جاء من جنس ما نبغ فيه العرب.. القوم الذين نزل فيهم.. قوم محمد صلى الله عليه وسلم.. عرفوا بالبلاغة والفصاحة.. وحسن الاداء.. وجمال المنطق.. وسلالة التعبير.. فيتحداهم القرآن في هذا.. فلما سمعوه انبهروا.. ولكن العناد أوقفهم.... قالوا ساحر.. والرد هنا بسيط جدا.. هل يملك المسحور اختيارا مع الساحر.. إذا كان محمد ساحرا.. فقد سحر الناس.. فلماذا لم يسحركم أنتم حتى تتبعوه.. ان المحسور لا يخشع للساحر بارادته.. ولا يأتي ليقول له سأصدق هذا السحر.. واكذب بها السحر.. انما المسحور مسلوب الارادة أمام الساحر.. فكونكم تقولون انه ساحر وأنتم لا تؤمنون به دليل على انكم كاذبون.. ثم قالوا شاعر.. محمد لم يقل الشعر في حياته.. وأنتم تعرفون.. فلماذا فجأة تتهمونه بالشعر ثم قالوا مجنون.. هل المجنون يكون على خلق أنك لا تعرف ماذا سيفعل معك في الدقيقة التالية.. فهل المجنون يكون على خلق عظيم كالنبي صلى الله عليه وسلم... الذي يعرفون خلقه جيدا.. والذي كانوا يلقبونه قبل الرسالة بالامين.. الذي حدث انهم انبهروا.. ذهلوا.. هم ملوك البلاغة والفصاحة واساطينها.. فجاءهم كلام أعجزهم.. وجدوا أنفسهم عاجزين.. فتخبطوا.. قالوا ساحر.. قالوا مجنون.. وقالوا أشياء لا تخضع لاي منطق.. لانهم من قوة المفاجاة فقدوا الحجة والمنطق.. والقرآن يواصل التحدي أن يأتوا بمثله.. ثم يمعن في التحدي ليقول بعشر سور.. ثم يمعن في التحدي ليقول سورة من مثله.. كان هذا هو أول اعجاز للقرآن.. معجزة تحدت القوم الذين نزل فيهم بما نبغوا فيه.. ولكن التحدي في القرآن ومعجزاته ليست للعرب وحدهم.. بل هي للعالم أجمع.. ومن هنا فقد كان اعجاز القرآن اللغوي.. هو تحديه للعرب فيما نبغوا فيه.. ولكن التحدي لم يأت للعرب وحدهم.. والقرآن جاء لكل الاجناس.. وكل الالسنة.. فأين التحدي.. لغير العرب.. ثم هذا الكتاب سيبقى الى أن تقوم الساعة.. فلابد أنه يحمل معجزة للعالم في كل زمان ومكان. ومن هنا كانت هناك معجزات للقرآن.. وقت نزوله وفي خلال فترة نزوله.. وبعد نزوله.. وهي مستمرة.. حتى يومنا هذا.. ستستمر الى قيام السعة لتظهر لنا آيات الله في الارض.. القرآن مزق حواجز الغيب حينما جاء القرآن تحدى في أشياء كثيرة.. أولها أنه مزق حواجز الغيب.. مزق حواجز الزمان والمكان.... كيف ذلك.. حواجز الغيب ثلاثة.. أولها حاجز المكان.. أي أن أشياء تحدث في نفس اللحظة.. ولكن لا أعرف عنها شيئا.. لانها تحدث في مكان.. وأنا موجود في مكان آخر.. ثم هناك حاجز الزمن الماضي.. وهو شئ حجبه عني زمن مضى.. فأنا لم أشهده.. وحاجز المستقبل وهو ما سيحدث غدا.. لان حاجز الزمان المستقبل قد حجب عني فلم أشهده.. اذن فحواجز الغيب ثلاثة.. حاجز المكان.. وحاجز الزمن الماضي.. وحاجز الزمن المستقبل.. إذا قرأنا القرآن وجدنا أنه يمزق حاجز الزمن الماضي.. فيخبرنا بما حدث للامم السابقة.. ويروى لنا قصص الرسل السابقين.. ويحكى لنا أشياء لم يكن أحد يعرفها .. وعلى لسان من.. على لسان نبي أمي.. لا يقرأ ولا يكتب.. يحكى إذا أسرار الماضي.. ويتحدى الذين يكذبون.. مزق له الله حجاب وحاجز الزمن الماضي.. ويكفى أن تقرأ في القرآن.. (وما كنت وما كنت وما كنت).. لتعرف كم أخبر الله رسوله بأنباء من غيب الماضي.. (وما كنت بجانب الغربي إذ قضينا الى موسى).. (وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم).. أي انك لم تكن هناك يا محمد.. ولكن الله هو الذي أخبرك ومزق لك حجاب الزمن الماضي.. (وما كنت ثاويا في أهل مدين تتلو عليهم آياتنا.. وما كنت بجانب الغربي إذ قضينا الى موسى الامر.. وما كنت بجانب الطور إذ نادينا ولكن رحمة من ربك).. وهكذا نرى أن القرآن مزق حجاب الزمن الماضي في أكثر من مناسبة ليخبر محمدا عليه السلام بالاخبار الصحيحة عمن سبقوه من الرسل والانبياء ويصحح ما حرف من الكتب السماوية التي أنزلها الله وحرفها الرهبان والاحبار... بل ان الاعجاز هنا جاء في تصحيح ما حدث من تحريف الكتب السماوية التي سبقت القرآن.. وكان محمد صلى الله عليه وسلم يتحدى بالقرآن أحبار اليهود ورهبان النصارى.. ويقول لهم هذا من عند الله.. في التوراة أو الانجيل.. وهذا حرفتموه في التوراة أو الانجيل.. ولم يكونوا يستطيعون أن يواجهوا هذا التحدي أن يردوا عليه.. ذلك أن التحدي للقرآن في تمزيق حجاب الزمن الماضي.. وصل إلى أدق أسرار الرسالات السماوية الماضية فصححها لهم.. وبين ما حرفوه منها وما أخفوه.. وتحداهم أن يكذبوا ما جاء في القرآن فلم يستطيعوا.. ومن ذلك قوله تعالى في سورة مريم (ذلك عيسى ابن مريم قول الحق الذي فيه يمترون)..
#ايمن_عقرباوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
المزيد.....
-
“فرحة أطفالنا مضمونة” ثبت الآن أحدث تردد لقناة الأطفال طيور
...
-
المقاومة الإسلامية تواصل ضرب تجمعات العدو ومستوطناته
-
القائد العام لحرس الثورة الاسلامية: قطعا سننتقم من -إسرائيل-
...
-
مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
-
ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو
...
-
المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح
...
-
أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202
...
-
طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال
...
-
آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|